• مرحبا ٬ في حال تعتذر تسجيل الدخول ، يرجى عمل استرجاع كلمه المرور هنا

إختبار لتحديد الشخصية . . .

ربي ثبت قلبي...

๑ . . مشرفة برزة الدراسات والبحوث . . ๑
مشرف
التسجيل
14 سبتمبر 2010
رقم العضوية
12671
المشاركات
4,129
مستوى التفاعل
851
الجنس
الإقامة
السعودية

دام سحروته محامي شكلي انا كاتب العدل :grins:
بسم الله نبدأ .. وتراها من اليسار لليمين


-1-
eIeieee

-2-
snsssnsnn

-3-
ffttf

-4-
PjjjPjj




أنتظـــــــــر شخصيتي الفــذة :Looking_anim:

هههههههههه .. تفضلي



المقدم أو الراعي


تحت تصنيف الأوصياء هذه الشخصية الثالثة التي نتحدث عنها. وهي شخصية المقدم أو الراعي

صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:

» إنبساطي وإجتماعي في تعامله مع الناس.
» يعتمد على حواسه الخمس لتلقي المعلومات.
» يستخدم عاطفة في إتخاذ قراراته.
» وصارم في أداء عمله.


نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:

الراعي حالته الرئيسية خارجية، ومن خلالها يتعامل مع الأمور ويعالجها حسب شعوره تجاهها، أو حسب توافقها مع نظام القيم الخاص به.
أما الحالة الثانوية فهي داخليه وفيها يستوعب ويفهم الأمور بإستخدام حواسه الخمس وبطريقة ملموسة.
الراعي إنسان محب للناس، وبصدق مهتم بالآخرين.
يستخدم الراعي حواسه الخمس والجانب الصارم من شخصيته ليجمع معلومات مفصلة عن الآخرين، ويستخدم هذه المعلومات لدعم الأحكام التي يطلقها. هو يرغب بأن يحب الناس، ولديه قدرة على إظهار أفضل ما فيهم.
الراعي متميز وجيد في قراءة الآخرين، وفهم وجهات نظرهم.
رغبة الراعي بأن يكون محبوباً وأن يجعل كل شيء مقبولاً للآخرين يجعله من أفضل من يقدم الدعم للآخرين.
الناس يحبون بأن يكونون بقرب الراعي، فهو يجعلهم يشعرون بالرضا عن أنفسهم.

يأخذ الراعي مسئوليته بكل جدية، ويمكن الإعتماد عليه.
وهو يقدر الأمن والإستقرار، ويركز على التعرف على تفاصيل الحياة.
يتمكن الراعي من رؤية ما يجب القيام به قبل الآخرين، ويبذل كل ما في استطاعته لإنهاء ذلك العمل.
وهو يحب القيام بمثل تلك الأعمال، وهو أفضل من يقوم بها.

المقدم نشيط وحنون.
وهو يحتاج موافقة الناس ورضاهم عنه ليشعر بالرضا عن نفسه.
من الممكن أن يتضرر كثيراً من اللامبالاة ولا يمكنه فهم القسوة.
المقدم إنسان معطي لحد كبير، ويحصل على الكثير من الرضا الذاتي من خلال سعادة الآخرين.
يرغب بأن يتم تقديره لذاته، ولما قدمه. وهو حساس كثيراً لمشاعر الآخرين، وبكل حرية يتمكن إعطاء الإهتمام والرعاية لمن يحتاجها.
لشدة عطفة وإهتمامه، قد يواجه صعوبة في رؤية أو تصديق حقيقة حول الناس الذي يهتم بهم الراعي.

ولأن شخصيته إنبساطية وعاطفية، يركز الراعي على قراءة مشاعر الآخرين وأفكارهم.
يشعر بالحاجة الدائمة لأن يكون محبوباً، وأن يكون في مركز القيادة.
وهو جيد في قراءة أفكار الآخرين ومشاعرهم، وغالباً ما يغير من تصرفاته ليرضي من هم معه في لحظة ما.

نظام القيم الخاص بالراعي معرّف خارجياً.
الراعي عادة ما يكون لديه فهم وتصور حول الكيفية التي يجب أن تكون عليها الأشياء، ولا يخجل أو يتردد عن التعبير تلك الأفكار.
ولكن، الراعي يقيس نظام القيم على العالم المحيط به، عوضاً عن أن يقيمه داخلياً.
قد يكون لديه نظام قيم وأخلاقي قوي، ولكنه معرّف من قيم وأخلاقيات المجتمع الذي يعيش فيه الراعي، وليس نابعاً من شعوره وأفكاره الخاصة.

المقدم الذي نشأ وتربى في محيط صارم ومليئ بالكرم، الأخلاق الحميدة، والنوايا الحسنة، سيكبر ليكون أكرم وألطف شخصية ممكن تصورها، سينزع اللقمة من فمه ليعطيها للمحتاج دون أن يتردد أو يعيد التفكير.
هذا النوع من المقدمين، إيثار الآخرين على النفس وحب الخير لهم صافي وأصيل ونابع من أطباعهم الشخصية.
أما المقدم الذي لم يحضى بتلك الأفضلية، التنشئة في محيط صارم ومليئ بالكرم والأخلاق الكريمة،
من المرجح أن تكون لديه أخلاقيات كثيرة تكون محل نظر. في تلك الحالة، المقدم بحسن نية يعتقد أن أفكاره وقيمة خالية من الإنحراف.
فالمقدم لا يمتلك قدرة داخلية على تحديد القيم التي ستوجهه وستصحح طريقه. في وقتنا المعاصر،
سيتمكن هذا المقدم من الحصول على تبرير للقيم التي يعتقد بها أياً كانت. هذا النوع من المقدمين حقاً خطير.
فـ “إنبساطيته” و “عاطفته” تساعده على التحكم والتلاعب بالناس، وإنعدام حدسه يمنعه من رؤية الصورة الكبيرة.
بخلاف إبن عمه “المدرس أو المعطي ”، المقدم لا يملك الحدس الذي يساعده على رؤية عواقب أعماله.
سيسعى المقدم للتلاعب بالناس لتحقيق أهدافه، وهو يعتقد أنه في ذلك يتبع قواعد سلوك أخلاقي، وأن ذلك من أجل الخير.


المقدم بشكل عام يمتلك نزعه للتحكم في محيطه. طبيعته تجعله يفرض النظام، ويسعى لإنهاء النقاشات.
المقدم يشعر بالراحة عندما يعيش في محيط مرتب ومنظم. من المرجح أنه لا يشعر بالراحة عندما يعمل على النظريات المجردة أوالمفاهيم النظرية، والتحليلات التي تهمل الجانب البشري.
وهو يتمتع بفرض النظام ووضعه الهيكلة، وسيتفوق في الأعمال التي تتطلب منه ذلك.
ولكن يجب على المقدم أن يحذر من محاولة السيطرة على الناس الذي لا يرغبون بأن تتم السيطرة عليهم.

المقدم يحترم النظام والقانون لحد كبير، ويتوقع أن يقوم الآخرين بذلك أيضاً.
وهو تقليدي، يحب أن يعمل ويطور في الأعمال والأماكن التي سبقه غيره للعمل فيها، عوضاً عن العمل في مشروع جديد لم يمسه أحد.
حاجته للأمن تدعوه لأن يتبع أي نظام أو قيادة قائمة. وذلك يجعله في بعض الأحيان يتقبل أي قانون أو نظام بشكل أعمى دون أن يشكك فيه أو يفهمه.

والمقدم الذي لم يتطور نفسه بشكل مثالي قد يشعر بإنعدام الثقة بالنفس، ويركز كل إهتمامه على تلبية حاجات الغير وإسعادهم.
أو قد يكون مهووساً بالسيطرة والتلاعب بالناس، أو حساس بشكل مبالغ فيه، يتشكك بوجود نوايا سيئة من الناس حتى عندما لايكون هناك أية نوايا.

صفات المقدم بشكل عام تكون غالباً مطابقة لأطباع المرأة في المجتمعات المعاصرة.
وعلى الرغم من ذلك، المقدم الرجل لا يظهر على أنه يحمل أطباع النساء على الإطلاق.
على النقيض من ذلك، المقدم سيكون واعياً بأطباع وأدوار الناس من كلا الجنسين، وسيكون أكثر راحة عندما يعمل في مجال يتطابق مع جنسه.
الرجل المقدم سيحمل أطباع الرجال (إلا أنه حساس أكثر من المعدل)، أما المقدم المرأة ستكون أنثوية جداً.

المقدم شخصية حنونة، متعاطف، مفيد، متعاون، لبق، متواضع، عملي، دقيق، منظم، ومتحمس.
يستمع بالعادات والتقاليد والأمن في مجتمعه، وسيكون على إتصال مستمر وعلى علاقة قوية مع أصدقاءه وعائلته.

نقاط القوة لهذه الشخصية:

» يبذل الكثير من الجهد والوقت لإنجاز واجباته وإلتزاماته.
» حنون، حسن المعشر، ومشجع بالطبيعة.
» خدوم، يحب أن يساعد الآخرين ويرضيهم.
» عملي ويتحمل المسؤولية، ويمكن الإعتماد عليه لإنجاز الواجبات اليومية.
» متفائل ومحبوب من الجميع، الناس ينجذبون إليه لا شعورياً.
» جيد في التعامل مع المال.
» تقليدي ويحب الإبقاء على قوة العلاقات الأسرية، غالباً ما سيحتفل بالمناسبات الأسرية ويحاول إشراك جميع الأسرة فيها.


نقاط الضعف:

» لا يشعر بالراحة مع التغيير، أو الإنتقال إلى أماكن جديدة.
» يكره الإنتقاد والصراعات.
» يحتاج للكثير من التشجيع ليشعر بالرضا عن نفسه.
» قد يصبح مهووساً بمعرفة نظرة الناس له.
» لا يتقبل بسهولة الحقائق السلبية عن الأشخاص المقربين منه.
» لا يولي إهتماماً بإحتياجاته الخاصة، وغالباً ما يضحي بنفسه.
» قد يستخدم اسلوب إشعار الآخرين بالذنب للتلاعب بهم وأخذ منهم مايريده.


الشخصية كزوج/زوجة:

المقدم إنسان حنون، ويعطي زوجه إهتمام وعناية خاصة. هو تقليدي للغاية ويأخذ إلتزاماته الزوجية بشكل جدي.
بمجرد أن يدخل المقدم في العلاقة الزوجية فبإمكانك التأكد أنه سيضع كل جهده لإنجاح العلاقة والوفاء بإلتزاماتها وواجباتها.

يرغب المقدم بأن يُفهم ويقدر لشخصه فقط، ولما يقدمه للآخرين.
هذه الرغبة في بعض الأحيان تصل لحد تجعله متطلب عاطفياً، وإن لم تكن ذلك التشجيع والشكر مقدم بإستمرار فإن المقدم سيلجأ لأسلوب التصيد للشكر فقط ليشبع رغبته بالإستماع له.
المقدم يكره الإنتقاد والخلافات لحد كبير.
فهو يأخذ أي نقد على أنه إتهام والتهديد له.
وهذه إحدى نقاط الضعف التي يجب أن يتنبه لها المقدم.
عندما يواجه ردود فعل سلبية، أو لا يستمع لعبارات الشكر والتشجيع فإن المقدم قد يصاب بالإكتئاب الشديد والإحباط. لذلك فإن الإمتنان والتشجيع هو أكبر هدية يمكن أن يقدمها الزوج للمقدم.

يميل المقدم لأن يكون واعياً بالوضع الإجتماعي وما يفكر به الناس. لذلك يجب أن لا يتعارض ذلك وعلاقته الزوجية.

كونه عملي للغاية، المقدم سيكون جيداً جداً في أمور إدارة المنزل. من المرجح أن يكون هو المسؤول عن العناية بالإحتياجات اليومية للمنزل، وإدارة الأمور المالية. والمقدم مهتم بالأمن والعيش بسلام، ومستعد للقيام بدوره لتحقيق ذلك لنفسه، لزوجه، وأسرته.

المقدم يحتاج بشدة للإنتماء لشيء ما، سواء أكان ذلك مؤسسة، تقاليد، أو أسرة. هذه الحاجة ستجعل منه شخصاً إجتماعياً لحد كبير، سيحضر الإحتفالات والمناسبات وسيحرص على إقامة بعضها. وعلى الغالب سيحب المقدم أن يشاركه زوجه في هذه المناسبات.

على الرغم من أن أي علاقة بين أشخاص من التصنيفات ال16 قد تكون ناجحة، إلا أن الشريك أو الزوج الطبيعي للمقدم هو: المعالج ( أو الفنان .


الشخصية كوالد/والده:

كأب أوأم، المقدم شديد الإلتزام بدوره وواجباته، وسيعبر بكل حرية عن حبه وتشجيه لأبناءه.
ويتوقع أن يبادله أبناءه بالإحترام والطاعة، ولن يتسامح مع أي إنحراف سلوكي من قبلهم. شخصيته تتميز بخاصية “العاطفة”،
ذلك يجعل من قضية العقاب وفرض الإنضباط على الأبناء أمراً صعباً، إذا لم يعمل المقدم للتغلب على ذلك، فإنه سيستخدم أساليب للعقاب غير مباشرة كالتلاعب بأبناءه ليشعرهم بالذنب.
هذه مشكلة يفضل للمقدم العمل للتغلب عليها، فالعقاب أكثر فعالية وصحية إن كان الأمر يدعو للعقاب.

المقدم شخص خدوم، يسعى لتقديم الخدمات وإسعاد من هم حوله.
وبناء على ذلك، من المرجح أن أبناء المقدم ستتوفر لهم كافة الإحتياجات العملية.
سيوفر الأب المقدم لأبناءه بيئة منظمة، يتم فيها تعريف حدود كل فرد، وحاجاته وحقوقه بشكل واضح.

نزعة المقدم للتحكم والسيطرة، وميله لأن يكون تقليدي، بالإضافة إلى تركيزه على توفير الأمن والإستقرار لأسرته، كلها ترجح أن يكون المقدم في فترة من فترات أبوته صارماً وشديد السيطرة على تصرفات أبناءه.
على الرغم من ذلك، سيكون المقدم هو المدافع وصوت أبناءه أمام الآخرين.
أطفال المقدم غالباً مايتمردون على قرارات والدهم وسلطته في مرحلة ما، وهذا سيسبب ضغط على الوالد والأبناء.
في هذه الحالة، سيميل المقدم لأن يتلاعب بمشاعر أبناءه ليشعرهم بالذنب لتصرفاتهم. وبالإعتماد على مدى هذا التلاعب، قد يتسبب في الضرر للعلاقة بين المقدم وأبناءه.

يتذكر أبناء المقدم والدهم بأنه كان والداً محباً، عطوفاً، وأنه أوجد نظام وتوجيهات ومبادئ لهم في المنزل.


الشخصية كصديق:

على الرغم من أن المقدم يضع عائلته قبل أصدقاءه، إلا أنه يحتفظ بمكان للصداقات الوثيقة، ويشعر بالولاء لأصدقاءه المقربين.
ولأنه يشعر دائماً أن يجب عليه القيام بواجباته في حياته، قد تتحول الصداقه إلى واجب ومسؤولية يتحملها المقدم.
ولكن، بشكل عام يحصل المقدم على الكثير المتعة من خلال صداقاته، ويبادل أصدقاءه الحب والعطف.

هناك مشكلتين غالباً ما تواجه المقدم في علاقات الصداقة التي يقيمها: أولاً، لا يقدر على تقديم الأشياء مجاناً، فهو دائماً يتوقع شيئاً في المقابل. وثانياً، لديه صعوبة في أن يصدق أي شيء سيء عن صديق مقرب منه.

يقدر الناس المقدم لإهتمامه الصادق بالناس، ولحنانه وطيبة قلبه.
لديه قدرة على رؤية أفضل ما في الناس، وأن يشعر الناس بالرضا عن أنفسهم.
ولذلك، قد يتمكن المقدم من تكوين علاقات مقربة مع كثير من الناس، من مختلف أصناف الشخصيات.

من المحتمل أن يمتلك المقدم منزل مرتب، جذاب، ومؤثث بشكل جيد.
يحب المقدم الإحتفالات والمناسبات، وأن يستمتع بوقته. ويرغب بأن يشعر بالإنتماء لشيء ما، مؤسسة أوتقاليد ما، ومن الغالب أن يكون لديه دائرة علاقات إجتماعية كبيرة نسبياً.



الشخصية في العمل:

الصفات الرئيسية المقدم في مكان العمل:

» منظم.
» مخلص.
» يمكن الإعتماد عليه للعمل على الأشياء حتى إنهاءها.
» يستمتع بوضع النظام، والجداول.
» يستمتع بالتفاعل مع الناس.
» طيب القلب ومتعاطف.
» يميل لوضع طلبات الآخرين قبل حاجاته.
» جيد جداً في إعطاء الرعاية والعناية.
» متعاون جداً، عضو فريق فعال.
» عملي ومتواضع.
» يقدر التعايش السلمي والأمن.
» يستمع بالتنوع في العمل، ولكنه سيؤدي الأعمال الروتينه أيضاً.
» يحتاج للتشجيع والموافقه من قبل الآخرين.
» يشعر بالرضا الذاتي والسعادة من مساعدة الآخرين.
» يعيش في الحاضر، يكره التنظير والتكهن بالمستقبل.


الأعمال التي تناسب الشخصية:

» تدبير وإقتصاد منزلي.
» ممرض.
» مدرس.
» إداري أو مشرف.
» رعاية الأطفال.
» طبيب أسرة.
» الأعمال الخيرية.
» مدير مكتب.
» مستشار أو عامل إجتماعي.
» المحاسبة أو مدقق حسابات.
» مشرف مساعد.


تطوير النفس:

لتطوير نفسك لو كان تصنيفك المقدم:



» تعرف على ماهو مهم لك. حدد أهدافك وما تريد تحقيقه في حياتك، تعرف على الأسباب التي تدعوك لهذا الإنجاز. وأجعل هذا الإنجاز دائماً نصب عينك.
» تعرف على نقاط ضعفك، قوي نفسك ولا تختبئ خلفها.
» حاول أن تكون متوازناً في علاقاتك العامة، علاقاتك الأسرية، وفي عملك.


lolo
 

ربي ثبت قلبي...

๑ . . مشرفة برزة الدراسات والبحوث . . ๑
مشرف
التسجيل
14 سبتمبر 2010
رقم العضوية
12671
المشاركات
4,129
مستوى التفاعل
851
الجنس
الإقامة
السعودية
اخبآآركـــم با جمآآعــة :bay:

عيبــني المووضوع وايــد

وان شاء الله شخصيتي بتكوون زييينة

المهم ( من اليسار لليميين )


القسم الاول:-

i i i i e e i

القسم الثاني:-

nnsnsnsnn

القسم الثالث:-

t f f f f

القسم الرابـع:-

p p j j p j j


وبسسسس

اتريااااا النتاااايـــــــج لشخصيــتي العجييبة

:eek:oo:

هلا اختي منورة ..
والحمد لله عجبك الموضوع :t6t: يسعدني .. :albarzah-5ebcbdac0f

شخصيتك /




شخصية المحامي أو المستشار


تحت تصنيف المثاليين هذه الشخصية الثالثة التي نتحدث عنها. وهي شخصية المحامي أو المستشار .

صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:

إنطوائي وانعزالي في تعامله مع الناس.
يعتمد على حدسه والحاسة السادسة لتلقي المعلومات.
يستخدم عاطفة في إتخاذ قراراته.
وصارم في أداء عمله.


نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:

المحامي حالته الرئيسية داخلية ومن خلالها يتعامل مع الأمور وفقاً لما يمليه عليه حدسه.
أما الحالة الثانوية فهي خارجية حيث يتعامل ويقرر المحامي وفقاً لشعوره وعاطفته أوما يتناسب مع قيمه الشخصية.
المحامي شخصية لطيفة، تهتم بالناس من حولها، معقدة، وله حس بالحدس غالباً ما يصيب. والمحامي أيضاً فنان ومبدع، يعيش في عالم من المعاني المخفية والإحتمالات.
والمحامون يشكلون فقط 1 في المئة من تركيبة السكان حسب الإحصائيات مما يجعلهم أكثر الشخصيات ندرة.

يولي المحامي إهتماماً كبيراً بوضع الأشياء في محيطه بشكل مرتب ومنظم.
وهو يولي أيضاً يضع الكثير من الجهد في اكتشاف آلية ونظام لإنجاز الأمور، وبشكل مستمر يضع ويعيد ترتيب أولويات حياته.
وعلى النقيض، في تفكيره المحامي يتبع أسلوب عفوي ويستخدم بديهته وحدسه. يتعرف ويفهم المحامي الأشياء بشكل بديهي،
ودون أن تكون له معرفة سابقة أو دون أن يعرف الكيفية التي توصل للفهم من خلالها. وغالباً ما يكون مصيباً، وهو يعرف ذلك.
ونتيجة لذلك، يثق المحامي ويعتمد كثيراً على حدسه وغريزته في العمليات التي يقوم بها. هذا الصراع بين عالم المستشار الخارجي والداخلي، يجعله ليس بالصرامة التي يتميز بها مجموعة الصارمين .
أو قد تلاحظ بعض علامات انعدام الترتيب والنظام في محيط المحامي، كأن يكون مكتبه غير مرتب بإستمرار.

بعض المحامين يمتلكون قوة غير طبيعية في التوقع والحدس عندما يتعلق الأمر بالناس والأشياء.
غالباً مايشعر المحامي بأن شيء ما حصل أو يحصل لشخص قريب. بعض الأحيان لا يفهم المحامي هذا الشعور، وقد لا يستطيع التعبير عنه.
وبالتالي، معظم المحامين يكونون منطوين على أنفسهم، ويشاركون الآخرين مايرغبون بمشاركته فقط.
المحامي شخصية عميقة ومعقدة، غالباً ما يكون فريداً ويصعب فهمه على الآخرين.
ويختار المحامي أن يتحفظ على جزء من ذاته ويرى من قبل الآخرين على أنه غامض.

وبدرجة تعقيد المحامي فهو لطيف بذات الدرجة. يحتفظ المحامي بمكان خاص في قلبه للناس الذين يختارهم،
هؤلاء غالباً ما يكونون قد رأوا عمق المحبة والإخلاص الذي يمتلكه المحامي. والمحامي يهتم بمشاعر الناس،
ويحاول أن يكون لطيفاً ويتجنب جرح مشاعرهم. وهو حساس للغاية تجاه الخلافات والصراعات، ولا يمكن التسامح أو التعامل معها بشكل جيد.
في حالات الصراع قد تدفع المحامي المسالم إلى حالة من الهجوم والغضب.
طبيعة المحامي تجعله ينقل حالات الشد والخلافات إلى داخل جسده، مما قد يؤدي إلى إصابته بمشاكل صحية عندما يكون تحت الكثير من الضغوطات.

لأنه يملك حدس قوي وتوقع غالباً ما يصيب، المحامي شديد الثقة بغريزته وتوقعاته فوق كل شي.
هذا يدفع المحامي لأن يكون عنيداً ومتجاهلاً لآراء الأخرين، لأنه يؤمن بأنه دائماً على حق. من جانب آخر،
المحامي هو شخص مهما بلغ حداً من الكمال، دائماً يرى أن هناك المزيد مما كان يمكنه بلوغه.

ونادراً ما يشعر المحامي بالرضا عن نفسه، يشعر أن هناك الكثير مما يجب عمله لتحسين وضعه والمجتمع من حوله.
وهو يؤمن بالتطوير المستمر، ولا يتوقف ليتذكر وينظر للإنجازات التي حققها في حياته. لديه نظام للقيم والعادات التي يؤمن بها،
ويعيش حياته وفقاً لما يراه صواباً. من جانب عاطفته، المحامي بعض الأحيان يكون لطيف وسهل المعاشرة.
ولكن، لديه توقعات عاليه من نفسه ومن عائلته، وهو لا يرضى بأقل من المثالية له ولعائلته.

المحامي بطبيعته راعي، صبور، خدوم، ومدافع. هذه الصفات تجعل منه والداً محباً وغالباً ما يكون على علاقة قوية مع أبناءه.
لديه توقعات عالية من أبناءه، ويدفعهم دائماً لأن يكونوا الأفضل دائماً. هذا يمكن أن يتضح من كون المحامي شخصية عنيدة وصعبة المراس.
ولكن بشكل عام، أبناء المحامي يتلقون تكريس وتوجيه خالص من المحامي، إلى جانب إهتمام عميق بهم.

في مكان العمل، يبرز المحامي في المواقع التي يمكن أن يكون فيها مبدعاً ويعمل بإستقلالية.
لديه حس فني بطبيعته، وبعض المحامين يبرزون في مجال العلوم البحته يفيدهم في هذا المجال إستخدامهم للحدس.
المحامي أيضاً يمكن أن يتواجد في مجال الخدمات. ولكنه لا يتعامل بشكل جيد مع الإعمال الدقيقة أو التي تحتوي على الكثير من التفاصيل. المحامي،
إما أنه سيتجاهل هذا النوع من الأعمال أو أنه سيتوجه إلى الطرف الآخر حيث سيصبح مهووساً بالتفاصيل لدرجة أن لن يستطيع رؤية الصورة الكبرى.
هذا المحامي سيقوده هوسه بالتفاصيل لآن ينتقد بحدة جميع الأفراد الذين لا يهتمون بالتفاصيل الدقيقة مثله.

المحامي إنسان موهوب بعدة أشياء لا يمتلكها الأشخاص من الشخصيات الأخرى.
الحياة ليست سهلة للمحامي، ولكنه يمتلك شعور عميق وإنجازات شخصية سيتمكن من بلوغها في حياته.


نقاط القوة لهذه الشخصية:

حنون ومشجع بطبيعته.
حساس ويهتم بمشاعر الآخرين.
عادة ما يمتلك مهارات تواصل جيدة، خصوصاً الكتابية.
يأخذ إلتزاماته بشكل جدي.
لديه توقعات عالية من نفسه ومن الآخرين. (نقطة قوة وضعف)
مستمع جيد.


نقاط الضعف:

يميل لأن يتحفظ على جزء من ذاته.
ليس جيداً في التعامل مع المال، أو العمليات اليومية الضرورية.
يكره لحد كبير النقد والصراعات أو الخلافات.
لديه توقعات عالية من نفسه ومن الآخرين. (نقطة قوة وضعف)


الشخصية كزوج/زوجة:

الزوج المحامي هو إنسان حنون، ومراعي لزوجه، ويكن عميق الحب والإخلاص لشريكه.
يتمتع بإظهار هذا الحب، ويحب أن يسمع التأكيد على الحب من زوجه.
وهو يسعى للكمال دائماً، وهذا ما يبحث عنه في العلاقة الزوجية أيضاً.
هذا في بعض الأحيان يشعر الزوج بالإزعاج لكثرة وسمو طلبات المحامي.
ولكن في أحيان أخرى يكون ذلك مبعثاً للتقدير، لأنه يدل على الإلتزام والإخلاص بالعلاقة الزوجية وعمق العناية التي يوليها المحامي لهذه العلاقة والتي قد لا تصدر من أصناف الشخصيات الأخرى.

على الرغم من أن أي علاقة بين أشخاص من التصنيفات ال16 قد تكون ناجحة، إلا أن الشريك أو الزوج الطبيعي للمحامي هو: المخترع أو البطل .


الشخصية كوالد/والده:

عادة ما يكون المحامي والد حنون وراعي لأبناءه. هدفه هو مساعدة الأبناء على النمو والنضج ليفرقوا بين ما هو صواب وما هو خاطئ، وليصبحوا مستقلين بذاتهم.
في الطريق لتحقيق ذلك، يعطي المحامي لأبناءه الحنان والرعاية التي يحتاجونها، ويعاملهم كأشخاص لهم أصواتهم المسموعة في إتخاذ قرارات الأسرة.
يريد المحامي لأبناءه أن يفكروا لأنفسهم، وأن يتخذوا القرارات الصحيحة. من الممكن أن يكون المحامي متطلباً من أبناءه،
وأيضاً قد يكون لديه توقعات عاليه لتصرفاتهم.
على الرغم من أن المحامي رقيق ولين في تعامله مع الأبناء، قد يصبح لاذعاً وعنيداً عندما لا يرقى الأبناء لتوقعاته، أو عندما يتعرض المحامي للكثير من الضغوط.
المحامي يأخذ دور الأبوه أو الأمومة بشكل جدي.
سيقدم المحامي التضحيات لصالح أبناءه دون المراجعة أو التفكير، ودون ندم.
في حياته، نقل القيم والمبادئ لأبناءه هو أحد أهم أولويات المحامي.
يتذكر أبناء المحامي والدهم كشخص حنون، صبور، وملهم.


الشخصية كصديق:

يأتي الأصدقاء في المرتبة الثانية بعد العائلة لدى المحامي.
وكما هو حال المثاليين الذين يمتلكون نظام قيم وعادات، يبحث المحامي عن الأصالة والعمق في علاقاته، وبشكل خاص يقدر المحامي الأشخاص الذين يحترمون المحامي كشخص، ولما يمثله ويؤمن به.
من المرجح أن يقيم المحامي علاقاته الإجتماعية مع أفراد من أسرته.
أو سيقيم علاقات من محيط سكنه أو مكان عمله. بعد ذلك، سيبحث وسيقيم المحامي علاقات مع أي شخص من أي تصنيف الشخصيات ال16.
غالباً ما يمتلك المحامي حدس أو فراسة حول الأشخاص، ولن يكون صبوراً مع أي شخص يشعر المحامي بأنه فاسد أو غير شريف.
هذا النوع من الأشخاص لن يجذبون نظر المحامي ولن يكون له أي ميول بالتقرب منهم.
يعجب الناس بشتى أصنافهم بالمحامي. والذي غالباً ما يكون ذو شعبية كبيرة في محيطه، والمحامي غالباً لا يكون على علم بهذه الشعبية والحب، لأنه لا يوليها إهتماماً كبيراً.
الأصدقاء المقربين للمحامي يقدرونه بشكل كبير لعطفه وإهتمامه، طرقه الجديدة والمثيرة للنظر للأشياء، ولقدرته على تحفيز وإلهام الناس لأن يكونوا أفضل ما يمكن.


الشخصية في العمل:


الصفات الرئيسية المحامي في مكان العمل:

ببداهة يفهم الناس والحالات.
مثالي.
صاحب مبدأ.
معقد وعميق.
قائد بالطبيعة.
حساس ورحيم بالناس.
خدوم.
صاحب نظرة مستقبلية.
يقدر العلاقات القوية والعميقة.
متحفظ تجاه الإفصاح على رأيه وذاته.
يكره التعامل مع التفاصيل مالم تساعده على فهم الحالة بشكل أفضل.
باستمرار يبحث عن معنى وهدف لكل شيء.
مبدع وصاحب نظرة.
يمكنه العمل وفقاً للعقل والمنطق، بإستخدام حدسه لفهم الهدف ومن ثم إيجاد الطريقة لبلوغه.


الأعمال التي تناسب الشخصية:

موجه ديني، عامل متطوع.
مدرس.
طبيب.
متخصص في مجال الطب البديل.
عالم نفس.
طبيب نفسي.
مستشار أو مرشد إجتماعي.
فنان.
مصور.
رعاية الأطفال، تعليم الأطفال في المراحل المبكرة.



تطوير النفس:


لتطوير نفسك لو كان تصنيفك المحامي:

تعرف على ماهو مهم لك. حدد أهدافك وما تريد تحقيقه في حياتك، تعرف على الأسباب التي تدعوك لهذا الإنجاز. وأجعل هذا الإنجاز دائماً نصب عينك.
تعرف على نقاط ضعفك، قوي نفسك ولا تختبئ خلفها.
حاول أن تكون متوازناً في علاقاتك العامة، علاقاتك الأسرية، وفي عملك.


cat:))
 

ربي ثبت قلبي...

๑ . . مشرفة برزة الدراسات والبحوث . . ๑
مشرف
التسجيل
14 سبتمبر 2010
رقم العضوية
12671
المشاركات
4,129
مستوى التفاعل
851
الجنس
الإقامة
السعودية
[TBL]http://www.alshohooh-upload.com/up/uploads/images/albarzah-a45ce0eda0.jpg[/TBL]

.

.



آڷڛڷآمِ عڷيْـڪمِ ۈرحمِة [آڷڷه] ۈبرڪآته



خوفي إلا تطلعين حاارس بالأخير
:^^:


ما شاء الله عليه طلعت شخصيتي بلااا
والشخصية المثاليه من بين الشخصيات:albarzah-5ebcbdac0f

تماما مطابقه لشخصيتي 99%

فعلاً أشوف نفسي بالتحليل إلي كتبتيه إلا نقطتين تكاد لا تذكر






غاده وعايشه إقروا شخصيتي زين وتمعنوا:^^:




للي ينتقدوني دووم





كنت أتوق لهالوظيفه الصراحه


بس فعلاً إختبار حلوو ويحلل الشخصيات بدقه

يعطيج العافيه على الإختبار الأكثر من رائع

شاكرين لج مجهودج الطيب

تسلمين يالمميزه

sos3..♥




وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

هلا عزيزتي سحروتة :t6t:
مشكورة ..
هيه شخصية جمميلة حيل ماشاء الله .. واسعدني تفاعلك بالموضوع cat:))
ربي يحفظك
 

غادة الرياض

๑ . . مشرفة برزة أخبار العالم والمواضيع العامة . .
مشرف
التسجيل
2 نوفمبر 2009
رقم العضوية
11164
المشاركات
5,700
مستوى التفاعل
2,392
الجنس
بسم الله :a050: هذا مو اختبار شخصية هذا شعوذه خخخخ
عن جد انصدمت احسه مو حدد شخصيتي إلا تغلغل جوّاتها
بس الحلو اني دحبشت وعرفت الطريقة :msgplusimg1434pm9: وجااااااري اختبار الشعب اللي حولي wahh

يعطيك العافية عزيزتي .. وموضوع رااااااااايق الصراحة بس مرعب حبتين :grins:


 

ظبية_الإمارات

:: مشرفة برزة الحوار والمناقشات الجاده ::
مشرف
التسجيل
1 مارس 2005
رقم العضوية
3182
المشاركات
9,235
مستوى التفاعل
400
الجنس
الإقامة
الإمارات
تسلمين حبوبه على الطرح وأنا قد سويت ها الإختبار بس ما بقول لكم شو طلعت لأني أحب شخصيتي في المنتدى محد يعرفها هههههههه :eek:oo: لأني غير wahh
 

راعية المعاني

๑ . . عضو ذهبي . . ๑
التسجيل
6 أبريل 2010
رقم العضوية
11869
المشاركات
3,767
مستوى التفاعل
731
الجنس
الإقامة
آلبحـــــــــــر..~~
وعليكم آلسلآآم وآلرحمة...~

آحب آختبآرآت آلشخصية هع ...~

فحبيت آسدح آختيآرآآتي^^....وآن شاء الله خير...~

1) eieieii

2) NSSNSSSSS

3) t f f t f

4) P j j j j j j


هالله هالله بآلشخصية آلسنعة خخخ~

مشكوؤرة فديتج ع آلطرح آلنآآيس~

وربي يعطيج آلعآفية~
لآهنتي~
 

شيبه محتشر

๑ . . عضو إمبراطوري . . ๑
التسجيل
3 يونيو 2006
رقم العضوية
4822
المشاركات
4,172
مستوى التفاعل
2,064
العمر
49
الجنس
الإقامة
مرة بالبيت ومرة ببيت ابوي ومرة على البحر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



شاركت بالموضوع

بس ابي اعرف هل في غموض بشخصيتي

ام انه حالتي عادية


1
IEEEEE


2


NSNNSNNNN


3

TTFFT


4


PPJPJPJ


:ta'7:
 

ربي ثبت قلبي...

๑ . . مشرفة برزة الدراسات والبحوث . . ๑
مشرف
التسجيل
14 سبتمبر 2010
رقم العضوية
12671
المشاركات
4,129
مستوى التفاعل
851
الجنس
الإقامة
السعودية
بسم الله :a050: هذا مو اختبار شخصية هذا شعوذه خخخخ
عن جد انصدمت احسه مو حدد شخصيتي إلا تغلغل جوّاتها
بس الحلو اني دحبشت وعرفت الطريقة :msgplusimg1434pm9: وجااااااري اختبار الشعب اللي حولي wahh

يعطيك العافية عزيزتي .. وموضوع رااااااااايق الصراحة بس مرعب حبتين :grins:



:grins:

جممميل الاختبار ..
ماشاء الله عليك :ta'7:
يعافيك يارب
وبعد فيه اختبار اعمق من هذا :grins: دوري عليه :msgplusimg1434pm9:
ربي يحفظك

تسلمين حبوبه على الطرح وأنا قد سويت ها الإختبار بس ما بقول لكم شو طلعت لأني أحب شخصيتي في المنتدى محد يعرفها هههههههه :eek:oo: لأني غير wahh

ربي يسلمك الظبية ..
هههههههه ماعندك مشكلة سدحي النتيجة هنا نتعرف عليك اكثر :grins:
ربي يحفظك
 

ربي ثبت قلبي...

๑ . . مشرفة برزة الدراسات والبحوث . . ๑
مشرف
التسجيل
14 سبتمبر 2010
رقم العضوية
12671
المشاركات
4,129
مستوى التفاعل
851
الجنس
الإقامة
السعودية
وعليكم آلسلآآم وآلرحمة...~

آحب آختبآرآت آلشخصية هع ...~

فحبيت آسدح آختيآرآآتي^^....وآن شاء الله خير...~

1) eieieii

2) NSSNSSSSS

3) t f f t f

4) P j j j j j j


هالله هالله بآلشخصية آلسنعة خخخ~

مشكوؤرة فديتج ع آلطرح آلنآآيس~

وربي يعطيج آلعآفية~
لآهنتي~

حياك الله ..
هههههه الشخصية السنعه تعتمد عليك :^^: ..
العفو عزيزتي .. وتفداك الدنيا يارب
يعافيك عزيزتي ولاهان غاليك :rose:

شخصيتك نفس شخصية غادة :grins:




المقدم أو الراعي


تحت تصنيف الأوصياء هذه الشخصية الثالثة التي نتحدث عنها. وهي شخصية المقدم أو الراعي

صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:

» إنبساطي وإجتماعي في تعامله مع الناس.
» يعتمد على حواسه الخمس لتلقي المعلومات.
» يستخدم عاطفة في إتخاذ قراراته.
» وصارم في أداء عمله.


نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:

الراعي حالته الرئيسية خارجية، ومن خلالها يتعامل مع الأمور ويعالجها حسب شعوره تجاهها، أو حسب توافقها مع نظام القيم الخاص به.
أما الحالة الثانوية فهي داخليه وفيها يستوعب ويفهم الأمور بإستخدام حواسه الخمس وبطريقة ملموسة.
الراعي إنسان محب للناس، وبصدق مهتم بالآخرين.
يستخدم الراعي حواسه الخمس والجانب الصارم من شخصيته ليجمع معلومات مفصلة عن الآخرين، ويستخدم هذه المعلومات لدعم الأحكام التي يطلقها. هو يرغب بأن يحب الناس، ولديه قدرة على إظهار أفضل ما فيهم.
الراعي متميز وجيد في قراءة الآخرين، وفهم وجهات نظرهم.
رغبة الراعي بأن يكون محبوباً وأن يجعل كل شيء مقبولاً للآخرين يجعله من أفضل من يقدم الدعم للآخرين.
الناس يحبون بأن يكونون بقرب الراعي، فهو يجعلهم يشعرون بالرضا عن أنفسهم.

يأخذ الراعي مسئوليته بكل جدية، ويمكن الإعتماد عليه.
وهو يقدر الأمن والإستقرار، ويركز على التعرف على تفاصيل الحياة.
يتمكن الراعي من رؤية ما يجب القيام به قبل الآخرين، ويبذل كل ما في استطاعته لإنهاء ذلك العمل.
وهو يحب القيام بمثل تلك الأعمال، وهو أفضل من يقوم بها.

المقدم نشيط وحنون.
وهو يحتاج موافقة الناس ورضاهم عنه ليشعر بالرضا عن نفسه.
من الممكن أن يتضرر كثيراً من اللامبالاة ولا يمكنه فهم القسوة.
المقدم إنسان معطي لحد كبير، ويحصل على الكثير من الرضا الذاتي من خلال سعادة الآخرين.
يرغب بأن يتم تقديره لذاته، ولما قدمه. وهو حساس كثيراً لمشاعر الآخرين، وبكل حرية يتمكن إعطاء الإهتمام والرعاية لمن يحتاجها.
لشدة عطفة وإهتمامه، قد يواجه صعوبة في رؤية أو تصديق حقيقة حول الناس الذي يهتم بهم الراعي.

ولأن شخصيته إنبساطية وعاطفية، يركز الراعي على قراءة مشاعر الآخرين وأفكارهم.
يشعر بالحاجة الدائمة لأن يكون محبوباً، وأن يكون في مركز القيادة.
وهو جيد في قراءة أفكار الآخرين ومشاعرهم، وغالباً ما يغير من تصرفاته ليرضي من هم معه في لحظة ما.

نظام القيم الخاص بالراعي معرّف خارجياً.
الراعي عادة ما يكون لديه فهم وتصور حول الكيفية التي يجب أن تكون عليها الأشياء، ولا يخجل أو يتردد عن التعبير تلك الأفكار.
ولكن، الراعي يقيس نظام القيم على العالم المحيط به، عوضاً عن أن يقيمه داخلياً.
قد يكون لديه نظام قيم وأخلاقي قوي، ولكنه معرّف من قيم وأخلاقيات المجتمع الذي يعيش فيه الراعي، وليس نابعاً من شعوره وأفكاره الخاصة.

المقدم الذي نشأ وتربى في محيط صارم ومليئ بالكرم، الأخلاق الحميدة، والنوايا الحسنة، سيكبر ليكون أكرم وألطف شخصية ممكن تصورها، سينزع اللقمة من فمه ليعطيها للمحتاج دون أن يتردد أو يعيد التفكير.
هذا النوع من المقدمين، إيثار الآخرين على النفس وحب الخير لهم صافي وأصيل ونابع من أطباعهم الشخصية.
أما المقدم الذي لم يحضى بتلك الأفضلية، التنشئة في محيط صارم ومليئ بالكرم والأخلاق الكريمة،
من المرجح أن تكون لديه أخلاقيات كثيرة تكون محل نظر. في تلك الحالة، المقدم بحسن نية يعتقد أن أفكاره وقيمة خالية من الإنحراف.
فالمقدم لا يمتلك قدرة داخلية على تحديد القيم التي ستوجهه وستصحح طريقه. في وقتنا المعاصر،
سيتمكن هذا المقدم من الحصول على تبرير للقيم التي يعتقد بها أياً كانت. هذا النوع من المقدمين حقاً خطير.
فـ “إنبساطيته” و “عاطفته” تساعده على التحكم والتلاعب بالناس، وإنعدام حدسه يمنعه من رؤية الصورة الكبيرة.
بخلاف إبن عمه “المدرس أو المعطي ”، المقدم لا يملك الحدس الذي يساعده على رؤية عواقب أعماله.
سيسعى المقدم للتلاعب بالناس لتحقيق أهدافه، وهو يعتقد أنه في ذلك يتبع قواعد سلوك أخلاقي، وأن ذلك من أجل الخير.


المقدم بشكل عام يمتلك نزعه للتحكم في محيطه. طبيعته تجعله يفرض النظام، ويسعى لإنهاء النقاشات.
المقدم يشعر بالراحة عندما يعيش في محيط مرتب ومنظم. من المرجح أنه لا يشعر بالراحة عندما يعمل على النظريات المجردة أوالمفاهيم النظرية، والتحليلات التي تهمل الجانب البشري.
وهو يتمتع بفرض النظام ووضعه الهيكلة، وسيتفوق في الأعمال التي تتطلب منه ذلك.
ولكن يجب على المقدم أن يحذر من محاولة السيطرة على الناس الذي لا يرغبون بأن تتم السيطرة عليهم.

المقدم يحترم النظام والقانون لحد كبير، ويتوقع أن يقوم الآخرين بذلك أيضاً.
وهو تقليدي، يحب أن يعمل ويطور في الأعمال والأماكن التي سبقه غيره للعمل فيها، عوضاً عن العمل في مشروع جديد لم يمسه أحد.
حاجته للأمن تدعوه لأن يتبع أي نظام أو قيادة قائمة. وذلك يجعله في بعض الأحيان يتقبل أي قانون أو نظام بشكل أعمى دون أن يشكك فيه أو يفهمه.

والمقدم الذي لم يتطور نفسه بشكل مثالي قد يشعر بإنعدام الثقة بالنفس، ويركز كل إهتمامه على تلبية حاجات الغير وإسعادهم.
أو قد يكون مهووساً بالسيطرة والتلاعب بالناس، أو حساس بشكل مبالغ فيه، يتشكك بوجود نوايا سيئة من الناس حتى عندما لايكون هناك أية نوايا.

صفات المقدم بشكل عام تكون غالباً مطابقة لأطباع المرأة في المجتمعات المعاصرة.
وعلى الرغم من ذلك، المقدم الرجل لا يظهر على أنه يحمل أطباع النساء على الإطلاق.
على النقيض من ذلك، المقدم سيكون واعياً بأطباع وأدوار الناس من كلا الجنسين، وسيكون أكثر راحة عندما يعمل في مجال يتطابق مع جنسه.
الرجل المقدم سيحمل أطباع الرجال (إلا أنه حساس أكثر من المعدل)، أما المقدم المرأة ستكون أنثوية جداً.

المقدم شخصية حنونة، متعاطف، مفيد، متعاون، لبق، متواضع، عملي، دقيق، منظم، ومتحمس.
يستمع بالعادات والتقاليد والأمن في مجتمعه، وسيكون على إتصال مستمر وعلى علاقة قوية مع أصدقاءه وعائلته.

نقاط القوة لهذه الشخصية:

» يبذل الكثير من الجهد والوقت لإنجاز واجباته وإلتزاماته.
» حنون، حسن المعشر، ومشجع بالطبيعة.
» خدوم، يحب أن يساعد الآخرين ويرضيهم.
» عملي ويتحمل المسؤولية، ويمكن الإعتماد عليه لإنجاز الواجبات اليومية.
» متفائل ومحبوب من الجميع، الناس ينجذبون إليه لا شعورياً.
» جيد في التعامل مع المال.
» تقليدي ويحب الإبقاء على قوة العلاقات الأسرية، غالباً ما سيحتفل بالمناسبات الأسرية ويحاول إشراك جميع الأسرة فيها.


نقاط الضعف:

» لا يشعر بالراحة مع التغيير، أو الإنتقال إلى أماكن جديدة.
» يكره الإنتقاد والصراعات.
» يحتاج للكثير من التشجيع ليشعر بالرضا عن نفسه.
» قد يصبح مهووساً بمعرفة نظرة الناس له.
» لا يتقبل بسهولة الحقائق السلبية عن الأشخاص المقربين منه.
» لا يولي إهتماماً بإحتياجاته الخاصة، وغالباً ما يضحي بنفسه.
» قد يستخدم اسلوب إشعار الآخرين بالذنب للتلاعب بهم وأخذ منهم مايريده.


الشخصية كزوج/زوجة:

المقدم إنسان حنون، ويعطي زوجه إهتمام وعناية خاصة. هو تقليدي للغاية ويأخذ إلتزاماته الزوجية بشكل جدي.
بمجرد أن يدخل المقدم في العلاقة الزوجية فبإمكانك التأكد أنه سيضع كل جهده لإنجاح العلاقة والوفاء بإلتزاماتها وواجباتها.

يرغب المقدم بأن يُفهم ويقدر لشخصه فقط، ولما يقدمه للآخرين.
هذه الرغبة في بعض الأحيان تصل لحد تجعله متطلب عاطفياً، وإن لم تكن ذلك التشجيع والشكر مقدم بإستمرار فإن المقدم سيلجأ لأسلوب التصيد للشكر فقط ليشبع رغبته بالإستماع له.
المقدم يكره الإنتقاد والخلافات لحد كبير.
فهو يأخذ أي نقد على أنه إتهام والتهديد له.
وهذه إحدى نقاط الضعف التي يجب أن يتنبه لها المقدم.
عندما يواجه ردود فعل سلبية، أو لا يستمع لعبارات الشكر والتشجيع فإن المقدم قد يصاب بالإكتئاب الشديد والإحباط. لذلك فإن الإمتنان والتشجيع هو أكبر هدية يمكن أن يقدمها الزوج للمقدم.

يميل المقدم لأن يكون واعياً بالوضع الإجتماعي وما يفكر به الناس. لذلك يجب أن لا يتعارض ذلك وعلاقته الزوجية.

كونه عملي للغاية، المقدم سيكون جيداً جداً في أمور إدارة المنزل. من المرجح أن يكون هو المسؤول عن العناية بالإحتياجات اليومية للمنزل، وإدارة الأمور المالية. والمقدم مهتم بالأمن والعيش بسلام، ومستعد للقيام بدوره لتحقيق ذلك لنفسه، لزوجه، وأسرته.

المقدم يحتاج بشدة للإنتماء لشيء ما، سواء أكان ذلك مؤسسة، تقاليد، أو أسرة. هذه الحاجة ستجعل منه شخصاً إجتماعياً لحد كبير، سيحضر الإحتفالات والمناسبات وسيحرص على إقامة بعضها. وعلى الغالب سيحب المقدم أن يشاركه زوجه في هذه المناسبات.

على الرغم من أن أي علاقة بين أشخاص من التصنيفات ال16 قد تكون ناجحة، إلا أن الشريك أو الزوج الطبيعي للمقدم هو: المعالج ( أو الفنان .


الشخصية كوالد/والده:

كأب أوأم، المقدم شديد الإلتزام بدوره وواجباته، وسيعبر بكل حرية عن حبه وتشجيه لأبناءه.
ويتوقع أن يبادله أبناءه بالإحترام والطاعة، ولن يتسامح مع أي إنحراف سلوكي من قبلهم. شخصيته تتميز بخاصية “العاطفة”،
ذلك يجعل من قضية العقاب وفرض الإنضباط على الأبناء أمراً صعباً، إذا لم يعمل المقدم للتغلب على ذلك، فإنه سيستخدم أساليب للعقاب غير مباشرة كالتلاعب بأبناءه ليشعرهم بالذنب.
هذه مشكلة يفضل للمقدم العمل للتغلب عليها، فالعقاب أكثر فعالية وصحية إن كان الأمر يدعو للعقاب.

المقدم شخص خدوم، يسعى لتقديم الخدمات وإسعاد من هم حوله.
وبناء على ذلك، من المرجح أن أبناء المقدم ستتوفر لهم كافة الإحتياجات العملية.
سيوفر الأب المقدم لأبناءه بيئة منظمة، يتم فيها تعريف حدود كل فرد، وحاجاته وحقوقه بشكل واضح.

نزعة المقدم للتحكم والسيطرة، وميله لأن يكون تقليدي، بالإضافة إلى تركيزه على توفير الأمن والإستقرار لأسرته، كلها ترجح أن يكون المقدم في فترة من فترات أبوته صارماً وشديد السيطرة على تصرفات أبناءه.
على الرغم من ذلك، سيكون المقدم هو المدافع وصوت أبناءه أمام الآخرين.
أطفال المقدم غالباً مايتمردون على قرارات والدهم وسلطته في مرحلة ما، وهذا سيسبب ضغط على الوالد والأبناء.
في هذه الحالة، سيميل المقدم لأن يتلاعب بمشاعر أبناءه ليشعرهم بالذنب لتصرفاتهم. وبالإعتماد على مدى هذا التلاعب، قد يتسبب في الضرر للعلاقة بين المقدم وأبناءه.

يتذكر أبناء المقدم والدهم بأنه كان والداً محباً، عطوفاً، وأنه أوجد نظام وتوجيهات ومبادئ لهم في المنزل.


الشخصية كصديق:

على الرغم من أن المقدم يضع عائلته قبل أصدقاءه، إلا أنه يحتفظ بمكان للصداقات الوثيقة، ويشعر بالولاء لأصدقاءه المقربين.
ولأنه يشعر دائماً أن يجب عليه القيام بواجباته في حياته، قد تتحول الصداقه إلى واجب ومسؤولية يتحملها المقدم.
ولكن، بشكل عام يحصل المقدم على الكثير المتعة من خلال صداقاته، ويبادل أصدقاءه الحب والعطف.

هناك مشكلتين غالباً ما تواجه المقدم في علاقات الصداقة التي يقيمها: أولاً، لا يقدر على تقديم الأشياء مجاناً، فهو دائماً يتوقع شيئاً في المقابل. وثانياً، لديه صعوبة في أن يصدق أي شيء سيء عن صديق مقرب منه.

يقدر الناس المقدم لإهتمامه الصادق بالناس، ولحنانه وطيبة قلبه.
لديه قدرة على رؤية أفضل ما في الناس، وأن يشعر الناس بالرضا عن أنفسهم.
ولذلك، قد يتمكن المقدم من تكوين علاقات مقربة مع كثير من الناس، من مختلف أصناف الشخصيات.

من المحتمل أن يمتلك المقدم منزل مرتب، جذاب، ومؤثث بشكل جيد.
يحب المقدم الإحتفالات والمناسبات، وأن يستمتع بوقته. ويرغب بأن يشعر بالإنتماء لشيء ما، مؤسسة أوتقاليد ما، ومن الغالب أن يكون لديه دائرة علاقات إجتماعية كبيرة نسبياً.



الشخصية في العمل:

الصفات الرئيسية المقدم في مكان العمل:

» منظم.
» مخلص.
» يمكن الإعتماد عليه للعمل على الأشياء حتى إنهاءها.
» يستمتع بوضع النظام، والجداول.
» يستمتع بالتفاعل مع الناس.
» طيب القلب ومتعاطف.
» يميل لوضع طلبات الآخرين قبل حاجاته.
» جيد جداً في إعطاء الرعاية والعناية.
» متعاون جداً، عضو فريق فعال.
» عملي ومتواضع.
» يقدر التعايش السلمي والأمن.
» يستمع بالتنوع في العمل، ولكنه سيؤدي الأعمال الروتينه أيضاً.
» يحتاج للتشجيع والموافقه من قبل الآخرين.
» يشعر بالرضا الذاتي والسعادة من مساعدة الآخرين.
» يعيش في الحاضر، يكره التنظير والتكهن بالمستقبل.


الأعمال التي تناسب الشخصية:

» تدبير وإقتصاد منزلي.
» ممرض.
» مدرس.
» إداري أو مشرف.
» رعاية الأطفال.
» طبيب أسرة.
» الأعمال الخيرية.
» مدير مكتب.
» مستشار أو عامل إجتماعي.
» المحاسبة أو مدقق حسابات.
» مشرف مساعد.


تطوير النفس:

لتطوير نفسك لو كان تصنيفك المقدم:



» تعرف على ماهو مهم لك. حدد أهدافك وما تريد تحقيقه في حياتك، تعرف على الأسباب التي تدعوك لهذا الإنجاز. وأجعل هذا الإنجاز دائماً نصب عينك.
» تعرف على نقاط ضعفك، قوي نفسك ولا تختبئ خلفها.
» حاول أن تكون متوازناً في علاقاتك العامة، علاقاتك الأسرية، وفي عملك.
 

ربي ثبت قلبي...

๑ . . مشرفة برزة الدراسات والبحوث . . ๑
مشرف
التسجيل
14 سبتمبر 2010
رقم العضوية
12671
المشاركات
4,129
مستوى التفاعل
851
الجنس
الإقامة
السعودية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



شاركت بالموضوع

بس ابي اعرف هل في غموض بشخصيتي

ام انه حالتي عادية


1
IEEEEE


2


NSNNSNNNN


3

TTFFT


4


PPJPJPJ


:ta'7:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياك الله أخوي الشيبة ..
اسعدني حيل تفاعلك بالاختبار ..
بدون اختبار شخصيتك جممممميلة ماشاء الله .. وانسان رائع .. وانساني .. :ay:
ربي يحفظك
لك التحليل .. وخبرنا ايش تعقيبك :grins:




المعماري أو المفكر

صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:

» إنطوائي أو إنعزالي في تعامله مع الناس.
» يعتمد على حدسه والحاسة السادسة لتلقي المعلومات.
» يستخدم عقله في إتخاذ قراراته.
» ومتساهل في أداء عمله.


نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:

في تعامله مع العالم الخارجي، المفكر له حالتين.
الحالة الأولى داخلية ومن خلالها يستخدم المفكر المنطق والعقل ليتعامل مع الأشياء.
والآخر هو خارجي حيث يفاضل بين الأشياء بإستخدام حدسه.
المفكر يعيش حياته بين الإحتمالات، ويرى الأشياء بعين المصحح الذي يبحث عن طريقة جعلها تعمل بشكل أفضل، أو كيف من الممكن أن تئول إليه.
يعيش المفكر أو المعماري في المقام الأول داخل عقله، حيث يحلل المشاكل المعقدة إلى أجزاء بسيطة، أو يكتشف الأنماط المتشابهة، ليستنتج شرح وتفسير منطقي لهذه المشاكل.
يبحث المفكر عن الوضوح في كل شيء، ولذلك يسعى دائماً لإيجاد التفسيرات لكل ما يصادفه.
غالباً ما يكون من النوع الذي يكثر من الشرود الذهني، وهو يحب المعرفة وله القدره على تطبيق النظريات على الواقع لحل ما يصادفه من مشاكل في الحياة أو العمل.
يمكن القول عن المفكر أنه يعيش في عالمه الخاص، داخل عقله، وقد لا يولي إهتمام كبير بالعالم الخارجي والأحداث التي تحدث فيه.

المفكر يقدر المعرفة والعلم فوق كل شيء.
عقله يعمل بشكل متواصل لإيجاد نظريات جديدة أو إثبات أو دحض نظريات قائمة. ينهج المفكر أسلوب الحماس والتشكيك أثناء محاولة قراءته لنظرية أو مشكلة قائمة، ويتجاهلون أي معلومات أو آراء متعلقه بهذه النظرية أو المشكلة، ويتسخدمون معرفتهم ومعرفتهم الخاصة لإيجاد الحل بطريقتهم الخاصة.

يبحث المفكر عن تفسيرات منطقية أو أنماط لأي شيء يشد إنتباهم. يتحمس المفكر بشدة للأفكار الجديدة، ويتعاملون معها بشكل موضوعي وتجريدي خالي من العواطف.
قد يبدو المفكر حالماً ومنعزلاً للآخرين ، لأنه يقضي الكثير من وقته وحيداً يفكر. يكره المفكر العمل على الأشياء الروتينيه، بل هو يفضل العمل على مشروع شديد التعقيد على أن يعمل على مشروع بسيط ومكرر.
ويبذل المفكر الكثير من وقته وجهده إن تصادم مع فكرة أزعجه عدم قدرته على فهمها أو حلها.

لا يحب المفكر السيطرة أو قيادة الناس، غالباً ما يكون متسامحاً ومرناً مالم يتم المس بما يؤمن أو يعتقد به، في هذه الحالة قد يكون متصلباً وحاسماً جداً.
المفكر خجول عند مقابلة أناس جدد، ولكنه يكون شديد الحماس والثقة بالنفس حين يقابل أناس يعرفهم جيداً أو حين يناقش أفكار أو نظريات يفهمها بشكل جيد.

المفكر لا يقدر ولا يفهم أي قرار اتخذ إستناداً إلى مشاعر أو أحاسيس.
فهو يبحث دوماً عن الاسباب المنطقية للأشياء، ولا يفهم الأسباب الداعية لتطبيق المشاعر على القرارات.
المفكر غالباً لا يكون على تناغم مع مشاعر من هم حوله، وكذلك لا يمكنه تلبية الحاجات العاطفية لهم.

يواجه المفكر مشكلة مع تعظيم الذات والتمرد على المجتمع، كون ذلك لا يتناسق مع قدراته الإبداعية.
لا يملك المفكر الكثير من العواطف ولذلك قد يواجه مشكله التعبير عن عواطف في علاقته الحميمة.
إذا لم يطور المفكر جانبه الحسي لفهم مشاعر الناس من حوله قد يكون حاد الطباع وشديد الصراحة مع الغير لدرجة يكون معها جارحاً.
إذا لم يتمكن المفكر من وجود محيط يبذل فيه قدراته ويفرغ فيه من طاقاته الإبداعية فإنه سيصبح سلبياً ومتهكماً للغاية.
وإذا لم يطور المفكر الجانب الحسي في نفسه فإنه لن يولي إهتماماً بصيانة ذاته أو نفسه، وأداء أشياء كدفع الفواتير أو اللبس بشكل جيد.

من المهم جداً أن يتم التعبير عن الحقائق والأفكار بشكل صحيح ودقيق جداً للمفكر.
ويتحدث المفكر ويعبر عن الأفكار التي يؤمن بها ويعتقد بصحتها. في بعض الأحيان، الفهم الدقيق الذي استوعبه المفكر يكون من الصعب فهمه لدى الآخرين.
وبطبيعة الحال المفكر غالباً لا يولي إهتماماً بتبسيط النظريات التي فهمها للآخرين، وغالباً ما ينتقل المفكر إلى العمل إلى مشروع جديد فور عثوره على الحل لمشروعه الحالي.
من المهم أن يتذكر المفكر أن يبسط ويوضح نظرياته وأفكاره للآخرين فلا فائدة من النظريات إن لم يفهمها أحد غيره.

المفكر غالباً ما يكون مستقلاً، غير تقليدي، وفريد من نوعه.
لا يولي المفكر أهمية كبيره للأهداف التقليدية كأن يكون مشهوراً وله شعبية، أو الأمن والإستقرار.
وفي العادة يمكن القول عنه أنه شخصية معقدة، وقد يميل لأن يكون مزاجي وعصبي.
المفكر بارع جداً، وله طريقة تفكير فريدة من نوعها تسمح له بتحليل الأفكار ولذلك معظم الإختراعات في العالم قام بها المفكرون.
يتمكن المفكر من الإبداع إن سمح له بالعمل وحيداً، وحين يدعم من حوله عبقريته وإبداعه.
يمكن للمفكرين إنجاز الكثير من الأشياء المبدعه فهم رواد الأفكار الجديدة في المجتمع.

نقاط القوة لهذه الشخصية:

» يشعرون بالحب والمودة شبية بحب الأطفال للقريبين منهم.
» غالباً ما يكون متساهلاً وسهل المعاشرة، وعلى إستعداد للتضحية لأقرانهم.
» يعمل بحماس شديد على الأشياء التي تشدهم.
» واسع الإبداع والخيال.
» لا يشعر بالتهديد عند النقد أو الصراعات والنقاشات.
» غير متطلب، في حاجاته اليومية.


نقاط الضعف:

» طبيعته ليست متناغمه مع مشاعر الغير، وبطيء في الإستجابة لمشاعرهم.
» ليس جيداً في التعبير عن مشاعره وعواطفه.
» يميل لأن يكون شكاكاً ومشتبهاً بالغير.
» عادة لا يكون جيداً في التعامل مع المسائل العملية، مثل إدارة الأموال، مالم تكن هي مجال عمله.
» يجد صعوبة في ترك العلاقات السيئة أو الفاشلة.
» حين يتصادم مع مشكلة فهو إما أن يتجاهلها بشكل كلي أو يواجهها بشكل عصبي وغاضب.


الشخصية كزوج/زوجة:

يتعامل المفكر مع الزواج أو العلاقة بشكل جدي جداً، كتعامله مع أي شيء آخر في الحياة.
المفكر غالباً ما يكون مخلص ووفي في علاقته ويؤمن بإلتزاماته الزوجية.
وكونه غير متطلب ما سيجعل الحياة أسهل لقرينه.
عقل المفكر شديد التعقيد حين تتعلق المسألة بنظرية أو فكرة، ولكن المفكر يكون شديد البساطة والصراحة والوضوح حين يأتي الموضوع لعلاقته الزوجية.

كون المفكر شديد الوضوح والصراحة في علاقته لا يعني أنه لا يفكر بعمق، يمتلك عاطفة جياشة أو يتمتع بخيال. المفكر شخص مبدع بشكل كبير، ويطبق الكثير من هذا الابداع في حياته، ولكنه في بعض الأحيان يواجه مشكلة في تحويل خياله وأفكاره إلى واقع.

أكبر مشكلة للزوج المفكر هي بطء فهم وتلبية الحاجات العاطفية لزوجه.
قد يكون المفكر شديد التعلق والإخلاص لعلاقة ولكنه لا يتمكن من التعبير عن ذلك الشعور.
وعندما يعبر المفكر عن مشاعره فهو يفعل ذلك حين يرى الوقت المناسب قد حان وليس تلبية لحاجات قرينه.
هذه المشكلة قد تكون سبب معظم الخلافات الزوجية في العلاقات بين المفكر وغيره، لذا يجب على المفكر التنبه لها.

المفكر لا يحب التعامل مع العلاقات المعقدة والمتشابكة، ويفضل تجاهل الخلافات والمشاكل في هذه العلاقات.
وإذا شعر أو ألزم بالمشاركة فإنه سيتبع أسلوب تحليل منطقي وعقلاني بحت، مما قد يعقد المشكلة ويتسبب في خروجها عن السيطرة.
لذا يجب أن يتنبه المفكر أن الناس غالباً يرغبون في التأييد أو يشعرون بأنهم محبوبين وأن هناك من يساندهم ويراعهم ويدعمهم.

على الرغم من أن أي علاقة بين أشخاص من التصنيفات ال16 قد تكون ناجحة، إلا أن الشريك أو الزوج الطبيعي للمفكر هو: رئيس الأركان أو المشرف .


الشخصية كوالد/والده:

المفكر يحب ويحترم المعرفة، وسيحاول تمرير ذلك لأبناءه.
أكثر ما سيشعره بالإرتياح هو رؤيته أبناءه يكبرون ليكونون مستقليين، راشدين وعقلانيين.
يشجع المفكر أبناءه على الإستقلالية، سيعزز عندهم حس المسؤولية، سيحترم آراء أبناءه ورغباتهم، وسيسمح لابناءه بالتعبير عن آراءهم في المواضيع التي تتعلق بقرارات الأسرة.

المفكر غالباً ما يكون والداً متساهلاً ومرناً مع أبناءه، إلى درجة كبيره، قد تصل لحد عدم التدخل في أمور الأبناء وترك موضوع التدخل للزوجة.
والمفكر متساهل في موضوع إلتزامته الحياتيه وسينقل هذا الشيء لأبناءه مالم يحاول زوجه التعديل ووضع الحدود لتصرفات الأبناء.
ولكن على الرغم من ذلك، المفكر يأخذ مسؤليته كوالد بشكل جدي جداً.
وسيبذل كل ما بوسعه ليجعل أبناءه يكبرون ليكونون راشدين ومستقليين، وكذلك الحصول على الكثير من المرح والمتعة في طفولتهم.
وأيضاً غالباً ما يكون المفكر والد داعم ومخلص لأبناءه.

قد يواجه المفكر مشكله في تلبية الإحتياجيات العاطفية لأبناءه.
على الرغم من كونه والد معطي ومتفاني إلا أنه يجد مشكله في العثور على الإشارات وطلبات المشاعر التي يصدرها أبناءه.

يذكر أبناء المفكر والدهم على أنه كان يحترمهم، مخلص، عادل، ومتسامح. على الرغم من أنه لم يظهر ذلك بشكل واضح ودائم.



الشخصية كصديق:

يبحث المفكر عن صديق يشاركه نفس الإهتمامات والطموحات.
ولأن المفكر يحب النظريات، الأفكار، والمفاهيم فهو غالباً لا يفهم ويكون قليل الصبر مع الحسيين الذين لا يرتاحون للمفاهيم المجردة.

الشخصية في العمل:
الصفات الرئيسية للمفكر في مكان العمل:



» يحب النظرية المجردة والأفكار.
» باحث عن الحقائق. يرغب في فهم الاشياء من خلال تحليل المبادئ والتركيبات.
» يقدر المعرفة والإختصاص فوق كل شيء.
» لديهم معايير عالية جداً لجودة أداء الأعمال، ويطبقونها على أنفسهم.
» مستقل وفريد من نوعه. وقد يكون غريب الأطوار في بعض الأحيان.
» يعمل بشكل أفضل لوحده، ويقدر الحكم الذاتي.
» لا رغبة لديه في أن يقود أو أن يقاد.
» لا يحب التفاصيل البسيطة.
» لا يهتم بالتطبيق العملي للعلوم التي يتخصص بها.
» مبدع وثاقب.
» ينظر للمستقبل.
» عادة ما يكون بارعاً وعبقرياً.
» يثق في بأراءه وأفكاره فوق آراء وأفكار غيره.
» يعيش في عقله وعالمه الخاص، وقد يرى بأنه إنعزالي وبعيد عن غيره من الناس.


الأعمال التي تناسب الشخصية:

» عالم، خصوصاً في مجال الكيمياء والفيزياء.
» مصور.
» مخطط إستراتيجي.
» عالم رياضيات.
» أساتذة الجامعات.
» مبرمجي كمبيوتر، محلل نظم، متخصص بالكمبيوتر.
» كاتب تقني.
» مهندس.
» محامي/مدعي عام.
» قاضي.


تطوير النفس:

لتطوير نفسك لو كان تصنيفك مفكر:

» تعرف على ماهو مهم لك. حدد أهدافك وما تريد تحقيقه في حياتك، تعرف على الأسباب التي تدعوك لهذا الإنجاز. وأجعل هذا الإنجاز دائماً نصب عينك.
» تعرف على نقاط ضعفك، قوي نفسك ولا تختبئ خلفها.
» حاول أن تكون متوازناً في علاقاتك العامة، علاقاتك الأسرية، وفي عملك.




موفق اخوي الشيبة
 
عودة
أعلى