النشمي
๑ . . موقوف . . ๑
- التسجيل
- 31 أغسطس 2004
- رقم العضوية
- 2122
- المشاركات
- 3,459
- مستوى التفاعل
- 107
- العمر
- 26
- الجنس
- الإقامة
- في البيت
ضاحي خلفان في تصريحات غاضبة: الســـماء لا تمطــــر ذهبـــاً ولا فضــــة
وانتظروا المركز الأخير في دورة الخليج
أطالب المسؤولين بالتأكد من عدم تعاطي لاعبي الأندية المنشطات
أسامة أحمد:
علق الفريق ضاحي خلفان القائد العام لشرطة دبي في تصريحات خاصة لـ”الاتحاد الرياضي” على اخفاق منتخبنا الوطني وخروجه من التصفيات الآسيوية المؤهلة الى مونديال المانيا 2006 بقوله: ظللنا محبطين منذ ان تخلى سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الإعلام والثقافة عن المنتخب الوطني·
وتساءل ضاحي : هل لا يوجد في دولة الإمارات بطولها وعرضها شخص يأخذ بيد منتخبنا الوطني الى الامام ويحدد احتياجات المنتخب وفق استراتيجية واضحة المعالم ويكون هو المسؤول عن نتائجه؟
واستطرد ضاحي في حديثه قائلا: ينبغي التأكد حول ما يتردد داخل أروقة روابط المشجعين بأن لاعبي الأندية يتعاطون المنشطات ابان مشاركتهم مع أنديتهم ولا يتعاطون بالطبع المنشطات خلال المشاركة مع المنتخب الوطني فهناك فجوة بين قوة لاعبي الأندية وضعف لاعبي المنتخب الوطني وأرجو من المسؤولين التأكد من ذلك حتى نتأكد ايضا ان ذلك لا يحدث·
وقال ان ما يتردد داخل أروقة المشجعين ان الدوري الإماراتي أضحى نشاطا بسبب تعاطي لاعبي الأندية للمنشطات ينبغي ايضا التحقق منه فربما يكون هذا هو السر في الأداء القوي للاعبين مع أنديتهم مع ضعف الأداء بالنسبة للمنتخب الوطني فعلينا التحقق مما يتردد·
أين العلة؟!
وطالب ضاحي جهات الاختصاص والفنيين بالجلوس على طاولة التحليل والتقييم من أجل تحليل نتائج منتخبنا الوطني وكشف سر هذه النتائج المخيبة للآمال بعد الاخفاقات المتواصلة التي احبطت الشارع الإماراتي منذ المشاركة في دورة الخليج الخامسة عشرة بالمملكة العربية السعودية وخليجي (16) بالكويت ونهائيات أمم آسيا وأخيرا الخروج المحزن من التصفيات الآسيوية المؤهلة الى نهائيات مونديال 2006 بألمانيا·
وأبدى ضاحي خلفان أسفه لما حدث للمنتخب الوطني من اخفاقات، مشيرا الى ان النتائج التي حصل عليها المنتخب نتاج طبيعي لما تعانيه كرة الإمارات من سوء تخطيط وغياب الاستراتيجيات المعلنة من قبل جهات الاختصاص·
خليجي (17)
وردا على سؤال حول توقعاته لمشاركة المنتخب في دورة الخليج السابعة عشرة التي ستقام في العاصمة القطرية “الدوحة” في ديسمبر المقبل أوضح ضاحي ان السماء لن تمطر ذهبا او فضة في خليجي (17) بقطر وانتظروا المركز الأخير كما حدث في دورة الخليج السادسة عشرة بالكويت حيث ودعنا دورة الكويت ونحن في ذيل القائمة وسيحتل المنتخب نفس المركز في خليجي قطر المرتقب لأن الحال يسير على ما هو عليه ولا جديد في أمر المنتخب الذي مازال يعاني، مشيرا الى ان المنتخب العماني الذي كان اضعف المنتخبات الخليجية أصبح قويا، بينما نجد ان البحرين ظلت تهزم الإمارات والمنتخب السعودي ظل قويا·
واستطرد ضاحي في حديثه حول مستوى المنتخبات الخليجية مقارنة بمستوى منتخبنا، مشيرا الى ان المنتخب الكويتي أفضل منا قياسا بتاريخه وسجل نتائجه·
وقال ضاحي: ان الأوان ان تكون الأمور واضحة والابتعاد عن الفكرة “المعشعشة” في رؤوس اللاعبين بأن اللاعبين يلعبون في أنديتهم أفضل من المنتخبات الوطنية من منظور المردود الذي يجده اللاعب في ناديه·
