• مرحبا ٬ في حال تعتذر تسجيل الدخول ، يرجى عمل استرجاع كلمه المرور هنا

{ آخرْ أخبار مُوندّيـال جنوبْ أفريقيـا 2010 . .’

  • بادئ الموضوع الكاشخ
  • تاريخ البدء
  • الردود: الردود 168
  • المشاهدات: المشاهدات 76K
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

الكاشخ

๑ . .شخصية هامة . . ๑
التسجيل
12 يناير 2008
رقم العضوية
8352
المشاركات
5,146
مستوى التفاعل
874
الجنس
الإقامة
. . منْتهيه . . !
أصحاب الأرض يطمحون إلى بداية سعيدة


تتجه الأنظار يوم الجمعة إلى ملعب "سوكر سيتي" في جوهانسبورغ حيث سيكون فخر وكبرياء قارة بأكملها خلف منتخب جنوب أفريقيا الذي يقص شريط افتتاح النسخة التاسعة عشرة من نهائيات كأس العالم في مواجهة نظيره المكسيكي في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الأولى.

سيسمع العالم بأجمعه صخب ملعب "سوكر سيتي" ولن يكتفي بمشاهدة 22 لاعباً يفتتحون النسخة التاسعة عشرة من نهائيات كأس العالم، وذلك بفضل فوفوزيلا، هذه الآلة الموسيقية التي ستكون ضيفاً مزعجاً تماماً للاعبين ومحور احتفالات الجمهور الجنوب أفريقي الذي تحتضن بلاده العرس الكروي العالمي الأول على الأراضي الأفريقية من 11 الشهر الحالي حتى 11 الشهر المقبل.

ومن أجل أن تبقى أصداء "فوفوزيلا" تصدح في البلد المضيف، على منتخب "بافانا بافانا" بقيادة مدربه البرازيلي كارلوس ألبرتو باريرا أن يخرج من ملعب "سوكر سيتي" وفي جعبته ثلاث نقاط، خصوصاً أن المجموعة تضم فرنسا والأوروغواي اللذين تذوقا طعم الانتصار العالمي ثلاثة مرات مجتمعين.

تبدأ رحلة "بافانا بافانا" نحو المجهول في الساعة السادسة بالتوقيت المحلي وقد ينتهي الفصل الأول من هذه الرحلة بطريقة إيجابية في حال نجح أولاد نلسون مانديلا في تكرار سيناريو المواجهة الأخيرة التي جمعتهم بأحفاد "الأزتيك" عندما تغلبوا عليهم (2-1) عام 2005، فيما فاز المكسيكيون بالمباراتين الأخريين اللتين جمعتا الطرفين ودياً في 1993 (4-صفر) و2000 (4-2).

لكن الأمور لا تبدو إيجابية بالنسبة للمنتخب المضيف الذي لم يخض أي مباراة في بطولة رسمية منذ أكثر من عام، أي منذ انتهاء التصفيات المشتركة لكأس الأمم الأفريقية أنغولا 2010 ومونديال 2010، علماً بأنه فشل في التأهل إلى البطولة القارية لكنه كان ضامناً لمشاركته في العرس الكروي العالمي كونه البلد المضيف.

يدخل أصحاب الأرض إلى المباراة الافتتاحية بمعنويات جيدة لأنهم لم يتذوقوا طعم الهزيمة في 12 مباراة على التوالي، لكن المواجهات التي خاضوها خلال تحضيراتهم إلى العرس الكروي لم تشكل تحدياً كبيراً لقدراتهم باستثناء المباراة الأخيرة التي خاضوها السبت الماضي أمام الدنمارك وانتهت بفوزهم (1-صفر).

ومن المؤكد أن عودة باريرا لتدريب جنوب أفريقيا مرة أخرى أعطت مفعولها الإيجابي لأن "بافانا بافانا" لم يخسر أي مباراة منذ تشرين الثاني/نوفمبر عندما استعاد المهمة القيادية المدرب البرازيلي الذي سيدخل التاريخ لأنه أول مدرب يخوض ست بطولات لكأس العالم بعدما أشرف على الكويت عام 1982 ثم الإمارات عام 1990 والبرازيل عام 1994 عندما قادها إلى اللقب العالمي والسعودية عام 1998 ثم البرازيل عام 2006 وجنوب أفريقيا في النسخة الحالية.

وواجه باريرا انتقادات كثيرة من وسائل الإعلام المحلية بسبب المباريات الودية "الضعيفة" التي خاضها المنتخب تحضيراً إلى النهائيات، فرد على وسائل الإعلام مشيراً إلى أن البرازيل التي تحمل الرقم القياسي من حيث عدد الألقاب خاضت مباراتين من العيار ذاته وحتى أضعف منه أمام زيمبابوي وتنزانيا.

وأصر باريرا خلال المؤتمرات الصحافية التي عقدها أن منتخبه حاضر للتحدي الذي ينتظره، كما بدا أن البرازيلي قد حدد خياراته حول من سيحمل آمال وحلم البلد الذي خرج من الدور الأول في مشاركتيه السابقتين عامي 1998 و2002.

