اكره رجلا خال من الرجوله فإن سكت هو فلن اسكت انا
أليك ردي عليك إن شئت رددتي علي
وإن شئت فكأن الامر لم يكن ,,, لم يكن ابدا .
(( عزف النزف ))
أيا امرأة قد تسلقت على جدران زماني
و أرهفت السمع لنبض وجداني
ثم استرقت النظر إلي عيني فرأيت فيها بركاني
فأيقنت أن كل خلجات قلبي تضج بعشق في وجداني
فأصابك الغرور ! وأي غرور هذا الذي سطرته تلك الحروف
من بعد أن أنخت لك كبريائي وأجبرت الظروف
على أن تمتثل لأجلك وترسمي بها طيف و طيوف
الآن أنا من يخلو من الرجولة ؟؟؟
فكيف كنت إذن حين أتيتني عجولة ؟؟
حين ألقيت نفسك على صدري ومثلت دور الكسولة
وكيف كنت أنا في نظرك حين هززتك يوما بعنف فبكيت كطفلة صغيرة
وقلت : رحماك سيدي فأنا في عينيك أسيرة
هل صرت الآن خال من الرجولة ؟؟
لا ألومك .. فأنا من سمح بكل هذا أن يحدث
حين سلمتك زمام قلبي وقلت لك فليحدث ما يحدث
هكذا أنت دائما متمردة
تقتربين مترددة
ثم تتناءين للبعيد متهجدة
ها قد ذهبت الآن للبعيد قد يكون عن رجل غيري يلبسك كل ما هو فريد
فأنتم معشر النساء الحب عندك كحلية تلبسونها أو عقد جديد
أو كفستان لا تلبسونه مرة أخرى إن لبسته يوم عيد
لكني أقول :
حبلك الغارب منتهاه هنا ليس يجديك معي أمـر التحـدي
فإذا بيتي ضدي السوء يوما قلت يا كف اسحبي الحبـل وشدي
حيينها لا تسأليني عن هوانا أو تزيدي القول في أخـذ وردي
سوف تأتين ودمع العين يدميك قد تمنيت لياليها ببعـدي
حيينها لا تعطيني أمانا لا معانيـك ولا الآهات تجـدي
كبريائي فوق دموعي وغرامي تضحيات في الهوى جنات خلدي
قد يكون الهجر جرحا بّيد أني أقول العفو !! هذا ليس قصـدي
فعلمي أني قصدت هجرك عمدا كي أريك الصد في هجري وصـدي
ابحثي بين البرايا عن مثيلي فتشي ثم اسألي مليار فـردي
لن أقولها مليون مره لن ترى دنياك مثلي أنا الفارس في هزلي وجدي
قبلك النساء تسابقن جهارا في ليالي الوصل كي يكسبـن ودي
رحم الله زمانـا عشت فيه معهن العمر في أنـس و رغـدي
أه .. ثم أه .. ما أقسى لياليهن إن قضيت في العمر كيد وحقـدي
ليس كل الورد بالعطر ندياً إن بعض الورود للأنفاس يــردي
أزرع الوصل وأرويه بصدق ويكون الغدر والإنكار حصـدي
خادعات ؛ خائنات ؛ غادرات ! لا ترد منهن عقل ولا رشدي
أنا لا اعفوا ولا أغفر لحبيب قد تناسى طهر عهـدي
أنا الآن أرد الماء وحيدا عشت وحيدا غير محتاجا لـوردي
رغم ناري وعذابي وجراحي واحتراق العمر في نيران جهـدي
مبدأي في هذه الدنيا ونهجي أحفظ الحب وأرعى صدق وعـدي
شيمتي الإخلاص والإخلاص دربي لا أذيع السر مهما طال قيدي
فأنا الحب وروح الحب قلبي وأنا اعشق وشهد العشــق وجـدي
أنا الناس وكل الناس أهلي قد ألفت الأنس منذ كنت في مهدي
فإن كنت بدرب الحب خصمي لن تكوني بالوفاء والعـــز نـدي
قلت رأيي يا من خنت عهدي وإذا كان لديك الرد … ردي .
أبدأ قولي بتصغير شأني ... كما يحلو للرجال .. وأقول (((( سمعا ً وطاعة أيها الرجل الذي خلقت من صلبه ))))
... أقول ...
كما يحلو للرجال .... / يحلو : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره ... / الرجال : من قام
بالفعل وهو تصغير النساء ....
( لأدلل وأقول .. أنني لم أصغر نفسي ) بل الفعل ظاهر من قبل الرجل ....
.. حتى لا يرى البعض الإنتكاس في قولي ...
.. أو الضعف والعوده عن ما جاء في خاطرتي ...
..... ملكي .....
ملك ...عند إضافة ياء المؤنثة المخاطبة له ..... يصبح ( ملكي ) .... فهي إذا إما أن تقرأ مَلِكي أو مُلْكي ...
.. وهذه أول نقاط الضعف في إختيارك لإسمك سيدي .... والذي خدمني اليوم كثرا ً .... فأنت الآن ( مُلكي )
... لا علينا ... ولكنه بوح ٌ أثقل صدري فأخرجته .....
يقول بيت الشعر ...
( قل للذي بصروف الدهر ِ عيرنا ..................... هل عاند الدهر إلا من له خَطَر )
.. حبيبي لا أرتجي منك لمسة ً سحرية .............. أو نسمة عبير منك َ تجلي سهدي ..
.. فأنت من يأن بالعناء آخر الليلة في .............. طلب ِ ضمة صدري وحنو ٌ بالجسدي ..
.. فالكبرياء أمام النساء قد .. . كشف .............. ولا سواك يكشفه بصوتك العنقودي ..
.... تعال أشربك من كأسي خمرا ً أنت جالبه .....
( لولا اشتعال النار فيما جاورت ............. ما كان يعرف طيب عرف العود )
... أسمع صوتا يردد خائنة ....... من خلف باب ٍ طال دهره
... يمسني في لب شعوري ...... وينعتني بشيم .. قذره
... يقول النساء .. . خائنات ...... ويحك .. هل لي بوقره
.. احذر الهبوط والسقوط .. وأبدا أردد الله خالقي ... وكأنك نزلت الآن للهبوط حين نعتني بالغدر ِ..
( إني وإن لمت حاسدي ....... أنكر أني عقوبة لهم )
... حساد ٌ تقذفوني ببيع الوفاء والحب ... وهل كان شعر عنتر ٌ إلا ليهدى إلى عبلة ِ ..
... فها هو ملك ٌ يشاطرني االآن عشقا . . وينكر أن قيسا ً شرا الماس لعينا ليلى الليالي ...
... ( وقلت لقلبي إن نزا بك نزوة ... من الهم أفرح .. أكثر الروع باطله )
... وأن خطر في عقلي محبة رجلٍ أبقيه ملكي لاأبدله بين الحين والحين ِ .. فلا تتعب حلقك أيها الرجل ُ .. فالوفاء
... لم يخلق خاصة ً للرجل .. وإن كان كما يقول (((( ملك ٌ )))) فهو إذا لله ِ مشرك . فتريث فالقول من الأفواه سهل .
... والفعل عند الحزة صعب ُ .. وإنت َوإن دار بك الدهر ... يرجع محلك تحت إبطي .. فالله لك َ خلقني وأنت لي مخلوق ٌ ..
.. يكفيك تجهم فأنا عاذرة ٌ للرجال لحظة إفصاح الرجولة ِ ... كما أن الرجال يسعدهم ميل ُ الغيد ..
... كبرياء أنثى ...
وهل بعد هذه الحروف ... قد هضمت حقا ً للرجل أو المرأة ...
... ولكنه شعوري .. حين خدشت أنوثتي .. وإضمحلت بوحل ذلك الجبان السوقي ...
... والحرية حق ٌ من حقوقي .. حين أبادره بالكره ِ . فالنساء قوارير ٌ لا يعاد جمعهن بين الحين والحين ...
