بومبه
๑ . . عضو نشيط . . ๑
- التسجيل
- 27 ديسمبر 2004
- رقم العضوية
- 2748
- المشاركات
- 318
- مستوى التفاعل
- 0
- العمر
- 42
- الجنس
- الإقامة
- القلب
16 لجنة تراقب الاستفتاء المصري
تعقد 16 منظمة حقوقية مصرية اجتماعا مساء اليوم “الأحد” للتشاور في تشكيل لجنة لمراقبة الاستفتاء الرئاسي والانتخابات البرلمانية المقرر إجراؤهما نهاية العام الحالي، لكن قائمة المدعوين للاجتماع خلت من اسم د. سعد الدين إبراهيم الذي يدير مركز ابن خلدون، على رغم إعلانه مراراً عزمه مراقبة الاستفتاء والانتخابات وتشكيله لجنة لهذا الغرض.
وقال مصدر حقوقي إن استبعاد إبراهيم جاء على خلفية إعلانه ترشيح نفسه للاستفتاء الرئاسي ورغبته في منافسة الرئيس حسني مبارك، وتنظيم حملة لجمع توقيعات تطالب مجلس الشعب (البرلمان) بقبول ترشيحه، معتبرا أن هذا الإعلان يفقده صفة الحيادية في مراقبة الاستفتاء الرئاسي ويجعله طرفا مباشرا في المنافسة الرئاسية، ويشكك في حياديته لمراقبة وقائع الاستفتاء وإجراءاته.
وفي خطوة تستهدف الحيلولة دون انتقاد لجنة مراقبة الانتخابات المنتظر الإعلان عن تشكيلها وتأكيد حياديتها، اتفق المشاركون فيها على استبعاد تلقي تمويل خارجي، والاعتماد على الموارد الذاتية وتبرعات المصريين لتمويل نشاطها باعتبارها مصرية خالصة ولمنع أي شبهات في علاقة ذلك بمحاولات وضغوطات خارجية في هذا الإطار.
قام سعد الدين إبراهيم عام 1995 في إثارة أزمة عميقة مع الحكومة بعد أن جاء تقريرها صارخا في إدانة ما اسماه انتهاكات الدولة لقواعد الانتخابات النزيهة، وربط مراقبون بين محاكمة إبراهيم بعد خمس سنوات من الانتخابات ورغبته في تشكيل لجنة جديدة لمراقبة انتخابات عام 2000.
و انا اتوقع ان مصر مستحيل ما تتلقى مساعدات امريكية لدعم انتخاباتها لان الشعب بيبي من يعاونه و الحكومة هي الي تمد يد العون و تقدم لهم المساعدات .
و هذا الكلام ان دل يدل على الضغوطات الي تتعرض لها مصر لقيام انتخابات سليمة مجردة من التدخلات الامريكية في الشؤون الداخلية .( ان كان الكلام صحيح ) .
و انا من تصوري الخاص ان مصر مسويه هذي الضجة بس عشان يقولون نحن دولة ديمقراطية نسمع كلام الشعب الفقير المغلوب على امره .
و الشي المسلم منه ان حسني مبارك و من بعده جمال حسني مبارك هم الي بياكلون البلد . و الله يعين الشعب على بلواهم.
تعقد 16 منظمة حقوقية مصرية اجتماعا مساء اليوم “الأحد” للتشاور في تشكيل لجنة لمراقبة الاستفتاء الرئاسي والانتخابات البرلمانية المقرر إجراؤهما نهاية العام الحالي، لكن قائمة المدعوين للاجتماع خلت من اسم د. سعد الدين إبراهيم الذي يدير مركز ابن خلدون، على رغم إعلانه مراراً عزمه مراقبة الاستفتاء والانتخابات وتشكيله لجنة لهذا الغرض.
وقال مصدر حقوقي إن استبعاد إبراهيم جاء على خلفية إعلانه ترشيح نفسه للاستفتاء الرئاسي ورغبته في منافسة الرئيس حسني مبارك، وتنظيم حملة لجمع توقيعات تطالب مجلس الشعب (البرلمان) بقبول ترشيحه، معتبرا أن هذا الإعلان يفقده صفة الحيادية في مراقبة الاستفتاء الرئاسي ويجعله طرفا مباشرا في المنافسة الرئاسية، ويشكك في حياديته لمراقبة وقائع الاستفتاء وإجراءاته.
وفي خطوة تستهدف الحيلولة دون انتقاد لجنة مراقبة الانتخابات المنتظر الإعلان عن تشكيلها وتأكيد حياديتها، اتفق المشاركون فيها على استبعاد تلقي تمويل خارجي، والاعتماد على الموارد الذاتية وتبرعات المصريين لتمويل نشاطها باعتبارها مصرية خالصة ولمنع أي شبهات في علاقة ذلك بمحاولات وضغوطات خارجية في هذا الإطار.
قام سعد الدين إبراهيم عام 1995 في إثارة أزمة عميقة مع الحكومة بعد أن جاء تقريرها صارخا في إدانة ما اسماه انتهاكات الدولة لقواعد الانتخابات النزيهة، وربط مراقبون بين محاكمة إبراهيم بعد خمس سنوات من الانتخابات ورغبته في تشكيل لجنة جديدة لمراقبة انتخابات عام 2000.
و انا اتوقع ان مصر مستحيل ما تتلقى مساعدات امريكية لدعم انتخاباتها لان الشعب بيبي من يعاونه و الحكومة هي الي تمد يد العون و تقدم لهم المساعدات .
و هذا الكلام ان دل يدل على الضغوطات الي تتعرض لها مصر لقيام انتخابات سليمة مجردة من التدخلات الامريكية في الشؤون الداخلية .( ان كان الكلام صحيح ) .
و انا من تصوري الخاص ان مصر مسويه هذي الضجة بس عشان يقولون نحن دولة ديمقراطية نسمع كلام الشعب الفقير المغلوب على امره .
و الشي المسلم منه ان حسني مبارك و من بعده جمال حسني مبارك هم الي بياكلون البلد . و الله يعين الشعب على بلواهم.