شداد ابن أوس
๑ . . عضو بقراطيسة . . ๑
كتبت الكاتبة الرائعة مشاعل العيسى في الساحات الكتابة الرائعة التالية /
هل سمعت عن فيلم ..............الهدية ؟؟؟؟
هذا الفيلم يعد من أقذر الأفلام ..في الإساءة للمسلمين العرب ...ويروي الفيلم قصة عدد من أمراء العرب الذين يصطحبون عشرات من ( حريمهم )..المحجبات ..إلى باريس , حيث ينطلق الأمراء في بعثرة ملايينهم لاصطياد العاهرات ويغلقون أبواب الجناح الضخم على نسائهم ( حريمهم ) ولا يسمحون لهن بالخروج من غرفهن ...وحين يخطيء خادم عجوز في قرع باب جناح الحريم ...يغلقن الباب ويهجمن على الخادم ويجبرنه على تعاطي الفاحشة معهن جميعاً ....ويجري كل ذلك أمام قهقة المشاهدين الذين ينجح بينهم الخبث الصهيوني عبر هذا الفيلم وأمثاله ...في تبشيع صورة المسلم العربي في فكره وعاطفته
بل إنه في نظري يرمي لأشياء أخرى ...ظلت في الفكر الفرنسي ....وأثرت فيه ..وهو .....همجية وغباء المحجبات ....ووصفهن بأنهن ...محرومات من العاطفة ...وأنهن لا يستطعن ....إبقاء رجالهن إلى جانبهن ..وتصوير الحجاب على أنه مانع للحب والرقي ...وأن الرجل العربي ....يكره الحجاب.... ولا يرضى به إلا لأنه ....عادة وتقليد ..ورثه من المجتمع
أنا لا ألوم .......الشعوب الأوروبية ...كلها ...في حقدها على المسلمين .ذلك لأن هذه الدول وقعت منذ زمن تحت السيطرة اليهودية ...
وفرنسا ..تمت السيطرة عليها بعد الثورة الفرنسية ..والتي دبرها اليهود ...ويسر اليهود للفرنسيين الانغماس في التهتك والترف والفجور ..بحجة المدنية النابعة من باريس..بلد الموضة ...والأزياء ...وادوات الزينة والعطور ..وأصناف الخمور .
وفي أقل من نصف قرن ...................تحولت فرنسا .............إلى ماخور
إنهارت فرنسا ....في نفس اللحظة التي ظنت نفسها ...أنها تقدمت
وسار الفرنسيون في طريق الضعف والميوعة ...حتى سيطر اليهود على ..إقتصادها ..وتجارتها ...وسياستها ...وثقافتها ..في النصف الأول من القرن العشرين
اليوم .....بلد الظلام ....بدأت تبزغ عليها ...شمس الإسلام ...والنور
فخاف ...المارد الصهيوني ...وفكر ...وفكر ...كيف يتم الخلاص من النور ..وكيف ...يبقى المخدر ...أكثر فترة ممكنة ...في ذراع .......الفرنسيين ؟؟؟؟!!!!
الحجاب ..............لا زال ...أقوى وأشرس القلاع الإسلامية
سقطت حكومات ...ودول ......ومات قواد ...وأنهارت أنظمة...وتفتت أجساد ...وضعفت نفوس ...وظل هذا القماش اللين..... هو الأقسى .....على فرنسا
لم يصمد في كل معارك الإسلام ... سوى هذا الجندي ...الملتف على ذاته ...وكانت حلزونيته على شعر المسلمة .....يشكل أرقاً للذين يكرهون الإسلام
مالذي نستطيع أن نفعله مع فرنسا ؟؟؟؟
نستطيع أن نفعل الكثير
...والكثير..وبالأخص نحن النساء....حتى تفهم فرنسا والعالم كله .....أننا غاضبات ...ومستاءات ...
...والحمد لله أن القضية ....قضية نساء
ففرنسا تعتمد في اقتصادها على النساء ............والجزاء من جنس العمل ...
اسمعوني جيداً
فرنسا بلد الأناقة ...والزينة ..والأزياء .....والسياحة ...وهذه الأمور لديها من الأمور المهمة والتي تعتمد عليها في اقتصادها ....ونحن نعلم علم اليقين ..أنهم عبيد للمادة ...وأسرى للمال .....وأنهم يتنازلون عن أشياء كثيرة ...ويتراجعون عن قرارات كثيرة ...في مقابل ..ألا يتأثر اقتصادهم
ونستطيع أن نعبرلها عن غضبنا .. أن نحاول التأثير على اقتصاد ها .......وعلينا ألا نستهين بهذا العمل وأثره ............ وذلك عن طريق ........الأزياء والعطور والمكياج
أما العطور .............فأنا أعترف أن فرنسا بلد العطور ...لكننا بلد اشتهر باستخدام البخور والعطورات الشرقية ....والخلطات الرائعة ...ولا بأس أن نستغني عن العطور الفرنسية .........فترة من الزمن حتى تغير فرنسا موقفها هذا ............تستطيعين الاستغناء عتها لأجل قضية تتعلق بالإسلام .................أليس كذلك ؟؟ أعتقد أن هذا الدين والدفاع عنه يستحق منا كل نضحية ....
أما من ناحية الملابس والأزياء ....فيبدو الأمر صعباً بعض الشيء...وخصوصاً لو كنت ممن ....يعشقون الملابس الجميلة ....لا بأس ....من أجل الله ....ودين الله ......ومن أجل نصرة أخواتنا المسلمات هناك ...نستطيع أن نكبح جماح رغباتنا ....( ومن ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه )
لنقاطع ..(كريستيان لا كروا , روبيرتو غافالي , لوليتا لمبيكا , دولتشي وغابانا , شانيل , كريستيان ديور ,,,وووو)
ولا تندمي عليها ...فهي ...تنحدر بمواصفاتها وتصميماتها ....نحو الأسفل ...وأثبتت الأزياء الإيطالية تفوقاً ملحوظاً على الفرنسية ...بل وبدأت الأزياء الألمانية في مجاراتهم .......بل حتى الشرق آسيوية ....(إلا إذا كنت تخافين على .... (.البرستيج )
الأحذية ...(.أعزكم الله .)..........لن نجد صعوبة في الحصول عليها ..............من إيطاليا ....(دولة الفاتيكان )
أما الحقائب ...........فلا تتحسري على الحقائب ..
فالحقيبة التي تشترينها ...بخمسة آلاف ريال ...من كريستيان ديور . ,..أو شانيل ..أو جيفنشي .او فندي ....أو جوتشي
فلسوف تشاهدين منها ( التقليد ) .....ملقاة في أحقر الأسواق ....أو تباع في دول الشرق آسيورة بأبخس الأثمان
تصبري بالحقائب التي عندك .......حتى يتم لنا مرادنا ..
.بل إنني أجدها فرصة للبعض الذين يحرجون أنفسهم بأنفسهم.......وتقل عندهن الثقة بذواتهن ... كونهن لا يحملن الحقائب الثمينه ... إنها فرصة ثمينة لهن كي يتعللن بالمقاطعة .....فتختفي بعض مظاهر المنافسة الحادة التي يتنافسها البنات .
أما عن المساحيق ......فالحديث ......ذو شجون ....وسأتحدث معك فيه بصراحة ..وانت لك الحرية في تصديقي أو لا
نحن نستطيع أن نستبدل أدوات الزينة و( المكياج )...بماركات أخرى ليست من صنع فرنسا ....ولا أظن أن الأمر ....يعد كارثة ...أنا شخصياً قاطعتها منذ زمن ....من غير وعي .....ومن غير قصد ......ومن غير قرارات فرنسية متعسفة ضد الحجاب .......والسبب أنها لا تعجبني ...ويقع فيها الكثير تحت .... الغش التجاري
تستطيعين يا سيدتي ..إستبدال المنتوجات الفرنسية .....بمنتوجات أكثر منها جودة .....وأغلى ثمناً
فبدلاً من استخدام المنظفات والمساحيق من ( كلارنس , كريتا , شانيل , كريستيان ديور ,جيرلان ,استي لودر ,نينا ريتشي , كلينك ...) تستطيعين إستبدالها بالأجود حقاً ...لديك شركة عملاقة ...مرتفعة السعر ....لكنها تستحق الشراء ...وبشرتك تستحق أموال الدنيا .
هذه الشركة اسمها ( لا برري )...وهي شركة سويسرية ..( رغم أن سويسرا هي البلد التي أبقاها اليهود على الحياد كي تسيطر على بنوك العالم )
استخدمي منظفات البشرة وكريمات النهار والليل والعيون ....من عندهم.... ......فهي بحق رائعة ....وبعد الغسول ...لا شك بأنك .....ستتمني ( أن تذهبي للناس من غير مكياج )...نظراً للنضارة والصفاء الذي تمنحها لك هذه المنتوجات
(فعلاً نتائجها باهرة وتبدو نتائجها بشكل ملحوظ .. حيث تكسبك اللمعة ..وتغلق مسامات الجلد ...وتشد الوجه ...هذا فقط تأثير الغسول وحده ...فما بالك لو استخدمت وداومت على ...خط تنظيف كامل ؟؟؟؟..)
أما الشركة الثانية ... فهي ( كنبو ) . وهذه الشركة أنا أثق بها أيضاً ..وخاصة في (مزيل المكياج الزيتي ) ....رائع جداً ....أما منظفاته فالكثير يثنون عليها ....بل والكثيرات يوجهن لي شكراً وامتناناً كوني أشرت إليهن باقتنائها
....ولعل الذي يجعلها بهذه الجودة العالية ..أنها شركة ( يابانية )....تريد أن تنافس الشركات الفرنسية .التي فضلت الربح السريع على الجودة ...وهاهي هذه الشركة تنافس وبقوة ......بل إنها أغلى ثمناً من الأغلبية ولم يدخلها بعد ..ذلك الغش التجاري السائد
أما المكياج .. الأساس ..(الميك أب )...والظل (الآي شدو ) وحمرة الخدود (البلشر ) ولمعة الخدود ... وأحمر الشفاة نفسه ( الروج ) و ( الليب غلاس ). و( الماسكرا )..بل وحتى .قلم الحواجب وقلم تحديد الشفاه ...
( اتكلي على الله واسمعي نصيحتي ....ولا تشترينها إلا من ....(ماك )
أستطيع أن أخدعك وأنوع لك في الماركات الثلاث ......لكني لا أتحدث معك إلا بصدق ..وأقول لك كل شيء ..من غير أي اعتبارات ..أخرى
أنا لا أخدعك ...ولقد كنا نجلب منتوجات هذه الماركة ( الكندية ) من لندن ...قبل بيعها في السعودية .....وكنت كثيراً ما أرهق أختي بالتوصيات لجلب المزيد نظراً لأن معظمها ينفد ...علي أو على زميلاتي ... وصارت تباع هنا ...وكل يوم هذه المنتوجات تتجدد ...وأسعارها مناسبة ...وألوانها كثيرة ..وجودتها عالية ....والكثيرات يثقن بها وبجودتها
ويكفي أن عارضات الأزياء وملكات الجمال ...اشتهرن باستخدام هذه الماركة بالذات
عموماً ....المكياج ....لا يخضع للنوعية فقط ........ولا القدرة على الرسم والإتقان ....فكل بشرة لها ما يناسبها ..
والكثير من النساء ...........يبدين أجمل وأكثر نضارة ..من غير ماكياج أصلاُ
ولعل ...أعظم وصفة .....لصفاء البشرة وحيويتها ونقاءها ....وصفة عجيبة .....مجربة ....لا يصدقها العقل ..بسهولة ...وقد أتعرض إذا عرضتها لسخرية الكثيرين
حينما تتحول ...الروحانيات إلى واقع حقيقي .....
فتضفي ..الإشراقة والنضارة ...والبهاء
جربي ......هذه الوصفة السحرية ......ركعتين ...في جوف الليل ...لوحدك ...تناجين ربك ...وتدمع معها عيونك بدموع ملحية ...تنسكب على خديكي ...ثم نامي ....والله أن الكثيرات جربن هذه الوصفة ............وانبهرن من النتيجة ..........ستصبحين الصبح وستتفاجئين من بشرتك ....وتتساءلين ....ما الذي فعلته البارحة ؟؟؟وأي كريم أو خلطة ..استخدمت ؟؟؟
إن هذا النور ...نور حقيقي ..........لم يكن مجازاً أبداً ......نور من نفحات إيمان وتجرد الليل .........انعكس على وجهك في الصبح ....
( ملحوظة مهمة :
لا ينبغي أن يكون الهدف من صلاتك ...نضارة البشرة ...بل يجب أن تكون الصلاة خالصة لوجه الله تطلبين فيها رضاه ...فقط ..حينها تأكدي أنه سيمنحك ...النضارة ..والبهاء )
هل سمعت عن فيلم ..............الهدية ؟؟؟؟
هذا الفيلم يعد من أقذر الأفلام ..في الإساءة للمسلمين العرب ...ويروي الفيلم قصة عدد من أمراء العرب الذين يصطحبون عشرات من ( حريمهم )..المحجبات ..إلى باريس , حيث ينطلق الأمراء في بعثرة ملايينهم لاصطياد العاهرات ويغلقون أبواب الجناح الضخم على نسائهم ( حريمهم ) ولا يسمحون لهن بالخروج من غرفهن ...وحين يخطيء خادم عجوز في قرع باب جناح الحريم ...يغلقن الباب ويهجمن على الخادم ويجبرنه على تعاطي الفاحشة معهن جميعاً ....ويجري كل ذلك أمام قهقة المشاهدين الذين ينجح بينهم الخبث الصهيوني عبر هذا الفيلم وأمثاله ...في تبشيع صورة المسلم العربي في فكره وعاطفته
بل إنه في نظري يرمي لأشياء أخرى ...ظلت في الفكر الفرنسي ....وأثرت فيه ..وهو .....همجية وغباء المحجبات ....ووصفهن بأنهن ...محرومات من العاطفة ...وأنهن لا يستطعن ....إبقاء رجالهن إلى جانبهن ..وتصوير الحجاب على أنه مانع للحب والرقي ...وأن الرجل العربي ....يكره الحجاب.... ولا يرضى به إلا لأنه ....عادة وتقليد ..ورثه من المجتمع
أنا لا ألوم .......الشعوب الأوروبية ...كلها ...في حقدها على المسلمين .ذلك لأن هذه الدول وقعت منذ زمن تحت السيطرة اليهودية ...
وفرنسا ..تمت السيطرة عليها بعد الثورة الفرنسية ..والتي دبرها اليهود ...ويسر اليهود للفرنسيين الانغماس في التهتك والترف والفجور ..بحجة المدنية النابعة من باريس..بلد الموضة ...والأزياء ...وادوات الزينة والعطور ..وأصناف الخمور .
وفي أقل من نصف قرن ...................تحولت فرنسا .............إلى ماخور
إنهارت فرنسا ....في نفس اللحظة التي ظنت نفسها ...أنها تقدمت
وسار الفرنسيون في طريق الضعف والميوعة ...حتى سيطر اليهود على ..إقتصادها ..وتجارتها ...وسياستها ...وثقافتها ..في النصف الأول من القرن العشرين
اليوم .....بلد الظلام ....بدأت تبزغ عليها ...شمس الإسلام ...والنور
فخاف ...المارد الصهيوني ...وفكر ...وفكر ...كيف يتم الخلاص من النور ..وكيف ...يبقى المخدر ...أكثر فترة ممكنة ...في ذراع .......الفرنسيين ؟؟؟؟!!!!
الحجاب ..............لا زال ...أقوى وأشرس القلاع الإسلامية
سقطت حكومات ...ودول ......ومات قواد ...وأنهارت أنظمة...وتفتت أجساد ...وضعفت نفوس ...وظل هذا القماش اللين..... هو الأقسى .....على فرنسا
لم يصمد في كل معارك الإسلام ... سوى هذا الجندي ...الملتف على ذاته ...وكانت حلزونيته على شعر المسلمة .....يشكل أرقاً للذين يكرهون الإسلام
مالذي نستطيع أن نفعله مع فرنسا ؟؟؟؟
نستطيع أن نفعل الكثير
...والكثير..وبالأخص نحن النساء....حتى تفهم فرنسا والعالم كله .....أننا غاضبات ...ومستاءات ...
...والحمد لله أن القضية ....قضية نساء
ففرنسا تعتمد في اقتصادها على النساء ............والجزاء من جنس العمل ...
