حبيت اطرح عليكم موضوع ما بجديد
بس اللي خلاني اكتب فيه
اننا اليوم كنا عند حد من الناس الطيبين...وبنتهم بتتزوج عن قريب...
المهم في الموضوع يا اخوان ويا خواتي
ان الام مصره ان المهر لازم يكون شي وشيات
عشان الولد يحافظ على بنتهم لان مهرهاااااااا غالي فبيحطها في عيونه
انا بصراحه جاستني ضحكه...ولولا الحيا والملامه كنت خذيت راحتي وكركررررررررت بس الله الكريم
الحينه هذي الوالده الطيبه...ما فكرت ان هذا ما يكون مقياس السعاده
والله يا اخ المرعب الام ممكن اتفكر من منظور الغلا ها الايام
او من منظور انها تتخقق جدام الناس واتقووول شوفوا مهر بنتي كم
فاعتقد ان البيزات ابدا ما اتييب السعادة
وحتى اذا دفع الزوج مهر انشالله ميتين ألف شووو يعني فهووو قادر على انه يتزوج ع بنتها لانه مقتدر
فالافضل تقتنع وترضا بالقليل
لا اتعنس بنتها ومحد ياخدها
الله يعين هذي البنت الي بتزوجه صدق ما بتشوف غير الهم (من كثر الديون )
والسبب من امها
والعزوبيه والحمد الله ابرك و هذي يا الربع نعمه احمدوا ربكم لانه في ناس ما محصلينها
الرواح
الواقع أن هذه مشكلة، عقدة، عقدها الناس على أنفسهم، وشددوا فيما يسره الله تعالى عليهم، لقد قال النبي صلى الله عليه وسلم في الزوجات " أيسرهن مهرًا أكثرهن بركة " والنبي صلى الله عليه وسلم حينما زوج بناته زوجهن بأيسر المهور، لم يشترط لهن المئات ولا الآلاف، وإنما أخذ أيسر المهور، وكذلك السلف الصالحون، لم يكونوا يبحثون عن مال الرجل، وماذا يدفع، لأن البنت ليست سلعة تباع، إنما هي إنسان، فليبحث لها الأب أو الولي عن إنسان مثله، إنسان كريم، كريم الدين، كريم الخلق، كريم الطباع، ولهذا جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم " إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، إلا تفعلوه، تكن فتنة في الأرض وفساد عريض ". (رواه الترمذي وابن ماجة والحاكم وحسنه الترمذي).
هلا اخوي المرعب اشكرك على اتاحة لنا الفرصه بالمشاركه معك بهذا النقاش
انا بوجهة نظري
إن الله تعالى أراد من المهر أن يكون هدية رمزية يقدمها الرجل إلى زوجته كعربون لمحبته ووفائه وإخلاصه، ورغبته كذلك في العيش معها تحت سقف واحد في بيت واحد، واستعداده لتحمل كل الواجبات التي ألقاها الله على عاتقه بما في ذلك رعايتها والإحسان إليها والإنفاق عليها وبذل كل ما في يده في سبيل سعادتها ورضاها.
إن كثيرًا من أولياء الأمور يظنون أن قيمة المرأة وكرامتها مرتبطان إلى حد كبير بالمهر قبل الزواج، فهم يعتبرون أن المرأة التي يكون مهرها زهيدًا، إنما تفقد قيمتها أمام زوجها وأصدقائها وأقربائها، فبقدر ما يكون المهر غاليًا فاحشًا بقدر ما تكون هذه المرأة في أعين الناس غالية والعكس صحيح أيضًا. لذلك رأينا كثيرًا من حفلات الزواج تنفض عند كتابة العقد بسبب تمسك الآباء بغلاء المهر.
والسبب في ذلك هو هذا الاعتقاد الغريب حقًا والذي لا يمت إلى الواقع بأية صلة. فما نفع المهر الغالي إذا تزوجت المرأة من زوج لا يحترمها ولا يقدرها، ولا يحفظ لها قيمة ولا كرامة.
وما نفع المهر الغالي إذا كانت يد الزوج طويلة ولسانه أطول يضربها ويشتمها ويشتم أهلها.
وهذا ما أخبرنا به نبينا صلى الله عليه وسلم بقوله: 'إن من يمن المرأة تيسير خطبتها وتيسير صداقها وتيسير رحمها' [رواه أحمد].
وقوله صلى الله عليه وسلم: 'إن أعظم النكاح بركة أيسره مؤونة'.
المهر هدية وليس ثمنًا للمرأة
إن ثمن نساء النبي صلى الله عليه وسلم وبناته كان 500 درهم فقط، وهل يجرؤ هؤلاء على القول: إن النبي صلى الله عليه وسلم زوج امرأة بثمن قدره خاتم من حديد أو درع أو نواة من فضة.
غلاء المهور يؤدي إلى نتائج خطيرة ومدمرة:
وأهم هذه النتائج ما يلي:
1ـ عزوف الشباب عن الزواج.
2ـ انتشار العنوسة في المجتمع الإسلامي.
3ـ انتشار الزنى والرذيلة كبديل عن الزواج.
4ـ ذهاب البركة والرحمة من البيوت والأسرة المسلمة.
5ـ تحول المجتمع بسبب التأخر في سن الزواج إلى مجتمع عجوز يعاني من مرض الشيخوخة.
6ـ تعرض الأسرة المسلمة إلى الأزمات الاقتصادية بسبب تراكم الديون عليها.
7ـ ظلم المرأة من زوجها إذا كان لا يخاف الله ولا يحفظ لها حقها، ولجوؤه إلى الخيانة لعجزه عن الطلاق بسبب المهر الغالي.
8ـ ضياع حق الورثة بعد موت الرجل بسبب مهر زوجته الذي يفوق ثروته.
9ـ انتشار قطيعة الرحم بسبب مواقف بعض الأزواج من أهل زوجاتهم الذين فرضوا عليهم مهرًا فاحشًا يعجزون عنه.
10ـ انتشار الكراهية بين الزوجين حين ينظر الزوج إلى زوجته على أنها تشكل عبئًا اقتصاديًا ثقيلاً لا يمكن التخلص منه بسهولة
شو ما تقبلي اكثر من 50000
والله الصراحة انا اقوووول امهر المناسب 20 مقدم 20 مأخر
والزهبة 50 الف
_____________________
ما ادري كيف البنت بتيلس ويا الريال ومدام الديووون كاسر ضهره بس شو اقووووول
كافية الحرمة كم تصرف بكل شهر بس مب كل البنات نفس الديزاين
يالله
_____________________
اخوي فيجارا:
والله لين متى بتكون عزوبي
والزواج فريضة فرضها الاسلام
_____________________