حروف الحزن
๑ . . عضو . . ๑
ا أكثر ما يرد لفظ الخضرة في آيات القرآن الكريم و التي تصف حال أهل الجنة أو ما يحيط بهم من النعيم في جو رفيع من البهجة و المتعة و الاطمئنان النفسي ،فنجد
في سورة الرحمن : ( متكئين على رفرفٍ خضرٍ و عبقريٍ حسان ) 76 .
و في سورة الإنسان ( عاليهم ثياب سندسٍ خضر ٌ و إستبرق و حُلوا أساور من فضةٍ وسقاهم ربهم شراباً طهوراً ) 21 .و في سورة الكهف ( و يلبسون ثياباً خضراً من سندس و إستبرق ) 31
يقول أحد علماء النفس و هو أردتشام : " إن تأثير اللون في الإنسان بعيد الغور و قد أجريت تجارب متعددة بينت أن اللون يؤثر في إقدامنا و إحجامنا و يشعر
بالحرارة أو البرودة ،و بالسرور أو الكآبة ، بل يؤثر في شخصية الرجل و في نظرته إلى الحياة
لذلك أصبح اللون الاخضر هو المفضل في غرف العمليات الجراحية لثياب الجراحين و الممرضات
تحليل علمي :
من المعرف والثابت علمياً أن الله خلق الإنسان من جسد وروح وقد مزج الله -عزوجل- بنية الانسان بعناصر وتموجات كهربائية وإشعاعات ذاتية بحيت تتجانس كلية مع العناصر الموجودة في الكون المحيط به من موجات كهرومغناطيسية وإشعاعات كونية وذبذبات لونية وكلاهما مكون من درجات مختلفة من الذبذبات الموجية، مما يؤهل الإنسان الى الحياة بواسطة هذه الطاقات الكهربائية والإشعاعية، ولكل شخص إشعاعات تختلف في طول موجتها وعدد ذبذبتها وتردداتها عن غيره، و بذلك كل شخص مستقل عن غيره في الصفات والطبائع، ومن النادر تماثل إثنين تماثلاً كاملاً، وبذلك يكون لكل شخص لون خاص يتميز به، (أي: طول موجة وذبذبة ترددية خاصة به)، كبصمات الإصابع، فكل إنسان تنبعث منه إشعاعات خاصة به ويستقبل إشعاعات من الكون من الإشعاعات والذبذبات اللونية التى تحيط به في البيئة التي يعيشها وكذلك تسبب الإشعاعات الموجية والذبذبات الصحة والمرض -بإذن الله- والحب والكراهية وذلك لو كانت الموجات المرسلة والمستقبلة بين شخص وآخر متقاربة نتج عن ذلك تفاهم ومحبة قوية، وكلما تنافرت كلما نتج عنها خلاف ذلك
في سورة الرحمن : ( متكئين على رفرفٍ خضرٍ و عبقريٍ حسان ) 76 .
و في سورة الإنسان ( عاليهم ثياب سندسٍ خضر ٌ و إستبرق و حُلوا أساور من فضةٍ وسقاهم ربهم شراباً طهوراً ) 21 .و في سورة الكهف ( و يلبسون ثياباً خضراً من سندس و إستبرق ) 31
يقول أحد علماء النفس و هو أردتشام : " إن تأثير اللون في الإنسان بعيد الغور و قد أجريت تجارب متعددة بينت أن اللون يؤثر في إقدامنا و إحجامنا و يشعر
بالحرارة أو البرودة ،و بالسرور أو الكآبة ، بل يؤثر في شخصية الرجل و في نظرته إلى الحياة
لذلك أصبح اللون الاخضر هو المفضل في غرف العمليات الجراحية لثياب الجراحين و الممرضات
تحليل علمي :
من المعرف والثابت علمياً أن الله خلق الإنسان من جسد وروح وقد مزج الله -عزوجل- بنية الانسان بعناصر وتموجات كهربائية وإشعاعات ذاتية بحيت تتجانس كلية مع العناصر الموجودة في الكون المحيط به من موجات كهرومغناطيسية وإشعاعات كونية وذبذبات لونية وكلاهما مكون من درجات مختلفة من الذبذبات الموجية، مما يؤهل الإنسان الى الحياة بواسطة هذه الطاقات الكهربائية والإشعاعية، ولكل شخص إشعاعات تختلف في طول موجتها وعدد ذبذبتها وتردداتها عن غيره، و بذلك كل شخص مستقل عن غيره في الصفات والطبائع، ومن النادر تماثل إثنين تماثلاً كاملاً، وبذلك يكون لكل شخص لون خاص يتميز به، (أي: طول موجة وذبذبة ترددية خاصة به)، كبصمات الإصابع، فكل إنسان تنبعث منه إشعاعات خاصة به ويستقبل إشعاعات من الكون من الإشعاعات والذبذبات اللونية التى تحيط به في البيئة التي يعيشها وكذلك تسبب الإشعاعات الموجية والذبذبات الصحة والمرض -بإذن الله- والحب والكراهية وذلك لو كانت الموجات المرسلة والمستقبلة بين شخص وآخر متقاربة نتج عن ذلك تفاهم ومحبة قوية، وكلما تنافرت كلما نتج عنها خلاف ذلك