اسمعوني جيداً
فرنسا بلد الأناقة ...والزينة ..والأزياء .....والسياحة ...وهذه الأمور لديها من الأمور المهمة والتي تعتمد عليها في اقتصادها ....ونحن نعلم علم اليقين ..أنهم عبيد للمادة ...وأسرى للمال .....وأنهم يتنازلون عن أشياء كثيرة ...ويتراجعون عن قرارات كثيرة ...في مقابل ..ألا يتأثر اقتصادهم
ونستطيع أن نعبرلها عن غضبنا .. أن نحاول التأثير على اقتصاد ها .......وعلينا ألا نستهين بهذا العمل وأثره ............ وذلك عن طريق ........الأزياء والعطور والمكياج
أما العطور .............فأنا أعترف أن فرنسا بلد العطور ...لكننا بلد اشتهر باستخدام البخور والعطورات الشرقية ....والخلطات الرائعة ...ولا بأس أن نستغني عن العطور الفرنسية .........فترة من الزمن حتى تغير فرنسا موقفها هذا ............تستطيعين الاستغناء عتها لأجل قضية تتعلق بالإسلام .................أليس كذلك ؟؟ أعتقد أن هذا الدين والدفاع عنه يستحق منا كل نضحية ....
أما من ناحية الملابس والأزياء ....فيبدو الأمر صعباً بعض الشيء...وخصوصاً لو كنت ممن ....يعشقون الملابس الجميلة ....لا بأس ....من أجل الله ....ودين الله ......ومن أجل نصرة أخواتنا المسلمات هناك ...نستطيع أن نكبح جماح رغباتنا ....( ومن ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه )
لنقاطع ..(كريستيان لا كروا , روبيرتو غافالي , لوليتا لمبيكا , دولتشي وغابانا , شانيل , كريستيان ديور ,,,وووو)
ولا تندمي عليها ...فهي ...تنحدر بمواصفاتها وتصميماتها ....نحو الأسفل ...وأثبتت الأزياء الإيطالية تفوقاً ملحوظاً على الفرنسية ...بل وبدأت الأزياء الألمانية في مجاراتهم .......بل حتى الشرق آسيوية ....(إلا إذا كنت تخافين على .... (.البرستيج )
الأحذية ...(.أعزكم الله .)..........لن نجد صعوبة في الحصول عليها ..............من إيطاليا ....(دولة الفاتيكان )
أما الحقائب ...........فلا تتحسري على الحقائب ..
فالحقيبة التي تشترينها ...بخمسة آلاف ريال ...من كريستيان ديور . ,..أو شانيل ..أو جيفنشي .او فندي ....أو جوتشي
فلسوف تشاهدين منها ( التقليد ) .....ملقاة في أحقر الأسواق ....أو تباع في دول الشرق آسيورة بأبخس الأثمان
تصبري بالحقائب التي عندك .......حتى يتم لنا مرادنا ..
.بل إنني أجدها فرصة للبعض الذين يحرجون أنفسهم بأنفسهم.......وتقل عندهن الثقة بذواتهن ... كونهن لا يحملن الحقائب الثمينه ... إنها فرصة ثمينة لهن كي يتعللن بالمقاطعة .....فتختفي بعض مظاهر المنافسة الحادة التي يتنافسها البنات .
أما عن المساحيق ......فالحديث ......ذو شجون ....وسأتحدث معك فيه بصراحة ..وانت لك الحرية في تصديقي أو لا
نحن نستطيع أن نستبدل أدوات الزينة و( المكياج )...بماركات أخرى ليست من صنع فرنسا ....ولا أظن أن الأمر ....يعد كارثة ...أنا شخصياً قاطعتها منذ زمن ....من غير وعي .....ومن غير قصد ......ومن غير قرارات فرنسية متعسفة ضد الحجاب .......والسبب أنها لا تعجبني ...ويقع فيها الكثير تحت .... الغش التجاري
تستطيعين يا سيدتي ..إستبدال المنتوجات الفرنسية .....بمنتوجات أكثر منها جودة .....وأغلى ثمناً
فبدلاً من استخدام المنظفات والمساحيق من ( كلارنس , كريتا , شانيل , كريستيان ديور ,جيرلان ,استي لودر ,نينا ريتشي , كلينك ...) تستطيعين إستبدالها بالأجود حقاً ...لديك شركة عملاقة ...مرتفعة السعر ....لكنها تستحق الشراء ...وبشرتك تستحق أموال الدنيا .
