• مرحبا ٬ في حال تعتذر تسجيل الدخول ، يرجى عمل استرجاع كلمه المرور هنا

الفرق بين الحياء والخجل

تحت آللثآميۓ ~*!

๑ . . مشرفة برزة الهواتف النقالة . . ๑
مشرف
التسجيل
1 يوليو 2005
رقم العضوية
3773
المشاركات
4,777
مستوى التفاعل
745
الجنس
الإقامة
بيفِرلّي هيْلزَ . . ‘
،’


كان النبي صلى الله عليه وسلم
(أشد حياء من العذراء في خدرها) ~ !

~> اللهمّ صلّي وسلّم وبآركَ عليّه . .

\

معلومآتَ طيبّه خويَه . .
مآقصرّت فالشرَح . .

يزآكَ ربيّ كلَ خيرّ


؛~
 

سامر الليل

๑ . . عضو ماسي . . ๑
التسجيل
16 ديسمبر 2008
رقم العضوية
9900
المشاركات
1,413
مستوى التفاعل
42
الجنس
الإقامة
حيث تكون الأحبه

سامر الليل

๑ . . عضو ماسي . . ๑
التسجيل
16 ديسمبر 2008
رقم العضوية
9900
المشاركات
1,413
مستوى التفاعل
42
الجنس
الإقامة
حيث تكون الأحبه
،’


كان النبي صلى الله عليه وسلم
(أشد حياء من العذراء في خدرها) ~ !

~> اللهمّ صلّي وسلّم وبآركَ عليّه . .

\

معلومآتَ طيبّه خويَه . .
مآقصرّت فالشرَح . .

يزآكَ ربيّ كلَ خيرّ


؛~

الله يعافيك ويبارك فيك . أسعدني مرروك الكريم
 

الحب خالد@

๑ . . عضو مشارك . . ๑
التسجيل
26 سبتمبر 2010
رقم العضوية
12705
المشاركات
173
مستوى التفاعل
7
الجنس
الإقامة
بحر الحب
هذه حقيقة الحياء من الله؛ ولذلك فإنَّ حقيقة الحياء هي أن تستحي من الله -جلَّ وعلا-؛ وذلك بأن تفعل ما أوجب الله عليك، وأن تجتنب كل ما نهاك الله عنه، تتَّبع الأوامر، وتمتثل الأوامر، وتجتنب الزواجر والنواهي، وتكون دائمًا مراقبًا لربك في السرَّاء والضرَّاء، والمَنشط والمكره، والعسر واليسر؛ فهذه حقيقة الحياء من الله -سبحانه وتعالىٰ-، ولذلك فإن الذي لا يستحي من الله يفعل كل ما يخطر بباله أو توسوس به نفسه أو يملِيهِ عليه قرينه وشيطانه، إذا لم يكن حيِّيـًا من الله -جلَّ وعلا-، فإنه لا يُبالي بما يفعل، ولا بما يترك، ينهمك في المعاصي، ويقصِّر في الطاعات، ويلعب عليه الشيطان، ويسوِّل له ويسوِّف له، إلى أن يفارق هذه الدنيا ،وهو على غير هُدىً -والعياذ بالله-.
 

سامر الليل

๑ . . عضو ماسي . . ๑
التسجيل
16 ديسمبر 2008
رقم العضوية
9900
المشاركات
1,413
مستوى التفاعل
42
الجنس
الإقامة
حيث تكون الأحبه
هذه حقيقة الحياء من الله؛ ولذلك فإنَّ حقيقة الحياء هي أن تستحي من الله -جلَّ وعلا-؛ وذلك بأن تفعل ما أوجب الله عليك، وأن تجتنب كل ما نهاك الله عنه، تتَّبع الأوامر، وتمتثل الأوامر، وتجتنب الزواجر والنواهي، وتكون دائمًا مراقبًا لربك في السرَّاء والضرَّاء، والمَنشط والمكره، والعسر واليسر؛ فهذه حقيقة الحياء من الله -سبحانه وتعالىٰ-، ولذلك فإن الذي لا يستحي من الله يفعل كل ما يخطر بباله أو توسوس به نفسه أو يملِيهِ عليه قرينه وشيطانه، إذا لم يكن حيِّيـًا من الله -جلَّ وعلا-، فإنه لا يُبالي بما يفعل، ولا بما يترك، ينهمك في المعاصي، ويقصِّر في الطاعات، ويلعب عليه الشيطان، ويسوِّل له ويسوِّف له، إلى أن يفارق هذه الدنيا ،وهو على غير هُدىً -والعياذ بالله-.

جزاك الله خير أخي على الإضافة الجميلة . والتي زادت الموضوع جمالاً
 
عودة
أعلى