صقر الشحوح 1
๑ . . حبوب البرزة . . ๑
- التسجيل
- 26 يوليو 2004
- رقم العضوية
- 2031
- المشاركات
- 134
- مستوى التفاعل
- 0
- الجنس
- الإقامة
- رأس الخيمة
.... الرشوة ....
للحصول على الحق !!
انتشرت جريمة الرشوة الان في الكثير من المجتمعات ولم يعد الانسان في بعض البلاد يستطيع ان يحصل على حقه الا اذا قدم رشوة ...
فما موقف المسلم في هذه الحالة ؟؟؟
هل تظل اعماله واقفة حتى تمر هذه المرحلة الانتقالية على المجتمعات والناس؟؟
هل يطاوع اصحاب النفوس الضعيفة في هذه الامور الغير مرغوب فيها ؟؟؟
هل يرضى المجتمع المسلم على نفسه هذه الجريمة ؟؟؟
هل يرضى المسلمون ان يقال عنهم مرتشون ؟؟؟
اسئلة تطرح نفسها ولكن اين الاجابة عليها ... اخواني حبيت اخذ رااايكم في هذا الموضوع لانه يشغل الكثيرين من الناس ... واتمنى ان الموضوع ياخذ حقة وزيادة ...
الرشوة ......
هي ما يدفع لصاحب جاه او منصب وقاض او عامل من اجل الحكم له او لانجاز عمله او تاحير غيره" وهكذا فقد حرم الاسلام مصانعة الناس واشتراء ذممهم فقال سبحانه وتعاله (ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها إلى الحكام لتأكلوا فريقا من أموال الناس بالإثم وأنتم تعلمون).
صدق الله العظيم.
وفي يالحديث "لعن الله الراشي والمرتشي في الحكم " وحرمها الاسلام بالنسبة للعمال وما يدفع اليهم في صورة هدية وهي في الحقيقة رشوة مقنعة .
ولذلك يجب على الانسان المسلم ان يبذل قصارى جهده للحصول على حقه بالطرق المشروعة وألا يلجا الى تقديم رشوة لمسؤول او لقاض او عامل تحت مسمى الحصول على الحق.. فاذا حدث ودفعها تحت ضغط الحاجة فالإثم يقع على من يأخذها ويناله أيضا بعض الإثم لانه لجأ الى طريقة غير مشروعة للحصول على حقه ...
انتشرت جريمة الرشوة الان في الكثير من المجتمعات ولم يعد الانسان في بعض البلاد يستطيع ان يحصل على حقه الا اذا قدم رشوة ...
فما موقف المسلم في هذه الحالة ؟؟؟
هل تظل اعماله واقفة حتى تمر هذه المرحلة الانتقالية على المجتمعات والناس؟؟
هل يطاوع اصحاب النفوس الضعيفة في هذه الامور الغير مرغوب فيها ؟؟؟
هل يرضى المجتمع المسلم على نفسه هذه الجريمة ؟؟؟
هل يرضى المسلمون ان يقال عنهم مرتشون ؟؟؟
اسئلة تطرح نفسها ولكن اين الاجابة عليها ... اخواني حبيت اخذ رااايكم في هذا الموضوع لانه يشغل الكثيرين من الناس ... واتمنى ان الموضوع ياخذ حقة وزيادة ...
الرشوة ......
هي ما يدفع لصاحب جاه او منصب وقاض او عامل من اجل الحكم له او لانجاز عمله او تاحير غيره" وهكذا فقد حرم الاسلام مصانعة الناس واشتراء ذممهم فقال سبحانه وتعاله (ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها إلى الحكام لتأكلوا فريقا من أموال الناس بالإثم وأنتم تعلمون).
صدق الله العظيم.
وفي يالحديث "لعن الله الراشي والمرتشي في الحكم " وحرمها الاسلام بالنسبة للعمال وما يدفع اليهم في صورة هدية وهي في الحقيقة رشوة مقنعة .
ولذلك يجب على الانسان المسلم ان يبذل قصارى جهده للحصول على حقه بالطرق المشروعة وألا يلجا الى تقديم رشوة لمسؤول او لقاض او عامل تحت مسمى الحصول على الحق.. فاذا حدث ودفعها تحت ضغط الحاجة فالإثم يقع على من يأخذها ويناله أيضا بعض الإثم لانه لجأ الى طريقة غير مشروعة للحصول على حقه ...
التعديل الأخير: