الامبراطور
๑ . . عضو ماسي . . ๑
- التسجيل
- 30 يوليو 2006
- رقم العضوية
- 5200
- المشاركات
- 1,827
- مستوى التفاعل
- 11
- الجنس
- الإقامة
- ستاد زعبيل
أضاف المنتخب الوطني لكرة السلة لقبا جديدا في بطولاته الخليجية بعد فوزه المستحق بنتيجة 69 /64 في المباراة الختامية على حامل اللقب المنتخب القطري ضمن الألعاب المصاحبة لدورة كأس الخليج الثامنة عشرة لكرة القدم وأحرز منتخبنا لقب النسخة الثانية لمسابقة السلة واستحق كأس المسابقة والميدالية الذهبية فيما ذهبت الفضية إلى قطر وحصل المنتخب الكويتي على الميدالية البرونزية
وحصل لاعبنا إبراهيم عبدالله على لقب هداف البطولة لتواصل سلتنا الذهبية تفوقها على صعيد بطولات التعاون حيث استحق منتخبنا الوطني التفوق من خلال الإجادة دفاعاً وهجوماً خلال المباريات السابقة واستطاع بالفعل أن يؤكد قدرته المهارية والفنية والبدنية في السيطرة والصدارة لمنافسات بطولات التعاون التي تقام للمرة الرابعة في الإمارات وهي الثانية على صعيد الألعاب المصاحبة بعد تجربة قطر،
وأتذكر البطولة الأولى التي أقيمت عام 81 بصالة المنطقة العسكرية الوسطى سابقاً بجوار مقر برج دبي العالمي حاليا حيث كانت البدايات لمنتخبنا وكانت السيطرة آنذاك للسلة الكويتية ثم جاءت البطولة عام 97 والتي شهدت الإنجاز الإماراتي الأول وفزنا باللقب للمرة الأولى على صعيد بطولات التعاون.
* فوز الأمس لمنتخبنا الوطني للرجال الذين كانوا رجالاً بمعنى الكلمة وهو فأل خير لمنتخبنا الوطني لكرة القدم لمعانقة كأس الخليج، بعد أن سجل انتصاراً مثيراً على الكويت أمس الاول وهو تأكيد على مقدرة لاعبينا الحقيقية ونجاح لأسرة اللعبة التي لعبت دورا طيبا من خلال تنظيم وتسويق البطولات الدولية طوال الموسم والتي ينظمها بمشاركة فرق النخبة العربية والأجنبية
وإلى جانب النجاح الفني لابد من الإشادة بالنجاح الإداري وهو ما نفتقده في كثير من هيئاتنا الرياضية، فقد صحح رجال السلة مفهوم الألعاب المصاحبة ليتصاحب الإنجاز بإنجاز الكرة فهل تغار منها وتحقق لنا الحلم الذي طال انتظاره فالتفوق على حامل لقب الخليج وفضية الآسياد بالدوحة والقادم من بطولة العالم باليابان ليس بالأمر الهين.
* ومثلما استمتعنا بالمباريات الرائعة لمنتخبنا، استمتعنا أيضاً بصوت زميلنا المتألق جعفر الفردان الذي أتحفنا بأسلوبه الرائع وتحليله الفني فقد كان متألقاً كونه نجما في كرة الطائرة عاصر كافة البطولات المحلية والعربية والعالمية ولابد من الإشارة هنا إلى بقية الزملاء المعلقين في الألعاب الشهيدة ومنهم الزميل أحمد الحوري من مهتم برياضة الأجسام إلى إعلامي مميز في التقديم والتعليق،
وصدقوني الآن نحن مطمئنون فقد أصبح لدينا لاعبون وإعلاميون مواطنون نموذجيون خاصة في فن التعليق السلّوي لنؤكد مقولة (إعط الخبز لخبازه) و أتمنى من قناة المشاهير الاستمرار بهذا النهج وهو إعطاء الفرصة لكوادرنا الوطنية لتأخذ مكانتها ونجني الثمار وفق توجه إعلامي وطني محسوب.. سعادتي لا توصف بعد الأداء الرائع والحلو، فكانت سلتنا مليئة ذهبا لتكون فاتحة خير للرياضة الإماراتية في بداية العام الجديد في التظاهرة الخليجية الكبرى..والله من وراء القصد.
