- التسجيل
- 14 سبتمبر 2010
- رقم العضوية
- 12671
- المشاركات
- 4,129
- مستوى التفاعل
- 851
- الجنس
- الإقامة
- السعودية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع جمييييل اقتبست لكم منه وياليت لو ترجعون له جدا رائع ,, cat)
هو عنوان المحاضرة التي ألقاها الخبير العالمي في التنمية البشرية
الدكتور إبراهيم الفقي في جامعة حلوان،
ذكر أن من أسباب العجز هو أن يجد الإنسان لنفسه عذرًا يتعذر به،
"الأحلام تتحقق بإذن الله.. لكن بشرط ألا تمشي خلف الأعذار".
"سادة الحياة هم الذين يجعلون من السعادة عادة في حب الله سبحانه".
ثم عدد د. إبراهيم الفقي عوامل النجاح..
فقال:
لأن ارتباطك بالله هو سلسلة جميلة تبدأ بالإيمان، ثم يحصل الاستسلام لله، ثم تحصل الطاعة،
ثم يحصل الإخلاص، ثم يحصل الوفاء،
ثم يحصل التوكل والتفاؤل، وقد قال الله تعالى: "فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ".
الانتماء لله.. والانتماء للرسول..
والانتماء للصحابة والصالحين.. والانتماء للوطن.
تتحدث عن وطنك أحسن الكلام بدون عصبية أو تعصب..
إنما بالحجة والمنطق.. وأن تكون في أحسن صورة من أجل أن يحترمك الناس.
ذات مرة سألتني إحدى الشخصيات الهامة في أمريكا.. وتعد الخامسة على مستوى العالم في تخصصها..
فقالت لي:
دكتور الفقي، ما الذي أعطاك الحق أن تحدثنا نحن عن النجاح؟
وهذه تفرقة عنصرية منها.
فلم أتعصب ولم أتشنج.. وإنما بأقل هدوء.. قلت لها:
هل بدأت من تحت الصفر؟
قالت: لا
هل وصلت إلى الإدارة العليا.
قالت: لا
هل أخذت جائزة أحسن مدير عام في أمريكا الشمالية؟
قالت: لا
كنتِ لا شيء وأخذت بطولة في بلدك؟
قالت: لا
هل أخذت بطولة إفريقيا؟
قالت: لا
هل أخذت بطولة العالم العربي ثلاث مرات؟
قالت: لا
هل أخذت بطولة بلدك 11 مرة ؟
قالت: لا
هل تعلمت 4 لغات؟
قالت: لا
هل أخذت 32 دبلومة ؟
قالت: لا
هل تحبين أن أكمل ؟
قالت: لا
فأنا أقول دائمًا: إن لم تجعل لنفسك قيمة ستقع في أي قيمة.. وإن لم تكن تحترم نفسك فلا تنتظر أن يحترمك الناس.
لا تشغل بالك بأنك طويل أو قصير.. وسيم أو قبيح.. صوتك حسن أو رديء.. فإن هذا يبعدك عن هدفك.
لقد ساوموني ذات مرة على أن أكون ضمن أشهَر ثلاثة مدربين تنمية بشرية في العالم مقابل أن أغير اسمي من إبراهيم إلي براين، فقلت لهم:
"غدًا سآتيكم باسم جديد"..
إلا أني جئت في اليوم التالي وقلت لهم:
"أنا اسمي إبراهيم محمد السيد الفقي.. مسلم جدًا.. مصري جدًا.. عربي جدًا.. غصبًا عنكم".
فقالوا لي: "إذًا، قل أنك نجحت لأنك درست وتعلمت في كندا".
فقلت لهم: "لا أنكر أني تعلمت واستفدت منكم..
لكن لحم كتافي من خير بلدي".
تأكد دائمًا أن الله إذا أغلق بابًا فتح لك أبوابًا أفضل،
فلا تظل واقفًا عند الباب المغلق وتترك المفتوح.
واعلم أن:
أفضل وسيلة للانتقام هي: النجــــــــــــــــاح..
مقتبس من رسالة
إرتوآء .. 19 .. [مفآهيم .. ربمآ هي ارقى مما فُهِمَت عليه ]
أسعدكم الله , :
موضوع جمييييل اقتبست لكم منه وياليت لو ترجعون له جدا رائع ,, cat)
هو عنوان المحاضرة التي ألقاها الخبير العالمي في التنمية البشرية
الدكتور إبراهيم الفقي في جامعة حلوان،
ذكر أن من أسباب العجز هو أن يجد الإنسان لنفسه عذرًا يتعذر به،
"الأحلام تتحقق بإذن الله.. لكن بشرط ألا تمشي خلف الأعذار".
"سادة الحياة هم الذين يجعلون من السعادة عادة في حب الله سبحانه".
ثم عدد د. إبراهيم الفقي عوامل النجاح..
فقال:
لأن ارتباطك بالله هو سلسلة جميلة تبدأ بالإيمان، ثم يحصل الاستسلام لله، ثم تحصل الطاعة،
ثم يحصل الإخلاص، ثم يحصل الوفاء،
ثم يحصل التوكل والتفاؤل، وقد قال الله تعالى: "فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ".
الانتماء لله.. والانتماء للرسول..
والانتماء للصحابة والصالحين.. والانتماء للوطن.
تتحدث عن وطنك أحسن الكلام بدون عصبية أو تعصب..
إنما بالحجة والمنطق.. وأن تكون في أحسن صورة من أجل أن يحترمك الناس.
ذات مرة سألتني إحدى الشخصيات الهامة في أمريكا.. وتعد الخامسة على مستوى العالم في تخصصها..
فقالت لي:
دكتور الفقي، ما الذي أعطاك الحق أن تحدثنا نحن عن النجاح؟
وهذه تفرقة عنصرية منها.
فلم أتعصب ولم أتشنج.. وإنما بأقل هدوء.. قلت لها:
هل بدأت من تحت الصفر؟
قالت: لا
هل وصلت إلى الإدارة العليا.
قالت: لا
هل أخذت جائزة أحسن مدير عام في أمريكا الشمالية؟
قالت: لا
كنتِ لا شيء وأخذت بطولة في بلدك؟
قالت: لا
هل أخذت بطولة إفريقيا؟
قالت: لا
هل أخذت بطولة العالم العربي ثلاث مرات؟
قالت: لا
هل أخذت بطولة بلدك 11 مرة ؟
قالت: لا
هل تعلمت 4 لغات؟
قالت: لا
هل أخذت 32 دبلومة ؟
قالت: لا
هل تحبين أن أكمل ؟
قالت: لا
فأنا أقول دائمًا: إن لم تجعل لنفسك قيمة ستقع في أي قيمة.. وإن لم تكن تحترم نفسك فلا تنتظر أن يحترمك الناس.
لا تشغل بالك بأنك طويل أو قصير.. وسيم أو قبيح.. صوتك حسن أو رديء.. فإن هذا يبعدك عن هدفك.
لقد ساوموني ذات مرة على أن أكون ضمن أشهَر ثلاثة مدربين تنمية بشرية في العالم مقابل أن أغير اسمي من إبراهيم إلي براين، فقلت لهم:
"غدًا سآتيكم باسم جديد"..
إلا أني جئت في اليوم التالي وقلت لهم:
"أنا اسمي إبراهيم محمد السيد الفقي.. مسلم جدًا.. مصري جدًا.. عربي جدًا.. غصبًا عنكم".
فقالوا لي: "إذًا، قل أنك نجحت لأنك درست وتعلمت في كندا".
فقلت لهم: "لا أنكر أني تعلمت واستفدت منكم..
لكن لحم كتافي من خير بلدي".
تأكد دائمًا أن الله إذا أغلق بابًا فتح لك أبوابًا أفضل،
فلا تظل واقفًا عند الباب المغلق وتترك المفتوح.
واعلم أن:
أفضل وسيلة للانتقام هي: النجــــــــــــــــاح..
مقتبس من رسالة
إرتوآء .. 19 .. [مفآهيم .. ربمآ هي ارقى مما فُهِمَت عليه ]
أسعدكم الله , :