D.K
๑ . . عضو محترف . . ๑
- التسجيل
- 15 ديسمبر 2008
- رقم العضوية
- 9895
- المشاركات
- 649
- مستوى التفاعل
- 107
- الجنس
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال : " إن الجيل الجديد يجب أن يعرف كم قاسى الجيل الذي سبقه. لأن ذلك يزيده صلابة وصبراً وجهاداً لمواصلة المسيرة التي بدأها الآباء والأجداد وهي المسيرة التي جسدت في النهاية الأماني القومية بعد فترة طويلة من المعاناة ضد التجزئة والتخلف والحرمان."
قلت : "أصبح جيلنا الآن يقول .. كانوا أجدادي ، طوروا أجدادي ، عانوا أجدادي ، بنو أجدادي . لما لا يقولون أنا الآن كما كان أجدادي .. يفخر بنفسه انه تمسك بما فعلوه ، وسار على نهجهم =) وليس فقط يذكر ما فعلوه "..
قال "عندما اتبع العرب تعاليم الدين فإنهم سادوا العالم وحققوا الأمجاد.. وديننا حافل بالتعاليم العظيمة ولا يجب أن تجذبنا قشور المدنية."
قلت : " إذا كنا نحن لا نعلم ماهي القصص الدينية ، مجدنا ، علمنا ، عاداتنا وتقاليدنا ، فكيف سوف نبني المدينة ؟
هل البناء بالعمران ؟
قال " إن العلم والتاريخ يسيران جنباً إلى جنب، فبالعلم يستطيع الإنسان أن يسيطر تاريخه ويحفظه للأجيال ليطلعوا عليه ويعرفوا ما قام به الأجداد والآباء ."
قلت : " وماذا إذا أصبح التعليم في عصرنا الحالي يعلم اطفالنا والجيل القادم تاريخ الاخرين ، ويبين ضعف تاريخهم وحضارتهم ، تغييير مناهج التاريخ فالمدرسة ؟!!!
قال "إن الإلمام بالتراث ينير الأفكار وينير طريق الحياة ."
قلت " وماذا إذا أصبح التراث بالنسبة لهم رقصات شعبية وأكلات ، وليس عادات وتقاليد ومنهج حياة ؟
قال: "إن الدولة تعطي الأولوية في الاهتمام لبناء الإنسان ورعاية المواطن في كل مكان من الدولة وأن المواطن هو الثروة الحقيقية على هذا الأرض ."
قلت " وماذا إذا أصبح المجتمع يهتم بالغرب ، يعتبره الأساس والثروة الحقيقة للبلاد . وإن المواطن إنسان متخلف ، ذو عقلية غير واعية !!
وماذا أيضا إذا أصبح الغربي يقدر أكثر من المواطن ، كيف سيكون المواطن ثروة بذلك ؟
قال "إن السنوات القادمة تتطلب من الوزراء والمسؤولين جهداً أكبر وعملاً دؤوباً ونكراناً للذات وتجديداً وتحديثاً لمختلف الأمور والاعتماد على العمل الميداني واللقاء المباشر مع المرؤوسين وتلمس الحقائق في مواقع العمل التي تحتاج إليها التنمية في البلاد وأن يرى المواطن بعينيه الوزير والمسؤول في هذه المواقع ويحاوره وجهاً لوجه في متطلبات الإنسان والأرض."
قلت :" وماذا إذا أصبح المسؤولين يتعاملون مع شركات خاصة تقول ما يحتاجه الناس ، وبالتأكيد هي بذلك تعرض ما تحتاجه ، وتنسى وجود الإنسان المواطن فالدولة .
قال : "الثروة الحقيقية هي ثروة الرجال وليس المال والنفط ، ولا فائدة في المال إذا لم يسخر لخدمة الشعب "
قلت " لا تعليق "
قال "الحكومة ليست سلطة على الناس، ولكنها سلطة لخدمة الناس، لذلك فإن مقياس نجاح الحكومة هو رضا المتعاملين معها."
قلت : " وماذا إذا كانت بطانة الحكومة غير صالحة !! "
قال : "على الإنسان أن يكون دائماً عملياً وواقعياً ومتفائلاً."
قلت :" أؤيد بشدة "
قال : " "على الإنسان دائماً أن يسعى للخروج من القفص الذي يقيده."
قلت " أؤيد " النظرية قريبه من نظرية سقراط وطالبه Plato
أقوال أخـــرى
3 مقولات قريبتان كثيرا من بعض
قالو
- شتم رجل عمر بن عبد العزيز فقال عمر: لولا يوم القيامة لأجبتك.
"تكلم وأنت غاضب فستقول أعظم حديث تندم عليه طوال حياتك"
" الصمت: إجابة بارعة لا يتقنها الكثيرون"...
قلت : "لم أكن اجيده واستعمل لساني كثيرا ، ولكني اتقنت المهارة ، لكنها أتعبتني !
قالوا :لا تثقل نفسك بالكراهية، فهي أثقل مما تتصور...
قلت:" لما نكره أساسا لنجعل قلوبنا ناصعة البياض ، نعفو عن كل زلات، فبني آدم خطاء "=)
قالو "الضربات القوية تهشم الزجاج لكنها تصقل الحديد"...
قلت :" لأنها تعلمني ، ويبقى الدرس في عقلي وقلبي للأبد".
قالوا " ليس الانتصار أن تتغلب على الآخرين ولا أن تتفوق عليهم، الانتصار الحقيقي أن لا يستطيع الآخرون العيش بدونك".
قلت:" أترك بصمتي وشخصيتي بينهم وارحل "
قالو " إن الحياة لاتعاقبك ..أنت تفعل ذلك لنفسك بأفكارك السلبية".
