✿βạņ๑๑ŧạ✿
๑ . . عضو ماسي . . ๑
- التسجيل
- 5 يونيو 2012
- رقم العضوية
- 14523
- المشاركات
- 1,096
- مستوى التفاعل
- 54
- العمر
- 36
- الجنس
- الإقامة
- DXB
برواز دبي.. متحف ومعرض للصور وتاريخ المدينة وأماكن ترفيهية
تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، تنفذ بلدية دبي مشروع «برواز دبي» في حديقة الخور بتكلفة كلية تصل إلى 120 مليون درهم، وينتهي العمل به أواخر العام المقبل، إذ تنفرد «البيان» بنشر صور بانورامية للمشروع الذي يشكل متحفاً ومعرضاً للصور وتاريخ المدينة وأماكن ترفيهية.
وقال المهندس حسين ناصر لوتاه مدير عام بلدية دبي لـ «البيان»: إن البلدية بدأت بإعداد التصاميم الخاصة بالمشروع، وإن المبنى بعد إنجازه سيكون بمثابة معلم حضاري بارز يضاف إلى معالم دبي الشهيرة، ومنقطة جذب مهمة للزوار والسواح والمقيمين على حد سواء، حيث يتوقع أن يجذب ما يقارب مليوني سائح.
معالم دبي
وأوضح أن المشروع يقع بالقرب من «بوابة النجوم» الموقع الترفيهي الشهير في حديقة زعبيل، وهو عبارة عن «برواز» متكامل، زجاجي وشفاف، يبرز معالم دبي ويؤطرها بشكل فريد، مشيراً إلى أن المبنى عبارة عن برواز بأربعة جهات متساوية القياس، يبلغ ارتفاع الضلعين 150 متراً، وبعرض 100 متر، ليشكل الفراغ القائم بين الضلعين صورة جميلة لمدينة دبي واضحة المعالم ومن علو شاهق.
وأشار إلى أن الجزء العلوي من البرواز «الضلع الأفقي» سيكون من الزجاج بالكامل، بحيث يشعر الزائر وكأنه يسير في الفراغ، إذ تتيح هذه الفكرة للزوار الاستمتاع بمشاهد دبي من كافة الجهات، على أن يتضمن هذا الجزء من المبنى مقهى خاصاً وعدداً من الخدمات.
وأضاف: «جاءت تصميمات المشروع منسجمة مع وظيفة المبنى، بحيث تحقق الأهداف المرجوة منه، بحيث تستخدم الفراغات الداخلية للجزء السفلي «الضلع الأفقي الأسفل للبرواز» الواقع في الطابق الأرضي، كمعرض أو «غاليري» ومتحف، يعرض تفاصيل دبي القديمة بالصور، وبأحدث التقنيات العصرية، وكيفية تطورها منذ الستينيات وحتى الآن، بالإضافة إلى محل لبيع التذكارات».
وينتهي الطابق الأرضي إلى مصعد بانورامي للصعود عبر ضلع البرواز للوصول إلى الطابق العلوي، وهو الضلع الأفقي العلوي، ويمكن بعدها للزائر رؤية دبي على الواقع، لا من خلال الصور والأفلام الوثائقية، حيث سيرى دبي الحديثة من خلال برج خليفة والمشروعات البحرية الكبرى، والمراكز التجارية الضخمة، والشوارع العامرة، كما يمكنه من خلال الجهة الأخرى رؤية دبي القديمة، جهة ديرة ومنطقة الكرامة، ثم الاستمتاع بالمنظر العام للمكان والاستراحة في المقهى، ومن ثم النزول عبر الضلع الآخر بمصعد بانورامي أيضاً.
سهولة الحركة
وأكد أنه تمت مراعاة أن يضمن تصميم المشروع سهولة الحركة والمرونة العاليتين في تصميم الفراغات، بحيث يستوعب المبنى المتغيرات والتطورات المستقبلية الحاصلة في هذا النوع من الأبنية، بالإضافة إلى الشكل المميز للمبنى واللافت أيضاً، إذ يعد بشكله وتصميمه أحد أكثر المباني فرادة على مستوى العالم من ناحيتي الهدف والتصميم، مشيراً إلى أن العمل في المشروع يسير بوتيرة عالية لإنجازه في الوقت المحدد وبأفضل النتائج.
ونظراً لوقوع المشروع ضمن حديقة زعبيل، فقد تمت مراعاة أن يسهم المبنى في تطوير البيئة العمرانية للمنطقة، وأن يشكل معلماً بارزاً فيها، وإضافة ملموسة للتطورات الحاصلة في الإمارة، بعد أن تمت دراسة كافة المحددات والعوامل التي من شأنها أن تؤثر في تصميمات المبنى، كالعلاقة التكاملية بين المبنى وما يجاوره، والمحاور البصرية وزوايا النظر.
رمز جديد
وأوضح لوتاه أن شركة عالمية صممت المبنى، وهي إحدى الشركات التي تقدم خدمات للمجتمع، بحيث تختار مدينة من المدن كل عام، وقامت باختيار دبي خلال العام الماضي، وتدارس الفريق الفني احتياجات البلدية من هذا المبنى، إذ ارتأت البلدية أن يكون المبنى بمثابة رمز يضاف إلى رموز دبي، مثل برج خليفة، وبرج العرب، وغيرها من معالم الإمارة.
وأشار إلى أن هذه المسابقة شدت انتباه ما يقارب 1000 مهندس وشركة متخصصة من كل أنحاء العالم، قدموا للبلدية أفكاراً عدة، ووقع الاختيار على مشروع الإطار، حيث يترجم المشروع حقيقة أن دبي مدينة جميلة تحتاج إلى برواز يزين صورتها، ويعكس النواحي الجمالية فيها، بحيث يتصور الرائي أنه أمام لوحة فنية.
ويعتبر اختيار حديقة زعبيل لتنفيذ المشروع موقعاً ناجحاً ومميزاً، كونها إحدى الحدائق الكبرى والأكثر تطوراً وتقنية في المدينة، إذ تتضمن مرافق وخدمات تميزها كثيراً عن غيرها، ويتوفر فيها ملعب «كريكت» مجاني للرواد، يمكن حجزه من قبلهم من خلال الاتصال المسبق بمشرف الحديقة، وخدمة اللاسلكي للإنترنت «الواي فاي» (تقدم هذه الخدمة من قبل شركة الاتصالات بسعر 10 دراهم في الساعة)، ونافورة بحيرة القوارب مع توفر خدمة تأجير القوارب طبقاً لحجمها للاستمتاع بالمنظر الخلاب للمكان والطبيعة من خلال الماء، وخدمة تأجير الدراجات الهوائية، والجسر المعلق الذي يربط جزئي الحديقة المنفصلين بشارع عام، والمسرح الرئيس لإقامة مختلف الفعاليات، ومنطقة ألعاب الأطفال المجانية، ومطاعم ومقاصف، والمضمار الرياضي، وخدمة ركوب القطار، والمصليات، والمرافق العامة، والمسطحات النباتية الفريدة من نوعها على مدار العام، ومواقف السيارات التي تتسع لأكثر من 2323 سيارة، بالإضافة إلى 28 موقفاً لذوي الاحتياجات الخاصة. ترفيه تعليمي
تنفرد حديقة زعبيل بوجود مشروع بوابة النجوم، وهو المشروع الرائد عالمياً في مجال الترفيه التعليمي لكافة أفراد العائلة للاستمتاع بشكل عائلي، وهو عبارة عن خمسة قباب مليئة بالمرح والمغامرات والنشاطات الفريدة، وهي: بوابة القمر، وفيها يستمتع الأطفال بالتزلج على الجليد، والانضمام إلى نادي تزلج بوابة النجوم، أو المشاركة في العروض التي ينظمها المركز، وقبة الأرض، وتحتوي على قطار المرح الدوار الذي يعد تجربة مثيرة ومذهلة تظهر قوة الجاذبية الأرضية، وقبة المريخ، وهي منطقة النشاطات الملهمة والمبتكرة، وهي أحد أكبر مساحات لألعاب الأطفال الداخلية في العالم، وقبة المركبة الفضائية، وفيها حلبة لسباق السيارات التي تنتح عشاق قيادة السيارات من مختلف الأعمار فرصة لتجربة مثيرة، بالإضافة إلى مدرسة تعليم القيادة للأطفال، والقبة الأخيرة هي قبة زحل، وتحتوي على مسرح ثلاثي الأبعاد في مجال الترفيه التعليمي، وتقدم عروض الليزر وأفلام وعروض وألعاب ثلاثية الأبعاد.
جريدة البيان
تعليقي الخاص :-
عمار يا بلاد الحي .. شكله رهيب بيكون .. كلي شوق لاستكمال هذا المشروع وزيارته .. ربي يحفظك يا بو راشد مش مقصر ودومك اتحب دبي اتكون باحلى واجمل صورة وكل العجائب اتحب اتكون فيها ..
تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، تنفذ بلدية دبي مشروع «برواز دبي» في حديقة الخور بتكلفة كلية تصل إلى 120 مليون درهم، وينتهي العمل به أواخر العام المقبل، إذ تنفرد «البيان» بنشر صور بانورامية للمشروع الذي يشكل متحفاً ومعرضاً للصور وتاريخ المدينة وأماكن ترفيهية.
وقال المهندس حسين ناصر لوتاه مدير عام بلدية دبي لـ «البيان»: إن البلدية بدأت بإعداد التصاميم الخاصة بالمشروع، وإن المبنى بعد إنجازه سيكون بمثابة معلم حضاري بارز يضاف إلى معالم دبي الشهيرة، ومنقطة جذب مهمة للزوار والسواح والمقيمين على حد سواء، حيث يتوقع أن يجذب ما يقارب مليوني سائح.
معالم دبي
وأوضح أن المشروع يقع بالقرب من «بوابة النجوم» الموقع الترفيهي الشهير في حديقة زعبيل، وهو عبارة عن «برواز» متكامل، زجاجي وشفاف، يبرز معالم دبي ويؤطرها بشكل فريد، مشيراً إلى أن المبنى عبارة عن برواز بأربعة جهات متساوية القياس، يبلغ ارتفاع الضلعين 150 متراً، وبعرض 100 متر، ليشكل الفراغ القائم بين الضلعين صورة جميلة لمدينة دبي واضحة المعالم ومن علو شاهق.
وأشار إلى أن الجزء العلوي من البرواز «الضلع الأفقي» سيكون من الزجاج بالكامل، بحيث يشعر الزائر وكأنه يسير في الفراغ، إذ تتيح هذه الفكرة للزوار الاستمتاع بمشاهد دبي من كافة الجهات، على أن يتضمن هذا الجزء من المبنى مقهى خاصاً وعدداً من الخدمات.
وأضاف: «جاءت تصميمات المشروع منسجمة مع وظيفة المبنى، بحيث تحقق الأهداف المرجوة منه، بحيث تستخدم الفراغات الداخلية للجزء السفلي «الضلع الأفقي الأسفل للبرواز» الواقع في الطابق الأرضي، كمعرض أو «غاليري» ومتحف، يعرض تفاصيل دبي القديمة بالصور، وبأحدث التقنيات العصرية، وكيفية تطورها منذ الستينيات وحتى الآن، بالإضافة إلى محل لبيع التذكارات».
وينتهي الطابق الأرضي إلى مصعد بانورامي للصعود عبر ضلع البرواز للوصول إلى الطابق العلوي، وهو الضلع الأفقي العلوي، ويمكن بعدها للزائر رؤية دبي على الواقع، لا من خلال الصور والأفلام الوثائقية، حيث سيرى دبي الحديثة من خلال برج خليفة والمشروعات البحرية الكبرى، والمراكز التجارية الضخمة، والشوارع العامرة، كما يمكنه من خلال الجهة الأخرى رؤية دبي القديمة، جهة ديرة ومنطقة الكرامة، ثم الاستمتاع بالمنظر العام للمكان والاستراحة في المقهى، ومن ثم النزول عبر الضلع الآخر بمصعد بانورامي أيضاً.
سهولة الحركة
وأكد أنه تمت مراعاة أن يضمن تصميم المشروع سهولة الحركة والمرونة العاليتين في تصميم الفراغات، بحيث يستوعب المبنى المتغيرات والتطورات المستقبلية الحاصلة في هذا النوع من الأبنية، بالإضافة إلى الشكل المميز للمبنى واللافت أيضاً، إذ يعد بشكله وتصميمه أحد أكثر المباني فرادة على مستوى العالم من ناحيتي الهدف والتصميم، مشيراً إلى أن العمل في المشروع يسير بوتيرة عالية لإنجازه في الوقت المحدد وبأفضل النتائج.
ونظراً لوقوع المشروع ضمن حديقة زعبيل، فقد تمت مراعاة أن يسهم المبنى في تطوير البيئة العمرانية للمنطقة، وأن يشكل معلماً بارزاً فيها، وإضافة ملموسة للتطورات الحاصلة في الإمارة، بعد أن تمت دراسة كافة المحددات والعوامل التي من شأنها أن تؤثر في تصميمات المبنى، كالعلاقة التكاملية بين المبنى وما يجاوره، والمحاور البصرية وزوايا النظر.
رمز جديد
وأوضح لوتاه أن شركة عالمية صممت المبنى، وهي إحدى الشركات التي تقدم خدمات للمجتمع، بحيث تختار مدينة من المدن كل عام، وقامت باختيار دبي خلال العام الماضي، وتدارس الفريق الفني احتياجات البلدية من هذا المبنى، إذ ارتأت البلدية أن يكون المبنى بمثابة رمز يضاف إلى رموز دبي، مثل برج خليفة، وبرج العرب، وغيرها من معالم الإمارة.
وأشار إلى أن هذه المسابقة شدت انتباه ما يقارب 1000 مهندس وشركة متخصصة من كل أنحاء العالم، قدموا للبلدية أفكاراً عدة، ووقع الاختيار على مشروع الإطار، حيث يترجم المشروع حقيقة أن دبي مدينة جميلة تحتاج إلى برواز يزين صورتها، ويعكس النواحي الجمالية فيها، بحيث يتصور الرائي أنه أمام لوحة فنية.
ويعتبر اختيار حديقة زعبيل لتنفيذ المشروع موقعاً ناجحاً ومميزاً، كونها إحدى الحدائق الكبرى والأكثر تطوراً وتقنية في المدينة، إذ تتضمن مرافق وخدمات تميزها كثيراً عن غيرها، ويتوفر فيها ملعب «كريكت» مجاني للرواد، يمكن حجزه من قبلهم من خلال الاتصال المسبق بمشرف الحديقة، وخدمة اللاسلكي للإنترنت «الواي فاي» (تقدم هذه الخدمة من قبل شركة الاتصالات بسعر 10 دراهم في الساعة)، ونافورة بحيرة القوارب مع توفر خدمة تأجير القوارب طبقاً لحجمها للاستمتاع بالمنظر الخلاب للمكان والطبيعة من خلال الماء، وخدمة تأجير الدراجات الهوائية، والجسر المعلق الذي يربط جزئي الحديقة المنفصلين بشارع عام، والمسرح الرئيس لإقامة مختلف الفعاليات، ومنطقة ألعاب الأطفال المجانية، ومطاعم ومقاصف، والمضمار الرياضي، وخدمة ركوب القطار، والمصليات، والمرافق العامة، والمسطحات النباتية الفريدة من نوعها على مدار العام، ومواقف السيارات التي تتسع لأكثر من 2323 سيارة، بالإضافة إلى 28 موقفاً لذوي الاحتياجات الخاصة. ترفيه تعليمي
تنفرد حديقة زعبيل بوجود مشروع بوابة النجوم، وهو المشروع الرائد عالمياً في مجال الترفيه التعليمي لكافة أفراد العائلة للاستمتاع بشكل عائلي، وهو عبارة عن خمسة قباب مليئة بالمرح والمغامرات والنشاطات الفريدة، وهي: بوابة القمر، وفيها يستمتع الأطفال بالتزلج على الجليد، والانضمام إلى نادي تزلج بوابة النجوم، أو المشاركة في العروض التي ينظمها المركز، وقبة الأرض، وتحتوي على قطار المرح الدوار الذي يعد تجربة مثيرة ومذهلة تظهر قوة الجاذبية الأرضية، وقبة المريخ، وهي منطقة النشاطات الملهمة والمبتكرة، وهي أحد أكبر مساحات لألعاب الأطفال الداخلية في العالم، وقبة المركبة الفضائية، وفيها حلبة لسباق السيارات التي تنتح عشاق قيادة السيارات من مختلف الأعمار فرصة لتجربة مثيرة، بالإضافة إلى مدرسة تعليم القيادة للأطفال، والقبة الأخيرة هي قبة زحل، وتحتوي على مسرح ثلاثي الأبعاد في مجال الترفيه التعليمي، وتقدم عروض الليزر وأفلام وعروض وألعاب ثلاثية الأبعاد.
جريدة البيان
تعليقي الخاص :-
عمار يا بلاد الحي .. شكله رهيب بيكون .. كلي شوق لاستكمال هذا المشروع وزيارته .. ربي يحفظك يا بو راشد مش مقصر ودومك اتحب دبي اتكون باحلى واجمل صورة وكل العجائب اتحب اتكون فيها ..