م
البيان
وحصل لاعبنا إبراهيم عبدالله على لقب هداف البطولة لتواصل سلتنا الذهبية تفوقها على صعيد بطولات التعاون حيث استحق منتخبنا الوطني التفوق من خلال الإجادة دفاعاً وهجوماً خلال المباريات السابقة واستطاع بالفعل أن يؤكد قدرته المهارية والفنية والبدنية في السيطرة والصدارة لمنافسات بطولات التعاون التي تقام للمرة الرابعة في الإمارات وهي الثانية على صعيد الألعاب المصاحبة بعد تجربة قطر،
وأتذكر البطولة الأولى التي أقيمت عام 81 بصالة المنطقة العسكرية الوسطى سابقاً بجوار مقر برج دبي العالمي حاليا حيث كانت البدايات لمنتخبنا وكانت السيطرة آنذاك للسلة الكويتية ثم جاءت البطولة عام 97 والتي شهدت الإنجاز الإماراتي الأول وفزنا باللقب للمرة الأولى على صعيد بطولات التعاون.
* فوز الأمس لمنتخبنا الوطني للرجال الذين كانوا رجالاً بمعنى الكلمة وهو فأل خير لمنتخبنا الوطني لكرة القدم لمعانقة كأس الخليج، بعد أن سجل انتصاراً مثيراً على الكويت أمس الاول وهو تأكيد على مقدرة لاعبينا الحقيقية ونجاح لأسرة اللعبة التي لعبت دورا طيبا من خلال تنظيم وتسويق البطولات الدولية طوال الموسم والتي ينظمها بمشاركة فرق النخبة العربية والأجنبية
وإلى جانب النجاح الفني لابد من الإشادة بالنجاح الإداري وهو ما نفتقده في كثير من هيئاتنا الرياضية، فقد صحح رجال السلة مفهوم الألعاب المصاحبة ليتصاحب الإنجاز بإنجاز الكرة فهل تغار منها وتحقق لنا الحلم الذي طال انتظاره فالتفوق على حامل لقب الخليج وفضية الآسياد بالدوحة والقادم من بطولة العالم باليابان ليس بالأمر الهين.
* ومثلما استمتعنا بالمباريات الرائعة لمنتخبنا، استمتعنا أيضاً بصوت زميلنا المتألق جعفر الفردان الذي أتحفنا بأسلوبه الرائع وتحليله الفني فقد كان متألقاً كونه نجما في كرة الطائرة عاصر كافة البطولات المحلية والعربية والعالمية ولابد من الإشارة هنا إلى بقية الزملاء المعلقين في الألعاب الشهيدة ومنهم الزميل أحمد الحوري من مهتم برياضة الأجسام إلى إعلامي مميز في التقديم والتعليق،
وصدقوني الآن نحن مطمئنون فقد أصبح لدينا لاعبون وإعلاميون مواطنون نموذجيون خاصة في فن التعليق السلّوي لنؤكد مقولة (إعط الخبز لخبازه) و أتمنى من قناة المشاهير الاستمرار بهذا النهج وهو إعطاء الفرصة لكوادرنا الوطنية لتأخذ مكانتها ونجني الثمار وفق توجه إعلامي وطني محسوب.. سعادتي لا توصف بعد الأداء الرائع والحلو، فكانت سلتنا مليئة ذهبا لتكون فاتحة خير للرياضة الإماراتية في بداية العام الجديد في التظاهرة الخليجية الكبرى..والله من وراء القصد.
م
البيان
