ليت ابوظبي ترجع إلى عام 1966 ، ليت الإمارات تعود لعام 1971 ، ونعود في بيوت العريش ، وفي الشوارع الرملية ، وفي البنايات التي لا تتجاوز الطابق والطابقين ، ولا نفقد الشيخ زايد ، كل حطام زائل وكل مال فان وكل بناء منهار وكل تطور تراجع ، لكن الحب الكبير الذي علمتنا إياه ما فارق قلوبنا شبرا ، ولان نعلم أي قلب عامر بالحب استطاع ان يجمع حب الناس والرحمة والشفقة والعطف في هذا العصر كقلبك الكبير ، وبدالناك حبا ما تحمله أوردة قلوبنا