• مرحبا ٬ في حال تعتذر تسجيل الدخول ، يرجى عمل استرجاع كلمه المرور هنا

اختيار 3 مواطنين لحمل الشعلة الأولمبية

✿βạņ๑๑ŧạ✿

๑ . . عضو ماسي . . ๑
التسجيل
5 يونيو 2012
رقم العضوية
14523
المشاركات
1,096
مستوى التفاعل
54
العمر
36
الجنس
الإقامة
DXB
اختيار 3 مواطنين لحمل الشعلة الأولمبية

عبد الله القرق وجمال بن ثنية والهام القاسمي بين 9 خليجيين

dfvjhkjxvbh.jpg



أعلن تقرير لوزارة الخارجية البريطانية أن تسعة خليجيين اختيروا لحمل شعلة دورة الألعاب الأوليمبية (لندن 2012)، المقرر انطلاقها يوم 27 يوليو الجاري، بينهم رجل اعمال وطبيب ورياضيون ومغامرون. وذكر التقرير الذي حصلت عليه وكالة الانباء الالمانية (د.ب.ا) ، أنه تم اختيار مواطنين من الامارات والسعودية وقطر وعمان والكويت لحمل الشعلة، التي تُعد إحدى أهم الفعاليات التي تُقام تحضيراً لانطلاق الأولمبياد. واوضح التقرير المقرر نشره على مواقع سفارات بريطانيا في الخليج الاسبوع الجاري، انه تم اختيار حملة الشعلة من أنحاء العالم بالنظر لما حققوه من الانجازات والتجارب الشخصية التي مروا بها "والتي ألهمت الكثير حول العالم وتركت بصمة إيجابية على المجتمعات".

وعلى المستوى العربي، كان الحضور الخليجي الأكثر تميزاً، حيث اختير تسعة خليجيين لحمل الشعلة الأولمبية في عدة مدن بريطانية.

نشاطات خيرية

فمن الإمارات تشارك ثلاث شخصيات في حمل الشعلة الأولمبية، هم :رجل الاعمال عبدالله القرق، الذي سيحمل الشعلة الأولمبية في ضاحية لامبيث التابعة للندن يوم 26 يوليو أي قبل يوم واحد من انطلاق الألعاب الأولمبية، وقد تم اختياره لنشاطاته الخيرية المتنوعة، بالإضافة إلى أنه عضو مجلس إدارة في مؤسسة خيرية. ونقل التقرير عن القرق قوله: "كأحد حملة الشعلة الرياضية، لدي الفرصة لأن أسلط الضوء على أهمية مساعدة الأقل حظاً، فأولئك الذين قلما تُسمع أصواتهم بين صخب وضجيج الأزمات العالمية".

أول عربية تقهر القطب الشمالي

شاركت الإماراتية إلهام القاسمي في حمل الشعلة الأولمبية في مدينة "هَل" يوم 18 يونيو عقب اختيارها لإنجازاتها باعتبارها أول امرأة عربية تطأ قدمها القطب المتجمد الشمالي، إضافة إلى عملها الخيري في عدة جمعيات ومؤسسات خيرية. وتعليقاً على مشاركتها، قالت القاسمي "كل حامل للشعلة له قصة نجاح، وسيدرك الآن العالم قصص نجاحنا".

مهتم بالأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة

وثاني الشخصيات الاماراتية هو جمال بن ثنية، الناشط الاجتماعي المهتم بحقوق الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة والذي شرع في بداية العام بالسير على الأقدام من الإمارات إلى مكة المكرمة دعماً لذوي الإعاقات، وقد حمل الشعلة الأولمبية في مدينة "هلَ" شرقي إنجلترا يوم 18 يونيو.

وتعليقاً على ذلك، قال بن ثنية: "إن تخصيص دورة ألعاب أولمبية لذوي الاحتياجات الخاصة ورؤية العديد من ذوي الإعاقات يحملون الشعلة الأولمبية جعلني فخوراً لأن أكون جزءاً من هذا الحدث".

د. بدر الشيباني : افخر لكوني عربياً يحمل الشعله في بلادهم

ومن السعودية، شارك الدكتور بدر الشيباني، والذي تم اختياره بسبب اهتمامه بمواضيع صحية كمكافحة السمنة وزيادة الوعي بأهمية الرياضة والغذاء الصحي، إلى جانب أعماله التطوعية الطبية في الدول الإسلامية الفقيرة. وقد حمل الشيباني الشعلة الأولمبية في مدينة بريدلينجتون البريطانية يوم 18 يونيو. وتعليقا على اختياره، قال الشيباني "مشاهدة الجميع يهتفون لي صغاراً وكباراً جعلني اشعر بالفخر لكوني عربياً أحمل الشعلة الأولمبية في مدينتهم، وتهافتهم لتحيتي ولالتقاط الصور معي كان أكبر دليل على وجود المحبة والاحترام، وهو ما أود من الرياضيين العرب أن يكون شعارهم في الأولمبياد".

حلمي نتو: لعمله التطوعي ومكافحة البطالة

أما المهندس حلمي نتو من السعودية، فقد تم اختياره لقاء عمله التطوعي والدورات التدريبية المجانية التي ينظمها لمكافحة البطالة، بالإضافة إلى اهتمامه برعاية الصم والبكم لمساعدتهم على الاندماج بالمجتمع والحصول على عمل.

القطرية ندى زيدان أول سائقة رالي خليجية

أما من قطر، فقد شاركت ندى زيدان في حمل الشعلة الأولمبية. وتُعد زيدان أول سائقة رالي خليجية، ونقل التقرير عن زيدان قولها انه في الماضي كان من الصعب على المرأة العربية إبداء رغبتها في احتراف الرياضة، أو المشاركة في الفعاليات الرياضية العالمية، "الا أن الزمن والعقليات ونظرة الناس إلى الرياضية العربية بدأت تتغير، ولو بشكل بطيء، وبدأنا نرى العديد من أبناء العائلات يشجعون بناتهم وزوجاتهم وأخواتهم على احتراف الرياضة".


العماني هاني مكي

أما هاني مكي، من سلطنة عُمان، فقد حمل الشعلة في بلدة "مارسك باي ذا سي" البريطانية التابعة لمحافظة نورث يوركشاير، يوم 18 يونيو. وتعليقاً على قيام عدة شخصيات خليجية بحمل الشعلة الأولمبية، قال كريس فوي، رئيس وحدة الألعاب الأولمبية 2012 لدى هيئة السياحة البريطانية: "إنه لمن دواعي سرورنا أن نرى خليجيين يحملون الشعلة الأولمبية في مختلف المدن والبلدات البريطانية". وأضاف "التغطية الإعلامية لحملة الشعلة الأولمبية من منطقة الخليج ساهمت في تسليط الضوء على التراث العظيم الذي تتمتع به بريطانيا.

وأتمنى أن يقوم حملة الشعلة الخليجيين بإيصال رسالتنا إلى كافة دول الخليج العربي والعالم بأن بريطانيا تتطلع قدماً لزيارتهم لنا هذا العام وفي الأعوام القادمة". يشار إلى أن من بين المشاهير الذين حملوا الشعلة لاعب كرة القدم الشهير الإيفواري ديديه دروجبا، وحفيدة الملكة إليزابيث الثانية زارا فيليبس، ولاعب كرة القدم البريطاني السابق جاك تشارلتون، ونجم كرة القدم ديفيد بيكهام، والمغني البريطاني الشهير كليف ريتشارد، وبطل سباقات فورمولا-1 البريطاني لويس هاميلتون، وبطل العالم ست مرات في السباحة مارك فوستر، والشيف الشهير ونجم برامج فنون الطبخ التليفزيونية جيمي أوليفر، وفلاديمير تولستوي، حفيد الكاتب الروسي الراحل ليو تولستوي.



ملكة بريطانيا تستقبل الشعلة الأولمبية

استقبلت الملكة اليزابيث الثانية ملكة بريطانيا أول من أمس الثلاثاء في قلعة ويندسور، الشعلة الأولمبية لدورة الألعاب الأولمبية المقررة في (لندن 2012). وتواصل الشعلة الأولمبية مسيرتها في جنوب إنجلترا في اليوم الثالث والخمسين من جولة تمتد 70 يوماً.

وتسببت الأمطار في أن يكون استقبال الملكة والأمير فيليب للشعلة الأولمبية داخل بهو مغطى داخل القلعة، بدلاً من التقاط الصور إلى جانب الشعلة على العشب الأخضر بجانب القلعة القريبة من لندن والبالغ عمرها ألف عام. ولكن الأمطار لم تطفئ الروح العالية للحضور وقام سيبستيان كو رئيس اللجنة المنظمة للأولمبياد بتقديم شرح لمسيرة الشعلة وأهميتها قبل انطلاق الأولمبياد. والتقت الملكة مع أربعة من حاملي الشعلة كانوا قد شاركوا في أولمبياد 1948 في لندن.

كما شارك نجم سباقات الفورمولا لويس هاميلتون فى حمل الشعلة الأولمبية خلال رحلتها عبر مدينة لوتون الواقعة جنوبي انجلترا واللقطة له حاملاً الشعلة وفق الخط المرسوم لها بالمدينة، حيث استقبله الجمهور بالهتاف والتصفيق نسبة لشعبيته الكبيرة.



خناجر السيخ تفوز علـى الحظـر الأولمبي

سيسمح حراس الأمن لدورة الألعاب الأولمبية في لندن بإدخال "الخناجر الدينية" التي يحملها السيخ إلى مدرجات الملاعب الأولمبية وذلك حتى لا يسبب الحظر الإهانة والاستياء. وفقاً لصحيفة "ذي صن" البريطانية، فقد أكدت اللجنة المنظمة للألعاب الأولمبية وأولمبياد المعاقين أنه سيسمح بإدخال الخناجر التي لا تكون أطوالها أكثر من 6 بوصات على اعتبارها "مواد دينية"، . ويعتبر هذا النوع من الخناجر الأسلحة الوحيدة التي ليست على قائمة المواد المحظورة للجنة المنظمة التي تشمل البنادق والسكاكين الأخرى
 
عودة
أعلى