• مرحبا ٬ في حال تعتذر تسجيل الدخول ، يرجى عمل استرجاع كلمه المرور هنا

رُبَّــ / ماء

انسانية

๑ . . عضو ذهبي . . ๑
التسجيل
27 فبراير 2008
رقم العضوية
8560
المشاركات
3,660
مستوى التفاعل
413
الجنس
رد: رُبَّــ / ماء

واااااااااااااو

حلوه الخواطر
 

["أبــــــو البــــــراء"]

๑ . . شخصية هامة . . ๑
التسجيل
17 نوفمبر 2008
رقم العضوية
9811
المشاركات
3,104
مستوى التفاعل
1,051
الجنس
الإقامة
مملكة هتان
رد: رُبَّــ / ماء

بسم الله الرحمن الرحيم::

أختي الخلوقة::الزبرجد::
أعجبني ماخطه قلمك هنا في هذه الصفحة
ووددت لو أشارك عنوانك ولكن بصيغة أخرى
أو بالأحرى سأكمل عنك ماإنتهيتي به"

أختي::الزبرجد::

نعم أختاه فمن العنوان تلعثمت
حروفي أمام حروفك العالية المستوى والراقية فالمدى"
أختي الزبرجد سأشارك حروفك ولكني لن أضع
نقاطآ إضافية على الحروف ولكني سأضع التشاكيل
في حروفك سأضع الفتحة والضمة والكسرة والسكون والشدة
عذرآ لهذه الديباجة المطولة!
سأنهي كلامي من حيثما بدأتي(عنوان الموضوع)"رب/ماء"
نعم أختاه أصبتي كبد الحقيقة
رب ماء حقيقته سراب!
ورب باب ليس له مفتاح كأي باب!
ورب بشر تسنهم شريعة الغاب!
ورب رمية من غير رام ولا نشاب!

والآن سأبدأ من حيثما إنتهيتي
: فعلآ نحن بشرآ حالمون! وفي نفس الوقت حاملون!
نعم حاملون على ظهورنا أكياس فارغة من الأحلام!

جميل ذاك التعبير"كالأطفال الجياع"
أعاد لي شريطآ من قافية شعرية عفوآ
ليست قافية بل قافلة نثرية!
قال نزار قباني:" تذكر كلماصليت ليلآ ،،
ملايين تلوك الصخر خبزآ
"
نعم هناك أطفالآ يأكلون الصخر من الجوع!
أتعلمين لماذا؟ لأن واقعهم أملى عليهم أن
يضعوا أمانيهم على تلك الحافة!

هذا هو الواقع وذاك هو الخيال ونحن من
ننسج خيوط الأوهام والأحلام لنتشدق بالأمنيات!

واقعنا ليس من صنعنا أعترف بذلك لكن الأمنيات
من ينخر عظام الواقع الأليم
فيا حبذا لو نسعى جاهدين لوضع أمنياتنا
في درب من التفاؤل والأمل والعمل ومن ثم النجاح"

أختي::الزبرجد :: آمل أن أكون قد وضعت التشاكيل المناسبة
وأعربت ما لم يعرب ماتحته خط " وأرجوا أن تكون لغتي
المبهمة بعض الشيئ قد وصلت إلى ملامسة عنوان
موضوعك وطرحك الراقي"

براء
قليمي قد خف الألم! لكن قد جف حبر القلم!
 

الكمزاري

๑ . .شخصية هامة . . ๑
التسجيل
24 ديسمبر 2002
رقم العضوية
54
المشاركات
8,885
مستوى التفاعل
702
العمر
60
الجنس
رد: رُبَّــ / ماء



مووووضوووع جميل ...

منفتح المعاني و الآمال



قد يراه أحد من اللون الغالب في الموضووع ، و قد يراه آخر عكسه تماما فيناقض المعنى اللون !

تسلمووون
 

الزبرجد

๑ . . عضو مخضرم . . ๑
التسجيل
21 أغسطس 2007
رقم العضوية
7412
المشاركات
6,089
مستوى التفاعل
671
الجنس
الإقامة
رياض الخير
رد: رُبَّــ / ماء


شيخة البنات ..

مساحات الصدق صعبة، من هنا وإلى آخر سهلٍ بحكمة . .!

هلا بك

/

حيا الله رعد

تسلم :wrd:

/

انسانية انتي لوحدك وااااااو .. وكبيرة بعد :D:

الله يحلي أيامك
 

الزبرجد

๑ . . عضو مخضرم . . ๑
التسجيل
21 أغسطس 2007
رقم العضوية
7412
المشاركات
6,089
مستوى التفاعل
671
الجنس
الإقامة
رياض الخير
رد: رُبَّــ / ماء

["أبــــــو البــــــراء"];1629362 قال:
بسم الله الرحمن الرحيم::

أختي الخلوقة::الزبرجد::
أعجبني ماخطه قلمك هنا في هذه الصفحة
ووددت لو أشارك عنوانك ولكن بصيغة أخرى
أو بالأحرى سأكمل عنك ماإنتهيتي به"

أختي::الزبرجد::

نعم أختاه فمن العنوان تلعثمت
حروفي أمام حروفك العالية المستوى والراقية فالمدى"
أختي الزبرجد سأشارك حروفك ولكني لن أضع
نقاطآ إضافية على الحروف ولكني سأضع التشاكيل
في حروفك سأضع الفتحة والضمة والكسرة والسكون والشدة
عذرآ لهذه الديباجة المطولة!
سأنهي كلامي من حيثما بدأتي(عنوان الموضوع)"رب/ماء"
نعم أختاه أصبتي كبد الحقيقة
رب ماء حقيقته سراب!
ورب باب ليس له مفتاح كأي باب!
ورب بشر تسنهم شريعة الغاب!
ورب رمية من غير رام ولا نشاب!

والآن سأبدأ من حيثما إنتهيتي
: فعلآ نحن بشرآ حالمون! وفي نفس الوقت حاملون!
نعم حاملون على ظهورنا أكياس فارغة من الأحلام!

جميل ذاك التعبير"كالأطفال الجياع"
أعاد لي شريطآ من قافية شعرية عفوآ
ليست قافية بل قافلة نثرية!
قال نزار قباني:" تذكر كلماصليت ليلآ ،،
ملايين تلوك الصخر خبزآ
"
نعم هناك أطفالآ يأكلون الصخر من الجوع!
أتعلمين لماذا؟ لأن واقعهم أملى عليهم أن
يضعوا أمانيهم على تلك الحافة!

هذا هو الواقع وذاك هو الخيال ونحن من
ننسج خيوط الأوهام والأحلام لنتشدق بالأمنيات!

واقعنا ليس من صنعنا أعترف بذلك لكن الأمنيات
من ينخر عظام الواقع الأليم
فيا حبذا لو نسعى جاهدين لوضع أمنياتنا
في درب من التفاؤل والأمل والعمل ومن ثم النجاح"

أختي::الزبرجد :: آمل أن أكون قد وضعت التشاكيل المناسبة
وأعربت ما لم يعرب ماتحته خط " وأرجوا أن تكون لغتي
المبهمة بعض الشيئ قد وصلت إلى ملامسة عنوان
موضوعك وطرحك الراقي"

براء
قليمي قد خف الألم! لكن قد جف حبر القلم!



فراغنا الكبير المصنوع من عهن الواقع هو في الحقيقة مكبٍ لتلك الأوهام الوردية المستهلكة في كل حلم
رغم لون الفرح الساكن فيها إلا أنها لا تسقي أرواحنا الماء ولو كان سراب . .!

حتى أنها حين تصرع غول الرجعية وتحرر قُدسيّتنا المنصهرة في ردائة المجتمع وتكسر قيد القوانين،
لا تقوى على منحنا نسكٍ وحيد لطالما مُنيّت به أرواحنا آناء صلاة
تذوي بعد أن تحرق زفرة، وكلمة فينا ممتدة الأُمنيات [يا لييييت]
أرأيت؟
كيف أن الوهم _أخَو الحلم الفاسد_ قتل الرؤية ودفنها بمسرح الخيال ليواري سوءة عزائمنا
تكبَّر كثيراً ليملأ الاتساع ذاته دافعاً بِنا وبأمُنياتنا السليمة إلى الخارج
إلى أن نام الحلم على رصيف الانتظار البارد ولصدرهِ أزيز

أبو البراء ..

طالما بقيَ الحلم بكامل عافيته، سنُعرِب عن أنفسٍ رائعة من خِلاله
وستعبر به أمنيات التحقيق كجوادٍ سريع، مغفورةً لهُ كل كبوة
سيُعينه الأمل حتماً على نوائب ماقد يُشكل عليه
يكسر عين الإنكسار،
يضم السكون بين جنبيه،
ويفتح باب الصبر أمام كل شدة

/

حللت أهلاً ونثرتَ عِطراً
وإن اختلفنا في طريقة التعبير، فلايعني ذلك أننا لا نحمل نفس الحرف وطبيعته
أما الأردية التي نكسيها المعاني، ستبلى يوماً
ويبقى جوهر الفكرة الثمينة هو من يرفع من قيمة الكلمة

:wrd:


 

الزبرجد

๑ . . عضو مخضرم . . ๑
التسجيل
21 أغسطس 2007
رقم العضوية
7412
المشاركات
6,089
مستوى التفاعل
671
الجنس
الإقامة
رياض الخير
رد: رُبَّــ / ماء


بعض الألوان واسعة .. منفتحة الآمال والمعاني
نظرة سديدة

وبعض الأوراق إن احترقت لأي سبب وإن كان جيد
سَيُحييها النص لامحالة .. وسيبقى للخير فيها إشتعال

الكمزاري ..
نسيت آخر موضوع شدني ولقيت لقلمك لون بداخله ... من سنة!؟
يمكن
وكأن الغياب له عليك مآخذ وله فيك طُرق

حيااك الكريم
 

الزبرجد

๑ . . عضو مخضرم . . ๑
التسجيل
21 أغسطس 2007
رقم العضوية
7412
المشاركات
6,089
مستوى التفاعل
671
الجنس
الإقامة
رياض الخير
رد: رُبَّــ / ماء



تُعجبك عيني، إذن اقرأني
كيف تعْجَز ولو لمرةٍ أن تكونَ قارِئي ..؟!
*شعور

ــــــ
بعض الأشخاص يبدون كرواية ..
وبعض الروايات مليئةٌ بأشياء تحتاج لأكثر من قراءة،
قد نعْلَق لأجلِها في ذات الكتاب دهراً وكأنه بلا أجل .!

مابين الغلاف ونظيره .. بين انتهاء فصلٍ وميلاد آخر حياة زاخرة ..
تُعاود النظر في لون غلاف يشي بمُتعةٍ خالصة .. تسكن إليه عيناك،
حتى أنه يُخيل لك، بأنك تأكل وتشرب منه ..!

إلى أن تواجهك أول حادثة في نوعها وطعمها ورائحتها من عمرك الورقي
تتعثر قليلاً .. تُكمل القراءة .. تتعثر بأُخرى لا تعِدُكَ بأن تكون الأخيرة ..!

حتى تنصهر في قالب حكاية قراءتهَا يوماً ..
حكاية بكيتَ أصحابها .. وأصبحتَ أحد أبطالها؟

تبتدئ بِهِم .. وينتهي بك فصلٌ فريد إلى لغةٍ جديدة ..
لغة لم تفهمها .. ولن .. وإن أدّعيت ذلك،
لذا قد تقوم مُكرهاً بإغلاق أثمن كتاب أقتنيته،
وفي زمنٍ ما، قد تغلق فصلاً من حياتك بأكمله بما حمل.

سيحتفظ كل منا برواية له بكل تأكيد ..،
رُبما نعدها بقراءة مختلفة في الغد،
لكننا لا قد لانستطيع أن نجبر لها كسر الورق..!؟

ــــــ

يعيش الناس في كنف بعضهم بعضاً
*مثل إيرلندي
 

عالي المقام

๑ . . مشرفة برزة الخواطر والنثر الأدبي . . ๑
مشرف
التسجيل
30 يوليو 2005
رقم العضوية
3834
المشاركات
2,771
مستوى التفاعل
507
الجنس
رد: رُبَّــ / ماء

نعم .. لن نكسر الورق ..

الزبرجد ..
"هنا" يعم الدفء .. شكرا لكِ أختي
 

الزبرجد

๑ . . عضو مخضرم . . ๑
التسجيل
21 أغسطس 2007
رقم العضوية
7412
المشاركات
6,089
مستوى التفاعل
671
الجنس
الإقامة
رياض الخير
رد: رُبَّــ / ماء



ليس بالغريب أن تجد من يساومك في ممتلكاتك،
لأنه قام بإختزال شعور داخلي عالي "الجُهد" تجاهك، يُسديه إليك كل "ابتسامة" ..

