أدركت القـ م ـر
:: شخصيه هامه ::
- التسجيل
- 15 يناير 2005
- رقم العضوية
- 2926
- المشاركات
- 8,048
- مستوى التفاعل
- 166
- الجنس
- الإقامة
- فِدآڪ المڪـآن لي سڪنته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نيو يير أونه..!!
أول شي حبيت أنصح الكل بدون استثناء سواء كان على دراية بهذا الموضوع أو لاء... حباً في تقديم الإفـــــاده.... وعسب يتدارك عظم الفعل إلي قاعد ايسويه..
وحابه أرد على الناس الي يقولون " كل واحد ونيته" بإنه يقرا ها الموضوع ،، ويعرف معنى كلام الرسول صلى الله عليه وسلم يوم قال " إنما الأعمال بالنيات"
والي قاعد يقول نحن ما نسوي عرس أو نذبح ذبيحه اللهم نقول كلمه..والخ.. بانه يقرا ها الكـــــــلام ^^
حكم تهنئة الكفار بالكرسمس وغيره
سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين غفر الله له ولوالديه ولجميع المسلمين : عن حكم تهنئة الكفار بعيد الكريسميس؟ وكيف نرد عليهم إذا هنؤونا به؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهذه المناسبة؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئاً مما ذكر بغير قصد؟ وإنما فعله إما مجاملة أو حياءً أو إحراجاً أو غير ذلك من الأسباب ؟ وهل يجوز التشبه بهم في ذلك ؟
فأجاب فضيلته بقوله: تهنئة الكفار بعيد الكريسمس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق، كما نقل ذلك ابن القيم - رحمه الله - في كتابه "أحكام أهل الذمة"، حيث قال: "وأما التهنئة بشعائر . . .
الكفر المختصة به فحرام بالأتفاق، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول: عيد مبارك عليك، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات وهو بمنزلة أن تهنئه بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثماً عند الله، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه.
وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك، ولا يدري قبح ما فعل، فمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه". انتهى كلامه - رحمه الله -.
وإذا هنؤونا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك، لأنها ليست بأعياد لنا، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى، لأنها إما مبتدعة في دينهم، وإما مشروعة، لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمداً، صلى الله عليه وسلم، إلى جميع الخلق، وقال فيه: (ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين)(3).
لأن الله تعالى لا يرضى بذلك، كما قال الله تعالى: (إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم)(1).
قال تعالى:"ولا تعاونوا على الإثم والعدوان"
قال تعالى:"ولا تعاونوا على الإثم والعدوان"
قال تعالى:"ولا تعاونوا على الإثم والعدوان"
أتمنى لكم الاستفـــاده اخواني وخواتي - حطيته في برزة الحوار والنقاشات عسب تعم الفائدة ، وعسب نتناقش في الموضوع أكثر..!
هذا والله أعلـم..!
والسموحه منكم
منقـول بتصـــــرف ^^
تحياتي
طيف الألـم
نيو يير أونه..!!
أول شي حبيت أنصح الكل بدون استثناء سواء كان على دراية بهذا الموضوع أو لاء... حباً في تقديم الإفـــــاده.... وعسب يتدارك عظم الفعل إلي قاعد ايسويه..
وحابه أرد على الناس الي يقولون " كل واحد ونيته" بإنه يقرا ها الموضوع ،، ويعرف معنى كلام الرسول صلى الله عليه وسلم يوم قال " إنما الأعمال بالنيات"
والي قاعد يقول نحن ما نسوي عرس أو نذبح ذبيحه اللهم نقول كلمه..والخ.. بانه يقرا ها الكـــــــلام ^^
حكم تهنئة الكفار بالكرسمس وغيره
سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين غفر الله له ولوالديه ولجميع المسلمين : عن حكم تهنئة الكفار بعيد الكريسميس؟ وكيف نرد عليهم إذا هنؤونا به؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهذه المناسبة؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئاً مما ذكر بغير قصد؟ وإنما فعله إما مجاملة أو حياءً أو إحراجاً أو غير ذلك من الأسباب ؟ وهل يجوز التشبه بهم في ذلك ؟
فأجاب فضيلته بقوله: تهنئة الكفار بعيد الكريسمس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق، كما نقل ذلك ابن القيم - رحمه الله - في كتابه "أحكام أهل الذمة"، حيث قال: "وأما التهنئة بشعائر . . .
الكفر المختصة به فحرام بالأتفاق، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول: عيد مبارك عليك، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات وهو بمنزلة أن تهنئه بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثماً عند الله، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه.
وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك، ولا يدري قبح ما فعل، فمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه". انتهى كلامه - رحمه الله -.
وإذا هنؤونا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك، لأنها ليست بأعياد لنا، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى، لأنها إما مبتدعة في دينهم، وإما مشروعة، لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمداً، صلى الله عليه وسلم، إلى جميع الخلق، وقال فيه: (ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين)(3).
لأن الله تعالى لا يرضى بذلك، كما قال الله تعالى: (إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم)(1).
قال تعالى:"ولا تعاونوا على الإثم والعدوان"
قال تعالى:"ولا تعاونوا على الإثم والعدوان"
قال تعالى:"ولا تعاونوا على الإثم والعدوان"
أتمنى لكم الاستفـــاده اخواني وخواتي - حطيته في برزة الحوار والنقاشات عسب تعم الفائدة ، وعسب نتناقش في الموضوع أكثر..!
هذا والله أعلـم..!
والسموحه منكم
منقـول بتصـــــرف ^^
تحياتي
طيف الألـم