• مرحبا ٬ في حال تعتذر تسجيل الدخول ، يرجى عمل استرجاع كلمه المرور هنا

.. { حارس مرمى الوصل يرفض صفة الحارس المشاغب } ..

آلمُـسِآفـريّ

๑ . . عضو مشارك . . ๑
التسجيل
30 مارس 2012
رقم العضوية
14424
المشاركات
150
مستوى التفاعل
36
الجنس
الإقامة
شمآلي والهوى غربيً !
تاريخ النشر: الخميس 12 أبريل 2012
علي معالي



رفض أحمد محمود “ديدا” حارس مرمى الوصل لكرة القدم أن يطلق عليه صفة
«الحارس المشاغب»، وذلك بعد الإصابة التي طالته في الفترة الأخيرة، لقيامه
بضرب باب غرفة خلع الملابس بنادي الشباب، عقب خسارة “الفهود” أمام “الجوارح”
في الجولة الـ17 لدوري المحترفين، مما استدعى علاج يده بـ4 غرز عميقة، حرمته
من عدم السفر مع الفريق إلى البحرين لخوض لقاء الجولة الثالثة في بطولة الأندية
الخليجية.


كشف ديدا “23 عاماً” عن الأسباب التي أدت إلى تصرفه الأخير، وتحدث عن زميله
ماجد ناصر وقرار الاعتزال الأخير، منوهاً بأنه سيكون الخاسر الأكبر في حال إصرار
ماجد على قرار الابتعاد، كما تطرق إلى التأهل التاريخي للمنتخب الأولمبي، لأنه أحد
اللاعبين الذين رسموا البسمة على شفاه الرياضة الإماراتية، وترشيحه لبطل
الدوري، وطموحات “الفهود” الخليجية، والنقطة المهمة التي تحدث عنها أيضاً تتعلق
بإيقافه لمدة 6 أشهر في بداية مشواره الكروي، ومدى تأثيرها على مشواره فيما
بعد.


في البداية قال: إن استقبال صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس
الدولة حفظه الله، للاعبي المنتخب الأولمبي، جعلنا نشعر بقيمة الحدث الكروي
الكبير الذي قمنا به، وأتوقع أن يسير المنتخب بخطوات ثابتة في المستقبل، وأن
يكون من المتميزين في “لندن 2012”.




وأضاف: “إن التأهل حدث تاريخي أهم من الصعود لكأس العالم، لأنها المرة الأولى
التي نتأهل فيها لهذا المحفل العالمي المتميز، حيث سبق للكرة الإماراتية أن
تواجدت في المونديال من قبل، ولكن الأولمبياد نحن ضيوف جدد عليها، والتأهل يفتح
الباب على أوسع أبوابه أمام لاعبينا للاحتراف الخارجي، وكنت من الجنود الذين
شاركوا في الإنجاز، سواء عندما شاركت أساسياً، في بعض المباريات، ومنها اللقاء
المثير أمام منتخب أستراليا في بداية المشوار، ثم تعرضت لإصابة، جعلتني أبتعد
نسبياً عن صفوف “الأبيض الأولمبي”، حتى عدت مجدداً، وكنت دائماً ضمن قائمة
الفريق، وهو شرف كبير لأي لاعب بأن يتواجد ضمن صفوف منتخب بلاده”.


وأضاف: “نجح خالد عيسى في أن يثبت كفاءة كبيرة في الذود عن مرمى “الأبيض”،
ونملك بالفعل في منتخباتنا سواء الأول أو الأولمبي، مجموعة من أفضل الحراس،
وهو ما يجعل حراسة المرمى لسنوات مقبلة في أيدي أمينة من الحراس الذين
يدافعون عن شباك الوطن”.


وعن مجموعة لاعبي المنتخب الأولمبي قال ديدا: “نحن كمجموعة نتعامل مثل
الإخوان بعيداً عن الكرة، وهو ما جعلنا على قلب رجل واحد، لأننا تعايشنا مع بعضنا
بعضاً لمدة 6 سنوات تقريباً، في مراحل، ومواجهات وظروف كروية مختلفة، ولا أجد
فريقاً بالعلاقة نفسها والقوة والانسجام في تاريخنا الكروي”. ... باقي المقال







جريدة الاتحاد



.
 
عودة
أعلى