بوراشد
๑ . . حبوب البرزة . . ๑
- التسجيل
- 29 فبراير 2004
- رقم العضوية
- 1351
- المشاركات
- 129
- مستوى التفاعل
- 0
- العمر
- 50
- الجنس
مع التدين يسمو الحب وتسعد الحياة
• لم يكن التدين الإسلامي قطّ أمراً كمالياً أو زائداً عن ضروريات الحياة ، بل هو أساس بناء الحياة الإنسانية الكاملة والسليمة والسعيدة .
فالحيوانات تعيش ، والسكارى والمجرمون والملاحدة يعيشون ويأكلون ويتناسلون .
ولكن الإنسان السوى هو الإنسان الذى يفهم الحياة فى مختلف جوانبها وعلاقاتها وأهدافها ، ويفهم كيف وجدت الحياة ولماذا وما الغاية منها وإلى أين تنتهى ..
هذه القضايا لا يجيب عنها كثرة الأكل أو المال أو الشغل أو الانغماس فى الملذات والحياة المادية أو التكنولوجيا ..
• إن للدين وجوداً عقلياً ونفسياً وفلسفياً لا يستغنى عنه عاقل ..
والتدين الإسلامى هو دستورالحياة الطيبة . للفرد والأسرة والمجتمع والعالم ..
• ليس التدين بالادعاء ومجرد الإنتماء أو التظاهر ، بل هو حقائق عملية واعتقادية تعصم الفكر والعمل من الخطأ ولابد من الإلتزام بالمظهر الإسلامى والأخلاق والعقائد والشريعة الإسلامية ليكون التدين حقيقياً ..
• ليست الأسرة المتدينة خالية من المشاكل والخلافات ، بل يوجد فيها مثل ذلك ، ولكنها لا تكون هشة تمزقها الأنانية وتحطمها النزاعات وتضمحل لأدنى مشكلة أو ضائقة ، كما هو الحال في الأسر غير المتدينة ..
• التدين يدعم الأسرة ويمنح أفرادها ثقة وأمناً وطمأنينة بلا حدود وأملاً فى المستقبل وتفاؤلاً لا ينتهى وسعياً حثيثاً نحو الفضيلة والأكمل ..
• تديّن الزوجين يجعلهما أكثر إنسانية وسمواً .. لأن التدين أكرم صفات الإنسان ومزاياه ..
وَعَجِلْتُ إلَيْكَ رَبِ لِتَرْضَى
إليك إله الخلق أرفع رغبتي ** و إن كنت يا ذا المن و الجود مجرما َ
و لما قسى قلبي و ضاقت مذاهبي** جعلت الرجا مني لعفوك سلمـــــــاَ
تعاظمنى ذنبى فلما قارنته ** بعفوك ربى كان عفوك أعظما
فمازلت ذا عفو عن الذنب لم تزل** تجود و تعفو منة و تكرمـــــــــــــــا
• لم يكن التدين الإسلامي قطّ أمراً كمالياً أو زائداً عن ضروريات الحياة ، بل هو أساس بناء الحياة الإنسانية الكاملة والسليمة والسعيدة .
فالحيوانات تعيش ، والسكارى والمجرمون والملاحدة يعيشون ويأكلون ويتناسلون .
ولكن الإنسان السوى هو الإنسان الذى يفهم الحياة فى مختلف جوانبها وعلاقاتها وأهدافها ، ويفهم كيف وجدت الحياة ولماذا وما الغاية منها وإلى أين تنتهى ..
هذه القضايا لا يجيب عنها كثرة الأكل أو المال أو الشغل أو الانغماس فى الملذات والحياة المادية أو التكنولوجيا ..
• إن للدين وجوداً عقلياً ونفسياً وفلسفياً لا يستغنى عنه عاقل ..
والتدين الإسلامى هو دستورالحياة الطيبة . للفرد والأسرة والمجتمع والعالم ..
• ليس التدين بالادعاء ومجرد الإنتماء أو التظاهر ، بل هو حقائق عملية واعتقادية تعصم الفكر والعمل من الخطأ ولابد من الإلتزام بالمظهر الإسلامى والأخلاق والعقائد والشريعة الإسلامية ليكون التدين حقيقياً ..
• ليست الأسرة المتدينة خالية من المشاكل والخلافات ، بل يوجد فيها مثل ذلك ، ولكنها لا تكون هشة تمزقها الأنانية وتحطمها النزاعات وتضمحل لأدنى مشكلة أو ضائقة ، كما هو الحال في الأسر غير المتدينة ..
• التدين يدعم الأسرة ويمنح أفرادها ثقة وأمناً وطمأنينة بلا حدود وأملاً فى المستقبل وتفاؤلاً لا ينتهى وسعياً حثيثاً نحو الفضيلة والأكمل ..
• تديّن الزوجين يجعلهما أكثر إنسانية وسمواً .. لأن التدين أكرم صفات الإنسان ومزاياه ..
وَعَجِلْتُ إلَيْكَ رَبِ لِتَرْضَى
إليك إله الخلق أرفع رغبتي ** و إن كنت يا ذا المن و الجود مجرما َ
و لما قسى قلبي و ضاقت مذاهبي** جعلت الرجا مني لعفوك سلمـــــــاَ
تعاظمنى ذنبى فلما قارنته ** بعفوك ربى كان عفوك أعظما
فمازلت ذا عفو عن الذنب لم تزل** تجود و تعفو منة و تكرمـــــــــــــــا