الجندي
๑ . . عضو . . ๑
احبك فوق ما عرف الهوى
قالتْ بغٍنجٍ وهْيَ جالِسةٌ معي
هَلاأجَبتَ إذا سألتكَ مَوْئِلا
صِفْ لي هيامكَ حينَ تَنظُرَ مُقلتي
أوْ حينَ طيفي عن فُؤادكَ راحلا
فأجَبتُها والحُبُّ يأخُذ خافِقي
ويُحيلُ روحي للسعادةِ مَدخلا
أنا في حضوركِ أستَبيحُ خَصاصَتي
وأكونُ عَبداً للمَحبّةِ عاملا
فَإذا نَطَقتُ فَمَنطقي لكِ واصفٌ
فَجمالُ وصفَكِ للحديثِ مُكَمّلا
وإذا سَكَتُّ فأنتٍ في روحي iiسناً
ويكونُ طيفَكِ في فؤاديَ ماثِلا
وإذا هَمَمْتُ بريشتي وبَريْتُها
وكَتبْتُ حرفاً كان اسمكِ مُرسلا
وإذا نَظرتُ الى النساءِ مُحَدِقاً
سَأرى جمالَكِ فائقاً كلّ المَلا
قدْ كُنتُ أقرأُ في الغَرامِ قصائداً
قدْ قالها المجنونُ يوماً وأبتلى
وكُثيْرُ عزةَ والسريُّ وعُروَةٌ
هاموا بمَنْ يهوونَ يوماً بالفلا
لكنّ حبي لا يعادِلهُ هوىً
حتىّ سَمَوْتُ أواخِراً وأوائلا
اني احبكِ فوقَ ما عَرفَ الهوى
حباً خرافيّ المسالكِ كاملا
لوْ تَقْطَعيني بالسُيوفِ شَرائحاً
وتُوَزعي لَحمي على وحشِ الفلا
ويَكون قلبي في يديك ممزقاً
سيكونُ حتْماً لأحتضانَكِ مائِلا
تحياتي الجندي
قالتْ بغٍنجٍ وهْيَ جالِسةٌ معي
هَلاأجَبتَ إذا سألتكَ مَوْئِلا
صِفْ لي هيامكَ حينَ تَنظُرَ مُقلتي
أوْ حينَ طيفي عن فُؤادكَ راحلا
فأجَبتُها والحُبُّ يأخُذ خافِقي
ويُحيلُ روحي للسعادةِ مَدخلا
أنا في حضوركِ أستَبيحُ خَصاصَتي
وأكونُ عَبداً للمَحبّةِ عاملا
فَإذا نَطَقتُ فَمَنطقي لكِ واصفٌ
فَجمالُ وصفَكِ للحديثِ مُكَمّلا
وإذا سَكَتُّ فأنتٍ في روحي iiسناً
ويكونُ طيفَكِ في فؤاديَ ماثِلا
وإذا هَمَمْتُ بريشتي وبَريْتُها
وكَتبْتُ حرفاً كان اسمكِ مُرسلا
وإذا نَظرتُ الى النساءِ مُحَدِقاً
سَأرى جمالَكِ فائقاً كلّ المَلا
قدْ كُنتُ أقرأُ في الغَرامِ قصائداً
قدْ قالها المجنونُ يوماً وأبتلى
وكُثيْرُ عزةَ والسريُّ وعُروَةٌ
هاموا بمَنْ يهوونَ يوماً بالفلا
لكنّ حبي لا يعادِلهُ هوىً
حتىّ سَمَوْتُ أواخِراً وأوائلا
اني احبكِ فوقَ ما عَرفَ الهوى
حباً خرافيّ المسالكِ كاملا
لوْ تَقْطَعيني بالسُيوفِ شَرائحاً
وتُوَزعي لَحمي على وحشِ الفلا
ويَكون قلبي في يديك ممزقاً
سيكونُ حتْماً لأحتضانَكِ مائِلا
تحياتي الجندي