عندما تحمل للآخرين _والآخرين هنا كل شخص خارج نطاق العهد،
كل شخصٍ غير مختومٍ لك بميثاق، الغير مُكلَّف بسداد جهودك المبذولة بِرّاً وإحسانا _
شعور سخيّ، متبوعٍ بعطاءٍ كريم
لا تنتظر الشكر .. لاتنتظر أن يُولد شخص جديد إثرَ ذلك ..
أو أن ينبعث من داخله آخرٌ يُشبهك..!

/

يُقال بأن لكل منا ميلٌ طفوليّ داخله .. وهو ما يرمز عادةً للبراءة،
للإندفاع الغير مشروط، للأفعال التلقائية التي قد نحصد منها ثمار قد لاتكون ناضجة
وهذا شيءٌ لامناص منه كـ فِطرة تظل حيَّة رغم تغير كل شيء ونموه،
لكن من غلبت عليه شقوة الطفولة نحو الآخرين _المتكدسين في داخله_ ستلتقي فيه الحسرات.
من نازلَ خطواته الوليدة بميله الأعظم صرعته الأوهام بسهولة.

"

رُبما علينا ترميم بُنية خيالنا المتهالك ..
حتى لا تتداعى مشاعرنا بعد أن تُبذلَ صِدقاً، بكذبة أحدهم حول جوزا إمتلاكه
فالأرواح هي من يلتقي ليتحدث، ويبقى لمسافات الموجة الداخلية الأقوى
والأكثر وضوحاً، تحديد وجهة الأجساد مداً وجزرا

ــــــــ

عالي المقام :20:
حيثُ أشرقتِ ينبعث الدفء

 

الزبرجد

๑ . . عضو مخضرم . . ๑
التسجيل
21 أغسطس 2007
رقم العضوية
7412
المشاركات
6,089
مستوى التفاعل
671
الجنس
الإقامة
رياض الخير
رد: رُبَّــ / ماء





حين تستقر على رأس أحدهم كن على يقين بأن هذا سُيسقطك للصفر فراغاً ما ..
ليست كل الأماكن المرتفعة تعني النجاح .. ولايعني الوقوف أعلى المناطق القوة
أو القدرة على خلقٍ جديد رهن تفكير ومزاج تغيير ..
الوصول للقمة ليس بالشيء المرتبط بالبقاء أو الرحيل .. بل هي حالة راهنة قد تختفي وقد تتطور لتبقى ..
إنما يعتمد بقائك على الإيمان بكل شيء قد تُشكله الرؤية الصعبة .. واختبار المنحدرات كيف تكون .. والاستسلام لها..!؟
ببساطة حتى تستطيع قيادة شيء أياً كان يجب أن تكون وسطيّ بالصورة الصحيحة
لذا كانوا الذين يسكنون القلوب هم من تسير معهم "وبهم" الحياة والنجاح جنباً لجنب ..


/




كثيراً مايكون ظاهر الأشياء مُدعيٍّ وكاذب ..
"ربما لأنه كثيراً ما يقوم بتزوير أحاسيس الآخرين وممارستها بشكل يوحي أنه من قام بتلوين الحياة لأجلها .."
حين تتداعى الظواهر .. فإنه يتلاشى الزمن .. تسقط المسافات، ويهوِي في داخلنا عُمْر ..
دائماً ماتبقى حقيقة الأشياء واضحة وجليّة بمجرد لمس نواياها ..
لذا كانت أياديهم الخشنة هي من يسكن فيها الدواء ..



/



العطاء شيء جميل ..
الأشياء التي تسقط عليها ظِلالُنا .. وتسقط منّا، هي شكل من أشكال العطاء
بعض أنواع العطاء غير مُعد له ويعتمد على الطريقة التي يسترسل بها الشخص في إبداء نفسه
وهذا عطاء من نوعٍ مُترف غير مُصرحٍ بِه .. وقلّما يُدرك أحدهم حقيقته .. وقليلٌ من يُدرك خيره ..،


/



من الحياة ..//



قرأت فكرة يوماً في إحدى الكُتب والتي تُبدي مايُخفيه البشر .. مُجمل ماقِيل ..
أن العبارات الجميلة التي نكتبها .. التي نهديها لمن يحيطون بِنا، لاتعني أننا نُضمر شعوراً ما .. غير أننا مُهذبين ولطفاء،
ونرى أنه من واجِبنا أن نُبادلهم إحساناً بإحسان ..
لكننا قد نتجاهل أحدهم بشكلٍ تام .. فقط لأنه النبض الوحيد والذي حظي منا بأحاسيس الحروف ..



 
عودة
أعلى