آلخزآمــے~
๑ . . عضو ماسي . . ๑
- التسجيل
- 15 سبتمبر 2010
- رقم العضوية
- 12672
- المشاركات
- 1,455
- مستوى التفاعل
- 862
- الجنس
- الإقامة
- نجد ~
[align=right].
.
.
مقآلة وصلتني من أخ عزيز هنا . .
أشكره على موآسآته لي , أثّر إيجآبيّاً على نفسيتي . . اسأل الله أن لا يُريه مكروهاً بـ عزيز
أكثر الأيام شؤما وحزنا في تاريخ شيعة الخليج،
إذ يفضل السواد الأعظم منهم الإرتباط العلني بأجندة الملالي في العاصمة الإيرانية طهران،
هو تولي ولي العهد السعودي الراحل الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود
في السادس من شهر نوفمبر من العام الماضي زمام منصبه،
مع تكليف ملكي وقتذاك إحتفاظه بحقيبة وزارة الداخلية،
ليظل مشرفا على خطط القيادة السعودي في التصدي للشيعة،
ومساعيهم المستمرة داخل السعودية لإقحام السعودية في سلسلة من الأزمات الداخلية
لكن منذ الإعلان السعودي الرسمي عن وفاة ولي العهد، فإن مواقع إخبارية على الإنترنت محسوبة على الطائفة الشيعية،
بدأت تفرج عن مشاعرها الفرحة لإزاحة خصم شرس وعنيد، وتصدى مبكرا لخطط الفتنة.
ومن أكثر الأيام شؤما، الى الإحتفاء بالموت،
ودغدغة مشاعر الفرح بأن تؤول وزارة الداخلية الى شخصية من الأسرة المالكة،
تتولى مسؤولياتها بعناد وشراسة أقل من الراحل الأمير نايف،
فإن لشيعة الخليج – كما تقول مصادر سعودية لموقع اخبار بلدنا- أياما أكثر شؤما فقد دلت المشاورات المبدئية بعد
ساعات قليلة من وفاة ولي العهد أن ملف شيعة الخليج قد نقل من كتف نايف الذي أرهقته السياسة،
وآذت صحته كثيرا، الى كتف سلمان الصاعد برشاقة سياسية وجسمانية لا تخطئها العين أبدا،
إذ تكشف المصادر السعودية أنه إذا كان نايف تظهر ملامحه شراسة وصرامة تشبه كثيرا أدائه السياسي منذ عقود،
فإن الأمير سلمان المرجح توليه منصب ولاية العهد هو أكثر شراسة
لكنه رزق بإبتسامة دائمة تطبع محياه حتى وهو في أشد لحظاته حزنا،
كما أنه سياسي محنك يخفي الكثير من التفاصيل في ذهنه،
وإداري منظم لا يحبذ الإهمال والتراخي، وأمير من أكثر أبناء الأسرة المالكة إتصالا مع شيوخ وقادة القبائل المؤثرة،
وفوق ذلك تمنحه صحته الخالية من المتاعب قدرة على التنقل، ومتابعة الموقف ميدانيا.
لذلك لا تخفي المصادر السعودية امام موقع اخبار بلدنا إنطباعها أن إبتهاج،
وإصطهاج شيعة الخليج بوفاة نايف لن يدوم، بل وسيجدون أنفسهم أمام رجل عنيد جدا،
ومنظم الى أبعد حد، ويستطيع الإنتقال الى الهدف بأكبر سرعة ممكنة، وبأقل كلفة سياسية،
لذا فإنه يتحتم على شيعة الخليج عدم تجريب شراسة سلمان الآتي برشاقة من الكواليس التي تدرب فيها جيدا،
ويبحث عمن يجربه، ويعطي الحجة لقدراته أن تتمدد الى خارج ميادين التدريب القاسي.
[/align]
.
.
مقآلة وصلتني من أخ عزيز هنا . .
أشكره على موآسآته لي , أثّر إيجآبيّاً على نفسيتي . . اسأل الله أن لا يُريه مكروهاً بـ عزيز
أكثر الأيام شؤما وحزنا في تاريخ شيعة الخليج،
إذ يفضل السواد الأعظم منهم الإرتباط العلني بأجندة الملالي في العاصمة الإيرانية طهران،
هو تولي ولي العهد السعودي الراحل الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود
في السادس من شهر نوفمبر من العام الماضي زمام منصبه،
مع تكليف ملكي وقتذاك إحتفاظه بحقيبة وزارة الداخلية،
ليظل مشرفا على خطط القيادة السعودي في التصدي للشيعة،
ومساعيهم المستمرة داخل السعودية لإقحام السعودية في سلسلة من الأزمات الداخلية
لكن منذ الإعلان السعودي الرسمي عن وفاة ولي العهد، فإن مواقع إخبارية على الإنترنت محسوبة على الطائفة الشيعية،
بدأت تفرج عن مشاعرها الفرحة لإزاحة خصم شرس وعنيد، وتصدى مبكرا لخطط الفتنة.
ومن أكثر الأيام شؤما، الى الإحتفاء بالموت،
ودغدغة مشاعر الفرح بأن تؤول وزارة الداخلية الى شخصية من الأسرة المالكة،
تتولى مسؤولياتها بعناد وشراسة أقل من الراحل الأمير نايف،
فإن لشيعة الخليج – كما تقول مصادر سعودية لموقع اخبار بلدنا- أياما أكثر شؤما فقد دلت المشاورات المبدئية بعد
ساعات قليلة من وفاة ولي العهد أن ملف شيعة الخليج قد نقل من كتف نايف الذي أرهقته السياسة،
وآذت صحته كثيرا، الى كتف سلمان الصاعد برشاقة سياسية وجسمانية لا تخطئها العين أبدا،
إذ تكشف المصادر السعودية أنه إذا كان نايف تظهر ملامحه شراسة وصرامة تشبه كثيرا أدائه السياسي منذ عقود،
فإن الأمير سلمان المرجح توليه منصب ولاية العهد هو أكثر شراسة
لكنه رزق بإبتسامة دائمة تطبع محياه حتى وهو في أشد لحظاته حزنا،
كما أنه سياسي محنك يخفي الكثير من التفاصيل في ذهنه،
وإداري منظم لا يحبذ الإهمال والتراخي، وأمير من أكثر أبناء الأسرة المالكة إتصالا مع شيوخ وقادة القبائل المؤثرة،
وفوق ذلك تمنحه صحته الخالية من المتاعب قدرة على التنقل، ومتابعة الموقف ميدانيا.
لذلك لا تخفي المصادر السعودية امام موقع اخبار بلدنا إنطباعها أن إبتهاج،
وإصطهاج شيعة الخليج بوفاة نايف لن يدوم، بل وسيجدون أنفسهم أمام رجل عنيد جدا،
ومنظم الى أبعد حد، ويستطيع الإنتقال الى الهدف بأكبر سرعة ممكنة، وبأقل كلفة سياسية،
لذا فإنه يتحتم على شيعة الخليج عدم تجريب شراسة سلمان الآتي برشاقة من الكواليس التي تدرب فيها جيدا،
ويبحث عمن يجربه، ويعطي الحجة لقدراته أن تتمدد الى خارج ميادين التدريب القاسي.
[/align]