قلت " لا تكثر فالعقاب ، ولكن حاول أن تصلح السلبيات والا بقيت طوال حياتك تعاقب نفسك .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال : " إن الجيل الجديد يجب أن يعرف كم قاسى الجيل الذي سبقه. لأن ذلك يزيده صلابة وصبراً وجهاداً لمواصلة المسيرة التي بدأها الآباء والأجداد وهي المسيرة التي جسدت في النهاية الأماني القومية بعد فترة طويلة من المعاناة ضد التجزئة والتخلف والحرمان."
قلت : "أصبح جيلنا الآن يقول .. كانوا أجدادي ، طوروا أجدادي ، عانوا أجدادي ، بنو أجدادي . لما لا يقولون أنا الآن كما كان أجدادي .. يفخر بنفسه انه تمسك بما فعلوه ، وسار على نهجهم =) وليس فقط يذكر ما فعلوه "..
قال "عندما اتبع العرب تعاليم الدين فإنهم سادوا العالم وحققوا الأمجاد.. وديننا حافل بالتعاليم العظيمة ولا يجب أن تجذبنا قشور المدنية."
قلت : " إذا كنا نحن لا نعلم ماهي القصص الدينية ، مجدنا ، علمنا ، عاداتنا وتقاليدنا ، فكيف سوف نبني المدينة ؟
هل البناء بالعمران ؟
قال " إن العلم والتاريخ يسيران جنباً إلى جنب، فبالعلم يستطيع الإنسان أن يسيطر تاريخه ويحفظه للأجيال ليطلعوا عليه ويعرفوا ما قام به الأجداد والآباء ."
قلت : " وماذا إذا أصبح التعليم في عصرنا الحالي يعلم اطفالنا والجيل القادم تاريخ الاخرين ، ويبين ضعف تاريخهم وحضارتهم ، تغييير مناهج التاريخ فالمدرسة ؟!!!
قال "إن الإلمام بالتراث ينير الأفكار وينير طريق الحياة ."
قلت " وماذا إذا أصبح التراث بالنسبة لهم رقصات شعبية وأكلات ، وليس عادات وتقاليد ومنهج حياة ؟
قال: "إن الدولة تعطي الأولوية في الاهتمام لبناء الإنسان ورعاية المواطن في كل مكان من الدولة وأن المواطن هو الثروة الحقيقية على هذا الأرض ."
قلت " وماذا إذا أصبح المجتمع يهتم بالغرب ، يعتبره الأساس والثروة الحقيقة للبلاد . وإن المواطن إنسان متخلف ، ذو عقلية غير واعية !!
وماذا أيضا إذا أصبح الغربي يقدر أكثر من المواطن ، كيف سيكون المواطن ثروة بذلك ؟
قال "إن السنوات القادمة تتطلب من الوزراء والمسؤولين جهداً أكبر وعملاً دؤوباً ونكراناً للذات وتجديداً وتحديثاً لمختلف الأمور والاعتماد على العمل الميداني واللقاء المباشر مع المرؤوسين وتلمس الحقائق في مواقع العمل التي تحتاج إليها التنمية في البلاد وأن يرى المواطن بعينيه الوزير والمسؤول في هذه المواقع ويحاوره وجهاً لوجه في متطلبات الإنسان والأرض."
قلت :" وماذا إذا أصبح المسؤولين يتعاملون مع شركات خاصة تقول ما يحتاجه الناس ، وبالتأكيد هي بذلك تعرض ما تحتاجه ، وتنسى وجود الإنسان المواطن فالدولة .
قال : "الثروة الحقيقية هي ثروة الرجال وليس المال والنفط ، ولا فائدة في المال إذا لم يسخر لخدمة الشعب "
قلت " لا تعليق "
قال "الحكومة ليست سلطة على الناس، ولكنها سلطة لخدمة الناس، لذلك فإن مقياس نجاح الحكومة هو رضا المتعاملين معها."
قلت : " وماذا إذا كانت بطانة الحكومة غير صالحة !! "
قال : "على الإنسان أن يكون دائماً عملياً وواقعياً ومتفائلاً."
قلت :" أؤيد بشدة "
قال : " "على الإنسان دائماً أن يسعى للخروج من القفص الذي يقيده."
قلت " أؤيد " النظرية قريبه من نظرية سقراط وطالبه Plato
أقوال أخـــرى
3 مقولات قريبتان كثيرا من بعض
قالو
- شتم رجل عمر بن عبد العزيز فقال عمر: لولا يوم القيامة لأجبتك.
"تكلم وأنت غاضب فستقول أعظم حديث تندم عليه طوال حياتك"
" الصمت: إجابة بارعة لا يتقنها الكثيرون"...
قلت : "لم أكن اجيده واستعمل لساني كثيرا ، ولكني اتقنت المهارة ، لكنها أتعبتني !
قالوا :لا تثقل نفسك بالكراهية، فهي أثقل مما تتصور...
قلت:" لما نكره أساسا لنجعل قلوبنا ناصعة البياض ، نعفو عن كل زلات، فبني آدم خطاء "=)
قالو "الضربات القوية تهشم الزجاج لكنها تصقل الحديد"...
قلت :" لأنها تعلمني ، ويبقى الدرس في عقلي وقلبي للأبد".
قالوا " ليس الانتصار أن تتغلب على الآخرين ولا أن تتفوق عليهم، الانتصار الحقيقي أن لا يستطيع الآخرون العيش بدونك".
قلت:" أترك بصمتي وشخصيتي بينهم وارحل "
قالو " إن الحياة لاتعاقبك ..أنت تفعل ذلك لنفسك بأفكارك السلبية".
قلت " لا تكثر فالعقاب ، ولكن حاول أن تصلح السلبيات والا بقيت طوال حياتك تعاقب نفسك .
