*فارسة الشارقة*
๑ . . شخصية هامة . . ๑
- التسجيل
- 27 يوليو 2011
- رقم العضوية
- 13870
- المشاركات
- 2,738
- مستوى التفاعل
- 202
- الجنس
- الإقامة
- في قلب الشارقة
أؤمن دوماً بإختلاف الأذواق ، و للناس فيما يعشقون مذاهب ..
لكن أن تكون هذه "المذاهب" تجر ما خلفها من السخف و الإنحدار
فهنا الأمر - برمتهِ - يتحول إلى شيء "حقير" لا قيمة له!
لا بأس .. :
سوف ( نجزل ) الشكر لكل إنسان يعشق الفن الهابط .. و السخيف!
فكما يُقال / لولا إختلاف الأذواق لبارت السلع ، و السلعة - أي سلعة - إن
لم تكن ذا ثمن غالٍ ، فهي بلا ثمن يُذكر! ، و هذه حالة بديهية تحدث دائماً ..
* * *
نعود إلى "آرب آيدول" بما يفضي إلى ( عروبتنا ) ، فالعرب أصبحت ( آرب! )
و بمحض التخطيط - السطحي - العقيم الغير منجب للإبداع أو للنتائج التي
تعكس إيجابية ( الفكر ) الكامن في عقول كل من ( يستنسخ ) الأشياء
لدواعي تعبر عن مدى ( الجهل ) القابع في أذهانهم! ، فقد أصبحَ الفن بدلاً
من أن يكون رسالة - سامية - لإعتلاء هرم الأغنية العربية الأصيلة ، باتَ الفن
العربي وفق ( الآيدول ) وسم للعار و للسفالة و لضرب كل القيم عرض الحائط!
بإختصار :
الأفكار - المُستنسخة - لا تنجز إلا أفكاراً معتوهة ، غير قابلة للعلاج في الأصل!
مثلما ( الشلل النصفي ) حينما يضرب أعماق الجذور مما يجعل أي عمود فقري
لأي جسد لكائنٍ حي أم جامد مشلولاً غير قادر على الحركة!
فما يحدث عبر هذا البرنامج - المعتوه - هو إستنساخ مثله مثل برامج قديمة عرفناها
و تشربنا كل سخافاتها و إنحطاطها المستمرئ من خلال وسائل الإعلام التي تعج
بأسماء - فنية - علاقتها بالفن أشبه بعلاقة الأرض بالسماء ..!
و أخيراً :
فأنا - كوليد - لستُ ضد الفنون بشتى صنوفها و أنواعها و مختلف مجالاتها المسرحية
أو الغنائية أو التمثيلية أو السينمائية ، بل أنا "عاشق" لكل فن مبدع نابع عن ضمير يكتنف
في طياته كل الأدبيات الجمة عن "القيمة" الأساسية لهذا المجال الذي شوهته "طقاقة"
مع ( قبلاتها ) لشخصيات فنية لا تجيد سوى ( القبلة ) لكل أنثى! ، أو إنسان "مريض"
بمرض الشهرة و حب "الوسامة" الزائفة! ، أو آخر "مكذوب عليه" ..
لذا .. / فلا مناص من أن يكون "الإنتاج" الأدبي لآرب آيدول أن يكون بكل شرف و نزاهة
هو "معتوه العرب" الذي تصدر الفن العربي ، عبر ألسنة "لجنة تحكيمية" هيَ أبعد ما تكون
عن الفن و عن الطرب الحقيقي لأسماعنا و أذواقنا ،،
و المعتوه ، لا يُنجب إلا "معتوه"!
نتظر آرائكم القيمة ,,,
لكن أن تكون هذه "المذاهب" تجر ما خلفها من السخف و الإنحدار
فهنا الأمر - برمتهِ - يتحول إلى شيء "حقير" لا قيمة له!
لا بأس .. :
سوف ( نجزل ) الشكر لكل إنسان يعشق الفن الهابط .. و السخيف!
فكما يُقال / لولا إختلاف الأذواق لبارت السلع ، و السلعة - أي سلعة - إن
لم تكن ذا ثمن غالٍ ، فهي بلا ثمن يُذكر! ، و هذه حالة بديهية تحدث دائماً ..
* * *
نعود إلى "آرب آيدول" بما يفضي إلى ( عروبتنا ) ، فالعرب أصبحت ( آرب! )
و بمحض التخطيط - السطحي - العقيم الغير منجب للإبداع أو للنتائج التي
تعكس إيجابية ( الفكر ) الكامن في عقول كل من ( يستنسخ ) الأشياء
لدواعي تعبر عن مدى ( الجهل ) القابع في أذهانهم! ، فقد أصبحَ الفن بدلاً
من أن يكون رسالة - سامية - لإعتلاء هرم الأغنية العربية الأصيلة ، باتَ الفن
العربي وفق ( الآيدول ) وسم للعار و للسفالة و لضرب كل القيم عرض الحائط!
بإختصار :
الأفكار - المُستنسخة - لا تنجز إلا أفكاراً معتوهة ، غير قابلة للعلاج في الأصل!
مثلما ( الشلل النصفي ) حينما يضرب أعماق الجذور مما يجعل أي عمود فقري
لأي جسد لكائنٍ حي أم جامد مشلولاً غير قادر على الحركة!
فما يحدث عبر هذا البرنامج - المعتوه - هو إستنساخ مثله مثل برامج قديمة عرفناها
و تشربنا كل سخافاتها و إنحطاطها المستمرئ من خلال وسائل الإعلام التي تعج
بأسماء - فنية - علاقتها بالفن أشبه بعلاقة الأرض بالسماء ..!
و أخيراً :
فأنا - كوليد - لستُ ضد الفنون بشتى صنوفها و أنواعها و مختلف مجالاتها المسرحية
أو الغنائية أو التمثيلية أو السينمائية ، بل أنا "عاشق" لكل فن مبدع نابع عن ضمير يكتنف
في طياته كل الأدبيات الجمة عن "القيمة" الأساسية لهذا المجال الذي شوهته "طقاقة"
مع ( قبلاتها ) لشخصيات فنية لا تجيد سوى ( القبلة ) لكل أنثى! ، أو إنسان "مريض"
بمرض الشهرة و حب "الوسامة" الزائفة! ، أو آخر "مكذوب عليه" ..
لذا .. / فلا مناص من أن يكون "الإنتاج" الأدبي لآرب آيدول أن يكون بكل شرف و نزاهة
هو "معتوه العرب" الذي تصدر الفن العربي ، عبر ألسنة "لجنة تحكيمية" هيَ أبعد ما تكون
عن الفن و عن الطرب الحقيقي لأسماعنا و أذواقنا ،،
و المعتوه ، لا يُنجب إلا "معتوه"!
نتظر آرائكم القيمة ,,,