moony.alshamsi
๑ . . عضو . . ๑
- التسجيل
- 24 يونيو 2012
- رقم العضوية
- 14556
- المشاركات
- 52
- مستوى التفاعل
- 4
- الجنس
- الإقامة
- الامارات
[mark=#ff9999]عنوان يومي هو الصداقة [/mark]
فقد قابلت بيومي أنفاسا و جدرانا بأعضائها تتقدم للمساعدة
فما هي الصداقة سؤال لم أجد لجوابهـ غير إهانة(ن) لمكانتها ... فقد نشر البعض أكاذيب رحيلها ف زمن الثواني
فقد قال الفكر الصداقة تربط كل ما بزوايا امتلكته !! ف ناظره القلب بكل صفاء الاعجاب وجهل زوايا
فأنت كقلبي لا تعلم ما هي الزوايا ...!! الزوايا هي أقلامك لا بل جدرانك لا بل أعلم إنها كل ما امتلكت يداك
فذاك القلم تقدمت له أناملك لمشاركته لما يراودها ف يومها هذا و تلك الجدران رأتك بخفاء جهل الأنفاس
وهناك من يذهب لشراء الصديق بين زوايا المحلات وهو بحيرة الاختيار هل يجب أن أختار من بأصواته يغرد أم من بالأحضان يتقدم فلم يجد الإجابة فقام القلب بالاختيار
فقد قيل لي منذ زمن ( أنا لا أملك صديقا ) فلم أكن بمصدقة فقد قابلته بالعتاب لإنكار أصحابه الذين بالزمن تقدموا بتقدمه
فالصداقة كالمسك التي بها نعلن للأنفاس بوجودنا ...
فما ذكر غير جزء لم تره الابصار فما رأته الابصار وهي بعابرة خطواتها لتقدم
أنفاسا تتقدم بعدم طلب تقدمها تتقدم ثم تتقدم تناظرك بكل زواياك ف البعض يتقدم بلؤلؤات(ن) تتساقط
و البعض منه يتقدم لإهدائك ابتسامه لا بل علم(ن) يهديك و ذاك الذي وقف فقد كان بضعف التقدم فتقدم له
فهو بحيائه ركن بزاوية لم يعلم بوجوده غير من تقدم لطلب التقدم له
فهل ذكرت كل أنواع الصداقة !!
..............................
.................................................. .
هل رأيتم هذه لا تتخلى عنها الجمل فأنت كالجمل لا تتخلى عن حنان الأعضاء
ف بالصداقة حنان(ن) لا تملكه مع حبيب رغم شهرت حنان الحبيب
فذاك الحبيب يتقدم بحنانه لرتوائه الحنان ولكن ذاك الصديق ينثر كل ما ملك وهو بالابتسامة يرتحل
فالصديق يهدي وكأنه يهدى
الصديق يوفي و هو بعلم وفائك
الصديق لم يجهلك بغربة الثواني
الصديق ذاك الذي تقدمت بإخفاء ما امتلكته بين زواياه
[mark=#33ccff]فهل وفيت بكتابتي !!.. فتقدم القلب لعتابي فقد قال لا لوجود من بقدرة الوفاء لصداقة..[/mark]
فقد قابلت بيومي أنفاسا و جدرانا بأعضائها تتقدم للمساعدة
فما هي الصداقة سؤال لم أجد لجوابهـ غير إهانة(ن) لمكانتها ... فقد نشر البعض أكاذيب رحيلها ف زمن الثواني
فقد قال الفكر الصداقة تربط كل ما بزوايا امتلكته !! ف ناظره القلب بكل صفاء الاعجاب وجهل زوايا
فأنت كقلبي لا تعلم ما هي الزوايا ...!! الزوايا هي أقلامك لا بل جدرانك لا بل أعلم إنها كل ما امتلكت يداك
فذاك القلم تقدمت له أناملك لمشاركته لما يراودها ف يومها هذا و تلك الجدران رأتك بخفاء جهل الأنفاس
وهناك من يذهب لشراء الصديق بين زوايا المحلات وهو بحيرة الاختيار هل يجب أن أختار من بأصواته يغرد أم من بالأحضان يتقدم فلم يجد الإجابة فقام القلب بالاختيار
فقد قيل لي منذ زمن ( أنا لا أملك صديقا ) فلم أكن بمصدقة فقد قابلته بالعتاب لإنكار أصحابه الذين بالزمن تقدموا بتقدمه
فالصداقة كالمسك التي بها نعلن للأنفاس بوجودنا ...
فما ذكر غير جزء لم تره الابصار فما رأته الابصار وهي بعابرة خطواتها لتقدم
أنفاسا تتقدم بعدم طلب تقدمها تتقدم ثم تتقدم تناظرك بكل زواياك ف البعض يتقدم بلؤلؤات(ن) تتساقط
و البعض منه يتقدم لإهدائك ابتسامه لا بل علم(ن) يهديك و ذاك الذي وقف فقد كان بضعف التقدم فتقدم له
فهو بحيائه ركن بزاوية لم يعلم بوجوده غير من تقدم لطلب التقدم له
فهل ذكرت كل أنواع الصداقة !!
..............................
.................................................. .
هل رأيتم هذه لا تتخلى عنها الجمل فأنت كالجمل لا تتخلى عن حنان الأعضاء
ف بالصداقة حنان(ن) لا تملكه مع حبيب رغم شهرت حنان الحبيب
فذاك الحبيب يتقدم بحنانه لرتوائه الحنان ولكن ذاك الصديق ينثر كل ما ملك وهو بالابتسامة يرتحل
فالصديق يهدي وكأنه يهدى
الصديق يوفي و هو بعلم وفائك
الصديق لم يجهلك بغربة الثواني
الصديق ذاك الذي تقدمت بإخفاء ما امتلكته بين زواياه
[mark=#33ccff]فهل وفيت بكتابتي !!.. فتقدم القلب لعتابي فقد قال لا لوجود من بقدرة الوفاء لصداقة..[/mark]