عاشقة جميرا
:: شخصية هامة ::
وفي ظهيرة اليوم ...
تمشي خطواتي نحو الشمس ...
اريد ان اقف تحتها ..
وتحتها انتظر وقت تحركها......
وارقب ..
الظل ..المتد ..كيف يمتد الى اقصى الحدود ...
يصل بعيدا ...هناك و بكل وضوح ..
وكلما ابتعدت الشمس ...
تباهت لون الظل ..
وكأنه يهرم و يموت ..
او ربما يمتزج هو مع اول رموز المساء ..
وبعد المغيب ..
اجد نفسي .. ومن دون ذاك الظل ...
الحكايه ..تبدء هنا ..
انا ..هي انا ..
كما تذكروني .. ذات الشامه على الخد ..
ذات الصمت ..ودموع وقفت في الحد ..
لا تخرج ولا تعود ...
الشمس ..وصفتها انا بالايام و الحياة ..
موجوده كما هي .. لا تتغير ابدا ..
الظل ........وذاك الظل ..
هو الامل ..او ربما الحب ..وشيء من هذا ..
في اول مشواري ..اراه قربي ..
وفي نصف عمري ..اراه يمتد ..
ويهيئ لي السعاده ..
بانها كثيره و ممتده لي على بساط من ذهب ..
تعجبني حين اراى امتدادها يتبعني ..
وفي كل مره تزيد ..اسعد انا و اتغنى بها ..
لم افكر بيوم ان كثرتها ..
يضيع اجمل معانيها ...
تتبدد على طول البساط ..
تتبعثر هنا و هناك ..
وبعدها تختفي كلها ......
وانا .............هي انا ..
احتار ...لما و متى !؟!
وحتى حين احتاج دموعي ..لتبرز او تتحدث ..
تخونيني ...ولا تلبي انين حزني ..
يا خيانه ..
لما انا من بين كل الناس ..
تغتالني سكاكين صامته لخيانه غادره ..
كيف ابكي ..
وانا لا دمع لي .......
كيف اتكلم و اشكي..
وانا صمت بحر ...
عاشقة جميرا
تمشي خطواتي نحو الشمس ...
اريد ان اقف تحتها ..
وتحتها انتظر وقت تحركها......
وارقب ..
الظل ..المتد ..كيف يمتد الى اقصى الحدود ...
يصل بعيدا ...هناك و بكل وضوح ..
وكلما ابتعدت الشمس ...
تباهت لون الظل ..
وكأنه يهرم و يموت ..
او ربما يمتزج هو مع اول رموز المساء ..
وبعد المغيب ..
اجد نفسي .. ومن دون ذاك الظل ...
الحكايه ..تبدء هنا ..
انا ..هي انا ..
كما تذكروني .. ذات الشامه على الخد ..
ذات الصمت ..ودموع وقفت في الحد ..
لا تخرج ولا تعود ...
الشمس ..وصفتها انا بالايام و الحياة ..
موجوده كما هي .. لا تتغير ابدا ..
الظل ........وذاك الظل ..
هو الامل ..او ربما الحب ..وشيء من هذا ..
في اول مشواري ..اراه قربي ..
وفي نصف عمري ..اراه يمتد ..
ويهيئ لي السعاده ..
بانها كثيره و ممتده لي على بساط من ذهب ..
تعجبني حين اراى امتدادها يتبعني ..
وفي كل مره تزيد ..اسعد انا و اتغنى بها ..
لم افكر بيوم ان كثرتها ..
يضيع اجمل معانيها ...
تتبدد على طول البساط ..
تتبعثر هنا و هناك ..
وبعدها تختفي كلها ......
وانا .............هي انا ..
احتار ...لما و متى !؟!
وحتى حين احتاج دموعي ..لتبرز او تتحدث ..
تخونيني ...ولا تلبي انين حزني ..
يا خيانه ..
لما انا من بين كل الناس ..
تغتالني سكاكين صامته لخيانه غادره ..
كيف ابكي ..
وانا لا دمع لي .......
كيف اتكلم و اشكي..
وانا صمت بحر ...
عاشقة جميرا
التعديل الأخير: