خَلْ عَنْكُمْ عآدْ
أَنآ أَحِسْ قَرآآآرْ الصِفِرْ ظِلْمْ بِحَقْهُمْ
أَيْ شَخْصْ بَتِوْصَلَهْ وِرْقَهْ الْإِمْتِحآنْ لآآآآزِمْ بَيِطِلْ عَليهآ
هَذآآ وآقِعْ
وآدْرِيْ الْغَشْ حَرآآمْ
بَسْ حَتَى لَوْ وآحِدْ مِلْتِزِمْ تِوْصَلَهْ وِرْقَهْ جآهْزَهْ أَقَلْ شِيْ بَيِقْرآ الْأَسْئِلَهْ
وأَنآ سِمعْتْ إِنَ شِيْ نآسْ وَصْلَتْهُمْ الوِرْقَهْ الصِبِحْ
يَعْنِيْ مِشْ مَعْقوولَهْ مِرَوْحينْ الْإِمْتِحآنْ وَهُمْ مِشْ دآرْسينْ أَيْ شِيْ
ثآنِيآ لَوْ بَيِحِطونْ اللومْ عَ الطَلَبَهْ
ليشْ مآ يِحِطونْ اللومْ عَلَى الِلِيْ يِحِطونْ الْإِمْتِحآنْ
الْإِمْتِحآنْ بِ صووبْ وَالمَنْهَجْ بِ صوبْ ثآنِيْ
وَشِيْ أَسآتْذَةْ هُمْ رووحُهُمْ يِغَششونْ الطَلَبَهْ
أَنآ الِلِيْ أَعَرْفَهْ الشَخْص الِلِيْ يِغِشْ يآخْذونْ عَنَهْ الوِرْقَهْ مِشْ يآخْذونْ عَنَهْ البَرْشومَهْ
وَقآلوآ إِنَ هَالْقَرآرْ بَيِعْتِمِدْ عَلَى مِسْتَوَى الطآلِبْ
لَوْ كآنْ قَبِلْ مِسْتَوآهْ سَيِءْ وَفَجْأَةْ ارْتِفَعْ لِإِمْتِيآزْ بَيِعْتِبِرْ غآشْ
ليشْ الظِلْمْ ، يِمْكِنْ شآآدْ حيلَهْ
وَمآدآمْ مِسْتَوَى الْأَسْئِلَهْ مآ تِنآسِبْ إِلآ طلآبْ الْإِمْتيآزْ
فَالضَرورآتْ تُبيحْ المَحْظورآتْ
وَالْوِزآرَهْ ليشْ مآ تِحآفِظْ عَلَى أَوْرآقْهآ مِنْ التَسَرِبْ
الصَرآحَهْ الِلِيْ صآرْ اهآنَهْ كِبيرَهْ إِنَ وِرْقَهْ الثآنَوِيَهْ العآمَهْ تِتْسَرَبْ بِسِهووولَهْ
اللهْ يِعيننآ جآنْ الشَهآدَهْ بآجِرْ بِتِنْحِصِلْ بِبِلآشْ
بَسْ بَعَدْ أَقَلْ شِيْ يِسَوونَهْ يِعيدونْ الْإِمْتِحآنْ لِطَلَبَهْ الصِفِرْ
خآصَهْ لَوْ وآحِدْ رآسِبْ بِأَكثَرْ مِنْ مآدَهْ
يِعييدْ السِنِهَ بِكِبْرِهآ ؟؟؟!