سيتواجد إيتوميلينغ كونيه في المرمى بعد تعافيه من الإصابة التي تعرض لها أمام كولومبيا (2-1)، ويلعب أمامه الرباعي الدفاعي سيبونيسو غاكسا والقائد آرون موكوينا وبونغاني كومالو وتسيبو ماسيليلا، فيما سيعتمد المدرب البرازيلي على خمسة لاعبين في خط الوسط وهم تيكو موديسي ورينيلوي ليتسهولونياني وسيفيوي تشابالالا وستيفن بينار بينما يتنافس كاغيشو ديكغاكوي وثاندوييزي كوبوني على إكمال خماسي الوسط.

وسيكون كاتليغو مفيلا المهاجم الوحيد، وهي مسؤولية صعبة على هذا اللاعب الذي يلعب في الدوري المحلي، لكنه اثبت حتى الآن جدارته بتسجيله ستة أهداف في خمس مباريات تحضيرية.

وفي المقابل، وضع المدرب المكسيكي خافيير أغيري أمامه هدف قيادة بلاده إلى الدور الثاني على أقل تقدير، وهو أمر نجح في تحقيقه منتخب "تريكولور" في النسخات الأربع السابقة، إلا أن مدرب أتلتيكو مدريد الإسباني السابق يأمل أن ينجح في تحقيق ما هو أكبر من ذلك وحمل بلاده إلى تكرار سيناريو 1970 و1986 عندما وصلت إلى ربع النهائي مستفيدة من عاملي الأرض والجمهور كونها استضافت تلك النسختين.

وأصبح أغيري رجل المهمات الصعبة القادر على انتشال المكسيك من ورطاتها الكروية في العقد الأخير، إذ أنه بعد قيادته نادي باتشوكا الشهير إلى لقب الدوري المحلي عام 1999، لجأ إليه الاتحاد المكسيكي لإنعاش المنتخب الوطني الباحث عن التأهل إلى مونديال 2002.

وبالفعل قاد المدرب المكسيكي منتخب بلاده في العرس الآسيوي العالمي في كوريا الجنوبية واليابان وتأهل إلى الدور الثاني من مجموعة صعبة ضمت إيطاليا وكرواتيا والإكوادور، إلى أن خرج من الدور الثاني أمام جاره اللدود الولايات المتحدة الأميركية (صفر-2).

وعاد أغيري في نيسان/أبريل 2009 لقيادة منتخب المكسيك المترهل في تصفيات مونديال 2010، وأصبح المدرب الثالث الذي يتولى مهام الفريق في هذه التصفيات بعد هوغو سانشيز والسويدي زفن غوران إريكسون.

وبعد تعيينه خلفاً لإريكسون، لعبت المكسيك سبع مباريات في التصفيات تحت قيادة هذا المدرب، ففازت في خمس منها، وتعادلت مرة وخسرت مرة واحدة فقط.

يعلم أغيري (52 عاماً) جيداً خفايا كأس العالم كلاعب وكمدرب، فرغم طرده في الوقت الإضافي من ربع نهائي مونديال 1986 أمام ألمانيا الغربية في المباراة التي خسرها الأخضر بركلات الترجيح، إلا أنه خاض 59 مباراة دولية بين عامي 1983 و1992 مسجلاً 13 هدفاً.

ويعول المدير الفني للمكسيك على قلب دفاع برشلونة الإسباني والقائد رافاييل ماركيز بشكل أساسي إلى جانب جيوفاني دوس سانتوس وغييرمو فرانكو وخيراردو تورادو وأندريس غواردادو، فيما من المرجح أن يتولى مهاجم مانشستر يونايتد الإنكليزي الجديد خافيير هرنانديز مهمة اللعب وحيداً في خط المقدمة.
 

الكاشخ

๑ . .شخصية هامة . . ๑
التسجيل
12 يناير 2008
رقم العضوية
8352
المشاركات
5,146
مستوى التفاعل
874
الجنس
الإقامة
. . منْتهيه . . !
تعادل جنوب أفريقيا والمكسيك في المباراة الافتتاحية لمونديال 2010






أنقذ المدافع المكسيكي الشهير رافاييل ماركيز منتخب بلاده من الهزيمة وسجل له هدف التعادل 1/1 في شباك منتخب جنوب أفريقيا المباراة الافتتاحية لبطولة كأس العالم التاسعة عشر لكرة القدم 2010 بجنوب أفريقيا.

وكان منتخب جنوب أفريقيا (بافانا بافانا) صاحب الأرض في طريقه لتحقيق الفوز في المباراة الافتتاحية للبطولة حيث تقدم بهدف سجله سيفيوي تشابالالا في الدقيقة 55 بعد انتهاء الشوط الأول بالتعادل السلبي.

ولكن ماركيز مدافع برشلونة الأسباني أنقذ المنتخب المكسيكي وسجل له هدف التعادل ليحرز كلا من الفريقين النقطة الأولى له في المجموعة الأولى بالدور الأول للبطولة.

ورغم ذلك حافظ منتخب جنوب أفريقيا على سجل أصحاب الأرض خاليا من الهزائم في المباريات الافتتاحية لبطولات كأس العالم.
 

الكاشخ

๑ . .شخصية هامة . . ๑
التسجيل
12 يناير 2008
رقم العضوية
8352
المشاركات
5,146
مستوى التفاعل
874
الجنس
الإقامة
. . منْتهيه . . !
التعادل السلبي في المباراة الثانية بين فرنسا وأوروجواي . . !

التعادل يسيطر على اليوم الأول للمونديال بعد أداء سلبي بين فرنسا وأوروجواي





فرض التعادل نفسه على اليوم الأول لبطولة كأس العالم التاسعة عشر لكرة القدم (مونديال 2010) والتي انطلقت فعالياتها اليوم في جنوب أفريقيا حيث اكتفى منتخبا أوروجواي وفرنسا بالتعادل السلبي خلال مباراتهما اليوم على استاد "جرين بوينت" بمدينة كيب تاون في الجولة الأولى من مباريات المجموعة الأولى بالدور الأول للبطولة.

وانتهت المباراة الأخرى للمجموعة في وقت سابق اليوم بالتعادل 1/1 بين

منتخبي جنوب أفريقيا والمكسيك على استاد "سوكر سيتي" في جوهانسبرج وذلك في المباراة الافتتاحية للبطولة.

وبذلك تساوت المنتخبات الأربعة في رصيد نقطة واحدة لكل منها وإن تفوق منتخبا جنول أفريقيا والمكسيك بفارق الأهداف فقط.

قدم المنتخبان عرضا متوسط المستوى لا يرقى على الإطلاق لمستوى أي منهما أو للمهارات الفردية للاعبي الفريقين حيث وضح البطء الشديد على لاعبي المنتخب الفرنسي بينما اتسم أداء أوروجواي بالحرص الدفاعي أكثر من المحاولات الهجومية.

وبدأت المباراة بهدوء شديد حيث سيطر الحذر على أداء الفريقين في الدقائق الأولى فانحصر اللعب في منتصف الملعب ولم تصل الكرة على داخل منطقتي الجزاء إلا من خلال التمريرات بين مدافعي كل من الفريقين.

وكانت أول محاولة على المرميين لصالح المنتخب الفرنسي في الدقيقة السابعة وذلك اثر تمريرة لعبها الفرنسي فرانك ريبيري من ناحية اليسار ولكن زميله سيدني جوفو مهاجم الفريق أهدر الفرصة الخطيرة وهو على بعد خطوة واحدة من مرمى أوروجواي ولعب الكرة بغرابة شديدة إلى جوار القائم على يسار الحارس فيرناندو موسليرا.

وبعدها بأربع دقائق ، حاول اللاعب الفرنسي آبو ديابي تجربة التسديد القوي من مسافة بعيدة فأطلق تصويبة قوية من نحو 30 مترا ولكنها ذهبت إلى خارج المرمى.

ونجح مدافعو الفريقين على مدار الربع ساعة الأولى في إغلاق الطريق إلى المرميين فندرت الخطورة من جانب الفريقين.

ونال اللاعب باتريس إيفرا قائد المنتخب الفرنسي إنذارا في الدقيقة 12 لإعاقته دييجو بيريز نجم خط وسط أوروجواي.

وكاد حارس المرمى الفرنسي لوريس يكلف فريقه غاليا في الدقيقة 13 عندما أخطأ في التعامل مع الكرة قبل أن يمسكها على مرتين وعبر بها خط النهاية وطالب لاعبو أوروجواي بضربة ركنية لكن الحكم المساعد أشار بأن الكرة لم تعبر الخط.

وشهدت الدقيقة 14 فرصة أخرى للمنتخب الفرنسي اثر تمريرة عرضية من ناحية الييمين ولكن نيكولا أنيلكا مهاجم الفريق قابلها بضربة رأس وأطاح بها عاليا.

وحاول منتخب أوروجواي الرد فراوغ مهاجمه دييجو فورلان الدفاع الفرنسي في الدقيقة 16 وسدد الكرة من حدود منطقة الجزاء ولكن لوريس تصدى لها.

وسدد الفرنسي يوان جوركوف ضربة حرة في الدقيقة 18 ولكن حارس أوروجواي تصدى لها ببراعة وأخرج الكرة من حلق المرمى إلى ضربة ركنية لم تستغل.

ونال ريبيري إنذارا في الدقيقة 19 للخشونة.

ولم يتغير الأداء في النصف الثاني من الشوط الأول حيث ظل الإيقاع هادئا من الفريقين ولم يجد المدافعون أدنى صعوبة في التعامل مع المحاولات الهجومية الهزيلة التي اتسمت بالفتور الشديد.

ومع بداية الشوط الثاني ، نشط أداء الفريقين نسبيا وخاصة منتخب أوروجواي. ولعب فورلان ضربة حرة في الدقيقة 49 شتتها آبو ديابي برأسه قبل مهاجمي أوروجواي.

وسنحت الفرصة مجددا لفورلان في الدقيقة 52 ولكنه تسرع وسدد الكرة وسط حراسة من مدافعي فرنسا ليطيح بها خارج الملعب.

ولم تظهر أي محاولات فرنسية في هذا الشوط حتى أطلق جيرمي تولالان تسديدة قوية في الدقيقة 56 أمسكها حارس مرمى أوروجواي بثبات.

ونال ماوريسيو فيكتورينو مدافع أوروجواي إنذارا في الدقيقة 59 للخشونة مع إيفرا.

ودفع المدرب أوسكار تاباريز المدير الفني لمنتخب أوروجواي بلاعبه نيكولاس لوديرو في الدقيقة 63 بدلا من إجناسيو جونزاليس. وتصدى لوريس لضربة حرة أخرى سددها فورلان في الدقيقة 64 .

