• مرحبا ٬ في حال تعتذر تسجيل الدخول ، يرجى عمل استرجاع كلمه المرور هنا

إختبار لتحديد الشخصية . . .

اسيـرة الهم..

๑ . . عضو فعال . . ๑
التسجيل
25 أكتوبر 2011
رقم العضوية
14089
المشاركات
473
مستوى التفاعل
41
الجنس
الإقامة
في ارض الله الواســعه

:3jeb:
يا سلآآآم شخصية ولا احـــلى

بس الي يقهـر انه وصفــني بالاسلووب الممل haah:grins:


هلا والله سحرووته سارقـة مني نفس الشخصية مع انه ما يبين عليج نفسيhaah



بس انا عندي سؤال :-

شلووون يتم تحديد الشخصية شلوون الطريقة ابي اسوي تجارب عندي في الاسرة؟؟؟؟؟؟؟

wahh

نعرف شخصيات الكل :eek:oo:


تحيااااتي
 

راعية المعاني

๑ . . عضو ذهبي . . ๑
التسجيل
6 أبريل 2010
رقم العضوية
11869
المشاركات
3,767
مستوى التفاعل
731
الجنس
الإقامة
آلبحـــــــــــر..~~
عيل طلعنآأإ انا وغآآدة نفس آلشخصية...ونآآ آقوول ياربي ليش حبيتهاا خخخخخخخخ~

سبحآن الله..آلشخصية شخصيتي هع~

ثرنآآ طلعنآآ رآآعيين وآآجب ومعآآني وكل شي:3jeb: هههه~

فديتج ربي ثبت قلبي...تسلميلي ع آلآختبآر آلحلوو..~

ربي يحفظج~
 

فتى العرب

๑ . . عضو برونزي . . ๑
التسجيل
29 أغسطس 2007
رقم العضوية
7454
المشاركات
9,600
مستوى التفاعل
2,951
الجنس

..
مرحبا بالمحلله النفسية هلا والله

الصراحة دشيت الموضوع من باب الفضول وقلت هل مر علي ام لا
بس شكله غير عن باقي المواضيع اللي تتحدث عن الشخصية بشكل سطحي ومتشابه ومن غير سلبيات
هالموضوع جميل وجدا متعمق
شاكر لج هالمجهود الكبير
ونحن تعيبنا هالسوالف وايد

أجوبتي هي

i
e
i
e
i
i
i


s
s
s
n
s
s
s
s
n


t
f
f
t
f


j
p
j
j


وشكرا جزيلا

..
 

ربي ثبت قلبي...

๑ . . مشرفة برزة الدراسات والبحوث . . ๑
مشرف
التسجيل
14 سبتمبر 2010
رقم العضوية
12671
المشاركات
4,129
مستوى التفاعل
851
الجنس
الإقامة
السعودية

:3jeb:
يا سلآآآم شخصية ولا احـــلى

بس الي يقهـر انه وصفــني بالاسلووب الممل haah:grins:


هلا والله سحرووته سارقـة مني نفس الشخصية مع انه ما يبين عليج نفسيhaah



بس انا عندي سؤال :-

شلووون يتم تحديد الشخصية شلوون الطريقة ابي اسوي تجارب عندي في الاسرة؟؟؟؟؟؟؟

wahh

نعرف شخصيات الكل :eek:oo:


تحيااااتي

ههههه :rose:
هذا اختبار نفسي ..
فيه اختبار اعمق منه بس احصل عليه ان شاء الله بخبركم فيه :grins:
حياك الله


عيل طلعنآأإ انا وغآآدة نفس آلشخصية...ونآآ آقوول ياربي ليش حبيتهاا خخخخخخخخ~

سبحآن الله..آلشخصية شخصيتي هع~

ثرنآآ طلعنآآ رآآعيين وآآجب ومعآآني وكل شي:3jeb: هههه~

فديتج ربي ثبت قلبي...تسلميلي ع آلآختبآر آلحلوو..~

ربي يحفظج~

هههههههه
تفداك الدنيا عزيزتي ..
ويحفظك ربي .. :rose:
 

ربي ثبت قلبي...

๑ . . مشرفة برزة الدراسات والبحوث . . ๑
مشرف
التسجيل
14 سبتمبر 2010
رقم العضوية
12671
المشاركات
4,129
مستوى التفاعل
851
الجنس
الإقامة
السعودية

..
مرحبا بالمحلله النفسية هلا والله

الصراحة دشيت الموضوع من باب الفضول وقلت هل مر علي ام لا
بس شكله غير عن باقي المواضيع اللي تتحدث عن الشخصية بشكل سطحي ومتشابه ومن غير سلبيات
هالموضوع جميل وجدا متعمق
شاكر لج هالمجهود الكبير
ونحن تعيبنا هالسوالف وايد

أجوبتي هي

i
e
i
e
i
i
i


s
s
s
n
s
s
s
s
n


t
f
f
t
f


j
p
j
j


وشكرا جزيلا

..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

هلابك اخوي .. نفخت راسي بالمحلله :grins:
ربي يعزك
امممم .. اغلب الاختبارات السطحية توضع هكذا بدون اسس نفسية ولا ياخذ بها النفسيين اصلا:ta'7:
اما هالاختبار قائم على نظريتين + دراسة بالحرب العالمية الثانية ..
وان شاء الله كل مره منطل لكم باختبار ومقياس جديد :grins:
شخصية رائع فتى العرب ..



المدافع أو الممرض


تحت تصنيف الأوصياء هذه الشخصية الرابعة التي نتحدث عنها. وهي شخصية المدافع أو الممرض

صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:

» إنطوائي أو انعزالي في تعامله مع الناس.
» يعتمد على حواسه الخمس لتلقي المعلومات.
» يستخدم عاطفة في إتخاذ قراراته.
» وصارم في أداء عمله.


نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:


المدافع حالته الرئيسية داخلية، ومن خلالها يأخذ موقف من الأشياء بإستخدام حواسه الخمس وبطريقة ملموسة.
أما الحالة الثانوية فهي داخلية وفيها يتعامل المدافع مع الأمور وفقاً لشعوره حولها، وكيفية إندماجها في نظام القيم الخاص به.
يعيش المدافع حياة مليئة باللطافة والإهتمام بالآخرين. فهو بصدق حنون وطيب القلب، ويحب أن يرى الأفضل في الناس.
يقدر المدافع الإنسجام والتعاون، وفي الغالب يكون شديد الحساسية تجاه مشاعر الآخرين.
يحب الناس المدافع لتقديره لمشاعرهم وفهمه لوجهات نظرهم، وقدرته على إظهار أفضل ما فيهم بواسطة إيمانه بقدرتهم على أن يكونوا أفضل.

يمتلك المدافع عالم داخلي لا يسهل على مراقبيه ملاحظته أو فهمه.
وبإستمرار يجمع المدافع معلومات عن الأشخاص والمواقف التي تهمه ويخزنها في ذاته.
هذا المستودع من المعلومات غالباً ما يكون دقيقاً جداً، لأن المدافع يمتلك ذاكرة حادة يخزن فيها الأشياء والأمور التي تهم نظام القيم الخاص به.
ولذلك لن يكون مستغرباً إن تمكن المدافع من تذكر حادثة بتفاصيلها الدقيقة بعد سنوات من حدوثها إن كان لها تأثير على المدافع أو تركت إنطباعاً عنده.

المدافع يملك وجهة نظر حول الكيفية التي يجب أن تتم عليها الأشياء، وغالباً ما يسعى لتحقيق ذلك.
وهو يقدر الأمن واللطافة، ويحترم القانون والعادات والتقاليد. يؤمن المدافع بأن النظم والقوانين موجود لأنها أثبتت فعاليتها.
وبالتالي، لن يحاول أو يقبل المدافع بتغير الطريقة المتعارف عليها لأداء شيء ما، إلا في حالة أن أثبت له وبشكل ملموس أفضلية الطريقة الجديدة.

يتعلم المدافع بشكل أفضل عندما يمارس أو يحاول، قراءة الشروحات أو محاولة تطبيق النظريات غالباً لا تساعده على التعلم بسرعه.
ولهذا السبب لن يكون من المرجح تفوق المدافع في المجالات التي تتطلب الكثير من التحليل النظري أو التعامل مع النظريات.
وهو يقدر التطبيق العملي. طرق التعليم التقليدية في الجامعات، والتي تتطلب الكثير من التنظير والتجريد، ستكون صعبة على المدافع.
سيتعلم المدافع بسرعة عندما يرى التطبيق العملي لما يراد تعليمه. وعندما يتعلم المدافع طريقة أداء المهمة وأهميتها، سيعمل المدافع بكل أخلاص وجهد لإتمامها.
فالمدافع شخصية يمكن الإعتماد عليها لدرجة كبيرة.

يمتلك المدافع حس متطور للفراغ، الأدوار، وجمالية الأشياء. ولهذا السبب، من المحتمل أن يمتلك المدافع منزلاً عملياً وجميلاً.
ومن الغالب أن يكون مبدعاً في مجال التصميم الداخلي والديكور.
هذه القدرة بالإضافة إلى وعيه بمشاعر الآخرين ورغباتهم، يجعله من أفضل من يختار الهدايا، أو إختيار الهدية المناسبة التي ستقابل بالتقدير من المتلقي.

أكثر من أصناف الشخصيات الأخرى، يمتلك المدافع وعياً بمشاعره الداخلية، وكذلك مشاعر الآخرين.
وغالباً لا يعبر المدافع عن مشاعر ويفضل أن يحبسها داخله. إذا كانت هذه المشاعر سلبية،
فغالباً ما ستتراكم في داخله إلى أن يأتي الوقت الذي يطلقها بشكل أحكام ضد أشخاص من المستحيل التراجع عنها متى ما أطلقت.
بعض المدافعين يتعلمون كيف يعبرون عن أنفسهم ويخرجون هذه العواطف والمشاعر بشكل معتدل.

وكما أنه لا يحب التعبير عن مشاعره، المدافع لن يحاول التعبير عما يعتقده من مشاعر الآخرين.
ومع ذلك، سوف يتحدث المدافع عندما يرى أن شخصاً ما بحاجة لمساعدة، في تلك الحالة سيتمكن المدافع من مساعدة الآخرين بجعلهم يفهمون مشاعرهم ويتعاملون معها.

المدافع يمتلك حس قوي بالمسؤولية والواجبات. وهو يحتمل مسؤوليته بكل جدية، ويمكن الإعتماد عليه في متابعة سير العمل. ولذلك يميل الناس للإعتماد على المدافع.
وهو يجد مشكلة في قول كلمة “لا” عندما يطلب منه شيء، وبسهولة يصبح مثقلاً بالأعباء.
في تلك الحالات، المدافع لن يعبر عن الضغوطات التي يواجهها للآخرين، لأنه يكره الصراعات ويفضل تقديم إحتياجات الآخرين ومصالحهم على نفسه.
المدافع يحتاج لأن يتعرف، يقيم، ويعبر عن حاجاته الخاصة، إذا كان يرغب بأن لا يتم إستغلاله أو إغراقه بالأعمال والواجبات.

يحتاج المدافع أن يسمع ردود الفعل الإيجابية من الآخرين. إذا لم تقدم له ردود الفعل الإيجابية أو تعرض لإنتقادات شديدة،
قد يصاب المدافع بالإحباط أو الإكتئاب. عندما يقع تحت ضغط شديد أو يشعر بالإحباط،
يبدأ المدافع بتصور أن كل الأشياء معرضة للسير في طريق خاطئ، وكل شيء مصيره الفشل،
ويصبح مقتنعاً أن “كل شيء خاطئ”، و”لا أستطيع أداء أي شيء بشكل صحيح”.

المدافع شخصية دافئة وحنونة، كريمة، ويمكن الإعتماد عليها.
لديه قدرات خاصة يمكنه تقديمها للآخرين، فمن حساسيته لمشاعر الآخرين،
إلى قدرته على متابعة العمل ليسير بكل سهولة وإنسيابية.
يحتاج المدافع لأن يتذكر أن لا يكون صارماً مع نفسه، وأن يعطيها بعض الحنان والحب الذي يعطيه للآخرين بكل راحة.



نقاط القوة لهذه الشخصية:

» عاطفي، ودود، ومشجع بطبيعته.
» خدوم، يعمل على اسعاد الآخرين.
» مستمع جيد.
» يبذل الكثير من الجهد والوقت لإنجاز واجباته وإلتزاماته.
» لديه قدرة جيدة على الترتيب.
» جيد في العمل على الأشياء العملية والإحتياجات اليومية.
» عادة ما يكون جيداً (مع بعض التحفظ) بالشئون المالية.


نقاط الضعف:

» لا يولي إهتماماً بإحتياجاته الخاصة.
» يجد صعوبة في الإنسجام والدخول إلى محيط جديد.
» يكره الصراع والنقد بشكل كبير.
» من غير المرجح أن يصرح عن احتياجاته، وينتج عن ذلك تكدس للشعور بالإحباط بداخله.
» يجد صعوبة في الخروج من العلاقات السيئة.


الشخصية كزوج/زوجة:

المدافع إنسان يلتزم بعلاقته.
لديه كمية من المشاعر الجياشة، والتي لن يستطيع الآخرون ملاحظتها كونه يميل لإخفائها وكتمها في صدره،
مالم يجد السبب قوي يدعوه للبوح بها.
تلك المشاعر الجياشة تجعله يضع العلاقة الزوجية قبل كل شيء في الحياة.
ويحب أن تكون مشاعره مخلصة لشخص واحد، يمكن الإعتماد أن المدافع سيكون مخلصاً ووفياً العمر كله، متى ما أصبح زوجاً.

يميل المدافع لأن يكون غير أناني في العلاقة الزوجية، ويضع إحتياجات الآخرين قبل إحتياجاته الخاصة.
هذا قد يأتي بنتائج عكسية عليه، إذا وقع في حالة وتم استغلاله، ولم يقوم بالتعبير عن حاجاته والتنفيس عن مشاعره.
في مثل هذه الحالات، سيبدأ المدافع بتجميع المشاعر السلبية، إلى أن يأخذ موقفاً من الطرف الآخر.
لذلك يجب على المدافع أن يحاول تعويد نفسه على التعرف على حاجته والتعبير عنها، وتلبيتها متى ما أمكنه ذلك، وألا يضع حاجات الآخرين قبل حاجاته.
فإن لم يتمكن المدافع من الإعتناء بنفسه وتلبية حاجاتها، كيف سيمكنه تلبية حاجات زوجه؟

المدافع حنون، وغير أناني.
وسوف يبذل الكثير من الوقت والجهد لإنجاز ما يشعر أنه واجب عليه.
وأكثر ما يجعله يشعر بالرضا عن نفسه، شكر الناس وتقديرهم له.
لذلك، فإن أفضل ما يمكن أن يقدمه زوج المدافع للمدافع التعبير عن الحب والتقدير.

يجد المدافع صعوبة في التعامل مع الصراعات أو الخلافات، وسيفضل تجاهلها على التعامل المباشر معها متى ما أمكنه ذلك.
في بعض الأحيان مواجهة الخلاف أو الصراع يساعد على حله، لذلك ينبغى على المدافع أن يتذكر أن العالم لن ينتهي إن تواجه في صراع،
أو عبر عن رأيه تجاهه. حالة الخلاف أو الصراع ليست بالضرورة مشكلة يجب التخلص منها،
وهي أيضاً ليس خطأ سببه المدافع. ومشكلة شائعة يواجها المدافعين، وهي بأن المدافع لا يبدأ بالحديث والتعبير عن رأيه إلا عندما يجبر ويدفع للحديث،
عندها ينفجر المدافع وينطق بكلام سيتمنى لاحقاً لو أنه لم يقله.
يمكن الحد من هذا الإنفجار بالتعبير عن الأراء بشكل أكثر انتظاماً، بدل حبسها في صدر المدافع.

بوجه عام، عادة ما يكون المدافع شخصاً تقليدياً، يحب تكوين الأسرة والحفاظ عليها، ويضع راحة زوجه وأسرته قبل كل شيء في الحياة.
ويمكن الإعتماد عليه بتوفير الإحتياجات اليومية للأسرة، والرعاية والمحبة العميقة لأفرادها والذي يندر وجوده في اصناف الشخصيات الأخرى.
ويستثمر المدافع الكثير في سبيل إنجاح العلاقة الزوجية، ويسعى جاهداً لجعل الأمور تسير بسلاسة.
المدافع عاشق يمكن الإعتماد عليه.

على الرغم من أن أي علاقة بين أشخاص من التصنيفات ال16 قد تكون ناجحة، إلا أن الشريك أو الزوج الطبيعي للمدافع هو: المنفذ أو المؤدي .


الشخصية كوالد/والده:

يرى المدافع الأبوة أو الأمومة على أنها واجب طبيعي.
سيوفر المدافع الاحتياجات العملية الأساسية لأبناءه، وسيحاول تعليمهم القواعد والملاحظات التي ستساعدهم ليكبروا ويكونوا أبناء مستقلين ومسؤولين في المجتمع.

قد يجد المدافع مشكلة في فرض العقوبات وتأديب أبناءه،
على الرغم من أنه قد يستطيع التغلب على ذلك لو شعر أن غرس القيم والأخلاق في أبناءه يكون هو الأولى في علاقته معهم.
ولأنه شخص يقدر النظام والترتيب، غالباً ما يقوم بإيجاد حدود وأدوار تحكم علاقته مع أبناءه ويتصرفون من خلالها.

سيشعر المدافع بتأنيب الضمير إذا كبر أحد أبناءه ليكون راشداً ولكنه ليس خلوقاً أو كثير المشاكل،
كون المدافع يرى أنه هو السبب، كونه لم يبذل الجهد الكافي ولم يعمل بجد في تربية ذلك الابن.
قد يكون ذلك صحيحاً وقد يكون خاطئاً، ولكنه لا يهم. المدافع عادة ما يضع الكثير من الجهد والوقت، ولا يعطي لنفسه فضل على تلك المجهودات.

من نواحي عديدة، المدافع هو الوالد أو الوالدة المثالية.
أبناءه لن يفتقدوا للنظام، ولا للمبادئ التوجيهية، ولا للحنان والتشجيع.

يتذكر الأبناءه والدهم المدافع بأنه كان حنوناً بالطبيعة، وبأنه يبذل الكثير من الجهد في صالح أبناءه.


الشخصية كصديق:

على الرغم من أن المدافع يضع عائلته قبل أصدقاءه في الأولوية،
إلا أنه يستمتع بصدق في قضاء الأوقات مع أصدقاءه وزملائه. وفي الحقيقة، يفضل المدافع أن يناقش القضايا والمشاكل مع أصدقاءه قبل أن يتخذ قراراً حولها.
بعض المدافعين، يفضلون مناقشة تلك الأمور مع الأصدقاء عوضاً عن مناقشتها مع العائلة.

المدافع يستمتع بقضاء الوقت مع أي صنف من أصناف الشخصيات. يحب مراقبة ردود فعل الناس وعواطفهم في حالات مختلفة،
ويحب أن يكون لديه أصدقاء من كافة أصناف الشخصيات. المدافع يفضل أن يبقى متحفظاً ولا يكشف للناس عن نفسه بكثرة.
ولكن، ولإنه يحب الحديث عن الأشياء ليتخذ قراراً حولها، فإنه في الواقع يحتاج لبعض الأصدقاء المخصصين في حياته.
ويفضل المدافع في هؤلاء الأصدقاء أن يكونوا “حسيين”، “عاطفيين”، “صارمين”.
المدافع أيضاً يحترم “الحدسيين”، “العاطفيين”، ولكنه من المرجح لن يكون معهم علاقة قوية.

أصدقاء المدافع يحترمونه لعطفه، امكانية الاعتماد عليه، وفهمه العميق لمشاعرهم.


الشخصية في العمل:


الصفات الرئيسية المدافع في مكان العمل:



» يمتلك مخزون واسع وغني بالمعلومات يجمعها المدافع عن الناس.
» وعي ويقظ لمشاعر الناس وردود فعلهم.
» ذاكرة جيدة للمعلومات التي تهمه.
» على إنسجام مع محيطه، وشعور جيد بالأدوار والفضاء.
» يمكن الإعتماد عليه لمتابعة عمل حتى الإنتهاء منه.
» سيعمل بجد ولمدة طويلة حتى يرى أنه أدى المهمة المطلوبة منه.
» مستقر، عملي، متواضع. يكره العمل على النظريات والأفكار المجردة.
» يكره العمل على مهام لا يفهمها أو لا يرى سبباً لقيامه بها.
» يقدم الأمن، التعايش السلمي، والتقاليد.
» خدوم، يركز على مايريده الناس ويحتاجونه.
» لطيف ويهتم بالآخرين.
» غالباً ما يضع حاجات الآخرين قبل حاجاته.
» يتعلم أفضل بالتطبيق العملي.
» يستمتع بوضع النظام والهيكلة.
» يأخذ مسؤولياته بجدية.
» يكره الخلافات والصراعات والمواجهة.


الأعمال التي تناسب الشخصية:

» مهندس ديكور.
» مصمم.
» ممرض.
» إداري أو مدير.
» مساعد مدير.
» رعاية الأطفال، تنمية الأطفال في المراحل المبكرة.
» عامل أو مستشار إجتماعي.
» داعية أو مرشد ديني.
» الإقتصاد المنزلي.
» مسجل حسابات.
» مدير محل تجاري.


تطوير النفس:

لتطوير نفسك لو كان تصنيفك المدافع:

» تعرف على ماهو مهم لك. حدد أهدافك وما تريد تحقيقه في حياتك، تعرف على الأسباب التي تدعوك لهذا الإنجاز. وأجعل هذا الإنجاز دائماً نصب عينك.
» تعرف على نقاط ضعفك، قوي نفسك ولا تختبئ خلفها.
» حاول أن تكون متوازناً في علاقاتك العامة، علاقاتك الأسرية، وفي عملك.
[/QUOTE]
:eek:oo:

موفق
 

ѕαмαяια 3ѕααℓ

๑ . . عضو ماسي . . ๑
التسجيل
20 أغسطس 2011
رقم العضوية
14087
المشاركات
1,787
مستوى التفاعل
41
العمر
26
الجنس
الإقامة
fــقلب اللي يـ7ـبوني
w0w

المشرف أو الحارس

تحت تصنيف الأوصياء هذه الشخصية الثانية التي نتحدث عنها.

وهي شخصية المشرف أو الحارس صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:

إنبساطي في تعامله مع الناس.
يعتمد على حواسه الخمس لتلقي المعلومات.
يستخدم عقله في إتخاذ قراراته.
وصارم في أداء عمله.


نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:

المشرف حالته الرئيسية هي خارجية ومن خلالها يتعامل مع العالم الخارجي بشكل منطقي وعقلاني.
أما الحالة الثانوية فهي داخلية حيث يتلقي ويستوعب الأشياء بعد أن يختبرها بإستخدام حواسه الخمس.
يعيش المشرف في عالم من الحقائق الملموسة،
وهو يعيش في الوقت الحاضر ولا يغفله ذلك عن إختبار محيطه بشكل دائم ومستمر ليتأكد من أن كل شيء يسير بشكل سلس ومنتظم.
يقدر الحارس العادات والتقاليد والأنظمة، ولديه معايير خاصة ومعتقدات.
وكذلك يتوقع ممن هم حوله -أن يكون لديهم معايير ومعتقدات خاصة بهم-، وهو قليل الصبر ولا يستطيع فهم من يعيش بدون معتقد أو معايير.
أيضاً المشرف يحترم الكفاءة والقدرة على الأداء، ويريد أن يرى نتائج سريعة لما يبذله من جهد.

المشرف يمكن القول عنه أنه من أفضل الشخصيات لتحمل المسؤولية.
فهو لديه نظرة واضحة عن الطريقة التي يجب أن تكون عليها الأمور، ولذلك فهو غالباً ما يتقدم ليأخذ بزمام الأمور ويديرها.
المشرف أيضاً واثق من نفسه وعدواني في بعض الحالات. ويملك المشرف قدرات عالية على وضع نظم وخطط للعمل،
ولديه نظرة ثاقبة من خلالها يتعرف على الخطوات اللازمة لإتمام العمل. في بعض الحالات يكون المشرف متطلب ودقيق للغاية،
ذلك لأن المشرف يملك معايير ومعتقدات ويؤمن بها بشدة،
وقد يعبر المشرف عن نفسه بصراحة قد تجرح الطرف الآخر أن شعر المشرف أن الطرف الآخر لا يعمل وفقاً للمعايير التي يضعها المشرف.
ولكن هذا التعبير والنقد قد يؤخذ بأنه نصيحة صريحة كون المشرف صريح وصادق.


الحارس يعرف عنه أنه مثال للمواطن الصالح، وأحد أهم دواعم المجتمع.
فهو يأخذ إلتزاماته بمحمل الجد، ويتبع معاييره، معايير المواطن الصالح، بشكل كامل.
وأيضاً هو يحب الإستمتاع بوقته والتفاعل مع الناس من حوله. وأكثر ما يستمع به المشرف ويتحمس للعمل والتفاعل معه،
الأنشطة الإجتماعية خصوصاً تلك التي تكون عن الأسرة، المجتمع، أو محيط العمل.


المشرف يجب أن يحذر من ميله للصرامة وإهتمامه بالتفاصيل الدقيقة. وكونه يقدر ويحترم كثيراً قيمه والمعايير التي يضعها لنفسه،
يجب أن لا يغفل عن آراء ومعتقدات الناس من حوله. ولو أهمل جانب العاطفة ولم يأخذ إعتباراً لمشاعر الناس،
قد يجد مشكلة في الوفاء بإحتياجات المقربين منه عاطفياً، وربما قام بتطبيق المنطق والعقل في حاله كانت تستدعي بعضاً من الدعم العاطفي للطرف الآخر.


عندما يقع المشرف تحت الضغط، يشعر بأنه معزول من الناس. وقد يشعر بأنه قد تمت إساءة فهمه، لم يعطى الإهتمام المطلوب،
وأن مجهوداته لم تقدر. وعلى الرغم من أن المشرف يملك قدرات لغوية ولفظية جيدة،
إلا أنه تحت الضغوط قد يجد المشرف مشكلة في التعبير عن مشاعره ووضعها في كلمات ليستوعبها الآخرون.


يقدر المشرف الأمان والنظام الإجتماعي، وسيفعل كل مافي يده لتعزيز ودعم هذه الأهداف.
سواء أكان ذلك على مستوى الإهتمام بنظافة بيته والشارع أمامه، المشاركة في الجميعات الخيرية، أو المشاركة بالتصويت في الإنتخابات والصدح بآراءه لمن حوله.

يضع المشرف الكثير من الجهد فيما يفعله ويعمل عليه. وسيقوم بكل ما يعتقد أنه واجب عليه في أسرته، عمله، أو مجتمعه.
والمشرف شخصية مثابرة، عملية، واقعية، ويمكن الإعتماد عليها. حينما يعمل المشرف على عملية يرى أهميتها وحاجته أو حاجة المجتمع لها،
فإنه سيخلص العمل عليها وسيبذل كل ما في وسعه لإتمامها. قد يتجاهل أو لا يعمل بجد على الأجزاء التي لا يرى المشرف علاقتها بالعملية الرئيسية،
ولكن بمجرد أن يرى أو يلاحظ الرابط فإنه سيهتم بتلك الجزئيات التي تجاهلها سابقاً.




نقاط القوة لهذه الشخصية:

حماسي، متفائل، وودود.
مستقر ويمكن الإعتماد عليه، كما يمكن الإعتماد عليه لتوفير الحماية والأمن لأسرته.
يضع الكثير من الجهد لإنجاز واجباته وإلتزاماته.
يمكن الإعتماد عليه لأداء المهام والواجبات المنزلية اليومية.
لديه قدرة جيدة في التعامل مع المال، قد يرى البعض أنها بخل أو تحفظ.
لا يشعره النقد أو الخلاف بالتهديد.
يفضل أن يحل الخلافات والمشاكل على أن يتجاهلها.
يأخذ إلتزماته بحمل الجد، ويسعى للحصول على علاقات تستمر لوقت طويل جداً.
قادر على فرض الإنضباط عند الضرورة.


نقاط الضعف:

يميل لأن يعتقد بأنه دائماً على حق.
يميل دائماً لأن يتولى مسؤلية الإدارة.
قليل الصبر مع عدم الكفاءة والإهمال.
عادة لا يكون في تناغم مع مشاعر الناس من حوله.
عادة لا يكون قادراً على التعبير عن مشاعر وعواطفه.
قد يتسبب بغير قصد بجرح مشاعر الأخرين بما يقوله.
يميل لأن يكون مادياً.
بشكل عام لا يتعامل بشكل جيد مع التغيير، وقد يشعر بغير الراحة عند الإنتقال لمكان جديد.


الشخصية كزوج/زوجة:

عندما يقترن المشرف بعقد الزواج فإنه يأخذ جميع واجبات وحقوق الطرف الآخر بمحمل الجد،
وسيبذل كل طاقته ليقوم ويوفي هذه الحقوق. وأهم ما سيلتزم به المشرف هو بحثه عن الإستقرار والأمن لأسرته،
وأن هذا الرابط سيكون لمدى العمر ولا يمكن تغييره.
سيرى زوج المشرف، أنه دخل في عقد الزواج مع شخصية يمكن الإعتماد عليها وجادة، وهذه العلاقة تقوم على التقاليد والأمن والإستقرار.
والمشرف شخصية نشيطة، ولن يلاحظ أن المشرف قد تعب مهما كثرت الواجبات والمهمات التي يعمل عليها.
يشعر المشرف أنه دائماً على حق، وأن الطرف الآخر لو إستمع للمشرف بشكل جيد فإنه سيقتنع بوجهة نظره.
هذه الثقة بالنفس، قد تساعد المشرف في مجالات عدة في حياته، ولكن، في العلاقة الزوجية قد يشعر الطرف الآخر أنه لا يشارك وأنه آراءه لا يؤخذ بها.
هذا خطأ قد يقع فيه الكثير من المشرفين، لذلك يجب على المشرف أن يعلم أن هناك ما قد يقدمه الأخرون، وقد يكون ما يقدموه يستحق الإستماع، خصوصاً في العلاقة الزوجية.

