sare7
๑ . . عضو بقراطيسة . . ๑
- التسجيل
- 27 نوفمبر 2004
- رقم العضوية
- 2517
- المشاركات
- 7
- مستوى التفاعل
- 0
- الجنس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد تكون هذه مشاركتي الاولى في منتديات هذا الموقع الذي اصبح علامة بارزة في سجل القبيله الحافل بالعلامات النيره
كثيرا ما تشدني المواضيع المطروحه في هذا المنتدى وكثيرا ما ترددت قبل إضافة مشاركتي المتواضعه وذلك بسبب ما أراه من سطحية المعلومات ومشاركات مصدرها النزاعات القبليه ووجهات النظر الشخصيه من بعض اعضاء المنتدى والواضيع المدرجه في البرزات وخصوصا برزة الشحوح
إن السبب الرئيسي الذي دفعني للكتابة في هذا الموضوع بالذات الا وهومرجع الشحوح أو بالأحرى شيخ القبيلة الحالي هو حساسية هذا الموضوع وجهل الكثيرمن أبناء قبيلة الشحوح بحقائقه التي طمست من قبل أعدائها لإضعاف ترابطها الروحي وتفكيك قوتها التي كانت ولاتزال تشكل تهديدا كبيرا لمطامع الغير لما لهذه القبيلة من دورٍ كبير وتأثير في الحركة السياسية في المنطقة، ليس هذا فحسب فهناك العديد من الأمور التي قد نعتقد انها من ما اتى به الزمن من متغيرات ولكن هناك العديد من القوى الخفيه تسعى حثيثة من اجل إضعاف قبيله لها ما يجعلها القبيلة الأكبر والأقوى في المنطقة
أعود إلى الموضوع الذي أثار أصابعي للكتابه وجعلني أكتب لتوضيح بعض الأمور التي قد لا يفقهها الكثير، إن التحدث عن شيخ القبيلة الحالي قد يثيرحفيظة الكثير ومنهم شيوخ القبيله أنفسهم وذلك لتداخل أطراف عدة ليس لهم دراية بتاريخ الأمور، ان قبيلة الشحوح انقسمت الى قسمين رئيسين وذلك للأسباب التي لا يجهلها أحد ولكن فلنسمها أسباب جغرافية (قبيلة تقطن في سلطنة عمان و قبيلة تقطن في دولة الإمارات العربيه المتحدة) وكان من الطبيعي والمؤسف ان يصبح للقبيلة هويتين احداهما عمانيه والأخرى إماراتيه خلقت فوارق عديده من بينهما، ,ومن الطبيعي أن يكون لهذه القبيله أكثر عن شيخٍ كل يمثلها امام الدولتين بعد ان كان للقبيلة كيان مستفل وتمثيل كان يفوق تمثيل هاتين الدولتين.
أعود للوراء قليلا وأتحدث عن آخر شيوخ قبائل الشحوح ألا وهو المغفور له الشيخ حمدان بن أحمد ال مالك والذي انتهى بعد وفاته شيخ القبيلة الأوحد والذي كانت مشيخته على كافة القبائل الشحيه في الدولتين وهذا بحكم معاصرته للتاريخين (فلنسمهما التاريخ الشحي الأوحد والتاريخ الشحي الثنائي وهو الحالي) اصبحت مشيخة القبيلة في حالة ضياع مؤقت وذكرت اسبابها من الهويتين المختلفتين ومن يمثلهما، ولتبسيط وتوضيح وضع مشيخة القبيلة بعد هذه الفتره لابد من تقسيم مناطق رؤوس الجبال والتي تقطنها القبيله كالتالي:
منطقة مسندم (تقع في سلطنة عمان)
منطقة رؤوس الجبال (تقع في رأس الخيمة والفجيرة)
بما أن النظام القبلي والوراثي هو النظام المتبع في مشيخة قبيلة الشحوح فكان ورثة الحكم هم أبناء المرحوم الشيخ حمدان بن أحمد ال مالك وهما الشيخ محمد(الأكبر) والشيخ أحمد(الأصغر) وكذلك أبناء اخيه المرحوم الشيخ راشد بن أحمد ال مالك وهم الشيخ أحمد بن راشد ال مالك والشيخ سلطان بن راشد ال مالك والذين تربوا في بيته وذلك بسبب وفاة والديهما وهم صغار السن، وعند وفاة الشيخ حمدان كان هؤلاء الأربعه جغرافيا في أماكن مختلفه حيث كان ولا زال الشيخ محمد بن حمدان مقيما في أبوظبي وكان الشيخ أحمد بن حمدان والشيخ أحمد بن راشد كانا ولازالا يقيمان في رأس الخيمة أما الشيخ سلطان بن راشد هو الوحيد الذي لا يزال يقيم في منطقة مسندم في رؤوس الجبال.
من الطرح السابق نستشف ان ابناء الشيح حمدان بن أحمد (رحمه الله) وأبناء أخيه يعيشون في مناطق مختلفة وجميعا يغطون منطقة رؤوس الجبال ومن الطبيعي ان يكون لهم الأولوية في مسك زمام الأمور و جمع شمل القبيلة وتمثيلهم كل في منطقته، ومن المحزن معرفة ان هناك من هم يقفون عتبة أمام ذلك ولأسباب وأغراض شخصية أو قد تكون أكبر من ذلك، قد تتساءل أخي القارىء ما أعنيه بجملتي الأخيره ولتوضيح ما ذهبت اليه سوف اطرح بعض الأمثلة، هناك أحد الأشخاص قام بتنصيب نفسه ممثلا لقبيلة الشحوح من خلال انشاء مؤسسة دون الرجوع الى شيوخ القبيلة الأصليين، وهناك شخص آخر يسعى حاليا للحصول على تصريح من دولة الامارات بأن يكون ممثل القبيلة علما بأنه حصل في السابق على تمثيل محدود وترأس الفرقة الأميرية للشحوح وهو شخص لا يمت للقبيلة بأي شكل من الأشكال، وهناك اثنان من أبناء شيوخ القبيله لم يبلغا سن الخامسة والعشرون و كل منهما يدعي بمشيخة القبيلة بعد وفاة والديهما وينازعون أعمامهم الذين لم ينازعهم والديهما في حياتهما رحمهما الله.
يجب علينا كأفراد القبيلة أن نعرف من هو الذي يصلح لنا كمرجع وكشيخ للقبيلة لأنه هو الشخص الذي يعكس صورتنا ويمثلنا أمام الغير ولا نتبع أهواءنا في التحكيم لصالح هذه الأمور، وذلك بعد النظر في من له الأحقية في استلام أمور القبيلة في مختلف المناطق ومختلف الأزمان، وفي الختام أعود وأؤكد ان ورثة الشيخ حمدان بن أحمد ال مالك (رحمه الله) هم من يحق لهم تمثيل القبيلة سواء في الامارات او السلطنة.
وفي ختام موضوعي هذا أحب ان أؤكد على انني كتبته خاليا من أية دوافع شخصية أو مصلحة ذاتيه بل كتبته من نظرة قريبة لأحداث الواقع الذي نعيشه من نكران لأشخاص هم الأحق والأجدر بمشيخة القبيلة والله من وراء المقصد
قد تكون هذه مشاركتي الاولى في منتديات هذا الموقع الذي اصبح علامة بارزة في سجل القبيله الحافل بالعلامات النيره
كثيرا ما تشدني المواضيع المطروحه في هذا المنتدى وكثيرا ما ترددت قبل إضافة مشاركتي المتواضعه وذلك بسبب ما أراه من سطحية المعلومات ومشاركات مصدرها النزاعات القبليه ووجهات النظر الشخصيه من بعض اعضاء المنتدى والواضيع المدرجه في البرزات وخصوصا برزة الشحوح
إن السبب الرئيسي الذي دفعني للكتابة في هذا الموضوع بالذات الا وهومرجع الشحوح أو بالأحرى شيخ القبيلة الحالي هو حساسية هذا الموضوع وجهل الكثيرمن أبناء قبيلة الشحوح بحقائقه التي طمست من قبل أعدائها لإضعاف ترابطها الروحي وتفكيك قوتها التي كانت ولاتزال تشكل تهديدا كبيرا لمطامع الغير لما لهذه القبيلة من دورٍ كبير وتأثير في الحركة السياسية في المنطقة، ليس هذا فحسب فهناك العديد من الأمور التي قد نعتقد انها من ما اتى به الزمن من متغيرات ولكن هناك العديد من القوى الخفيه تسعى حثيثة من اجل إضعاف قبيله لها ما يجعلها القبيلة الأكبر والأقوى في المنطقة
أعود إلى الموضوع الذي أثار أصابعي للكتابه وجعلني أكتب لتوضيح بعض الأمور التي قد لا يفقهها الكثير، إن التحدث عن شيخ القبيلة الحالي قد يثيرحفيظة الكثير ومنهم شيوخ القبيله أنفسهم وذلك لتداخل أطراف عدة ليس لهم دراية بتاريخ الأمور، ان قبيلة الشحوح انقسمت الى قسمين رئيسين وذلك للأسباب التي لا يجهلها أحد ولكن فلنسمها أسباب جغرافية (قبيلة تقطن في سلطنة عمان و قبيلة تقطن في دولة الإمارات العربيه المتحدة) وكان من الطبيعي والمؤسف ان يصبح للقبيلة هويتين احداهما عمانيه والأخرى إماراتيه خلقت فوارق عديده من بينهما، ,ومن الطبيعي أن يكون لهذه القبيله أكثر عن شيخٍ كل يمثلها امام الدولتين بعد ان كان للقبيلة كيان مستفل وتمثيل كان يفوق تمثيل هاتين الدولتين.