ونال لاعب أوروجواي إنذارا في الدقيقة 65 بعد دقيقتين من نزوله بدلا من إجناسيو جونزاليس.

وهدأ إيقاع اللعب مجددا. ونال اللاعب الفرنسي جيرمي تولالان إنذارا في الدقيقة 68 للخشونة مع ألفارو بيريرا حيث توترت الأجواء بين لاعبي الفريقين لولا تدخل الحكم في الوقت المناسب.

وفي ظل تراجع مستوى أداء المنتخب الفرنسي لم يجد مديره الفني ريمون دومينيك سوى الدفع بمهاجمه المخضرم تييري هنري في الدقيقة 72 بدلا من زميله المهاجم أنيلكا.

وأهدر فورلان فرصة خطيرة في الدقيقة 73 حيث سدد الكرة من داخل منطقة الجزاء ولكن بعيدا عن المرمى.

وأجرى تاباريز تغييرا آخر حيث لعب سيباستيان أبريو بدلا من لويس سواريز في الدقيقة 73 كما أجرى دومينيك تغييرا آخر فلعب فلوران مالودا بدلا من جوركوف في الدقيقة 75 .

ولكن التغييرات التي أجراها المدربان لم تسفر عن شيء حيث ظل الأداء الباهت قائما.

وأعلن مالودا عن نفسه في الدقيقة 80 بتسديدة قوية من مسافة بعيدة مرت خارج مرمى أوروجواي على يسار الحارس.

وشهدت الدقيقة 81 أول حالة طرد في البطولة وكانت من نصيب البديل لوديرو اثر حصوله على الإنذار الثاني ليستكمل منتخب أوروجواي المباراة بعشرة لاعبين فقط.

وأجرى دومينيك تغييره الثالث الأخير في الدقيقة 85 بنزول أندري بيير جينياك بدلا من جوفو.

ونشط أداء المنتخب الفرنسي في الدقائق الأخيرة من المباراة ولكن دفاع أوروجواي ظل متماسكا بقيادة دييجو لوجانو قائد الفريق الذي نال إنذارا في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع لتدخله في توجيهات الحكم اثر ضربة حرة احتسبت للمنتخب الفرنسي على حدود منطقة الجزاء في مواجهة المرمى مباشرة.

وسدد هنري الضربة الحرة ولكن الدفاع شتتها لينتهي اللقاء بالتعادل السلبي
 

الكاشخ

๑ . .شخصية هامة . . ๑
التسجيل
12 يناير 2008
رقم العضوية
8352
المشاركات
5,146
مستوى التفاعل
874
الجنس
الإقامة
. . منْتهيه . . !
مباراة فرنسا شبه ميته
يابتْ لنا الارقااد والملل . . !

مادري شو بلاهم . . المدرب ضيعهم صراحتن أمس
تبديلته يت متأخره ونيكلا لم يقدم شي في المباراه . . ولو يتمو يلعبو مدة شهر
ماابيسجلون جول ><

صدق الشوالي يوم قال
فرنسا لا تسوا شي منْ دون زيدان . . !

الله كريم
 
التسجيل
5 نوفمبر 2005
رقم العضوية
4259
المشاركات
4,661
مستوى التفاعل
1,103
الجنس
الإقامة
دارُ ماتوْلعَ بغيٌرهْا قِلبُيْ

؛

الكاشخْ

مبروك ع التانجو


عز وفخر

؛
 

الكاشخ

๑ . .شخصية هامة . . ๑
التسجيل
12 يناير 2008
رقم العضوية
8352
المشاركات
5,146
مستوى التفاعل
874
الجنس
الإقامة
. . منْتهيه . . !
الله يبارك في حيااتك
ومبروك لكل عشاااق التاانجو . . !


فاز اليوم المنتخب الكروي الجنوبي ع النظيرة المنتخب
اليوناني 2 - صفر في مباراة لم تخلو من الجمالية الاداء والسرعه لدى المنتخب الكوري
الذي قدم اداءً جميلا ويعتبر الافضل حتى الان من بين النتخبات التي لعبت . . !

ألف مبروك للمنتخب الاسيوي

نوافيكم بالتفاصيل بااجر إن شالله


وكذلك فاز المنتخب الارجنتني ع نظيرة النجيري 1 - صفر
في مباراة قويه شهدة ضياع الكثير من الفرص السامحه للتسجل للمنتخب الارجينتي
وخاصه من قبل النجم ميسي . . !

نوافيكم بالتفاصيل باجر إن شالله

وبعد أقل من نصف الساعة
ستلعب المباراة الثانية بين انجلترا وامريكيا

ونتمنى مشااهدة مباراه ممتعه


الكاشخ
 

الكاشخ

๑ . .شخصية هامة . . ๑
التسجيل
12 يناير 2008
رقم العضوية
8352
المشاركات
5,146
مستوى التفاعل
874
الجنس
الإقامة
. . منْتهيه . . !
تعادلْ مخيب للأنجليز مع الأمريكان =(
1 -1


التفاصيلْ
بعدْ قليلْ . . تن تن تن . . !
 

الكاشخ

๑ . .شخصية هامة . . ๑
التسجيل
12 يناير 2008
رقم العضوية
8352
المشاركات
5,146
مستوى التفاعل
874
الجنس
الإقامة
. . منْتهيه . . !
الحارس الإنجليزي جرين يحرم فريقه من الفوز على المنتخب الأمريكي

الحارس الإنجليزي جرين يحرم فريقه من الفوز على المنتخب الأمريكي




سقط المنتخب الإنجليزي لكرة القدم في فخ التعادل 1/1 مع نظيره الأمريكي اليوم السبت في المباراة التي أقيمت بينهما على استاد "رويال بافوكينج" بمدينة راستنبرج في الجولة الأولى من مباريات المجموعة الثالثة في الدور الأول لبطولة كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.

وانتهى الشوط الأول بالتعادل 1/1 حيث تقدم المنتخب الإنجليزي بهدف سجله قائده ستيفن جيرارد في الدقيقة الرابعة ليصبح أسرع هدف في مباريات البطولة حتى الآن ثم تعادل كلينت ديمبسي للمنتخب الأمريكي بهدف في الدقيقة 40 بتسديدة متوسطة القوة وخطأ فادح من حارس المرمى الإنجليزي روبرت جرين.

ورغم المحاولات الهجومية المكثفة من المنتخب الإنجليزي والهجمات المرتدة الخطيرة لمنافسه الأمريكي في الشوط الثاني ، فشل الفريقان في تعديل النتيجة.

وقدم المنتخب الإنجليزي عرضا قويا على مدار شوطي المباراة ولكنه افتقد في هذه المباراة المستوى المعهود لنجمه فرانك لامبارد حيث كان بعيدا تماما عن مستواه فتأثر الفريق سلبيا كما فشل المهاجم الخطير واين روني في تحقيق التوقعات الملقاة على عاتقه.

واقتسم المنتخبان صدارة المجموعة برصيد نقطة واحدة لكل منهما انتظارا لمباراة المنتخبين السلوفيني والجزائري غدا الأحد على استاد "بيتر موكابا" في بولوكواني.

بدأت المباراة بهدوء تام من الفريقين حيث سعى كلا منهما إلى جس نبض منافسه في الدقائق الأولى من المباراة.

ولكن فترة جس النبض لم تدم طويلا حيث أعلن المنتخب الإنجليزي عن تفوقه مبكرا من خلال هدف التقدم الذي سجله ستيفن جيرارد لاعب خط وسط وقائد الفريق في الدقيقة الرابعة.

وجاء الهدف اثر تمريرة متقنة من المهاجم المخضرم إميل هيسكي داخل منطقة جزاء المنتخب الأمريكي إلى زميله جيرارد الذي قابلها بلمسة سحرية رائعة في الزاوية البعيدة على يسار حارس المرمى الأمريكي تيم هوارد لحظة خروجه لإيقاف الهجمة.

وأثار هذا الهدف حفيظة المنتخب الأمريكي فكثف من هجومه لتشتعل أحداث اللقاء مبكرا بينما كان الدفاع الإنجليزي يقظا في التصدي لجميع هذه المحاولات الأمريكية الخطيرة.

وكاد كلينت ديمبسي يسجل هدف التعادل في الدقيقة 11 اثر عرضية من لاندون دونوفان نجم الفريق قابلها ديمبسي بضربة رأس ولكنها ذهبت إلى يد روبرت جرين حارس مرمى المنتخب الإنجليزي.

واصل المنتخب الأمريكي محاولاته الهجومية ومرر دونوفان الكرة عرضية رائعة في الدقيقة 19 قابلها زميله المهاجم جوزي ألتيدور بضربة رأس ولكن الكرة ذهبت إلى خارج المرمى.

وحاول المنتخب الإنجليزي الرد فشن هجمة سريعة عن طريق انطلاقة رائعة من آرون لينون في الجانب الأيمن في الدقيقة 20 ولكن الدفاع الأمريكي شتت تمريرة لينون العرضية في الوقت المناسب.

وأتبع جيرارد هذه الفرصة الضائعة بتسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء ولكن هوارد أمسك بالكرة.

وأفلح المنتخب الإنجليزي بعودته إلى الهجوم في تقليص خطورة الهجمات الأمريكية خلال الدقائق التالية.

ونال اللاعب الإنجليزي جيمس ميلنر إنذارا في الدقيقة 26 بسبب عرقلته اللاعب الأمريكي ستيف تشيروندولو من الخلف. وسدد دونوفان الضربة الحرة وقابلها ألتيدور بضربة رأس رائعة ولكن الكرة مرت بجوار القائم.

وشهدت الدقيقة 29 فرصتين خطيرتين للمنتخب الإنجليزي ولكن الدفاع وحارس المرمى الأمريكي نجحا في التعامل معهما ليظل أمل المنتخب الأمريكي قائما في تحقيق التعادل.

وتوقفت المباراة لنحو دقيقتين من أجل علاج هوارد بعد التحام قوي من هيسكي.

وأجرى المدرب الإيطالي فابيو كابيللو المدير الفني للمنتخب الإنجليزي تغييرا اضطراريا في الدقيقة 31 ودفع باللاعب شون رايت فيليبس بدلا من ميلنر بسبب الإصابة.

وسدد ألتيدور كرة زاحفة في الدقيقة 33 أمسكها الحارس الإنجليزي جرين.

وواصل المنتخبان هجومهما المتبادل في الدقائق التالية ، وسدد البديل فيليبس كرة قوية من خارج منطقة الجزاء في الدقيقة 38 مرت فوق العارضة مباشرة ورد عليها الأمريكي دونوفان بتسديدة مماثلة في الدقيقة التالية ولكنها مرت بجوار القائم على يمين جرين.

ونال الأميركي تشيروندولو إنذارا في الدقيقة 39 .

ووجه حارس المرمى الإنجليزي جرين صفعة قوية إلى فريقه في الدقيقة 40 عندما تسبب بخطأ فادح في هدف التعادل للمنتخب الأمريكي.

وجاء الهدف بعدما راوغ ديمبسي الدفاع الإنجليزي خارج منطقة الجزاء وسدد الكرة زاحفة في اتجاه المرمى وتصدى لها جرين في البداية ولكن الكرة أفلتت من يديه لتتهادى إلى داخل المرمى بعدما فشل في اللحاق بها.

أصاب الهدف المنتخب الإنجليزي ومديره الفني كابيللو بصدمة هائلة فاندفع اللاعبون في الهجوم بحثا عن هدف التقدم قبل نهاية الشوط الأول لكن دون جدوى لينتهي الشوط بالتعادل بعد شوط هو الأفضل حتى الآن في مباريات البطولة الحالية.

ومع بداية الشوط الثاني ، دفع كابيللو باللاعب جيمي كاراجر بدلا من ليدلي كينج. ونال اللاعب الأمريكي جاي ديميريت إنذارا في الدقيقة 47 بسبب لمسة يد متعمدة.

وشهدت بداية الشوط الثاني نشاطا ملحوظا من المنتخبين وكاد يسفر عن هدف مبكر للفريق الإنجليزي في الدقيقة 48 ولكن الكرة مرت من خلف مهاجمي الفريق.

وكاد واين روني يحرز هدف التقدم للمنتخب الإنجليزي في الدقيقة 51 ولكن الحكم أشار إلى وجود تسلل كما تصدى الحارس الأمريكي في الدقيقة التالية لهدف مؤكد من هيسكي الذي سدد الكرة قوية في جسد الحارس وهو شبه منفرد به بدلا من تصويبها في اتجاه أحد جانبي المرمى.

وواصل المنتخب الإنجليزي هجومه بقيادة روني بينما شكلت الهجمات الأمريكية المرتدة خطورة فائقة.

ونال كلا من اللاعبين الإنجليزيين كاراجر وجيرارد إنذارا في الدقيقتين 59 و60 على التوالي بسبب الخشونة.

وسدد فرانك لامبارد نجم المنتخب الإنجليزي كرة قوية من خارج منطقة الجزاء في الدقيقة 63 تصدى لها هوارد وأخرجها إلى ضربة ركنية وأتبعها جلين جونسون بتسديدة قوية ولكن في الشباك من الخارج.

ورد المنتخب الأمريكي بهجمة سريعة ولكن جرين تصدى لها ببراعة ليستعيد بعض ثقته بنفسه.

وبمرور الوقت ، تراجع المنتخب الأمريكي لتأمين دفاعه أكثر من الاندفاع في الهجوم.

وسنحت الفرصة أمام روني في الدقيقة 71 لتسجيل هدف التقدم اثر كرة عرضية حاول مقابلتها برأسه ولكنه لمسها بصعوبة لقوتها وارتفاعها لتضيع الفرصة.

ونال الأمريكي فايندلي إنذارا في الدقيقة 74 للخشونة مع جيرارد.

وباغت روني الجميع بتسديدة صاروخية رائعة مرت بجوار القائم وأتبعها شون رايت فيليبس بتسديدة من زاوية ضيقة من داخل منطقة الجزاء ولكن الحارس الأمريكي تصدى لها في الدقيقة 75 ثم تصدى لفرصة أخرى من روني.

وأهدر هيسكي فرصة خطيرة للمنتخب الإنجليزي اثر كرة عرضية قابلها بضربة رأس ذهبت عاليا.

ودفع المدرب بوب برادلي المدير الفني الوطني للمنتخب الأمريكي بمهاجمه إديسون بادل بدلا من فايندلي في الدقيقة 77 لتنشيط الهجوم وتخفيف الضغط على الدفاع الأمريكي.

كما دفع كابيللو بمهاجمه العملاق بيتر كراوتش في الدقيقة 79 بدلا من هيسكي.

ولكن الدفاع الأمريكي ظل صامدا في مواجهة الهجوم الإنجليزي لينتهي اللقاء بالتعادل الثمين للمنتخب الأمريكي والمخيب لآمال المنتخب الإنجليزي بعدما قدم الفريقان أقوى وأفضل مباراة شهدتها البطولة الحالية حتى الآن.
 

الكاشخ

๑ . .شخصية هامة . . ๑
التسجيل
12 يناير 2008
رقم العضوية
8352
المشاركات
5,146
مستوى التفاعل
874
الجنس
الإقامة
. . منْتهيه . . !


الحارس الامريكي
يفوز بجائزة أفضل لاعب في المباراة

شل وايد كور
يستاهل بس مشْ من خاطري
 

غادة الرياض

๑ . . مشرفة برزة أخبار العالم والمواضيع العامة . .
مشرف
التسجيل
2 نوفمبر 2009
رقم العضوية
11164
المشاركات
5,700
مستوى التفاعل
2,392
الجنس
أستراليا تختبر «مصداقية» ألمانيا ومواجهة مفتوحة بين صربيا وغانا بالمجموعة الرابعة
اليوم في الـ2.30 ظهراً ممثل العرب الجزائر يلاقي سلوفينيا في أولى مواجهاته




ستكون «مصداقية» ألمانيا على المحك عندما تبدأ مشوارها في مونديال جنوب إفريقيا 2010 اليوم الأحد على ملعب «دوربن ستاديوم» في مواجهة أستراليا وذلك في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الرابعة التي تضم صربيا وغانا أيضا.

ويدخل «مانشافات» إلى النهائيات الأولى في القارة السمراء دون قائده ميكايل بالاك الذي تعرض للإصابة قبيل سفر منتخب بلاده إلى جنوب إفريقيا وذلك خلال نهائي مسابقة كأس إنكلترا بين فريقه تشلسي وبورتسموث بعد تدخل قوي من كيفن برينس - بواتنغ الذي سيدافع عن ألوان غانا في المونديال الإفريقي بعد أن لعب مع منتخب ألمانيا للشباب.

وسيتولى ظهير أيمن بايرن ميونيخ فيليب لام مهمة ارتداء شارة القائد خلال الحملة السابعة عشرة ل»مانشافات» في تاريخه الذي يتضمن ثلاثة ألقاب توج بها أعوام 1954 في سويسرا و1974 على أرضه و1990 في إيطاليا.

ويدخل الألمان إلى المونديال بمعنويات جيدة بعدما حققوا ثلاثة انتصارات ودية تحضيرا للعرس الكروي، آخرها على المنتخب البوسني القوي 3 -1.

من المؤكد أن ألمانيا هي دائما من المنتخبات الحاضرة بقوة في النهائيات وتعتبر من المرشحين التقليديين للفوز باللقب العالمي وحتى وإن كانت في «أسوأ أيامها» وأبرز دليل على ذلك وصولها إلى نهائي 2002 رغم المستوى المتواضع الذي ظهرت به قبيل البطولة، ثم وصولها إلى نصف نهائي 2006 حين خسرت أمام إيطاليا بطلة العالم صفر - 2 بعد التمديد.

وستكون مباراة الأحد أمام المنتخب الأسترالي الذي كان ضحية المنتخب الإيطالي أيضا قبل أربع سنوات عندما خرج على يد «الازوري» من الدور الثاني في مشاركته الثانية بعد 1974 في ألمانيا أيضا، الاختبار الذي يعطي فكرة واضحة عن مدى استعداد ال»مانشافت الشاب» لكي يقارع الكبار الآخرين على اللقب لأن منافسه «سوكيروس» يعتبر من المنتخبات التي لا يستهان بها على الإطلاق.

وستكون مباراة أستراليا وألمانيا في مدينة دوربان، إعادة لمواجهتهما في مونديال 1974 حيث سيحاول أولاد أوقيانيا الثأر من ال»مانشافت» التي لعبت آنذاك تحت اسم ألمانيا الغربية وتغلبت على «سوكيروس» 3 - صفر بأهداف من وولفغانغ أوفراث وبرند كولمان وغيرد مولر قبل أن يسلك الأخير طريق إحراز اللقب الثاني في تاريخه.

من المؤكد أن الترشيحات تصب في مصلحة ألمانيا التي تشارك بأصغر تشكيلة لها منذ 1934وسجلها التاريخي في كأس العالم وفي كأس أوروبا يؤكد أنها من أعرق المنتخبات وأكثرها هيبة في العالم على مر السنوات.

صربيا - غانا

وفي المباراة الثانية التي ستقام في بريتوريا على ملعب «لوفتوس فيرسفيلد ستاديوم»، ستكون المواجهة بين صربيا وغانا مفتوحة على مصراعيها لأن الفوز بها قد يكون مفتاح الحصول على المركز الثاني لأي منهما وبالتالي التأهل إلى الدور الثاني.

ويسعى المنتخب الصربي إلى تحقيق نتيجة مشرفة بعد خروجه المذل من نهائيات 2006 في ألمانيا عندما كان يلعب تحت اسم صربيا ومونتينيغرو، ويأمل مدربه المحنك رادومير انتيتش الذهاب بعيدا خصوصا بعدما تصدر رجاله مجموعتهم في التصفيات على حساب فرنسا وصيفة 2006 التي أجبرت على خوض الملحق الحاسم أمام جمهورية أيرلندا لتتأهل إلى النهائيات.

وكانت صربيا ودعت النسخة السابقة من الدور الأول بعد ثلاث هزائم أمام الأرجنتين (صفر-6) وهولندا (صفر-1) وساحل العاج (2- 3)، وهي تأمل أن تظهر بصورة أفضل في النسخة الحالية لكن مهمتها الأولى لن تكون سهلة أمام وصيفة بطلة كأس أمم إفريقيا لعام 2010م.

ويعول انتيتش على ترسانة من اللاعبين المميزين مثل مدافع تشلسي الإنكليزي برانيسلاف ايفانوفيتيش بطل الثنائية مع فريقه اللندني هذا الموسم، وعملاق مانشستر يونايتد الإنكليزي نيمانيا فيديتش (28 عاما) أفضل لاعب في ناديه لموسم 2008-2009 ونجم لاتسيو الإيطالي الكسندر كولاروف.