بشكل طبيعي، المشرف هو الوصي والحامي.

وهو يستمع بتوفير الحماية والدعم لأسرهم، وغالباً ما يكون جيداً في عمل ذلك.
سيقدر زوج المشرف ذلك، ولكنه قد يستاء من ميل المشرف للتحكم والسيطرة والتي تعتبر جزء من أجزاء توفير الحماية لمن يحبهم المشرف.
فالمشرف قد يوجه زوجه لكيفية التصرف في حالة ما أو كيفية إتخاذ القرار، هذه النوع من التحكم والتوجية قد لا يعجب الطرف الآخر.

وعلى العكس من ذلك، المشرف سيوافق ويؤكد على تصرف الزوج إن كان ذلك التصرف أعجب المشرف أو جعله سعيداً.
والمشرف يمكن أخذ مدحه وإطراءه كما هو، فالمشرف طبيعته تجعله صريح وصادق فيما يقوله من إطراءات وكلمات الإعجاب.
المشرف بطبيعته إجتماعي ويحب تمضية الوقت لتطوير العلاقات الإجتماعية،
سواء كان ذلك على مستوى الاسرة، العمل، أو الحي الذي يعيش في المشرف. ولذلك فهو قد يحفز زوجه على أن يفعل المثل.

تركيبة شخصية المشرف لا تجعله في تناغم مع مشاعر الأخرين، وقد يكون غافلاً لحد كبير عنها.
قد يتسبب ذلك في مشاكل مع زوجه الذي قد يشعر بأنه لا يتلقى الإهتمام المطلوب من المشرف أو قد يصدر من المشرف كلام يجرحه.
إن تمت الإشارة لها بأسلوب وبطريقة جيدة فإن المشرف سيعمل على مراعاة شعور زوجه، لكن إن لم يتم إعلام المشرف عنها بشكل واضح فإن شيئاً لن يتغير.

يسعد المشرف بتأدية واجباته الزوجية، ويحب أن يشعر بأنه مقدر لذلك. ولا شيء يفضله المشرف كتعبير عن ذلك من الإمتنان والشكر.

على الرغم من أن أي علاقة بين أشخاص من التصنيفات ال16 قد تكون ناجحة،
إلا أن الشريك أو الزوج الطبيعي للمشرف هو: الحٍرَفي أو المعماري .


الشخصية كوالد/والده:

يأخذ الحارس مسؤولية الأبوة والأمومة محمل الجد، ويستمتع بالواجبات الملقاة عليه.
ويرى المشرف واجب الأبوة كحالة طبيعية، ويرحب بالفرصة التي أتيحت له ليربي أطفاله ليصبحوا مسؤوليين ومستقلين ذاتياً.

يعتقد المشرف أن الأباء يجب أن يكون دائماً أباء وأن الأبناء يجب أن يبقوا دائماً أبناء.
لذلك قد يكون هناك حاجز بين المشرف وأبناءه. ويتوقع المشرف أن يعامله الأبناء بقدر من الإحترام والتقدير،
ولن يتسامح المشرف أن خرج الأبناء عن تلك القاعدة الرئيسية.

المشرف قليل الصبر مع قلة الكفاءة والفوضى. ويكره رؤية الأخطاء تتكرر.
ولذلك سيواجه المشرف بعض المشاكل مع الأبناء الذين يحملون طبيعة حدسية في تلقى المعلومات أو الأبناء ذوي الطبيعة المتساهلة في أداء الواجبات.
والمشرف إنسان عملي، ولا يفهم أو يرى قيمة لخيال أبناءه. وهو سيكون قليل الصبر أيضاً مع إنعدام النظام والترتيب في العمل، أو الأبناء ذوي الطبيعة المتساهلة.
قلة الصبر هذه مع الأبناء ذوي الطبيعة الشخصية المختلفة عن المشرف قد تتسبب في الخلافات، وقد تؤدي للمشرف لأن يعبر عن غضبه بطريقة قد تحط من قدره عند أبناءه.
لذلك ينبغي على المشرف أن يتذكر ذلك، وأن الطريقة التي يعمل بها المشرف قد لا تعني بالضرورة أنها الطريقة الوحيدة التي تتم بها الأمور.

ومهما كانت الخلافات التي تنشب بين المشرف وأبناءه، المشرف يرى أن أبنه يظل إبنه مهما صدر منه. وذلك لأن المشرف يرى واجب الأبوة كواجب يحمله المشرف مهما حصل.
أبناء المشرف سيتذكرون المشرف على أنه يمكن الوثوق به، يمكن الإعتماد عليه، صارم، تقليدي، وأنه كان دائماً على أتم الإستعداد للتضحية بكل ما في يديه لصالح أبناءه.


الشخصية كصديق:

على الرغم من أن المشرف يضع أهله وأسرته قبل أصدقاءه، إلا أنه يستمتع ويقدر علاقة الصداقة والزمالة.
يستمتع المشرف بقضاء الوقت مع أصدقاءه خصوصاً أولئك الذين يشاركون المشرف نفس الأهداف والمصالح.
أيضاً يختار المشرف أن يقضي وقته الحر في ممارسة هواية أو رياضة مع بعض أصدقاءه.
وبشكل عام يفضل المشرف أن يكون أصدقاءه من عائلته أو من ذات المنظمة أو الشركة التي يعمل فيها المشرف.

عادة ما يكون المشرف مدركاً للمراكز والمناصب الإجتماعية، فهو يحترم من حقق نجاحاً في المجتمع.
وعلى الرغم من أن المشرف لديه معايير للتصرف ويعرف ما هو مناسب القيام به في حالة ما، إلا أنه قد يكون أقل تحكماً إن كان في رفقة أناس من مراكز أعلى في المجتمع.

المشرف لا يتمتع بطولة البال مع الناس التافهين (الذين يعيشون بلا هدف) أو الغير تقليديين.
وعلى العكس من ذلك، قد لا يُحترم المشرف من قبل الناس ذوي الشخصية التي تعيش اللحظة (أو الحسيين المتساهلين)،
فهم يرونه على أنه تقليدي لحد كبير ولا يحبون صرامته. المشرف سيفضل أن يكون مع مشرفين آخرين، أو مع أناس من أية شخصية إن شاركوه ذات الميول والإهتمامات.

يميل المشرف لأن يكون متحمساً، فطن، وبارع. يحب الإستماع للنكت الجيده، وإعادة قولها. يحبه أصدقاءه لأنه يمكن الإعتماد عليه، متفائل، وسهولة دخوله في شتى الإهتمامات.

المشرف بشكل عام عنيد بخصوص وجهات نظره، ويحب الظهور وأن يكون هو المسؤول.
ويمكن أن تخف هذه الحده عندما يكون المشرف مع مشرفيين أخرين يحترمهم. عندما يكون المشرف مع أشخاص من شخصيات أخرى،
فإن الحدة تزيد وتجعل المشرف صريح وجارح، لدرجة تجعله بغير قصد يتدخل في أمور غيره ويجرح شعورهم.


