البيح
๑ . . عضو ملكي . . ๑
- التسجيل
- 16 سبتمبر 2004
- رقم العضوية
- 2192
- المشاركات
- 2,113
- مستوى التفاعل
- 6
- العمر
- 36
- الجنس
- الإقامة
- روس الخيمه
أظهرت دراسة جديدة نشرتها مجلة "علم النفس الاجتماعي التطبيقي" مؤخراً، أن التوتر والتعرض للأصوات العالية، خلال النهار، يشجع النساء على تناول المزيد من الأطعمة الدسمة، نتيجة لمشاعر الإحباط والكآبة، التي تصيبهن.
فقد وجد أخصائيو الصحة السلوكية والحيوية بجامعة بنسلفانيا الأمريكية، أن النساء الأكثر شعوراً بالإحباط، في نهاية يوم عصيب وموتر، أكثر التهاما للأطعمة الدهنية الدسمة، من غير المحبَطات.
وقام الباحثون بمتابعة عدد من الأشخاص أوكلت إليهم مهمات مختلفة لإنجازها، خلال 25 دقيقة فقط، مع إطلاق بعض الأصوات المكتبية كجرس الهاتف وأصوات الطباعة اليدوية، ثم تركوا وحدهم مدة 12 دقيقة مع بعض المجلات وكوب ماء وطبق من الجبنة الدسمة ورقائق البطاطا والشيكولاتة البيضاء وفشار قليل الدسم ومكسرات وتسالي.
ووجد الباحثون أن السيدات اللاتي عانين من مستويات متوسطة من التوتر، وأظهرن حداً أقل من مشاعر اليأس والإحباط بسرعة، التهمن التسالي قليلة الدسم أكثر، بينما انكبت السيدات اللاتي أصبن بأكبر درجات الإحباط، بسبب التوتر الصوتي، على التهام 65 إلى 70 جرام على الأقل من التسالي الدسمة، خلال فترة الاستراحة، وهو ضعف الكمية التي تناولتها السيدات غير المحبطات.
ولاحظ الباحثون أن نفس النتائج انطبقت على الرجال أيضاً، حيث تناول المحبطون منهم 40 جراماً من التسالي الدسمة، بغض النظر عن مستويات التوتر، التي أصابتهم.
( منقول )
فقد وجد أخصائيو الصحة السلوكية والحيوية بجامعة بنسلفانيا الأمريكية، أن النساء الأكثر شعوراً بالإحباط، في نهاية يوم عصيب وموتر، أكثر التهاما للأطعمة الدهنية الدسمة، من غير المحبَطات.
وقام الباحثون بمتابعة عدد من الأشخاص أوكلت إليهم مهمات مختلفة لإنجازها، خلال 25 دقيقة فقط، مع إطلاق بعض الأصوات المكتبية كجرس الهاتف وأصوات الطباعة اليدوية، ثم تركوا وحدهم مدة 12 دقيقة مع بعض المجلات وكوب ماء وطبق من الجبنة الدسمة ورقائق البطاطا والشيكولاتة البيضاء وفشار قليل الدسم ومكسرات وتسالي.
ووجد الباحثون أن السيدات اللاتي عانين من مستويات متوسطة من التوتر، وأظهرن حداً أقل من مشاعر اليأس والإحباط بسرعة، التهمن التسالي قليلة الدسم أكثر، بينما انكبت السيدات اللاتي أصبن بأكبر درجات الإحباط، بسبب التوتر الصوتي، على التهام 65 إلى 70 جرام على الأقل من التسالي الدسمة، خلال فترة الاستراحة، وهو ضعف الكمية التي تناولتها السيدات غير المحبطات.
ولاحظ الباحثون أن نفس النتائج انطبقت على الرجال أيضاً، حيث تناول المحبطون منهم 40 جراماً من التسالي الدسمة، بغض النظر عن مستويات التوتر، التي أصابتهم.
( منقول )