✿βạņ๑๑ŧạ✿
๑ . . عضو ماسي . . ๑
- التسجيل
- 5 يونيو 2012
- رقم العضوية
- 14523
- المشاركات
- 1,096
- مستوى التفاعل
- 54
- العمر
- 36
- الجنس
- الإقامة
- DXB
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الكسل يدفع شاباً إلى اختراع بديل للاستحمام بالمياه
بعد شهور من البحث على الإنترنت، نجح شاب من جنوب أفريقيا في نيل اعتراف عالمي باختراعه للاستحمام دون مياه.
لاحظ لادويك ماريشين (22 عاما) الطالب في جامعة كيب تاون في جنوب إفريقيا كسل أحد أصدقائه عن الاستحمام، ليبدأ بحثه على الإنترنت ويخترع منتجا يسمى (دراي باث) وهو عبارة عن مادة هلامية (جيل) يوضع على البشرة ويحل محل المياه والصابون.
والاختراع الذي فاز بسببه ماريشين بجائزة عالمية لعام 2011 له تطبيقات واسعة في إفريقيا وأجزاء أخرى من العالم النامي، حيث يقل الاهتمام بالنظافة العامة ولا يحصل ملايين الناس على المياه بشكل منتظم.
ويختلف الجيل الذى اخترعه ماريشين عن جيل اليدين المضاد للبكتيريا فهو عديم الرائحة مرطب وقابل للتحلل.
وابتكر ماريشين الفكرة في أيام مراهقته بمنزله الريفي الفقير في الشتاء، عندما قال له صديقه إن الاستحمام عبء ثقيل خاصة مع عدم توفر مياه ساخنة.
واستخدم الشاب الجنوب إفريقي هاتفه المحمول المتصل بالإنترنت للبحث في جوجل وويكيبيديا عن تركيبة تغني عن المياه وتوصل بعد ستة أشهر إلى دراي باث وحصل على براءة اختراع.
ويصنع الجيل تجارياً حالياً وتستخدمه شركات طيران عالمية كبيرة في الرحلات الجوية الطويلة، كما تزود حكومات جنودها به في الميدان.
ويقول ماريشين إن اختراعه يساعد أيضا على توفير المياه في المناطق الأفقر في العالم.
تعليقي الخاص :-
الهدف من الاستحمام ليس فقط النظافة انما الشعور بالحيوية و النشاط خصوصا في الايام الحارة و الرطبة. نماما مثل الجل لتنظيف اليدين ( الهايجين ) لكنه لا يغني عن استخدام الصابون ..
وبعدين الماء لاغنى عنه لا صيفا ولا شتاء فهي بالنسبة للمسلم كل شيء لأن الطهور شطر الايمان .. مهما كااان ما يغني عن الماء خلايا الجسم تحتاج للماء لتنشيط خلايها وتجديدها فما عساها تعمل تلك المادة ؟؟؟ وهل درسوا اثارها السلبية على البشرة أو على المسامات.. هل من الممكن أن تؤدي إلى اغلاق المسامات مما يسبب ضررا للجسم بعدم خروج المياه الزائدة من الجسم ؟؟؟
( وجعلنا من الماء كل شيء حي ) .،.
الكسل يدفع شاباً إلى اختراع بديل للاستحمام بالمياه
بعد شهور من البحث على الإنترنت، نجح شاب من جنوب أفريقيا في نيل اعتراف عالمي باختراعه للاستحمام دون مياه.
لاحظ لادويك ماريشين (22 عاما) الطالب في جامعة كيب تاون في جنوب إفريقيا كسل أحد أصدقائه عن الاستحمام، ليبدأ بحثه على الإنترنت ويخترع منتجا يسمى (دراي باث) وهو عبارة عن مادة هلامية (جيل) يوضع على البشرة ويحل محل المياه والصابون.
والاختراع الذي فاز بسببه ماريشين بجائزة عالمية لعام 2011 له تطبيقات واسعة في إفريقيا وأجزاء أخرى من العالم النامي، حيث يقل الاهتمام بالنظافة العامة ولا يحصل ملايين الناس على المياه بشكل منتظم.
ويختلف الجيل الذى اخترعه ماريشين عن جيل اليدين المضاد للبكتيريا فهو عديم الرائحة مرطب وقابل للتحلل.
وابتكر ماريشين الفكرة في أيام مراهقته بمنزله الريفي الفقير في الشتاء، عندما قال له صديقه إن الاستحمام عبء ثقيل خاصة مع عدم توفر مياه ساخنة.
واستخدم الشاب الجنوب إفريقي هاتفه المحمول المتصل بالإنترنت للبحث في جوجل وويكيبيديا عن تركيبة تغني عن المياه وتوصل بعد ستة أشهر إلى دراي باث وحصل على براءة اختراع.
ويصنع الجيل تجارياً حالياً وتستخدمه شركات طيران عالمية كبيرة في الرحلات الجوية الطويلة، كما تزود حكومات جنودها به في الميدان.
ويقول ماريشين إن اختراعه يساعد أيضا على توفير المياه في المناطق الأفقر في العالم.
تعليقي الخاص :-
الهدف من الاستحمام ليس فقط النظافة انما الشعور بالحيوية و النشاط خصوصا في الايام الحارة و الرطبة. نماما مثل الجل لتنظيف اليدين ( الهايجين ) لكنه لا يغني عن استخدام الصابون ..
وبعدين الماء لاغنى عنه لا صيفا ولا شتاء فهي بالنسبة للمسلم كل شيء لأن الطهور شطر الايمان .. مهما كااان ما يغني عن الماء خلايا الجسم تحتاج للماء لتنشيط خلايها وتجديدها فما عساها تعمل تلك المادة ؟؟؟ وهل درسوا اثارها السلبية على البشرة أو على المسامات.. هل من الممكن أن تؤدي إلى اغلاق المسامات مما يسبب ضررا للجسم بعدم خروج المياه الزائدة من الجسم ؟؟؟
( وجعلنا من الماء كل شيء حي ) .،.