الشخصية في العمل:


الصفات الرئيسية للحارس في مكان العمل:

قائد بطبيعته، يحب أن يكون مسؤولاً.
يقدر الإستقرار والتقاليد.
وفي.
مجتهد ويمكن الإعتماد عليه.
رياضي وصحي.
لديه مجموعة واضحه من المبادئ والمعتقدات التي يؤمن ويعمل وفقاً لها.
قليل الصبر مع انعدام القدرة أو الكفاءة.
قدرة عالية على التنظيم.
يستمتع بوضع النظام والترتيب.
دقيق جداً.
يتابع العمل على المشروع من البداية إلى النهاية.
صريح وصادق.
بطبيعته مدفوع لأداء واجباته.


الأعمال التي تناسب الشخصية:

قائد عسكري.
مدير شركة أو أعمال.
شرطي أو محقق.
قاضي.
مسؤول مالي.
مدرس.
ممثل مبيعات.

تطوير النفس:

لتطوير نفسك لو كان تصنيفك الحارس:

تعرف على ماهو مهم لك. حدد أهدافك وما تريد تحقيقه في حياتك، تعرف على الأسباب التي تدعوك لهذا الإنجاز. وأجعل هذا الإنجاز دائماً نصب عينك.
تعرف على نقاط ضعفك، قوي نفسك ولا تختبئ خلفها.
حاول أن تكون متوازناً في علاقاتك العامة، علاقاتك الأسرية، وفي عملك.

تسلمين حبيبت


وانا اصلا ابا اصير عسسكريه ماتقصرين فديتج :rose:
 

فتى العرب

๑ . . عضو برونزي . . ๑
التسجيل
29 أغسطس 2007
رقم العضوية
7454
المشاركات
9,600
مستوى التفاعل
2,951
الجنس

..


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

هلابك اخوي .. نفخت راسي بالمحلله :grins:
ربي يعزك
امممم .. اغلب الاختبارات السطحية توضع هكذا بدون اسس نفسية ولا ياخذ بها النفسيين اصلا:ta'7:
اما هالاختبار قائم على نظريتين + دراسة بالحرب العالمية الثانية ..
وان شاء الله كل مره منطل لكم باختبار ومقياس جديد :grins:
شخصية رائع فتى العرب ..



المدافع أو الممرض


تحت تصنيف الأوصياء هذه الشخصية الرابعة التي نتحدث عنها. وهي شخصية المدافع أو الممرض

صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:

» إنطوائي أو انعزالي في تعامله مع الناس.
» يعتمد على حواسه الخمس لتلقي المعلومات.
» يستخدم عاطفة في إتخاذ قراراته.
» وصارم في أداء عمله.


نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:


المدافع حالته الرئيسية داخلية، ومن خلالها يأخذ موقف من الأشياء بإستخدام حواسه الخمس وبطريقة ملموسة.
أما الحالة الثانوية فهي داخلية وفيها يتعامل المدافع مع الأمور وفقاً لشعوره حولها، وكيفية إندماجها في نظام القيم الخاص به.
يعيش المدافع حياة مليئة باللطافة والإهتمام بالآخرين. فهو بصدق حنون وطيب القلب، ويحب أن يرى الأفضل في الناس.
يقدر المدافع الإنسجام والتعاون، وفي الغالب يكون شديد الحساسية تجاه مشاعر الآخرين.
يحب الناس المدافع لتقديره لمشاعرهم وفهمه لوجهات نظرهم، وقدرته على إظهار أفضل ما فيهم بواسطة إيمانه بقدرتهم على أن يكونوا أفضل.

يمتلك المدافع عالم داخلي لا يسهل على مراقبيه ملاحظته أو فهمه.
وبإستمرار يجمع المدافع معلومات عن الأشخاص والمواقف التي تهمه ويخزنها في ذاته.
هذا المستودع من المعلومات غالباً ما يكون دقيقاً جداً، لأن المدافع يمتلك ذاكرة حادة يخزن فيها الأشياء والأمور التي تهم نظام القيم الخاص به.
ولذلك لن يكون مستغرباً إن تمكن المدافع من تذكر حادثة بتفاصيلها الدقيقة بعد سنوات من حدوثها إن كان لها تأثير على المدافع أو تركت إنطباعاً عنده.

المدافع يملك وجهة نظر حول الكيفية التي يجب أن تتم عليها الأشياء، وغالباً ما يسعى لتحقيق ذلك.
وهو يقدر الأمن واللطافة، ويحترم القانون والعادات والتقاليد. يؤمن المدافع بأن النظم والقوانين موجود لأنها أثبتت فعاليتها.
وبالتالي، لن يحاول أو يقبل المدافع بتغير الطريقة المتعارف عليها لأداء شيء ما، إلا في حالة أن أثبت له وبشكل ملموس أفضلية الطريقة الجديدة.

يتعلم المدافع بشكل أفضل عندما يمارس أو يحاول، قراءة الشروحات أو محاولة تطبيق النظريات غالباً لا تساعده على التعلم بسرعه.
ولهذا السبب لن يكون من المرجح تفوق المدافع في المجالات التي تتطلب الكثير من التحليل النظري أو التعامل مع النظريات.
وهو يقدر التطبيق العملي. طرق التعليم التقليدية في الجامعات، والتي تتطلب الكثير من التنظير والتجريد، ستكون صعبة على المدافع.
سيتعلم المدافع بسرعة عندما يرى التطبيق العملي لما يراد تعليمه. وعندما يتعلم المدافع طريقة أداء المهمة وأهميتها، سيعمل المدافع بكل أخلاص وجهد لإتمامها.
فالمدافع شخصية يمكن الإعتماد عليها لدرجة كبيرة.

يمتلك المدافع حس متطور للفراغ، الأدوار، وجمالية الأشياء. ولهذا السبب، من المحتمل أن يمتلك المدافع منزلاً عملياً وجميلاً.
ومن الغالب أن يكون مبدعاً في مجال التصميم الداخلي والديكور.
هذه القدرة بالإضافة إلى وعيه بمشاعر الآخرين ورغباتهم، يجعله من أفضل من يختار الهدايا، أو إختيار الهدية المناسبة التي ستقابل بالتقدير من المتلقي.

أكثر من أصناف الشخصيات الأخرى، يمتلك المدافع وعياً بمشاعره الداخلية، وكذلك مشاعر الآخرين.
وغالباً لا يعبر المدافع عن مشاعر ويفضل أن يحبسها داخله. إذا كانت هذه المشاعر سلبية،
فغالباً ما ستتراكم في داخله إلى أن يأتي الوقت الذي يطلقها بشكل أحكام ضد أشخاص من المستحيل التراجع عنها متى ما أطلقت.
بعض المدافعين يتعلمون كيف يعبرون عن أنفسهم ويخرجون هذه العواطف والمشاعر بشكل معتدل.

وكما أنه لا يحب التعبير عن مشاعره، المدافع لن يحاول التعبير عما يعتقده من مشاعر الآخرين.
ومع ذلك، سوف يتحدث المدافع عندما يرى أن شخصاً ما بحاجة لمساعدة، في تلك الحالة سيتمكن المدافع من مساعدة الآخرين بجعلهم يفهمون مشاعرهم ويتعاملون معها.

