سعود
๑ . . عضو مؤسس . . ๑
أتتني القصيدة في طريقي إلى الصلاة ... أي ارتجلتها ارتجالا ... وقد تمكّن أخي من حفظ بعض الأبيات ..
وها هي ... لتنفجر .... لتوحي ببعض معاناتي وغضبي ..
في صدى نواح المآذن، إذني طروبِ
خالطت ثايرات النّقع وزحف الشهـــــــــاب
على طريجي، حاوطتني جموع الخطوب ِ
ما أسعفتني دروبي أرد ع الخطــــــاب
ربيع ٍ سرى في ليل ٍ طبعه كــــــــــذوب ِ
تايهٍ ما وجد نجم ٍ يداويـــــــه العــــــذاب
بين جبال، وقمرا ونايفات الهضــــــوبِ
صويحبٍ ما بقى من روضته إلا التـــراب
يقول تعيس الحظ: بارت ذيك العـــــــزوب ِ
والشاذليّة، راحت ... وإنتشلت ذاك السراب
ارحم شباب الخفوق لو تحيده رحـــــوب ِ
وقنبلة في الحنايا .. وسط طيّات الكتــاب
وفي طريجي حدت من اعهود الزغــــوب ِ
سواليف الرّدي لي ما ردّه عتــــــــــاب
فوّاح ٍ للردى ... في امبعثرات الهبــــوبِ
وطليبه في هبّاته يخاوي السحــــــــاب
(وكل ما قلت: عن الخفرات قلبي يتوبِ)
تعرض له جادل ٍ تلوّح له بالجــــــــــواب
يا عبير ٍ تقصّيته وأثجلني ذنــــــــــوب ِ
أتبع خطاويك وأتوح لأجلك لرتيـــــــاب
يا قنبلة .. خذيني .. ترا المنيّة وجــــوبِ
بالله ما ردّوني عزوتي أو صحـــــــاب
وذاعت "السلام عليكم" ف إذني طروبِ
"ورحمة الله" زادت في اطعاني عذاب
في جنوني، ألقاني أسبق الغروب ِ
مدري بمحلـّي.. كطفل ٍ .. ف أشد الضباب
والسموحة من الجميع ....
أخوكم
سعود
وها هي ... لتنفجر .... لتوحي ببعض معاناتي وغضبي ..
في صدى نواح المآذن، إذني طروبِ
خالطت ثايرات النّقع وزحف الشهـــــــــاب
على طريجي، حاوطتني جموع الخطوب ِ
ما أسعفتني دروبي أرد ع الخطــــــاب
ربيع ٍ سرى في ليل ٍ طبعه كــــــــــذوب ِ
تايهٍ ما وجد نجم ٍ يداويـــــــه العــــــذاب
بين جبال، وقمرا ونايفات الهضــــــوبِ
صويحبٍ ما بقى من روضته إلا التـــراب
يقول تعيس الحظ: بارت ذيك العـــــــزوب ِ
والشاذليّة، راحت ... وإنتشلت ذاك السراب
ارحم شباب الخفوق لو تحيده رحـــــوب ِ
وقنبلة في الحنايا .. وسط طيّات الكتــاب
وفي طريجي حدت من اعهود الزغــــوب ِ
سواليف الرّدي لي ما ردّه عتــــــــــاب
فوّاح ٍ للردى ... في امبعثرات الهبــــوبِ
وطليبه في هبّاته يخاوي السحــــــــاب
(وكل ما قلت: عن الخفرات قلبي يتوبِ)
تعرض له جادل ٍ تلوّح له بالجــــــــــواب
يا عبير ٍ تقصّيته وأثجلني ذنــــــــــوب ِ
أتبع خطاويك وأتوح لأجلك لرتيـــــــاب
يا قنبلة .. خذيني .. ترا المنيّة وجــــوبِ
بالله ما ردّوني عزوتي أو صحـــــــاب
وذاعت "السلام عليكم" ف إذني طروبِ
"ورحمة الله" زادت في اطعاني عذاب
في جنوني، ألقاني أسبق الغروب ِ
مدري بمحلـّي.. كطفل ٍ .. ف أشد الضباب
والسموحة من الجميع ....
أخوكم
سعود
التعديل الأخير: