كتاب يوثق كثير من المراسلات اللي جرت ما بين الوكلاء السياسيين
في الخليج بينهم و بين الحكومه في الهند و بينهم و بين بعض
و في داخل الاقليم اللي يرعاه الوكيل
و من جانب آخر بينهم و بين الشيوخ ،،
يعني كل اللي وصل لهم مما كتب عن تلك المنطقة تم توثيقه
بتحصل مراسلات ما بين الوكيل السياسي بالخليج
مع مثيله في عمان ،،،
و بنيهم مع مثيلهم بالهند و غيره ،،
و
و تحصل بعد بعض من مراسلات الشيوخ
معهم
بتحصل شيء وثايق لشيوخ المنطقة و لو انها قله
يعني كثير
بتجد فيه اثناء الاستعمار الانجليزي للخليج ،،
و تحصل تاريخ المنطقة مبعثر ما بين هذه و تلك
يبقى هنا ،
سؤال هل كل ما كان بيدهــــــــــم وثق
و لا هي مسألة اختيارية لما نريد و لما لا نريد ،،
و هذا اللي أنا ارجحه
ما يذكر في المصادر الآتي : ((قام زعيم القواسم الشيخ سلطان بن صقر القاسمي بتعيين
حفيده مشاري بن ابراهيم بن سلطان حاكما على مدينتي دبا وخورفكان .
.وقد أثار ذلك حفيظة الشحوح وسرعان ما نصبوا له كمينا قرب مدينة دبا وقتلوه ))
يعني السؤال اللي يطرح هنا :
ليش يثير هذا الامر حفيظة الشحوح ؟
ما دام خورفكان كما نراها اليوم ، حكامها من القواسم
هذا ما يقودنا الى اجابة سؤال آخر ،
لماذا رفض الشيخ محمد بن صالح ان ينضم تحت الشيخ القاسمي
فيما بعد إبان قيام الاتحاد
ليكون هو نائبا للشيخ محمد الشرقي تحت إمارة واحده !؟
و كما يذكر لنا :
(( ان الشيخ محمد كان رفضه مبينا على أن حدود دبا
كانت ابعد من الحدود المؤقته أبان قيام الاتحاد ،
و اللي تتغير من فترة لفترة حسب قوة و ضعف الحكم و الولائات السياسية،
رفضه كان مبنيا على اساس ان الحدود
اللي يمتلكها الشيخ الشرقي ذلك اليوم من الفجيرة و مناطقها ،
لم تكن نفسها
في حياه ابوه الشيخ صالح ،
و دليل ذلك دفع اجزاء من أهل الشميلية زكاتهم لشيخ دبا كما تروى الروايات
و هذا ما جاء في رد الشيخ زايد رحمه الله :
(( انه الشيخ محمد الشرقي أكبر منك سنا )) على روايات الشواب
يعني الرفض ليس في مفهوم التبعية أم لا ،
لكن تحيكم الشيخ زايد كان راجعا لكبر سن الشيخ محمد
و زاد دلاله ذلك وفاته بعد عدة سنوات من قيام الاتحاد
و كيف ان الشواب يحفظون اسم الشيخ
و يذكرون انه توفى بعد قيام الاتجاد بفترة بسيطة
يقربنا الى الظن ان روايتهم قريبه للواقع
هذا إلى جانب ان الشميلية نفسها كانت من الماضي
في خلافات في تبعيتها ،، كثيرا
.........
كأني ابتعدت شوي ،،
نرجع قليلا ،،
باختصار :
كانت العلاقات ما بين القواسم و الشحوح في الفتره هذي ،
شابها الكثير من المعارك و الحروب
و العلاقات الغير مستقرة
حروب حدود و ما ماثلها ،، و اللي يذكر القواسم غير ذلك
من حروب تبعيه و اضطراب اقليم تابع لهم !
يعني ما يزيد عن 100 سنة استمرت هذه الحروب
و لو انها في فترات متقطعة
و للعلم انه ليس هذا الشيخ القاسمي الوحيد اللي قــُتل على يد الشحوح
فهناك شيخ قاسمي آخر
في قصة أخرى
و ما تزال الى يومنا هذا تقال شلة حربية تذكر ذلك الشيخ ،
و وراء كل شلة قصــه كما هو الغالب
كنت اظن انه نفسه هذا الشيخ ، لكنه طلع ما هو ،
يمكن أحد من العارفين للشله يحطها لكم ،،
و يذكر لكم قصتها
و يذكر في مصدر آخر يذكر تفصيل آخر
غير اللي في الموضوع الأصلي : (( ثورة في بلد الشحوح قرب ديبه سنة 1855 :
كان الحادث الهام الوحيد في الفترة ما بين ضم الشميلية نهائياً الى الشارقة
ووفاة الشيخ سلطان بن صقر هو ثورة سنة 1850 في منطقة الشحوح بجوار ديبه.
و ذلك انه عندما عين مشارى بن الشيخ ابراهيم حاكم رأس الخيمة وحفيد الشيخ سلطان نفسه
حاكماً على ديبه سرعان ما طغى على الشحوح في جواره.
ويحتمل ان يكون طغيانه امتد الى البيعة فنصب له أهل هذه القبيلة كميناً وقتلوه
وهو في رحلته من ديبه الى رأس الخيمة. على ان هذا الحادث لم يتم الا بعد أن لم يؤبه الى شكاوي الشحوح
الى الشيخين سلطان وابراهيم بن مشارى؛
وقد أدى ذلك الى نشوب حرب عامة بين القواسم وقبيلة الشحوح ))
عسى بينت لك الفقرة شوي جواب عن السوال اللي طرحته ،،
و اضع لك التكمله كما هي مذكوره في الموقع الرسمي :
(( فلما وصلت الانباء الى الزعيم القاسمي أمر بتنصيب ولده ابراهيم حاكما هناك
كما أمر بالتهيؤ للحرب ضد الشحوح حيث دعا رعاياه في الشارقه والخان
وأبو هيل والفشت والحيره للتجمع في رأس الخيمة والسير من هناك برا لمهاجمة مدينة دبا
أما هو فقاد أسطولا مكونا من مائة سفينة انضمت اليه قبيلة زعاب.....
الا أن الشحوح بسائر أفخاذهم وبطونهم تهيؤوا للقتال وقاموا بصد الهجومين البري
والبحري بكل بسالة ومنعوهم من الوصول الى دبا...... ))·
و يقفز الموقع سنوات عده ليصل لما بعد 30 سنة تقريبا ليذكر :
في عام 1884م أجرى الشيخ حمد بن عبد الله الشرقي مباحثات مع شيوخ الشحوح .....
المناطق لمساعدته بعمليه فاصله تنهي الهيمنة القاسمية على إمارة الفجيره .....
وافق الشحوح على ذلك وسرعان ما اندفع مسلحوهم فاستولوا على بلدتي
لوليه والزباره وطوقوا خور فكان وعندها قام الزعيم الشرقي بإعلان استقلال الفجيره عن القواسم ))
و شي فقرة تعد توضيحا أكثر
يذكر فيها شيخ من شيوخ الشحوح ،
و هو أبو الشيخ محمد بن صالح
الشيخ صالح بن محمد
(( الشميلية في حكم الشيخ سالم بن سلطان 1868 – 1883
تولى الامارة بعد خالد أخوه سالم الذي لم يلبث ان أرسل قوة الى ديبه
بقصد استعادة منطقة الشميلية بأكملها أو ما كان منها غير خاضع لسلطانه.
إلا أن الشرقيين وقد تذوقوا طعم الاستقلال تجمعوا تحت قيادة زعيم الفجيرة
لمناهضة محاولة سالم وتحالفه مع الشحوح بقيادة صالح ابن محمد شيخ البيعة
وكانوا يعتبرون من رعايا مسقط.
نتج عن ذلك حصار قوات القاسميين في ديبه بقوات من الشرقيين والشحوح.
فلما عجز الشيخ سالم عن ارسال نجدات من الشارقة بالطريق البري
لوقوع جميع الممرات بين الجبال في أيدي الشحوح؛
أرسل أحد إخوانه للوصول الى تسوية ودية، وفعلاً نجح المبعوث وخضع الشرقيون ووعدوا بدفع الجزية . ))
و حصلت لك رابط مفيد في الانترنت ، (( اريحك من الكتب ))
و اظنه مأخوذ من الكتابين اللي ذكرتهم
زر هذا الرابط و اقرأ الكثير عن تاريخ الفجيرة
لكن توقف عند كل كلمة يذكر فيها الشرقيين و الشحوح
و لاحظ العلاقة ما بينهم
أما عن موضوع الباتيل الكمزاري
انا سمعت العكس وسمعت ان الكمازرة هم الذين استولوا على قوارب القواسم
وقتلوا افرادها
ولكن بعد قرائتي لهذا الموضوع
استوعبت الكثير
وعرفت ان الكلام الذي سمعته غير موثق
وهذا الكلام الذي قدمته لنا جاء من كتاب والكتاب يعتبر وثيقة
...
ما معناته انه الكلام اللي سمعته غير موثووق
في قصص ثانيه
و بتاتيل أخرى
لكن البتيل اللي يقصد هنا غير
و انا دايما أقول :
ما دام الرواية مأخوذه من الشياب فالغالب انه
توافق قصة من الواقع بلا ريب
و لو ان البعض يغير الروايات لنيات أخرى
صحيح اللي قلته : ان الكتب للأسف يعتبر أكثر ثقة
من الروايات ،
للأسف الرواية لو تدون يمكن تعطى الثقة
لكن لما الزمن يبتعد عن وقت حدوث الحادثة فتقل ثقتها يوما بعد يوم
و اذا عندك شي ،
من ألحين انصحــــــــــــــــك بالتدوين
وكل مره ضيف شي
لقد كتب الكاتب
لكن المقيم آنذاك كان مقتنعا بأن ولاء الشحوح كان فيما عدا الظروف
الإستثنائية من حق حاكم مسقط
فهل هذا صحيح ؟؟؟؟
وأنا اظن انه عندما كانت مسقط تحل النزاعات
كانت وسيط خير لا أكثر ولا أقل
ولا اظن انها تدين بالولاء لمسقط
...
كتاب يوثق كثير من المراسلات اللي جرت ما بين الوكلاء السياسيين
في الخليج بينهم و بين الحكومه في الهند و بينهم و بين بعض
و في داخل الاقليم اللي يرعاه الوكيل
و من جانب آخر بينهم و بين الشيوخ ،،
يعني كل اللي وصل لهم مما كتب عن تلك المنطقة تم توثيقه
بتحصل مراسلات ما بين الوكيل السياسي بالخليج
مع مثيله في عمان ،،،
و بنيهم مع مثيلهم بالهند و غيره ،،
و
و تحصل بعد بعض من مراسلات الشيوخ
معهم
بتحصل شيء وثايق لشيوخ المنطقة و لو انها قله
يعني كثير
بتجد فيه اثناء الاستعمار الانجليزي للخليج ،،
و تحصل تاريخ المنطقة مبعثر ما بين هذه و تلك
يبقى هنا ،
سؤال هل كل ما كان بيدهــــــــــم وثق
و لا هي مسألة اختيارية لما نريد و لما لا نريد ،،
و هذا اللي أنا ارجحه
و راعي عند اختيار الكتاب ان تقرا اسم المؤلف ،، و دار النشر
لتعرف بعدها نيه النشر
و لا أعمم أبدا
وزين لو تعرف التاريخ حول المنطقة ، لـــتلم أكثر بالموضوع
لان التاريخ لا يقرأ فـــرادى
ما يذكر في المصادر الآتي : ((قام زعيم القواسم الشيخ سلطان بن صقر القاسمي بتعيين
حفيده مشاري بن ابراهيم بن سلطان حاكما على مدينتي دبا وخورفكان .
.وقد أثار ذلك حفيظة الشحوح وسرعان ما نصبوا له كمينا قرب مدينة دبا وقتلوه ))
يعني السؤال اللي يطرح هنا :
ليش يثير هذا الامر حفيظة الشحوح ؟
ما دام خورفكان كما نراها اليوم ، حكامها من القواسم
هذا ما يقودنا الى اجابة سؤال آخر ،
لماذا رفض الشيخ محمد بن صالح ان ينضم تحت الشيخ القاسمي
فيما بعد إبان قيام الاتحاد
ليكون هو نائبا للشيخ محمد الشرقي تحت إمارة واحده !؟
و كما يذكر لنا :
(( ان الشيخ محمد كان رفضه مبينا على أن حدود دبا
كانت ابعد من الحدود المؤقته أبان قيام الاتحاد ،
و اللي تتغير من فترة لفترة حسب قوة و ضعف الحكم و الولائات السياسية،
رفضه كان مبنيا على اساس ان الحدود
اللي يمتلكها الشيخ الشرقي ذلك اليوم من الفجيرة و مناطقها ،
لم تكن نفسها
في حياه ابوه الشيخ صالح ،
و دليل ذلك دفع اجزاء من أهل الشميلية زكاتهم لشيخ دبا كما تروى الروايات
و هذا ما جاء في رد الشيخ زايد رحمه الله :
(( انه الشيخ محمد الشرقي أكبر منك سنا )) على روايات الشواب
يعني الرفض ليس في مفهوم التبعية أم لا ،
لكن تحيكم الشيخ زايد كان راجعا لكبر سن الشيخ محمد
و زاد دلاله ذلك وفاته بعد عدة سنوات من قيام الاتحاد
و كيف ان الشواب يحفظون اسم الشيخ
و يذكرون انه توفى بعد قيام الاتجاد بفترة بسيطة
يقربنا الى الظن ان روايتهم قريبه للواقع
هذا إلى جانب ان الشميلية نفسها كانت من الماضي
في خلافات في تبعيتها ،، كثيرا
.........
كأني ابتعدت شوي ،،
نرجع قليلا ،،
باختصار :
كانت العلاقات ما بين القواسم و الشحوح في الفتره هذي ،
شابها الكثير من المعارك و الحروب
و العلاقات الغير مستقرة
حروب حدود و ما ماثلها ،، و اللي يذكر القواسم غير ذلك
من حروب تبعيه و اضطراب اقليم تابع لهم !
يعني ما يزيد عن 100 سنة استمرت هذه الحروب
و لو انها في فترات متقطعة
و للعلم انه ليس هذا الشيخ القاسمي الوحيد اللي قــُتل على يد الشحوح
فهناك شيخ قاسمي آخر
في قصة أخرى
و ما تزال الى يومنا هذا تقال شلة حربية تذكر ذلك الشيخ ،
و وراء كل شلة قصــه كما هو الغالب
كنت اظن انه نفسه هذا الشيخ ، لكنه طلع ما هو ،
يمكن أحد من العارفين للشله يحطها لكم ،،
و يذكر لكم قصتها
و يذكر في مصدر آخر يذكر تفصيل آخر
غير اللي في الموضوع الأصلي : (( ثورة في بلد الشحوح قرب ديبه سنة 1855 :
كان الحادث الهام الوحيد في الفترة ما بين ضم الشميلية نهائياً الى الشارقة
ووفاة الشيخ سلطان بن صقر هو ثورة سنة 1850 في منطقة الشحوح بجوار ديبه.
و ذلك انه عندما عين مشارى بن الشيخ ابراهيم حاكم رأس الخيمة وحفيد الشيخ سلطان نفسه
حاكماً على ديبه سرعان ما طغى على الشحوح في جواره.
ويحتمل ان يكون طغيانه امتد الى البيعة فنصب له أهل هذه القبيلة كميناً وقتلوه
وهو في رحلته من ديبه الى رأس الخيمة. على ان هذا الحادث لم يتم الا بعد أن لم يؤبه الى شكاوي الشحوح
الى الشيخين سلطان وابراهيم بن مشارى؛
وقد أدى ذلك الى نشوب حرب عامة بين القواسم وقبيلة الشحوح ))
عسى بينت لك الفقرة شوي جواب عن السوال اللي طرحته ،،
و اضع لك التكمله كما هي مذكوره في الموقع الرسمي :
(( فلما وصلت الانباء الى الزعيم القاسمي أمر بتنصيب ولده ابراهيم حاكما هناك
كما أمر بالتهيؤ للحرب ضد الشحوح حيث دعا رعاياه في الشارقه والخان
وأبو هيل والفشت والحيره للتجمع في رأس الخيمة والسير من هناك برا لمهاجمة مدينة دبا
أما هو فقاد أسطولا مكونا من مائة سفينة انضمت اليه قبيلة زعاب.....
الا أن الشحوح بسائر أفخاذهم وبطونهم تهيؤوا للقتال وقاموا بصد الهجومين البري
والبحري بكل بسالة ومنعوهم من الوصول الى دبا...... ))·
و يقفز الموقع سنوات عده ليصل لما بعد 30 سنة تقريبا ليذكر :
في عام 1884م أجرى الشيخ حمد بن عبد الله الشرقي مباحثات مع شيوخ الشحوح .....
المناطق لمساعدته بعمليه فاصله تنهي الهيمنة القاسمية على إمارة الفجيره .....
وافق الشحوح على ذلك وسرعان ما اندفع مسلحوهم فاستولوا على بلدتي
لوليه والزباره وطوقوا خور فكان وعندها قام الزعيم الشرقي بإعلان استقلال الفجيره عن القواسم ))
و شي فقرة تعد توضيحا أكثر
يذكر فيها شيخ من شيوخ الشحوح ،
و هو أبو الشيخ محمد بن صالح
الشيخ صالح بن محمد
(( الشميلية في حكم الشيخ سالم بن سلطان 1868 – 1883
تولى الامارة بعد خالد أخوه سالم الذي لم يلبث ان أرسل قوة الى ديبه
بقصد استعادة منطقة الشميلية بأكملها أو ما كان منها غير خاضع لسلطانه.
إلا أن الشرقيين وقد تذوقوا طعم الاستقلال تجمعوا تحت قيادة زعيم الفجيرة
لمناهضة محاولة سالم وتحالفه مع الشحوح بقيادة صالح ابن محمد شيخ البيعة
وكانوا يعتبرون من رعايا مسقط.
نتج عن ذلك حصار قوات القاسميين في ديبه بقوات من الشرقيين والشحوح.
فلما عجز الشيخ سالم عن ارسال نجدات من الشارقة بالطريق البري
لوقوع جميع الممرات بين الجبال في أيدي الشحوح؛
أرسل أحد إخوانه للوصول الى تسوية ودية، وفعلاً نجح المبعوث وخضع الشرقيون ووعدوا بدفع الجزية . ))
و حصلت لك رابط مفيد في الانترنت ، (( اريحك من الكتب ))
و اظنه مأخوذ من الكتابين اللي ذكرتهم
زر هذا الرابط و اقرأ الكثير عن تاريخ الفجيرة
لكن توقف عند كل كلمة يذكر فيها الشرقيين و الشحوح
و لاحظ العلاقة ما بينهم
لكن لو طلبت تحالفات القبايل مع القواسم ( للعلم فهم القبايل اللي تسكل الإمارات الشماليه ))
قبل وصول الانجليز فهم ::
الخواطر - بني قتب - الشرقيين - زعاب - العلي - البو خريبان
- المزاريع و غيرهم
و يذكر من بينهم الشحوح و الحبوس
هي ،، انقله كما هو
و يمكن مرات أعدل شوي لكنه يلاحظ بلون مختلف أو نقاط
لكي تقدر تميزه من كلامي و من كلام المصادر الأكثر ثقة
لا أبدا ،،
ما معناته انه الكلام اللي سمعته غير موثووق
في قصص ثانيه
و بتاتيل أخرى
لكن البتيل اللي يقصد هنا غير
و انا دايما أقول :
ما دام الرواية مأخوذه من الشياب فالغالب انه
توافق قصة من الواقع بلا ريب
و لو ان البعض يغير الروايات لنيات أخرى
صحيح اللي قلته : ان الكتب للأسف يعتبر أكثر ثقة
من الروايات ،
للأسف الرواية لو تدون يمكن تعطى الثقة
لكن لما الزمن يبتعد عن وقت حدوث الحادثة فتقل ثقتها يوما بعد يوم
و اذا عندك شي ،
من ألحين انصحــــــــــــــــك بالتدوين
وكل مره ضيف شي
و بتطلع بنتاج كبير قريب للواقع اخووووي
هذا المقيم السياسي و كان للمقيمين السلطات الكافية للتدخل في الامور
و لا ابالغ عندما أقول
انهم في مرات عدة لعبوا أدوار كبيرة غيرت مجريات جمة من التاريخ
و ما زال الانجليز يفعلون ذلك الى يومنا هذا
باختلاف ألوانهم و الســـنهم
و السلطة اللي اتى بها ،
هي نفسها السطلة اللي يملكونها اليوم
ليمنعون الدول في العالم في المشرق و المغرب من بعضهم البعض
و يرسلون هذا
و يخرجون ذاك
آخر مثال الصومال و ارسالهم لاثيوبيا الكافرة لهم
فلا تدهشني لما تسأل :
من أين اتوا بالسلطة !
شووف
هنا ربما يفترق الكثير
و قصة الاقليم مع حكومة مسقط ليست
وليدة 1971 كما يذكرها البعض ،،،
لكنها سنين عدة كان تبعية الاقليم او استقلاله يعتبر محل جدل
وقصة هذا صحيح أم لا ،،
انا ما اقدر أقوولها بكل بسااااطه :
نعم أو لا
و ربما يكون ظنك في محله
السؤال ما في محله
لانه يبعدنا عن الموضوع الأصلي
لكن اللجوء في التحكيم
و شكوى شيخ خصب الى مسقط
هي ما دعتهم الى قول ان تبعية الاقليم هي لمسقط
جزاك الله خير اخووي سطااام
و خف علينا من ها الطرح السريع
شاكر لك تفااعلك مرة أخرى
و عذرا لو وقع مني سهو هنا او هناك
مـوسـوعه بالتاريخ أخونا الكمزاري أغنيتنا بالموضوع نفسه وبالنقاش الي دار بينك وبين الاخ سطام
مواضيع ذات أهميه فهي جميله للقرأءه فهي كامله ومتكامله وأكملتها بنقاشك مع الاخ سطام
أشكرك على ماكتبت يداك ونقلته وكم جميل أن الشخص يبحث وبأجتهاد عن مناطق عيشه وحياته
وأنت خير من تمثل الشحوح والكمازره والنعم فيكم يالكمزاري
مواضيعك كثيره ونشوف أن بعض الاعضاء يبحثون بقوقل فتظهر المعلومات أكثر مصداقيه
وأكثر شعبيه ألأ وهـــي مـواضيعك الغنيه عن تاريخ رؤوس الجبال بمشارقها ومغاربها
ومن هذا المكان أو الصرح أحببت أن أشكـرك على جهودك الجباره التي سقتنا بعلوم مختلفه عن رؤوس الجبال
وتحيي يالكمزاري وتحيي الرسوم الاوليـه