... فاليعلم الرجال .. كبيرهم وصغيرهم .. أن النبي خصني بالذكر ِ ... وأن الرجل َ يبيت في جوفي تسعة أشهر
... أو بنقصان ٍ .. وإن أراد السكينة جاء في جحري ...
... ولكن النذالة تقف عند حد العفو ... ويصبح فيها الحبيب خبيثي .. أنزعه كما ينزع الورمي .. ولا أبالي بخفايا الأيامي
... والختام ...
نعم لبسمة منك سيدتي تعيد للعالم إشراقه ولا لصرف عمرك في التوافه من حب ٍ للإنتقام ومجادلة ومماطلة ....
... أخي الفاضل ...
... الملك ....
... بقي القليل فقط ... فقرأ وتمعن ....
... أعلن فوزي .... أتعرف لماذا ؟؟؟ .... لأن هذه الصفحة التي يترأسها إسم ((( الملك ))) قد وجدت من وراء إنثى ....
... وأعلن للعناء أيضا ً ... أن حروفك نالت جل إهتمامي وإعجابي .....
... فهنيئا لك َ ولي .....
.. للقاء أدبي جديد بإذن الله ...
__________________
من الممتع جدا أن تكون في إجازة سنوية
وتصحوا مبكرا لتقرأ همسات أنثى سحرية
على نكهة قهوة تركية .. هذا حالي الآن
صفقت بحرارة حين قرأت ردك وهذا لا يمنع من أن لساني افلت كلمة مغرورة هي بكل المقاييس
بل ماكرة و ماهرة في فن المناورة حين استشعرت الضعف من أن ترد على كلماتي نثرا فحولتها
إلى درس نحو اكرهه وصالت وجالت بين الضمات والكسرات والشدات لكي تأتي بكلمة مليكي رغبة
في الاستحواذ ونيل المراد .
أقول بأنك صقلت الكلمة بشكل صحيح تمام لا ينكرها عاقل لكنك نسيت شيء واحد مهم إذ كيف تملكين شيء ليس هو ملكك من الأساس وكيف تنعتيني بأسلوب الخاصية المطلقة لك وهذا يعاكس واقع الحال تماما فأنا مازلت ملك على عرش قلبي وذاتي وأنت ما زلت هناك خارج حدود مملكتي جاثية على ركبتيك تتمنين الدخول ! إن ملكت قلب الملك يوما وذاته كان لك كل الحق في تقولي مليكي بل وأكثر ! فما هذه إلا أضغاث أحلام أنثى كغيرك من الإناث ممن حاولت نيل المراد فكنت دوما بالمرصاد .
انت كمن يشتري السمك وهو في مازال في البحر لما يصطاد بعد
(( الخيانة ))
أسهبت كثيرا في الحديث عن الخيانة ووصفها بالرجال وأتيت بما أعطاك عقلك حيينها على كل حال
واستدللت بالشعر والشعراء وكلام بشر أنت أو غيرك ممن غاب أو حضر
لكني سآتيك بما يلجم لسانك ويخرس وجدانك ! سآتيك بقول ربك وربي وربك كل البشر
وشتان بين استدلالك واستدلالي
بسم الله الرحمن الرحيم
الأيه لا تحتاج لتعليق فالخيانة منسوبة إليكن منذ الأزل ! إلا إذا كنت تريدين الاعتراض على كلام الله !!!
الخيانة والخداع تحتاج لكيد ومكر فسبحان الله كيف جعلكم والشيطان في النعت سواء
فذاك الشيطان بكل ما حوى من مكر وخداع وذرية خلقت من الأساس لإغواء بني آدم نجده ضعيفا
أمام كيد النساء كما ورد في هذه الآيه الكريمة
(الَّذِينَ آمَنُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُواْ أَوْلِيَاء الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفاً) (النساء : 76 )
بينما نجد أن كيد النساء عظيما كما ورد في هذه الآية الكريمة
عجبا لأمرك بعد كل هذا آتيتك بكلام الله فتأتيني بكلامك وكلام بشر
لا مجال للمقارنة .. أليس كذلك أيها السادة ؟؟؟
حان وقت الردود النثرية أو الشعرية رغم أني لا احب النبط فحاولي أن تتخطي النبط وترتقي نحو الفصحى مثلي وإلا فأنت لاشيء أمامي
قولك
.. حبيبي لا أرتجي منك لمسة ً سحرية .............. أو نسمة عبير منك َ تجلي سهدي ..
.. فأنت من يأن بالعناء آخر الليلة في .............. طلب ِ ضمة صدري وحنو ٌ بالجسدي ..
.. فالكبرياء أمام النساء قد .. . كشف .............. ولا سواك يكشفه بصوتك العنقودي ..
فإني أقول لك
الآن وقد ارتويت مني وانتشيتي ... أتيت تقولين أني من ترجاك
ويحك أنسيت كيف صار حالـــك ... آهات دامية حتى ظننت أنك إلى هلاك
فإذا كبريائك مذبوحا تحت قدمي .. والأرض قد ارتوت من دماك
قولك
... أسمع صوتا يردد خائنة ....... من خلف باب ٍ طال دهره
... يمسني في لب شعوري ...... وينعتني بشيم .. قذره
... يقول النساء .. . خائنات ...... ويحك .. هل لي بوقره
فإني أقول لك
قد سمعتك في الليل عندي ترددين اسمه
لا أخصك بالغدر بل النساء جميعا أتقن رسمه
والوفاء عن حضر يوما اجتمعتن جميعا لشنقه
أيتها الانثى
كبريائك عندي ملغية لا تشاطريني كبريائي فأحرقك بنار حمية
مكسورة أنت على صدري ترتجين مني لملمتك بعفوية
تضعين في زحام فكري وتشرقين في عيني دمعة ندية
لكنك تبقين أنثى لجامك بيدي وسكوتك بقبلة جنونية
فتعالي من تلقاء نفسك وأعلني الانكسار
خيرا من أن آتيك بجيش جرار
واغرس على صدرك علم الانتصار
لا يهمني موتك أو حياتك حيينها ما يهمني
هو أن الكل سيشهد لي بالانتصار ولك بالانكسار
همسة / مازال الباب مفتوحا لتلوذي بالفرار
ختاما ... أقول
والله لأتينك بجيش من الحروف والكلمات لا قبل لك بها
وإن أتيت أنت بالحروف الثمانية والعشرون كلها
لأتيتك بالتاسع والعشرون اجره لعندك جرا
خاضعا مكسورا لي ولأناملي وفكري .
كوني بخير .... و إن شئت أعلنت فوزي على الملىء لكي لا يطول عذابك عندي
في وقع الصدى على قلبي .. تتناثر قطرات ها هنا وهناك .. اسمٌ كالشوك لست أراه .. إلا كطلع ٍ في جهنم ِ .. اسمٌ يدك أروقة الدجى .. ويزلزل بوقعه رقيق البُرعم .. ملك .. وملك .. وملك .. أي الممالك لكَ تخضعُ ؟؟ بل ألك من الملاحم ناصية ٌ .. جززتها في يوم أحمر ِ؟
وأنت ِ يا أمة ً .. ألم تخشي إلهك في يوم أسود؟ كوجهك حينما .. رذّك السيد برماد المنفض ِ ؟؟ ما أنتما؟ وقد صال فيكما الغرور سابحا.. وسربلكما الكِبْر غير كارث ِ؟ ألستم بشرا كالبشر؟ أم تفوّقتم على البشر ؟؟ من الطين نحن .. وأي الطين لو تعلمون ... دلوني ... يتكبرُ ؟؟؟
أخْبِركم عن زمان ٍ في أندلس ِ .. زمان يزينه المجد في الموكب ... رجالٌ تحت الأقدام أبت .. أن تكون أو تقبّل .. ونساءٌ كحور الجنان .. أبين المُنكر ِ .. سلامٌ عليكم .. رجالات الأمس .. وسلام على نساء الأندلس ِ ..
خان وما خان خائن ٌ .. إلا وللنساء كل النصيب .. للرجال حظ في الأمر بعضه .. ولهن ما تبقى وذاك .. وأكاد أجزمُ .. سلام على الزمان .. أمسا .. وسلام على العالمين ..
كالعصافير تتقاتلون لأجل بيت ٍ ، جهلا .. وللعصفور بيت ٌ لو يعلم ُ .. إلى أين يا ابن آدم تسرح؟ وفي غدك لست تدري إن كنت تسرحُ ؟؟ إلى متى يا ابن آدم ٍ ؟ وربّك يسقيك ... وفي جهلك ... تشرب ُ؟؟ يا ابن آدم خذ الأمر بحنكة ٍ .. وانظر إلى الدمنة لو كانت تشرب ُ .. فضلك على العالمين .. جهرا .. ملك ٌ هو ... ملك على الملوك إن كنت تجهل ُ ... سلامٌ على الله تعالى شأنه .. وسلامٌ .. على المرسلين ...
بعد أن انتهت الحفلة و أُطفأت أنوار المكان ... و أسدل ستار الكلمْ ... يدخل من باب صغير في أول القاعه
خادم المكان و ما زال المكان يعج بصدى الحروف و تلاطم المعاني و وقع أقدام اللغة الأم و هي تجر عباآتها
الكثيرة لتخرج من القاعة العظيمة التي استقبلت في ذلك اليوم فلان و فلانه و فلان ممن عرفوا بمقاصد الأدب و الشعر ..
مقدمة لا تصل إلى روعة أدبكم و كلماتكم ... لكنه تسجيل حضور بين الكبار ليش إلا ...
( مرأة ) أسم نكره .. يحوي كلًّ حرفٍ فيه سراً يبعثر كياني
هي نسيمٌ يداعبُ روحي .. و هي أيـــــضاَ من قطع شرياني
تحب أن تسكًن روحي .. لكن ما لبثت إلا أن سـلبت خفقاني
عرفتها أًمّا و طِفلة ...و مِن ثًمّ شقيقة ... و أخــــيراً حبيــــبه
كان السابقون مِمّن مِن جِنسها لُطفاء أما الأخـيــرةً فَغريبه
فبت أقارن بينهم و بيــــنها .. فما وجـــدتُ لأطباعِهـا مثيله
أهي كاذبةٌ أم خائنه .. أم مُخلــــــــصِةٌ للود حافظةُ ساكِنه
أم هي باِردُة جامده ..خاطِفة للنـــــظرةِ .. صَخره غير آبهه
احترتُ معها ... بتّ لا أعرف هل هي متيقضةٌ أم نائمه ..؟!!
بعد كل هـــذا و ذاك .. آثــــــــرتٌ أن أبتعدَ بل أهربَ منها
قد تشللتْ كلٌّ أعضائي و جوارحــــــــي .. كرهتٌ شأنهـا
فهي في فلسفتي ..( نكره) قد عٌفـــــــــــتٌ الطريق إليهـا
لم يستطع الخادم أن يكمل بعض التفاهات التي تفوه بها و قد مثل جسده واقفاً على خشبة المسرح بل
نسي عصا المكنسة التي في يده و ظن أنها عصا سحرية هولت له الموقف ...!!!
أقدم أعتذاري و وجٌلّ امتناني للأخ الملك و الأخت أحساس على وجودي ..
حفظكما الله ملوكاً لبرزة الشعر ... و حفظني خادماً لمملكتما ...
دايما أخي الملك .. أنت ملك .. و الصعاليك أمثالي لا يجرؤون أن يفكروا أبداً
بأن يوقعوا أعينهم في عين ملك مثلك ..
دمت ملكاً أبدياً لبرزة الشعر و الأدب ..
أخويه ورق خسران ... ما أدري ليش أنته داش عرض و حبيت أخبرك أني بحذفك الردين مالك
لأنهم موب في مكانهم ... أتمنى أخويه ما تشل بخاطرك ... و أتمنى منك أنك تعرف وين تحط
الرد .. السموحه