• رؤيتنا : أن تكون برزتنا قلما حرا صادقا مبدعا
    رسالتنا : أن تكون برزتنا مثالا لمصداقية وموضوعية الكلمة وممثلة خير تمثيل للاسم الذي تحمله وتسعى دائما للم شتات القبيله المترامية الأطراف وحسب الامكانيات والسبل المتاحة لدينا مستعينين بما نملك من أقلام قادره على التغيير والابداع
  • مرحبا ٬ في حال تعتذر تسجيل الدخول ، يرجى عمل استرجاع كلمه المرور هنا

النفاق والايمان يقدمة الراااااااااااااااااااااااقي

الراقي

๑ . . عضو . . ๑
إنضم
30 أكتوبر 2004
المشاركات
46
مستوى التفاعل
0
هلا أقدم لكم موضوووووووووووووووع مهههههههههههههههم في الاسلام
النفاق و الإيمان

الباب الأول : في فرض الإيمان به و وجوب طاعته واتباع سنته

إذا تقرر بما تقدم ثبوت نبوته وصحة رسالته ، وجب الإيمان به وتصديقه فيما أتى به ، قال الله تعالى : فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا [ سورة التغابن / 64 : الآية 8 ] .
و قال : إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا * لتؤمنوا بالله ورسوله [ سورة الفتح / 48 : الآية : 8 ، 9 ] .
و قال : فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله وكلماته واتبعوه لعلكم تهتدون [ سورة الأعراف / 7 ، الآية : 158 ] .
فالإيمان بالنبي محمد صلى الله عليه و سلم واجب متعين لا يتم إيمان إلا به ، ولا يصح إسلام إلا معه ، قال الله تعالى : ومن لم يؤمن بالله ورسوله فإنا أعتدنا للكافرين سعيرا [ سورة الفتح / 48 ، الآية : 13 ] .
حدثنا أبو محمد الخشني الفقيه بقراءتي عليه ، حدثنا الإمام أبو علي الطبري ، حدثنا عبد الغافر الفارسي ، حدثنا ابن عمرويه ، حدثنا ابن سفيان ، حدثنا أبو الحسين ، حدثنا أمية بن بسطام ، حدثنا يزيد بن زريع ، حدثنا روح ، عن العلاء بن عبد الرحمن بن يعقوب ، عن أبيه ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن رسول الله صلى الله عليه و سلم ، قال : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، ويؤمنوا بي وبما جئت به ، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها ، وحسابهم على الله .
قال القاضي أبو الفضل :
والإيمان به _ صلى الله عليه و سلم هو تصديق نبوته و رسالة الله له ، وتصديقه في جميع ما جاء به و ما قاله ، و مطابقة تصديق القلب بذلك شهادة اللسان بأنه رسول الله ، فإذا اجتمع التصديق به بالقلب ، والنطق بالشهادة بذلك اللسان ، ثم الإيمان به والتصديق له كما ورد في الحديث نفسه من رواية عبد الله بن عمر رضي الله عنهما : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله .
وقد زاده وضوحاً في حديث جبريل ، إذ قال : أخبرني عن الإسلام ، قال النبي صلى الله عليه و سلم : أن تشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله ... وذكر أركان الإسلام .
فقد قرر أن الإيمان به محتاج إلى العقد بالجنان ، والإسلام به مضطر إلى النطق باللسان [ 137 ] .
وهذه الحال المحمودة التامة .
وأما الحال المذمومة فالشه الباب الأول : في فرض الإيمان به و وجوب طاعته واتباع سنته

إذا تقرر بما تقدم ثبوت نبوته وصحة رسالته ، وجب الإيمان به وتصديقه فيما أتى به ، قال الله تعالى : فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا [ سورة التغابن / 64 : الآية 8 ] .
و قال : إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا * لتؤمنوا بالله ورسوله [ سورة الفتح / 48 : الآية : 8 ، 9 ] .
و قال : فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله وكلماته واتبعوه لعلكم تهتدون [ سورة الأعراف / 7 ، الآية : 158 ] .
فالإيمان بالنبي محمد صلى الله عليه و سلم واجب متعين لا يتم إيمان إلا به ، ولا يصح إسلام إلا معه ، قال الله تعالى : ومن لم يؤمن بالله ورسوله فإنه اعتدنا للكافرين سعيرا [ سورة الفتح / 48 ، الآية : 13 ] .
حدثنا أبو محمد الخشني الفقيه بقراءتي عليه ، حدثنا الإمام أبو علي الطبري ، حدثنا عبد الغافر الفارسي ، حدثنا ابن عمرويه ، حدثنا ابن سفيان ، حدثنا أبو الحسين ، حدثنا أمية بن بسطام ، حدثنا يزيد بن زريع ، حدثنا روح ، عن العلاء بن عبد الرحمن بن يعقوب ، عن أبيه ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن رسول الله صلى الله عليه و سلم ، قال : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، ويؤمنوا بي وبما جئت به ، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها ، وحسابهم على الله .
قال القاضي أبو الفضل :
والإيمان به _ صلى الله عليه و سلم هو تصديق نبوته و رسالة الله له ، وتصديقه في جميع ما جا به و ما قاله ، و مطابقة تصديق القلب بذلك شهادة اللسان بأنه رسول الله ، فإذا اجتمع التصديق به بالقلب ، والنطق بالشهادة بذلك اللسان ، ثم الإيمان به والتصديق له كما ورد في الحديث نفسه من رواية عبد الله بن عمر رضي الله عنهما : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله .
وقد زاده وضوحاً في حديث جبريل ، إذ قال : أخبرني عن الإسلام ، قال النبي صلى الله عليه و سلم : أن تشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله ... وذكر أركان الإسلام .
فقد قرر أن الإيمان به محتاج إلى العقد بالجنان ، والإسلام به مضطر إلى النطق باللسان [ 137 ] .
وهذه الحال المحمودة التامة .






الررررررررررررررررقي
 
مشاركة: النفاق والايمان يقدمة الراااااااااااااااااااااااقي

مشكووور اخوووي الراقي على الموضووع الراقي

وجعله الله بميزان حسناتك

تحياتي لك واشواقي
 
عودة
أعلى