وحول النتائج الايجابية التي حققتها الألعاب الفردية مؤخرا قال ان نتائج الرماية جاءت بمجهود شخصي من الشيخ أحمد بن حشر آل مكتوم وان ألعاب القوى حققت أفضل النتائج تحت مظلة القوات المسلحة·
وانتظروا المركز الأخير في دورة الخليج
أطالب المسؤولين بالتأكد من عدم تعاطي لاعبي الأندية المنشطات
أسامة أحمد:
علق الفريق ضاحي خلفان القائد العام لشرطة دبي في تصريحات خاصة لـ”الاتحاد الرياضي” على اخفاق منتخبنا الوطني وخروجه من التصفيات الآسيوية المؤهلة الى مونديال المانيا 2006 بقوله: ظللنا محبطين منذ ان تخلى سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الإعلام والثقافة عن المنتخب الوطني·
وتساءل ضاحي : هل لا يوجد في دولة الإمارات بطولها وعرضها شخص يأخذ بيد منتخبنا الوطني الى الامام ويحدد احتياجات المنتخب وفق استراتيجية واضحة المعالم ويكون هو المسؤول عن نتائجه؟
واستطرد ضاحي في حديثه قائلا: ينبغي التأكد حول ما يتردد داخل أروقة روابط المشجعين بأن لاعبي الأندية يتعاطون المنشطات ابان مشاركتهم مع أنديتهم ولا يتعاطون بالطبع المنشطات خلال المشاركة مع المنتخب الوطني فهناك فجوة بين قوة لاعبي الأندية وضعف لاعبي المنتخب الوطني وأرجو من المسؤولين التأكد من ذلك حتى نتأكد ايضا ان ذلك لا يحدث·
وقال ان ما يتردد داخل أروقة المشجعين ان الدوري الإماراتي أضحى نشاطا بسبب تعاطي لاعبي الأندية للمنشطات ينبغي ايضا التحقق منه فربما يكون هذا هو السر في الأداء القوي للاعبين مع أنديتهم مع ضعف الأداء بالنسبة للمنتخب الوطني فعلينا التحقق مما يتردد·
أين العلة؟!
وطالب ضاحي جهات الاختصاص والفنيين بالجلوس على طاولة التحليل والتقييم من أجل تحليل نتائج منتخبنا الوطني وكشف سر هذه النتائج المخيبة للآمال بعد الاخفاقات المتواصلة التي احبطت الشارع الإماراتي منذ المشاركة في دورة الخليج الخامسة عشرة بالمملكة العربية السعودية وخليجي (16) بالكويت ونهائيات أمم آسيا وأخيرا الخروج المحزن من التصفيات الآسيوية المؤهلة الى نهائيات مونديال 2006 بألمانيا·
وأبدى ضاحي خلفان أسفه لما حدث للمنتخب الوطني من اخفاقات، مشيرا الى ان النتائج التي حصل عليها المنتخب نتاج طبيعي لما تعانيه كرة الإمارات من سوء تخطيط وغياب الاستراتيجيات المعلنة من قبل جهات الاختصاص·
خليجي (17)
وردا على سؤال حول توقعاته لمشاركة المنتخب في دورة الخليج السابعة عشرة التي ستقام في العاصمة القطرية “الدوحة” في ديسمبر المقبل أوضح ضاحي ان السماء لن تمطر ذهبا او فضة في خليجي (17) بقطر وانتظروا المركز الأخير كما حدث في دورة الخليج السادسة عشرة بالكويت حيث ودعنا دورة الكويت ونحن في ذيل القائمة وسيحتل المنتخب نفس المركز في خليجي قطر المرتقب لأن الحال يسير على ما هو عليه ولا جديد في أمر المنتخب الذي مازال يعاني، مشيرا الى ان المنتخب العماني الذي كان اضعف المنتخبات الخليجية أصبح قويا، بينما نجد ان البحرين ظلت تهزم الإمارات والمنتخب السعودي ظل قويا·
واستطرد ضاحي في حديثه حول مستوى المنتخبات الخليجية مقارنة بمستوى منتخبنا، مشيرا الى ان المنتخب الكويتي أفضل منا قياسا بتاريخه وسجل نتائجه·
وقال ضاحي: ان الأوان ان تكون الأمور واضحة والابتعاد عن الفكرة “المعشعشة” في رؤوس اللاعبين بأن اللاعبين يلعبون في أنديتهم أفضل من المنتخبات الوطنية من منظور المردود الذي يجده اللاعب في ناديه·
وحول النتائج الايجابية التي حققتها الألعاب الفردية مؤخرا قال ان نتائج الرماية جاءت بمجهود شخصي من الشيخ أحمد بن حشر آل مكتوم وان ألعاب القوى حققت أفضل النتائج تحت مظلة القوات المسلحة·