هلا أقدم لكم موضوووووووووووووووع مهههههههههههههههم في الاسلام
النفاق و الإيمان
الباب الأول : في فرض الإيمان به و وجوب طاعته واتباع سنته
إذا تقرر بما تقدم ثبوت نبوته وصحة رسالته ، وجب الإيمان به وتصديقه فيما أتى به ، قال الله تعالى : فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا [ سورة التغابن / 64 : الآية 8 ] .
و قال : إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا * لتؤمنوا بالله ورسوله [ سورة الفتح / 48 : الآية : 8 ، 9 ] .
و قال : فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله وكلماته واتبعوه لعلكم تهتدون [ سورة الأعراف / 7 ، الآية : 158 ] .
فالإيمان بالنبي محمد صلى الله عليه و سلم واجب متعين لا يتم إيمان إلا به ، ولا يصح إسلام إلا معه ، قال الله تعالى : ومن لم يؤمن بالله ورسوله فإنا أعتدنا للكافرين سعيرا [ سورة الفتح / 48 ، الآية : 13 ] .
حدثنا أبو محمد الخشني الفقيه بقراءتي عليه ، حدثنا الإمام أبو علي الطبري ، حدثنا عبد الغافر الفارسي ، حدثنا ابن عمرويه ، حدثنا ابن سفيان ، حدثنا أبو الحسين ، حدثنا أمية بن بسطام ، حدثنا يزيد بن زريع ، حدثنا روح ، عن العلاء بن عبد الرحمن بن يعقوب ، عن أبيه ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن رسول الله صلى الله عليه و سلم ، قال : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، ويؤمنوا بي وبما جئت به ، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها ، وحسابهم على الله .
قال القاضي أبو الفضل :
والإيمان به _ صلى الله عليه و سلم هو تصديق نبوته و رسالة الله له ، وتصديقه في جميع ما جاء به و ما قاله ، و مطابقة تصديق القلب بذلك شهادة اللسان بأنه رسول الله ، فإذا اجتمع التصديق به بالقلب ، والنطق بالشهادة بذلك اللسان ، ثم الإيمان به والتصديق له كما ورد في الحديث نفسه من رواية عبد الله بن عمر رضي الله عنهما : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله .
وقد زاده وضوحاً في حديث جبريل ، إذ قال : أخبرني عن الإسلام ، قال النبي صلى الله عليه و سلم : أن تشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله ... وذكر أركان الإسلام .
فقد قرر أن الإيمان به محتاج إلى العقد بالجنان ، والإسلام به مضطر إلى النطق باللسان [ 137 ] .
وهذه الحال المحمودة التامة .
وأما الحال المذمومة فالشه الباب الأول : في فرض الإيمان به و وجوب طاعته واتباع سنته
إذا تقرر بما تقدم ثبوت نبوته وصحة رسالته ، وجب الإيمان به وتصديقه فيما أتى به ، قال الله تعالى : فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا [ سورة التغابن / 64 : الآية 8 ] .
و قال : إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا * لتؤمنوا بالله ورسوله [ سورة الفتح / 48 : الآية : 8 ، 9 ] .
و قال : فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله وكلماته واتبعوه لعلكم تهتدون [ سورة الأعراف / 7 ، الآية : 158 ] .
فالإيمان بالنبي محمد صلى الله عليه و سلم واجب متعين لا يتم إيمان إلا به ، ولا يصح إسلام إلا معه ، قال الله تعالى : ومن لم يؤمن بالله ورسوله فإنه اعتدنا للكافرين سعيرا [ سورة الفتح / 48 ، الآية : 13 ] .
حدثنا أبو محمد الخشني الفقيه بقراءتي عليه ، حدثنا الإمام أبو علي الطبري ، حدثنا عبد الغافر الفارسي ، حدثنا ابن عمرويه ، حدثنا ابن سفيان ، حدثنا أبو الحسين ، حدثنا أمية بن بسطام ، حدثنا يزيد بن زريع ، حدثنا روح ، عن العلاء بن عبد الرحمن بن يعقوب ، عن أبيه ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن رسول الله صلى الله عليه و سلم ، قال : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، ويؤمنوا بي وبما جئت به ، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها ، وحسابهم على الله .
قال القاضي أبو الفضل :
والإيمان به _ صلى الله عليه و سلم هو تصديق نبوته و رسالة الله له ، وتصديقه في جميع ما جا به و ما قاله ، و مطابقة تصديق القلب بذلك شهادة اللسان بأنه رسول الله ، فإذا اجتمع التصديق به بالقلب ، والنطق بالشهادة بذلك اللسان ، ثم الإيمان به والتصديق له كما ورد في الحديث نفسه من رواية عبد الله بن عمر رضي الله عنهما : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله .
وقد زاده وضوحاً في حديث جبريل ، إذ قال : أخبرني عن الإسلام ، قال النبي صلى الله عليه و سلم : أن تشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله ... وذكر أركان الإسلام .
فقد قرر أن الإيمان به محتاج إلى العقد بالجنان ، والإسلام به مضطر إلى النطق باللسان [ 137 ] .
وهذه الحال المحمودة التامة .
الررررررررررررررررقي
النفاق و الإيمان
الباب الأول : في فرض الإيمان به و وجوب طاعته واتباع سنته
إذا تقرر بما تقدم ثبوت نبوته وصحة رسالته ، وجب الإيمان به وتصديقه فيما أتى به ، قال الله تعالى : فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا [ سورة التغابن / 64 : الآية 8 ] .
و قال : إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا * لتؤمنوا بالله ورسوله [ سورة الفتح / 48 : الآية : 8 ، 9 ] .
و قال : فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله وكلماته واتبعوه لعلكم تهتدون [ سورة الأعراف / 7 ، الآية : 158 ] .
فالإيمان بالنبي محمد صلى الله عليه و سلم واجب متعين لا يتم إيمان إلا به ، ولا يصح إسلام إلا معه ، قال الله تعالى : ومن لم يؤمن بالله ورسوله فإنا أعتدنا للكافرين سعيرا [ سورة الفتح / 48 ، الآية : 13 ] .
حدثنا أبو محمد الخشني الفقيه بقراءتي عليه ، حدثنا الإمام أبو علي الطبري ، حدثنا عبد الغافر الفارسي ، حدثنا ابن عمرويه ، حدثنا ابن سفيان ، حدثنا أبو الحسين ، حدثنا أمية بن بسطام ، حدثنا يزيد بن زريع ، حدثنا روح ، عن العلاء بن عبد الرحمن بن يعقوب ، عن أبيه ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن رسول الله صلى الله عليه و سلم ، قال : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، ويؤمنوا بي وبما جئت به ، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها ، وحسابهم على الله .
قال القاضي أبو الفضل :
والإيمان به _ صلى الله عليه و سلم هو تصديق نبوته و رسالة الله له ، وتصديقه في جميع ما جاء به و ما قاله ، و مطابقة تصديق القلب بذلك شهادة اللسان بأنه رسول الله ، فإذا اجتمع التصديق به بالقلب ، والنطق بالشهادة بذلك اللسان ، ثم الإيمان به والتصديق له كما ورد في الحديث نفسه من رواية عبد الله بن عمر رضي الله عنهما : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله .
وقد زاده وضوحاً في حديث جبريل ، إذ قال : أخبرني عن الإسلام ، قال النبي صلى الله عليه و سلم : أن تشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله ... وذكر أركان الإسلام .
فقد قرر أن الإيمان به محتاج إلى العقد بالجنان ، والإسلام به مضطر إلى النطق باللسان [ 137 ] .
وهذه الحال المحمودة التامة .
وأما الحال المذمومة فالشه الباب الأول : في فرض الإيمان به و وجوب طاعته واتباع سنته
إذا تقرر بما تقدم ثبوت نبوته وصحة رسالته ، وجب الإيمان به وتصديقه فيما أتى به ، قال الله تعالى : فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا [ سورة التغابن / 64 : الآية 8 ] .
و قال : إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا * لتؤمنوا بالله ورسوله [ سورة الفتح / 48 : الآية : 8 ، 9 ] .
و قال : فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله وكلماته واتبعوه لعلكم تهتدون [ سورة الأعراف / 7 ، الآية : 158 ] .
فالإيمان بالنبي محمد صلى الله عليه و سلم واجب متعين لا يتم إيمان إلا به ، ولا يصح إسلام إلا معه ، قال الله تعالى : ومن لم يؤمن بالله ورسوله فإنه اعتدنا للكافرين سعيرا [ سورة الفتح / 48 ، الآية : 13 ] .
حدثنا أبو محمد الخشني الفقيه بقراءتي عليه ، حدثنا الإمام أبو علي الطبري ، حدثنا عبد الغافر الفارسي ، حدثنا ابن عمرويه ، حدثنا ابن سفيان ، حدثنا أبو الحسين ، حدثنا أمية بن بسطام ، حدثنا يزيد بن زريع ، حدثنا روح ، عن العلاء بن عبد الرحمن بن يعقوب ، عن أبيه ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن رسول الله صلى الله عليه و سلم ، قال : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، ويؤمنوا بي وبما جئت به ، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها ، وحسابهم على الله .
قال القاضي أبو الفضل :
والإيمان به _ صلى الله عليه و سلم هو تصديق نبوته و رسالة الله له ، وتصديقه في جميع ما جا به و ما قاله ، و مطابقة تصديق القلب بذلك شهادة اللسان بأنه رسول الله ، فإذا اجتمع التصديق به بالقلب ، والنطق بالشهادة بذلك اللسان ، ثم الإيمان به والتصديق له كما ورد في الحديث نفسه من رواية عبد الله بن عمر رضي الله عنهما : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله .
وقد زاده وضوحاً في حديث جبريل ، إذ قال : أخبرني عن الإسلام ، قال النبي صلى الله عليه و سلم : أن تشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله ... وذكر أركان الإسلام .
فقد قرر أن الإيمان به محتاج إلى العقد بالجنان ، والإسلام به مضطر إلى النطق باللسان [ 137 ] .
وهذه الحال المحمودة التامة .
الررررررررررررررررقي