أعود للوراء قليلا وأتحدث عن آخر شيوخ قبائل الشحوح ألا وهو المغفور له الشيخ حمدان بن أحمد ال مالك والذي انتهى بعد وفاته شيخ القبيلة الأوحد والذي كانت مشيخته على كافة القبائل الشحيه في الدولتين وهذا بحكم معاصرته للتاريخين (فلنسمهما التاريخ الشحي الأوحد والتاريخ الشحي الثنائي وهو الحالي) اصبحت مشيخة القبيلة في حالة ضياع مؤقت وذكرت اسبابها من الهويتين المختلفتين ومن يمثلهما، ولتبسيط وتوضيح وضع مشيخة القبيلة بعد هذه الفتره لابد من تقسيم مناطق رؤوس الجبال والتي تقطنها القبيله كالتالي:
منطقة مسندم (تقع في سلطنة عمان)
منطقة رؤوس الجبال (تقع في رأس الخيمة والفجيرة)
بما أن النظام القبلي والوراثي هو النظام المتبع في مشيخة قبيلة الشحوح فكان ورثة الحكم هم أبناء المرحوم الشيخ حمدان بن أحمد ال مالك وهما الشيخ محمد(الأكبر) والشيخ أحمد(الأصغر) وكذلك أبناء اخيه المرحوم الشيخ راشد بن أحمد ال مالك وهم الشيخ أحمد بن راشد ال مالك والشيخ سلطان بن راشد ال مالك والذين تربوا في بيته وذلك بسبب وفاة والديهما وهم صغار السن، وعند وفاة الشيخ حمدان كان هؤلاء الأربعه جغرافيا في أماكن مختلفه حيث كان ولا زال الشيخ محمد بن حمدان مقيما في أبوظبي وكان الشيخ أحمد بن حمدان والشيخ أحمد بن راشد كانا ولازالا يقيمان في رأس الخيمة أما الشيخ سلطان بن راشد هو الوحيد الذي لا يزال يقيم في منطقة مسندم في رؤوس الجبال.
من الطرح السابق نستشف ان ابناء الشيح حمدان بن أحمد (رحمه الله) وأبناء أخيه يعيشون في مناطق مختلفة وجميعا يغطون منطقة رؤوس الجبال ومن الطبيعي ان يكون لهم الأولوية في مسك زمام الأمور و جمع شمل القبيلة وتمثيلهم كل في منطقته، ومن المحزن معرفة ان هناك من هم يقفون عتبة أمام ذلك ولأسباب وأغراض شخصية أو قد تكون أكبر من ذلك، قد تتساءل أخي القارىء ما أعنيه بجملتي الأخيره ولتوضيح ما ذهبت اليه سوف اطرح بعض الأمثلة، هناك أحد الأشخاص قام بتنصيب نفسه ممثلا لقبيلة الشحوح من خلال انشاء مؤسسة دون الرجوع الى شيوخ القبيلة الأصليين، وهناك شخص آخر يسعى حاليا للحصول على تصريح من دولة الامارات بأن يكون ممثل القبيلة علما بأنه حصل في السابق على تمثيل محدود وترأس الفرقة الأميرية للشحوح وهو شخص لا يمت للقبيلة بأي شكل من الأشكال، وهناك اثنان من أبناء شيوخ القبيله لم يبلغا سن الخامسة والعشرون و كل منهما يدعي بمشيخة القبيلة بعد وفاة والديهما وينازعون أعمامهم الذين لم ينازعهم والديهما في حياتهما رحمهما الله.
يجب علينا كأفراد القبيلة أن نعرف من هو الذي يصلح لنا كمرجع وكشيخ للقبيلة لأنه هو الشخص الذي يعكس صورتنا ويمثلنا أمام الغير ولا نتبع أهواءنا في التحكيم لصالح هذه الأمور، وذلك بعد النظر في من له الأحقية في استلام أمور القبيلة في مختلف المناطق ومختلف الأزمان، وفي الختام أعود وأؤكد ان ورثة الشيخ حمدان بن أحمد ال مالك (رحمه الله) هم من يحق لهم تمثيل القبيلة سواء في الامارات او السلطنة.
وفي ختام موضوعي هذا أحب ان أؤكد على انني كتبته خاليا من أية دوافع شخصية أو مصلحة ذاتيه بل كتبته من نظرة قريبة لأحداث الواقع الذي نعيشه من نكران لأشخاص هم الأحق والأجدر بمشيخة القبيلة والله من وراء المقصد