مخاوي الطيبيين
๑ . . عضو نشيط . . ๑
الرضا بالقضاء والقدر يكون بعدة أمور :
أولا أن يعلم أن ما يحدث في هذه الدنيا لا يكون إلا بتقدير الله جل وعلا ولا يمكن للإنسان أن يفر من قضاء الله وقدره يقول عليه الصلاة والسلام "واعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك"
ثانيا: أن يشكر الله على النعماء ويصبر على الضراء يقول عليه الصلاة والسلام "عجبا لأمر المسلم إن أمره كله خير إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصبته ضراء صبر فكان خيرا له "
ثالثا: البعد عن الجزع والسخط وكل ما ينم عن ذلك من لطم الخدود وشق الجيوب.
رابعا : أن يتذكر قول الله تعالى "وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم"
|
أولا أن يعلم أن ما يحدث في هذه الدنيا لا يكون إلا بتقدير الله جل وعلا ولا يمكن للإنسان أن يفر من قضاء الله وقدره يقول عليه الصلاة والسلام "واعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك"
ثانيا: أن يشكر الله على النعماء ويصبر على الضراء يقول عليه الصلاة والسلام "عجبا لأمر المسلم إن أمره كله خير إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصبته ضراء صبر فكان خيرا له "
ثالثا: البعد عن الجزع والسخط وكل ما ينم عن ذلك من لطم الخدود وشق الجيوب.
رابعا : أن يتذكر قول الله تعالى "وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم"
|