وفي الوسط، يبرز المخضرم ديان ستانكوفيتش لاعب أنتر ميلان الإيطالي بطل أوروبا ومسابقتي الدوري والكأس المحليين الذي عاش جميع مراحل التفكك اليوغوسلافي، والموهوب ميلوس كراسيتش 25( عاما) لاعب سسكا موسكو الروسي، وميلان يوفانوفيتش المنتقل إلى ليفربول الإنكليزي.

وفي خط الهجوم، يبرز نيكولا زيغيتش عملاق فالنسيا الأسباني المعار إلى برمنغهام الإنكليزي، وماركو بانتيليتش هداف أياكس أمستردام الهولندي وزميله اليافع في أياكس ميراليم سليماني.

وستحمل مباراة الأحد معها مواجهة مميزة بين انتيتش ومدرب غانا ميلوفان راييفاتش الذي يواجه بلده الأم وهو يقول «نحن في مجموعة صعبة تضم أستراليا، ألمانيا وصربيا وكل المباريات ستكون صعبة. مباراة الافتتاح ستكون أمام صربيا، وأنا أعرف الكثير عنها.

أستراليا تملك فريقا قويا وألمانيا هي المرشحة للتصدر. هدفنا هو التأهل إلى الدور الثاني ومتابعة المسيرة».

الجزائر تأمل في تكرار انطلاقة مونديال 1982

تحن الجزائر إلى بدايتها الرائعة في مونديال أسبانيا 1982 عندما تستهل مشوارها في نهائيات كأس العالم لكرة القدم للمرة الأولى منذ 24 عاما اليوم الأحد بمواجهة سلوفينيا في بولوكواني في الدور الأول (المجموعة الثالثة) لمونديال جنوب إفريقيا.

وكانت الجزائر فجرت مفاجأة من العيار الثقيل في مباراتها الأولى في المونديال الأول في تاريخها عام 1982 عندما تغلبت على ألمانيا الغربية ونجومها كارل هاينتس رومينيغه وبول برايتنر 2-1، وكانت قاب قوسين أو أدنى من بلوغ الدور الثاني لولا تواطؤ الألمان والنمسا في المباراة الثالثة الأخيرة من الدور الأول.

وتمني الجزائر النفس في تحقيق الفوز اليوم لأنه فرصتها الوحيدة لتعزيز حظوظها في تحقيق ما فشلت فيه في مشاركتيها السابقتين في أسبانيا 1982 والمكسيك 1986 وهو التأهل إلى الدور الثاني، لأن المباراة الثانية ستكون صعبة أمام المنتخب الإنكليزي المرشح بقوة إلى الظفر باللقب إلى جانب أسبانيا والبرازيل والأرجنتين، ومن بعده الولايات المتحدة التي أبلت البلاء الحسن في كأس القارات الأخيرة في جنوب إفريقيا عندما تغلبت على أسبانيا بطلة أوروبا في نصف النهائي وتقدمت على البرازيل 2-صفر في الشوط الأول للمباراة النهائية.

وتعول الجزائر على الروح القتالية للاعبيها والتي كانت وراء ملحمة التأهل إلى المونديال عبر المنتخب المصري بطل القارة السمراء في النسخ الثلاث الأخيرة، وكذلك وراء الفوز الرائع على ساحل العاج 3-2 بعد التمديد في ربع نهائي كأس الأمم الإفريقية.

بيد أن الأمور مختلفة تماما في المونديال لأن مهمة المنتخب الجزائري ستكون أصعب بكثير خصوصا وأنه جاء إلى جنوب إفريقيا في أسوأ حالاته بعد العروض المخيبة في مبارياته الإعدادية حيث تعرض لخسارتين مذلتين أمام صربيا وجمهورية أيرلندا بنتيجة واحدة صفر-3، قبل أن يحقق فوزا متواضعا على الإمارات 1-صفر من ركلة جزاء.

واعترف المدير الفني رابح سعدان بأن منتخبه ليس بين أفضل المنتخبات المشاركة «لأننا لم نأت إلى جنوب إفريقيا في قمة مستوانا بسبب الإصابات الكثيرة التي تعرضت لها صفوفنا في الآونة الأخيرة، كما أن تواريخ الاتحاد الدولي لم تساعدنا كثيرا على العمل جيدا والاستعداد كما يجب للمونديال، لكننا بذلنا كل ما في وسعنا في المعسكرات التدريبية التي خضناها وسنفعل كذلك هنا في المباريات الرسمية من أجل الدفاع عن سمعة كرة القدم الجزائرية خاصة والعربية بصفة عامة».

وقال «ليس لدينا شيئا نخسره ولا نهاب أي منتخب، سنقدم كل ما في وسعنا لتحقيق الفوز»، مؤكدا أن المباراة الأولى أمام سلوفينيا ستكون صعبة للغاية، وقال «سلوفينيا بلد صغير لكن منتخب بلادها كبير ويجب الحذر كثيرا لدى مواجهته. تملك سلوفينيا الأفضلية على الجزائر بفضل الانسجام الكبير بين خطي الدفاع والهجوم»، مضيفا «أنه منتخب لا يقوم بتبديلات كبيرة على تشكيلته، فاللاعبون يعرفون بعضهم جيدا وهذه نقطة القوة في هذا المنتخب. المباراة صعبة على المنتخبين».
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى