عاااااااااااااااش باتمان .. بتاع كلّو هااااااااا .. ككك
لااااا الصدق ينقال ..
سحروته .. هي أوكسجين البرزة .. و بدونها البرزة بتفقد رونقها الحالي ..
فهي
الأخت المرحه .. و الأم الفاضله .. و الجدّه الحكيمه .. و الجاره الكريمه .. و العمّه الدؤوبه .. و الخاله الفلفوله .. ككك
سحروته .. إنها اقوى من الشدة اطول من المدة أحد من السين اسرع من لمح العين ..
سحروته .. و كما وصفها أحد النقّاد البيزنطيين في العصور الوسطى فهي كالفراشه التي تطير بين الزهور .. فيأتي طفل ليعطيها بالزنوبه حقته ..
و لكنها فراشة .. و ليست الفراشة التي تخم و تبيع في المقصف و تغسل و تمسح .. إنما فراشة الحقل التي ترفرف و تطير و تحلّق بين الزهور ..
سحروته .. هي الخنساء في يومنا هذا .. فقد كذب من قال بأن الخنساء كانت من شعراء الجاهلية .. فإنني أرد عليه و أقول بأن خنساءتنا أحسن من خنساءتكم ..
سحروته .. العقل المدبّر و القلم المفكّر و اللوشن المعطّر .... بإختصار .. ملطّف جووو البرزة ..
سحروته .. كالنخلة الغنية بالرطب .. كالشارع بلياااا مطب .. كــحفلة شواء بلااا حطب .. أشم ريحة عطب .. ككك
ماذا نقول .. إننا نتلعثم و تخوننا الكلمات في حق هذه الإنسانة النابغه ...
فـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شكرا .. شكرا .. شكرا .. شكرا .. شكرا .. شكرا .. موووب جنّه زيّدت الشكّر ..
ملحا .. ملحا .. ملحا .. ككككك

لا تهددني .. مثلي أنا ما يتهدد *** دمي أنا حامي و دم غيري أحرقه
ما أهاب سلاحٍ ٍ لو عليه تسدد *** راسي أنا ما يقطعه إلاّ الذي خلقه