• مرحبا ٬ في حال تعتذر تسجيل الدخول ، يرجى عمل استرجاع كلمه المرور هنا

اللحظات السعيده لماذا نفتقدها

  • بادئ الموضوع دموع
  • تاريخ البدء
  • الردود: الردود 2
  • المشاهدات: المشاهدات 1K

دموع

๑ . . عضو نشيط . . ๑
التسجيل
6 مارس 2004
رقم العضوية
1401
المشاركات
272
مستوى التفاعل
6
الجنس
الإقامة
>عالــ/ــم غــ/يــر <
اللحظات السعيده لماذا نفتقدها

لفت انظاري سؤال وقفت امامه حايره على اجابته....!!!

تراودني اجابات كثيره....لماذا نفقد اللحظات السعيده..؟؟؟

لا أعلم لماذا أصبحت اللحظات السعيدة في حياتنا أقل من نادرة؟

وبتنا نخاف لحظات الضحك القليلة التي قد تمر بنا فنختمها بمقولة

"اللهم أعطنا خير هذا الضحك"

وكأننا ننتظر شراً سيحل بنا عقاباً لنا على ممارسة حق هو أبسط حقوق

الإنسان العادي والذي لا يتجاوز مجرد الإحساس بالفرح والعيش بهناء.

حتى الابتسامة اصبح لها ثمن لابد أن تدفعه قبل أن تحصل عليها فأنت تحاول

أن تسبق الآخرين في رسم تلك التحية الصغيرة على شفتيك علها تفلح في

انتزاع ذاك القدر من الملل والضيق المرسوم بوضوح على وجوههم .

فإن ابتسمت أكثر من اللازم تتهم بالاستهتار وقلة الرصانة

وإن حاولت رسم ملامح الجدية والرصانة تتهم بثقل الدم والغلظة

وإن قررت الابتعاد عن أي تفاعل سلبي أو إيجابي مع ما يأتيك تتهم بالبلادة

وقلة الاهتمام...........


فعلاً إرضاء الناس غاية لا تدرك


دموع......
 

ذياب

بو سهيل
التسجيل
29 نوفمبر 2003
رقم العضوية
744
المشاركات
11,775
مستوى التفاعل
50
العمر
41
الجنس
الإقامة
دار زايد
الموقع الالكتروني
رد : اللحظات السعيده لماذا نفتقدها

مشكوره اختي دموع ع الموضوع


في فئه من المجتمع دائمآ تشوفهم معصبين من دون سبب ومن سبب ايظآ


الي عنده سبب الله يفرحه والله يسعده ان شاء الله


على سبيل المثال اتسير وزارات تشوف الموظفين يشوفوك من طرف عينهم ومعصبين !!!!


ليش هذي وظيفتك ولازم تبتسم (اضحك الدنيا تضحك لك) انا ماأقصد تضحك 24 ساعه لكن ابتسم لان الابتسامه احد اسباب تكوين الصداقه


حاول ان تبتسم دائمآ لأن الابتسامه في وجه اخيك صدقه


والسموحه ع الاطاله


تحيـــــ ذياب ــــــاتي
 

الاسطـــورة

๑ . . زائر . . ๑
التسجيل
15 مايو 2003
رقم العضوية
329
المشاركات
1,834
مستوى التفاعل
1
العمر
44
الجنس
الإقامة
rak
الموقع الالكتروني
رد : اللحظات السعيده لماذا نفتقدها

الله يعين ويعاون


مشكوووورة اختي على الموضوووع الطيب
 
عودة
أعلى