سحـ عابرة ـابة
๑ . . عضو . . ๑
- التسجيل
- 30 أكتوبر 2004
- رقم العضوية
- 2360
- المشاركات
- 49
- مستوى التفاعل
- 0
- الجنس
- الإقامة
- في رحاب الله الواسعة
ليس دائماً
ليس دائماً تكون حصيلة زواج تعيس ومضطرب أطفالاً معقدين! وليس دائماً تكون حصيلة صداقة فاشلة ومتعبة صديقاً مصدوماً ومعقداً وحاقداً!
ليس دائماً تكون حصيلة قصة حب فاشلة تلتهم كل أخضر المشاعر ويابسها، حبيباً ناقماً على كل المفردات المشتقة من الـ «ح،ب»!
وليس دائماً حصيلة ما يمتلئ به المجتمع من غش وخداع وظلم أناساً متشائمين لا يؤمنون بالإنسانية والحق و العقل..
بل دائماً هناك رابح في اغلب هذه الحالات..
فالأطفال الذين هم نتاج زواج فاشل سيكونون أقوياء الشخصية قادرون أن يعتنوا بأنفسهم ويعتمدوا على قدراتهم.. وعندما يكبرون سيعرفون قيمة السعادة الزوجية وسيمسكون بتلابيبها حتى لا تهرب منهم.. وسيحاولون قدر المستطاع عدم تعريض أطفالهم لنفس التجربة التي مروا هم بها.
والصديق الذي طعن في صديقه سيعرف معنى الصداقة.. وسيتمسك بأول فرصة تجمعه بصديق مناسب.
والحبيب الذي غدر به حبيبه.. سيعرف انه النصيب.. وأنه لابد وأن يلتقي نصفه الآخر الذي يكمله ويختصر بذلك الكثير من التجارب المؤلمة.
المهم أن ينظر الناس دائماً إلى الجانب المضيء في أية علاقة وأن يحاولوا قدر المستطاع استنباط العبرة، لتصبح لديهم خبرة ومعرفة مرتكزة على تجربة فعلية.
وليذكروا دوماً أن لكل شيء في هذه الدنيا وجهين مهما كبر أو صَغر حجمه..
فرجاء.. حاولوا دوماً النظر إلى الجهة الاكثر إشراقاً
أرقى التحايـــــــــا من
سحـــــ عابرة ــــابـــة
ليس دائماً تكون حصيلة زواج تعيس ومضطرب أطفالاً معقدين! وليس دائماً تكون حصيلة صداقة فاشلة ومتعبة صديقاً مصدوماً ومعقداً وحاقداً!
ليس دائماً تكون حصيلة قصة حب فاشلة تلتهم كل أخضر المشاعر ويابسها، حبيباً ناقماً على كل المفردات المشتقة من الـ «ح،ب»!
وليس دائماً حصيلة ما يمتلئ به المجتمع من غش وخداع وظلم أناساً متشائمين لا يؤمنون بالإنسانية والحق و العقل..
بل دائماً هناك رابح في اغلب هذه الحالات..
فالأطفال الذين هم نتاج زواج فاشل سيكونون أقوياء الشخصية قادرون أن يعتنوا بأنفسهم ويعتمدوا على قدراتهم.. وعندما يكبرون سيعرفون قيمة السعادة الزوجية وسيمسكون بتلابيبها حتى لا تهرب منهم.. وسيحاولون قدر المستطاع عدم تعريض أطفالهم لنفس التجربة التي مروا هم بها.
والصديق الذي طعن في صديقه سيعرف معنى الصداقة.. وسيتمسك بأول فرصة تجمعه بصديق مناسب.
والحبيب الذي غدر به حبيبه.. سيعرف انه النصيب.. وأنه لابد وأن يلتقي نصفه الآخر الذي يكمله ويختصر بذلك الكثير من التجارب المؤلمة.
المهم أن ينظر الناس دائماً إلى الجانب المضيء في أية علاقة وأن يحاولوا قدر المستطاع استنباط العبرة، لتصبح لديهم خبرة ومعرفة مرتكزة على تجربة فعلية.
وليذكروا دوماً أن لكل شيء في هذه الدنيا وجهين مهما كبر أو صَغر حجمه..
فرجاء.. حاولوا دوماً النظر إلى الجهة الاكثر إشراقاً
أرقى التحايـــــــــا من
سحـــــ عابرة ــــابـــة