المدافع يمتلك حس قوي بالمسؤولية والواجبات. وهو يحتمل مسؤوليته بكل جدية، ويمكن الإعتماد عليه في متابعة سير العمل. ولذلك يميل الناس للإعتماد على المدافع.
وهو يجد مشكلة في قول كلمة “لا” عندما يطلب منه شيء، وبسهولة يصبح مثقلاً بالأعباء.
في تلك الحالات، المدافع لن يعبر عن الضغوطات التي يواجهها للآخرين، لأنه يكره الصراعات ويفضل تقديم إحتياجات الآخرين ومصالحهم على نفسه.
المدافع يحتاج لأن يتعرف، يقيم، ويعبر عن حاجاته الخاصة، إذا كان يرغب بأن لا يتم إستغلاله أو إغراقه بالأعمال والواجبات.

يحتاج المدافع أن يسمع ردود الفعل الإيجابية من الآخرين. إذا لم تقدم له ردود الفعل الإيجابية أو تعرض لإنتقادات شديدة،
قد يصاب المدافع بالإحباط أو الإكتئاب. عندما يقع تحت ضغط شديد أو يشعر بالإحباط،
يبدأ المدافع بتصور أن كل الأشياء معرضة للسير في طريق خاطئ، وكل شيء مصيره الفشل،
ويصبح مقتنعاً أن “كل شيء خاطئ”، و”لا أستطيع أداء أي شيء بشكل صحيح”.

المدافع شخصية دافئة وحنونة، كريمة، ويمكن الإعتماد عليها.
لديه قدرات خاصة يمكنه تقديمها للآخرين، فمن حساسيته لمشاعر الآخرين،
إلى قدرته على متابعة العمل ليسير بكل سهولة وإنسيابية.
يحتاج المدافع لأن يتذكر أن لا يكون صارماً مع نفسه، وأن يعطيها بعض الحنان والحب الذي يعطيه للآخرين بكل راحة.



نقاط القوة لهذه الشخصية:

» عاطفي، ودود، ومشجع بطبيعته.
» خدوم، يعمل على اسعاد الآخرين.
» مستمع جيد.
» يبذل الكثير من الجهد والوقت لإنجاز واجباته وإلتزاماته.
» لديه قدرة جيدة على الترتيب.
» جيد في العمل على الأشياء العملية والإحتياجات اليومية.
» عادة ما يكون جيداً (مع بعض التحفظ) بالشئون المالية.


نقاط الضعف:

» لا يولي إهتماماً بإحتياجاته الخاصة.
» يجد صعوبة في الإنسجام والدخول إلى محيط جديد.
» يكره الصراع والنقد بشكل كبير.
» من غير المرجح أن يصرح عن احتياجاته، وينتج عن ذلك تكدس للشعور بالإحباط بداخله.
» يجد صعوبة في الخروج من العلاقات السيئة.


الشخصية كزوج/زوجة:

المدافع إنسان يلتزم بعلاقته.
لديه كمية من المشاعر الجياشة، والتي لن يستطيع الآخرون ملاحظتها كونه يميل لإخفائها وكتمها في صدره،
مالم يجد السبب قوي يدعوه للبوح بها.
تلك المشاعر الجياشة تجعله يضع العلاقة الزوجية قبل كل شيء في الحياة.
ويحب أن تكون مشاعره مخلصة لشخص واحد، يمكن الإعتماد أن المدافع سيكون مخلصاً ووفياً العمر كله، متى ما أصبح زوجاً.

يميل المدافع لأن يكون غير أناني في العلاقة الزوجية، ويضع إحتياجات الآخرين قبل إحتياجاته الخاصة.
هذا قد يأتي بنتائج عكسية عليه، إذا وقع في حالة وتم استغلاله، ولم يقوم بالتعبير عن حاجاته والتنفيس عن مشاعره.
في مثل هذه الحالات، سيبدأ المدافع بتجميع المشاعر السلبية، إلى أن يأخذ موقفاً من الطرف الآخر.
لذلك يجب على المدافع أن يحاول تعويد نفسه على التعرف على حاجته والتعبير عنها، وتلبيتها متى ما أمكنه ذلك، وألا يضع حاجات الآخرين قبل حاجاته.
فإن لم يتمكن المدافع من الإعتناء بنفسه وتلبية حاجاتها، كيف سيمكنه تلبية حاجات زوجه؟

المدافع حنون، وغير أناني.
وسوف يبذل الكثير من الوقت والجهد لإنجاز ما يشعر أنه واجب عليه.
وأكثر ما يجعله يشعر بالرضا عن نفسه، شكر الناس وتقديرهم له.
لذلك، فإن أفضل ما يمكن أن يقدمه زوج المدافع للمدافع التعبير عن الحب والتقدير.

يجد المدافع صعوبة في التعامل مع الصراعات أو الخلافات، وسيفضل تجاهلها على التعامل المباشر معها متى ما أمكنه ذلك.
في بعض الأحيان مواجهة الخلاف أو الصراع يساعد على حله، لذلك ينبغى على المدافع أن يتذكر أن العالم لن ينتهي إن تواجه في صراع،
أو عبر عن رأيه تجاهه. حالة الخلاف أو الصراع ليست بالضرورة مشكلة يجب التخلص منها،
وهي أيضاً ليس خطأ سببه المدافع. ومشكلة شائعة يواجها المدافعين، وهي بأن المدافع لا يبدأ بالحديث والتعبير عن رأيه إلا عندما يجبر ويدفع للحديث،
عندها ينفجر المدافع وينطق بكلام سيتمنى لاحقاً لو أنه لم يقله.
يمكن الحد من هذا الإنفجار بالتعبير عن الأراء بشكل أكثر انتظاماً، بدل حبسها في صدر المدافع.

بوجه عام، عادة ما يكون المدافع شخصاً تقليدياً، يحب تكوين الأسرة والحفاظ عليها، ويضع راحة زوجه وأسرته قبل كل شيء في الحياة.
ويمكن الإعتماد عليه بتوفير الإحتياجات اليومية للأسرة، والرعاية والمحبة العميقة لأفرادها والذي يندر وجوده في اصناف الشخصيات الأخرى.
ويستثمر المدافع الكثير في سبيل إنجاح العلاقة الزوجية، ويسعى جاهداً لجعل الأمور تسير بسلاسة.
المدافع عاشق يمكن الإعتماد عليه.

على الرغم من أن أي علاقة بين أشخاص من التصنيفات ال16 قد تكون ناجحة، إلا أن الشريك أو الزوج الطبيعي للمدافع هو: المنفذ أو المؤدي .


الشخصية كوالد/والده:

يرى المدافع الأبوة أو الأمومة على أنها واجب طبيعي.
سيوفر المدافع الاحتياجات العملية الأساسية لأبناءه، وسيحاول تعليمهم القواعد والملاحظات التي ستساعدهم ليكبروا ويكونوا أبناء مستقلين ومسؤولين في المجتمع.

قد يجد المدافع مشكلة في فرض العقوبات وتأديب أبناءه،
على الرغم من أنه قد يستطيع التغلب على ذلك لو شعر أن غرس القيم والأخلاق في أبناءه يكون هو الأولى في علاقته معهم.
ولأنه شخص يقدر النظام والترتيب، غالباً ما يقوم بإيجاد حدود وأدوار تحكم علاقته مع أبناءه ويتصرفون من خلالها.

سيشعر المدافع بتأنيب الضمير إذا كبر أحد أبناءه ليكون راشداً ولكنه ليس خلوقاً أو كثير المشاكل،
كون المدافع يرى أنه هو السبب، كونه لم يبذل الجهد الكافي ولم يعمل بجد في تربية ذلك الابن.
قد يكون ذلك صحيحاً وقد يكون خاطئاً، ولكنه لا يهم. المدافع عادة ما يضع الكثير من الجهد والوقت، ولا يعطي لنفسه فضل على تلك المجهودات.

من نواحي عديدة، المدافع هو الوالد أو الوالدة المثالية.
أبناءه لن يفتقدوا للنظام، ولا للمبادئ التوجيهية، ولا للحنان والتشجيع.

يتذكر الأبناءه والدهم المدافع بأنه كان حنوناً بالطبيعة، وبأنه يبذل الكثير من الجهد في صالح أبناءه.


الشخصية كصديق:

على الرغم من أن المدافع يضع عائلته قبل أصدقاءه في الأولوية،
إلا أنه يستمتع بصدق في قضاء الأوقات مع أصدقاءه وزملائه. وفي الحقيقة، يفضل المدافع أن يناقش القضايا والمشاكل مع أصدقاءه قبل أن يتخذ قراراً حولها.
بعض المدافعين، يفضلون مناقشة تلك الأمور مع الأصدقاء عوضاً عن مناقشتها مع العائلة.

المدافع يستمتع بقضاء الوقت مع أي صنف من أصناف الشخصيات. يحب مراقبة ردود فعل الناس وعواطفهم في حالات مختلفة،
ويحب أن يكون لديه أصدقاء من كافة أصناف الشخصيات. المدافع يفضل أن يبقى متحفظاً ولا يكشف للناس عن نفسه بكثرة.
ولكن، ولإنه يحب الحديث عن الأشياء ليتخذ قراراً حولها، فإنه في الواقع يحتاج لبعض الأصدقاء المخصصين في حياته.
ويفضل المدافع في هؤلاء الأصدقاء أن يكونوا “حسيين”، “عاطفيين”، “صارمين”.
المدافع أيضاً يحترم “الحدسيين”، “العاطفيين”، ولكنه من المرجح لن يكون معهم علاقة قوية.

أصدقاء المدافع يحترمونه لعطفه، امكانية الاعتماد عليه، وفهمه العميق لمشاعرهم.


الشخصية في العمل:


الصفات الرئيسية المدافع في مكان العمل:



» يمتلك مخزون واسع وغني بالمعلومات يجمعها المدافع عن الناس.
» وعي ويقظ لمشاعر الناس وردود فعلهم.
» ذاكرة جيدة للمعلومات التي تهمه.
» على إنسجام مع محيطه، وشعور جيد بالأدوار والفضاء.
» يمكن الإعتماد عليه لمتابعة عمل حتى الإنتهاء منه.
» سيعمل بجد ولمدة طويلة حتى يرى أنه أدى المهمة المطلوبة منه.
» مستقر، عملي، متواضع. يكره العمل على النظريات والأفكار المجردة.
» يكره العمل على مهام لا يفهمها أو لا يرى سبباً لقيامه بها.
» يقدم الأمن، التعايش السلمي، والتقاليد.
» خدوم، يركز على مايريده الناس ويحتاجونه.
» لطيف ويهتم بالآخرين.
» غالباً ما يضع حاجات الآخرين قبل حاجاته.
» يتعلم أفضل بالتطبيق العملي.
» يستمتع بوضع النظام والهيكلة.
» يأخذ مسؤولياته بجدية.
» يكره الخلافات والصراعات والمواجهة.


الأعمال التي تناسب الشخصية:

» مهندس ديكور.
» مصمم.
» ممرض.
» إداري أو مدير.
» مساعد مدير.
» رعاية الأطفال، تنمية الأطفال في المراحل المبكرة.
» عامل أو مستشار إجتماعي.
» داعية أو مرشد ديني.
» الإقتصاد المنزلي.
» مسجل حسابات.
» مدير محل تجاري.


تطوير النفس:

لتطوير نفسك لو كان تصنيفك المدافع:

» تعرف على ماهو مهم لك. حدد أهدافك وما تريد تحقيقه في حياتك، تعرف على الأسباب التي تدعوك لهذا الإنجاز. وأجعل هذا الإنجاز دائماً نصب عينك.
» تعرف على نقاط ضعفك، قوي نفسك ولا تختبئ خلفها.
» حاول أن تكون متوازناً في علاقاتك العامة، علاقاتك الأسرية، وفي عملك.
:eek:oo:

موفق[/QUOTE]

ما شا الله

ها كله أنا ..؟؟ خخخخخخ


wahh

عيبني وايد
أكتشفت وايد من نقاط ضعفي
وسلبياتي اللي المفروض اتجنبها
عيبتني وايد امور فيها
والانسان لما يكتشف نفسه
يحاول يصلح ويرتقي لمستوى افضل
في امور افكر فيها مستقبلا
ولما شفت التحليل سبحان الله نفس الافكار
تحليل دقيق الصراحة
:gooddw:
لاهنتي ربي ثبت قلبي
يزاج الله خير على هالمجهود


..
 

نسر

๑ . . عضو ماسي . . ๑
التسجيل
26 مارس 2011
رقم العضوية
13478
المشاركات
1,309
مستوى التفاعل
194
الجنس
الإقامة
محلق فوق السماااا
مراااحب والله
عيبتني اللعبة وبنشوف النتايج خخخخخ
بنبدأ

الجزء الاول :
i i e i e i i

الجزء الثاني :
S S N N S N S S S

الجزء الثالث :
f F f t f

الجزء الرابع :
j j j j p j

وتسلمين خيو يالله نترياج :eek:oo:
 

عايشة

๑ . . عضو إمبراطوري . . ๑
التسجيل
20 نوفمبر 2010
رقم العضوية
12903
المشاركات
4,544
مستوى التفاعل
2,077
الجنس
الإقامة
بعـالم من اختيــاري ..
بـااك ,,

المجموعه الاولـى ..

e
i
e
i
e
e
i

المجموعه الثانيه ..

N
N
N
N
N
N
s
s
N

المجموعة الثالثه ..

t
t
t
f
f

المجموعة الرابعة ..

p
j
j
p
j
j
p

ومتشووقه ..
 

ربي ثبت قلبي...

๑ . . مشرفة برزة الدراسات والبحوث . . ๑
مشرف
التسجيل
14 سبتمبر 2010
رقم العضوية
12671
المشاركات
4,129
مستوى التفاعل
851
الجنس
الإقامة
السعودية
تسلمين حبيبت


وانا اصلا ابا اصير عسسكريه ماتقصرين فديتج :rose:

ربي يسلمك عزيزتي
الله جممميل التخصص wahh .. لكن الى درجة ما يخرب الانوثة :grins:
تفداك الدنيا ..



..


ما شا الله

ها كله أنا ..؟؟ خخخخخخ


wahh

عيبني وايد
أكتشفت وايد من نقاط ضعفي
وسلبياتي اللي المفروض اتجنبها
عيبتني وايد امور فيها
والانسان لما يكتشف نفسه
يحاول يصلح ويرتقي لمستوى افضل
في امور افكر فيها مستقبلا
ولما شفت التحليل سبحان الله نفس الافكار
تحليل دقيق الصراحة
:gooddw:
لاهنتي ربي ثبت قلبي
يزاج الله خير على هالمجهود


..



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك فتى العرب ..
:grins:
هيه ابداع يكشف لك نفسك اكثر ...
الحمد لله انه لامس التحليل دواخلكم ..
المستقبل لانملك له الا التخطيط و الفعل الجازم .. :eek:oo:
اما السلبيات اثق بانك قادر على تغييرها وتجاوزها الى الافضل . . ان شاء الله

لاهان غاليك اخوي ..
ويجزاك خير عل تفاعلك الطيب اخوي ..
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى