غاية المنى
๑ . . عضو ذهبي . . ๑
عاش القاطنون في إمارة الشارقة ساعات عصيبة نتيجة انقطاع الكهرباء لساعات طوال عن الكثير من المناطق السكنية والتجارية والصناعية، حيث امتد منذ ليل أمس الأول وحتى ساعات النهار يوم أمس.
ولجأ الكثيرون من سكان المناطق، التي تركزت فيها الانقطاعات، إلى النزول للشوارع هرباً من حرارة الجو والرطوبة المرتفعة، والتجوال بسياراتهم أو الاستلقاء على الأرضية الخضراء التي تغطى معظم الجزر الموجودة في منتصف الشوارع الرئيسية، بل وصل الأمر للبعض أن باتوا ليلتهم داخل السيارات، على طريق واضطرت معظم الأسر إلى البقاء في الشوارع ومكثوا فيها حتى الساعات الأولى من صباح أمس بعد أن أغلقت المحال التجارية الكبرى أبوابها، ولم يجدوا أمامهم أماكن أخرى يلجأون إليها، مصطحبين معهم أطفالهم، أمام تواجد عشرات العمال الذين اصطفوا على مداخل البنايات وفي الشوارع العامة وهم يكتفون بارتداء نصف ملابسهم .
واستقبل مستشفى الكويت بالإمارة العديد من الحالات التي أصيب فيها العمال بحالات الإنهاك الحرارة، وخاصة خلال فترة الظهيرة أمس، ووصلت أعداد المراجعين لقسم الطوارئ إلى نحو 60 حالة واكتظت أسرة القسم بالمراجعين، إضافة إلى العديد من المصابين بمرض الربو لعدم قدرتهم على استخدام الأجهزة الخاصة بهم والتي تعمل بالكهرباء.
المصدر : جريده الاتحاد، 22/7/2010م
http://www.alittihad.ae/details.php?id=45062&y=2010
تعقيبي على آلخبر
صحيح آلحين حر ؤآلكهربآ لآزم يريحؤنهآ بس مب جي نص سآعه تكفيهم
نحن بس نؤقف برآ نمؤت من آلحر كيف لؤ طفؤهآ
آلله آلمستعآن
ولجأ الكثيرون من سكان المناطق، التي تركزت فيها الانقطاعات، إلى النزول للشوارع هرباً من حرارة الجو والرطوبة المرتفعة، والتجوال بسياراتهم أو الاستلقاء على الأرضية الخضراء التي تغطى معظم الجزر الموجودة في منتصف الشوارع الرئيسية، بل وصل الأمر للبعض أن باتوا ليلتهم داخل السيارات، على طريق واضطرت معظم الأسر إلى البقاء في الشوارع ومكثوا فيها حتى الساعات الأولى من صباح أمس بعد أن أغلقت المحال التجارية الكبرى أبوابها، ولم يجدوا أمامهم أماكن أخرى يلجأون إليها، مصطحبين معهم أطفالهم، أمام تواجد عشرات العمال الذين اصطفوا على مداخل البنايات وفي الشوارع العامة وهم يكتفون بارتداء نصف ملابسهم .
واستقبل مستشفى الكويت بالإمارة العديد من الحالات التي أصيب فيها العمال بحالات الإنهاك الحرارة، وخاصة خلال فترة الظهيرة أمس، ووصلت أعداد المراجعين لقسم الطوارئ إلى نحو 60 حالة واكتظت أسرة القسم بالمراجعين، إضافة إلى العديد من المصابين بمرض الربو لعدم قدرتهم على استخدام الأجهزة الخاصة بهم والتي تعمل بالكهرباء.
المصدر : جريده الاتحاد، 22/7/2010م
http://www.alittihad.ae/details.php?id=45062&y=2010
تعقيبي على آلخبر
صحيح آلحين حر ؤآلكهربآ لآزم يريحؤنهآ بس مب جي نص سآعه تكفيهم
نحن بس نؤقف برآ نمؤت من آلحر كيف لؤ طفؤهآ
آلله آلمستعآن