هذه الشركة اسمها ( لا برري )...وهي شركة سويسرية ..( رغم أن سويسرا هي البلد التي أبقاها اليهود على الحياد كي تسيطر على بنوك العالم )
استخدمي منظفات البشرة وكريمات النهار والليل والعيون ....من عندهم.... ......فهي بحق رائعة ....وبعد الغسول ...لا شك بأنك .....ستتمني ( أن تذهبي للناس من غير مكياج )...نظراً للنضارة والصفاء الذي تمنحها لك هذه المنتوجات
(فعلاً نتائجها باهرة وتبدو نتائجها بشكل ملحوظ .. حيث تكسبك اللمعة ..وتغلق مسامات الجلد ...وتشد الوجه ...هذا فقط تأثير الغسول وحده ...فما بالك لو استخدمت وداومت على ...خط تنظيف كامل ؟؟؟؟..)
أما الشركة الثانية ... فهي ( كنبو ) . وهذه الشركة أنا أثق بها أيضاً ..وخاصة في (مزيل المكياج الزيتي ) ....رائع جداً ....أما منظفاته فالكثير يثنون عليها ....بل والكثيرات يوجهن لي شكراً وامتناناً كوني أشرت إليهن باقتنائها
....ولعل الذي يجعلها بهذه الجودة العالية ..أنها شركة ( يابانية )....تريد أن تنافس الشركات الفرنسية .التي فضلت الربح السريع على الجودة ...وهاهي هذه الشركة تنافس وبقوة ......بل إنها أغلى ثمناً من الأغلبية ولم يدخلها بعد ..ذلك الغش التجاري السائد
أما المكياج .. الأساس ..(الميك أب )...والظل (الآي شدو ) وحمرة الخدود (البلشر ) ولمعة الخدود ... وأحمر الشفاة نفسه ( الروج ) و ( الليب غلاس ). و( الماسكرا )..بل وحتى .قلم الحواجب وقلم تحديد الشفاه ...
( اتكلي على الله واسمعي نصيحتي ....ولا تشترينها إلا من ....(ماك )
أستطيع أن أخدعك وأنوع لك في الماركات الثلاث ......لكني لا أتحدث معك إلا بصدق ..وأقول لك كل شيء ..من غير أي اعتبارات ..أخرى
أنا لا أخدعك ...ولقد كنا نجلب منتوجات هذه الماركة ( الكندية ) من لندن ...قبل بيعها في السعودية .....وكنت كثيراً ما أرهق أختي بالتوصيات لجلب المزيد نظراً لأن معظمها ينفد ...علي أو على زميلاتي ... وصارت تباع هنا ...وكل يوم هذه المنتوجات تتجدد ...وأسعارها مناسبة ...وألوانها كثيرة ..وجودتها عالية ....والكثيرات يثقن بها وبجودتها
ويكفي أن عارضات الأزياء وملكات الجمال ...اشتهرن باستخدام هذه الماركة بالذات
عموماً ....المكياج ....لا يخضع للنوعية فقط ........ولا القدرة على الرسم والإتقان ....فكل بشرة لها ما يناسبها ..
والكثير من النساء ...........يبدين أجمل وأكثر نضارة ..من غير ماكياج أصلاُ
ولعل ...أعظم وصفة .....لصفاء البشرة وحيويتها ونقاءها ....وصفة عجيبة .....مجربة ....لا يصدقها العقل ..بسهولة ...وقد أتعرض إذا عرضتها لسخرية الكثيرين
حينما تتحول ...الروحانيات إلى واقع حقيقي .....
فتضفي ..الإشراقة والنضارة ...والبهاء
جربي ......هذه الوصفة السحرية ......ركعتين ...في جوف الليل ...لوحدك ...تناجين ربك ...وتدمع معها عيونك بدموع ملحية ...تنسكب على خديكي ...ثم نامي ....والله أن الكثيرات جربن هذه الوصفة ............وانبهرن من النتيجة ..........ستصبحين الصبح وستتفاجئين من بشرتك ....وتتساءلين ....ما الذي فعلته البارحة ؟؟؟وأي كريم أو خلطة ..استخدمت ؟؟؟
إن هذا النور ...نور حقيقي ..........لم يكن مجازاً أبداً ......نور من نفحات إيمان وتجرد الليل .........انعكس على وجهك في الصبح ....
( ملحوظة مهمة :
لا ينبغي أن يكون الهدف من صلاتك ...نضارة البشرة ...بل يجب أن تكون الصلاة خالصة لوجه الله تطلبين فيها رضاه ...فقط ..حينها تأكدي أنه سيمنحك ...النضارة ..والبهاء )