الكمزاري
๑ . .شخصية هامة . . ๑
- التسجيل
- 24 ديسمبر 2002
- رقم العضوية
- 54
- المشاركات
- 8,885
- مستوى التفاعل
- 702
- العمر
- 59
- الجنس
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
عدنا لكم اليوم بموضوع من التاريخ
و هذه صفحات اخترتها لكم من كتاب (( Records of Oman ))
المعنون تحت مسمى :
تــــــــــاريخ رؤوس الــجـبـــــال
حسيت انه لزام علي ما دمت قادر أوصـــل لها المصادر - اللي تتعذر على البعض- ،
إني أوصلها لكم و للي يحب يقرا في ها الأموور
و إن شاء الله بدينا بـــــــــــــالأمـــس القريب
و هذا موضوع اليوم
و القــــــــــادم قريــب بمشيـــــــئة الله .
أنــــا أقيم المقال بأنه جيد جدا من حيث انه يعطيك لمحة جيدة عن الأمور التاريخية
بشكل عام اللي حدثت
لكن مجمل ما كتب من التاريخ يعد من بداية التاريخ الحديث : ما بعد 1825 م
لكن اللي تابع موضوع (( من ساعد البرتغاليين إذا ))
ممكن اخذ فكرة زينة عن بداية التاريخ الحديث للمنطقة
صاحب الكتاب قسم تاريخ المنطقة إلى ثلاث أقسام :
• * المرحلة المبكرة
• * المرحلة المتوسطة ( 1864 – 1868 )
• * المرحلة الحديثة
و ان شاء الله سأكتب لكم كل مرحلة بموضوع وحده ، علشان ما تتلخبطوون
عسى تعطيكم لمحة كافية للمهتم من بعد ،
و اللي مهتم أكثر يعطيه باب ليبدأ منه بحوثه الثانية
لكن كتاب كهذا يجب الاستفادة منه صراحة
عدلت بعض مما كتب - قليل جدا - و لو اني أشوف انه ما من حقي
لكن ما دام هدفنا اننا ما فتح نعرات داخلية قديمة
أن أشووف انه واجب علي ذلك
و يظهر بلون مغاير عن النص الأصلي .
نبدأ أولا بالمرحلة الـــمبكرة
و على بركة الله نبدأ :
تاريخ رؤوس الجبال :
يكاد التاريخ الداخلي لهذا الرأس الجبلي المميز و المعروف برؤوس الجبال ،
و الذي تسكنه قبائل الشحوح و الظهوريين التي على فطرتها ، أن يكون تاريخا مجهولا .
أما تاريخه الخارجي فيمكن تقسيمه إلى ثلاث مراحل :
المرحلة المبكرة ، و كانت خلالها العلاقات الخارجية تقوم بصفة رئيسية بين الإقليم و شيخ الشارقة القاسمي ،
و المرحلة المتوسطة من عام 1864 إلى عام 1868 ،
التي كانت خلالها محطة تلغراف بريطانية موجودة في خور شم ، او جون إلفينستون ،
و التي كان التعامل
المباشر بين السلطات البريطانية و رجال القبائل في الجوار يبدو هو القاعدة .
و أخيرا المرحلة الحديثة التي راح يتضح خلالها تدريجيا حق سطان عُـــمان ببسط سلطته على الإقليم .
المرحلة الأولى 1836 - 1864
حرب شيخ الشارقة على الشحوح 1839
يقال إن السيد سعيد بن سلطان ، سلطان مسقط ،
اعترف للسلطات البريطانية في الخليج في عام 1836
بأن شحوح رؤوس الجبال تابعون للشيخ القاسمي ، سلطان بن صقر .
لكن القبيلة نفسها لم تسلم على ما يبدو بتبعيتها لذلك الشيخ
و ظلت تحافظ على اتصالات ودية مع مسقط .
و قد أعقب ذلك صدام بين الشحوح و شيخ الشارقة
بسبب قيام مسؤول من القواسم بتجريد حصن من وسائل الدفاع للشحوح في جوار دبا
بعد أن سلم غدرا .
و بما أن شيخ الشارقة وجد نفسه عاجزا عن الرد بصورة فعالة ، من طريق البر
على الشحوح الذين كانوا يغيرون على أراضيه ، فقد قرر في عام 1839 ، أن يفرض حصارا
بحريا على كل ساحلهم ، لا سيما في خصب و كمزار .
لكن تقدم المصريين في نجد ، و ما تركه هذا التقدم من تأثير حيوي على وضع الشيخ ، قد دفعه
للتخلي عن نياته تلك ، و دفعه بدلا من ذلك
إلى عقد صلح سريع مع الشحوح .
حرب شيخ الشارقة الثانية على الشحوح 1855- 1857
في عام 1855 ، و نتيجة اغتيال المشاري بن ابراهيم القاسمي ، حاكم دبا ،
و حفيد الشيخ سلطان بن صقر
على أيدي الشحوح الذين حاول أن يستبد بهم ، دعا شيخ الشارقة رعاياه في الشارقة
و الخان و أبو حايل و الفشت و الحيرة لحمل السلاح ،
و أمر غالبيتهم بالتجمع في رأس الخيمة و الزحف من هناك إلى دبي عن طريق البر ،
في حين تقدم هو نحو المكان المقصود ، بحرا ،
و معه 100 مركب و كامل القوة المقاتلة لقبيلة الزعاب .
و لم تستطع قوات القواسم البرية ، بقياده أبناء الشيخ ، اقتحام الممرات الجبلية ،
و نقلت في النهاية
بواسطة المراكب إلى دبا أيضا .
هذه الحرب التي بدأت محلية ، سرعان ما انتشرت و عمت ، ذلك أن
شحوح كمزار و مناطق أخرى نزلوا إلى البحر في ذلك الوقت ،
لمطاردة قوارب القواسم ،
أو تقديم العون لأقربائهم في دبي .
أما القواسم فبدأو ، من جانبهم ، بمهاجمة الشحوح حيثما وجدوهم .
و في إحدى المرات ، استولى ســـكان خور فكان على قارب باتيل كمزاري
كان قد دخل الخور ، فقتلوا
ثمانية من أفراد طاقمه و ألقو القبض على الباقين .
و أخيرا و في يناير 1857 ، و بعد أن دامت الأمور على هذه الحال حوالي سنة .
دعا النقيب فيليكس جونز ، المقيم السياسي البريطاني ، الشيخ سلطان بن صقر
إلى التوقف عن ارسال قوات و أمتعة حربية عن طريق البحر .
و خضع الشيخ في النهاية ، و إن كان على مضض ،
و مع ذلك قام بمحاولة في عام 1858 ، للحصول
على إلغاء لهذه الأوامر ، عن طريق اللجوء مباشرة إلى حكومة بومباي .
لقد كانت حجة من حجج شيخ الشارقة أن الشحوح كانوا من رعاياه المتمردين ،
الذين يجب أن يعطى
الحرية الكاملة لإخضاعهم ،
لكن المقيم آنذاك كان مقتنعا بأن ولاء الشحوح كان فيما عدا الظروف
الإستثنائية من حق حاكم مسقط
( ليس واضحا هل هذا الرأي يشير إلى كل الشحوح ، او فقط الى جماعة منهم ، دبا البيعة على الأرجح هي التي نشأ الخلاف في الأصل بينها و بين القواسم ).
و قد منحوه هذا الحق إلى الآن .
و أن هدف الشيخ سلطان بن صقر هو إخضاع القبيلة لسلطته بصورة غير شرعية و بقوة السلاح .
جولة المقيم السياسي البريطاني على امتداد ساحل رؤوس الجبال 1859
في عام 1859 ، زار المقيم السياسي البريطاني بخاء و خصب و كمزار ،
و نقاطا رئيسية أخرى في ساحل رؤوس الجبال في فرقاطة بحرية
اثار ظهورها رهبة جدية لدى الأهالي البسطاء الذين يسكنون المنطقة ،
و أفضى إلى اطلاق سراح بعض السجناء القواسم الذين أسرهم الشحوح
في البحر فيما كانوا على ظهور قواربهم .
أما وضع البلد السياسي ، فقد كان الإنطباع ، الذي كونه انطلاقا من التفاعل مع الناس ،
ميلهم الى حكومة السيد في مسقط و كراهيتهم الشديدة للقواسم ، التي كانت تثير حميتهم .
و من الواضح أن النقيب جونز حصل خلال تلك الجولة ، و على نحو ما هو مذكور في التاريخ العام
لعُـــمان المتصالحة ، على استسلام أحد القراصنة ، فسلمه إلى السيد سعيد ، بوصفه من رعايا مسقط ،
كي يتولى اعدامه (( هذي القصة بذكرها في موضوع ثاني ان شاء الله ))
أحداث ثانوية في رؤوس الجبال 1859 – 1863
حدث اعتادءان على حالة الأمن في البحر عام 1859 او 1860 ،
ارتكبها بعض أهالي بخاء ،
فتولت السلطات البريطانية ، كما ورد في تاريخ عمان المتصالحة ،
تسويتهما مباشرة مع الشيخ المحلي .
و لكن في عام 1863 ، عندما تلقـى العقيد بيلي ، المقيم في الخليج ،
شكوى من شيخ خصب مفادها
نزاعات داخليه أحدثتها قوارب من كمزار في غصة .
أحال الفرقاء إلى الوكيل السياسي بمسقط ، في حين كتب تقريرا
إلى حكومة بومباي يفيد بأن خصب و كمزار كلتيهما تابعتان إلى سلطنة عمان .
انتهى
ان شاء الله الموضوع القادم
عن المرحلة المتوســطة 1864-1868
لنا لقاء
السلام عليكم
اخوكم :
الكمزاري
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
عدنا لكم اليوم بموضوع من التاريخ
و هذه صفحات اخترتها لكم من كتاب (( Records of Oman ))
المعنون تحت مسمى :
تــــــــــاريخ رؤوس الــجـبـــــال
حسيت انه لزام علي ما دمت قادر أوصـــل لها المصادر - اللي تتعذر على البعض- ،
إني أوصلها لكم و للي يحب يقرا في ها الأموور
و إن شاء الله بدينا بـــــــــــــالأمـــس القريب
و هذا موضوع اليوم
و القــــــــــادم قريــب بمشيـــــــئة الله .
أنــــا أقيم المقال بأنه جيد جدا من حيث انه يعطيك لمحة جيدة عن الأمور التاريخية
بشكل عام اللي حدثت
لكن مجمل ما كتب من التاريخ يعد من بداية التاريخ الحديث : ما بعد 1825 م
لكن اللي تابع موضوع (( من ساعد البرتغاليين إذا ))
ممكن اخذ فكرة زينة عن بداية التاريخ الحديث للمنطقة
صاحب الكتاب قسم تاريخ المنطقة إلى ثلاث أقسام :
• * المرحلة المبكرة
• * المرحلة المتوسطة ( 1864 – 1868 )
• * المرحلة الحديثة
و ان شاء الله سأكتب لكم كل مرحلة بموضوع وحده ، علشان ما تتلخبطوون
عسى تعطيكم لمحة كافية للمهتم من بعد ،
و اللي مهتم أكثر يعطيه باب ليبدأ منه بحوثه الثانية
لكن كتاب كهذا يجب الاستفادة منه صراحة
عدلت بعض مما كتب - قليل جدا - و لو اني أشوف انه ما من حقي
لكن ما دام هدفنا اننا ما فتح نعرات داخلية قديمة
أن أشووف انه واجب علي ذلك
و يظهر بلون مغاير عن النص الأصلي .
نبدأ أولا بالمرحلة الـــمبكرة
و على بركة الله نبدأ :
تاريخ رؤوس الجبال :
يكاد التاريخ الداخلي لهذا الرأس الجبلي المميز و المعروف برؤوس الجبال ،
و الذي تسكنه قبائل الشحوح و الظهوريين التي على فطرتها ، أن يكون تاريخا مجهولا .
أما تاريخه الخارجي فيمكن تقسيمه إلى ثلاث مراحل :
المرحلة المبكرة ، و كانت خلالها العلاقات الخارجية تقوم بصفة رئيسية بين الإقليم و شيخ الشارقة القاسمي ،
و المرحلة المتوسطة من عام 1864 إلى عام 1868 ،
التي كانت خلالها محطة تلغراف بريطانية موجودة في خور شم ، او جون إلفينستون ،
و التي كان التعامل
المباشر بين السلطات البريطانية و رجال القبائل في الجوار يبدو هو القاعدة .
و أخيرا المرحلة الحديثة التي راح يتضح خلالها تدريجيا حق سطان عُـــمان ببسط سلطته على الإقليم .
المرحلة الأولى 1836 - 1864
حرب شيخ الشارقة على الشحوح 1839
يقال إن السيد سعيد بن سلطان ، سلطان مسقط ،
اعترف للسلطات البريطانية في الخليج في عام 1836
بأن شحوح رؤوس الجبال تابعون للشيخ القاسمي ، سلطان بن صقر .
لكن القبيلة نفسها لم تسلم على ما يبدو بتبعيتها لذلك الشيخ
و ظلت تحافظ على اتصالات ودية مع مسقط .
و قد أعقب ذلك صدام بين الشحوح و شيخ الشارقة
بسبب قيام مسؤول من القواسم بتجريد حصن من وسائل الدفاع للشحوح في جوار دبا
بعد أن سلم غدرا .
و بما أن شيخ الشارقة وجد نفسه عاجزا عن الرد بصورة فعالة ، من طريق البر
على الشحوح الذين كانوا يغيرون على أراضيه ، فقد قرر في عام 1839 ، أن يفرض حصارا
بحريا على كل ساحلهم ، لا سيما في خصب و كمزار .
لكن تقدم المصريين في نجد ، و ما تركه هذا التقدم من تأثير حيوي على وضع الشيخ ، قد دفعه
للتخلي عن نياته تلك ، و دفعه بدلا من ذلك
إلى عقد صلح سريع مع الشحوح .
حرب شيخ الشارقة الثانية على الشحوح 1855- 1857
في عام 1855 ، و نتيجة اغتيال المشاري بن ابراهيم القاسمي ، حاكم دبا ،
و حفيد الشيخ سلطان بن صقر
على أيدي الشحوح الذين حاول أن يستبد بهم ، دعا شيخ الشارقة رعاياه في الشارقة
و الخان و أبو حايل و الفشت و الحيرة لحمل السلاح ،
و أمر غالبيتهم بالتجمع في رأس الخيمة و الزحف من هناك إلى دبي عن طريق البر ،
في حين تقدم هو نحو المكان المقصود ، بحرا ،
و معه 100 مركب و كامل القوة المقاتلة لقبيلة الزعاب .
و لم تستطع قوات القواسم البرية ، بقياده أبناء الشيخ ، اقتحام الممرات الجبلية ،
و نقلت في النهاية
بواسطة المراكب إلى دبا أيضا .
هذه الحرب التي بدأت محلية ، سرعان ما انتشرت و عمت ، ذلك أن
شحوح كمزار و مناطق أخرى نزلوا إلى البحر في ذلك الوقت ،
لمطاردة قوارب القواسم ،
أو تقديم العون لأقربائهم في دبي .
أما القواسم فبدأو ، من جانبهم ، بمهاجمة الشحوح حيثما وجدوهم .
و في إحدى المرات ، استولى ســـكان خور فكان على قارب باتيل كمزاري
كان قد دخل الخور ، فقتلوا
ثمانية من أفراد طاقمه و ألقو القبض على الباقين .
و أخيرا و في يناير 1857 ، و بعد أن دامت الأمور على هذه الحال حوالي سنة .
دعا النقيب فيليكس جونز ، المقيم السياسي البريطاني ، الشيخ سلطان بن صقر
إلى التوقف عن ارسال قوات و أمتعة حربية عن طريق البحر .
و خضع الشيخ في النهاية ، و إن كان على مضض ،
و مع ذلك قام بمحاولة في عام 1858 ، للحصول
على إلغاء لهذه الأوامر ، عن طريق اللجوء مباشرة إلى حكومة بومباي .
لقد كانت حجة من حجج شيخ الشارقة أن الشحوح كانوا من رعاياه المتمردين ،
الذين يجب أن يعطى
الحرية الكاملة لإخضاعهم ،
لكن المقيم آنذاك كان مقتنعا بأن ولاء الشحوح كان فيما عدا الظروف
الإستثنائية من حق حاكم مسقط
( ليس واضحا هل هذا الرأي يشير إلى كل الشحوح ، او فقط الى جماعة منهم ، دبا البيعة على الأرجح هي التي نشأ الخلاف في الأصل بينها و بين القواسم ).
و قد منحوه هذا الحق إلى الآن .
و أن هدف الشيخ سلطان بن صقر هو إخضاع القبيلة لسلطته بصورة غير شرعية و بقوة السلاح .
جولة المقيم السياسي البريطاني على امتداد ساحل رؤوس الجبال 1859
في عام 1859 ، زار المقيم السياسي البريطاني بخاء و خصب و كمزار ،
و نقاطا رئيسية أخرى في ساحل رؤوس الجبال في فرقاطة بحرية
اثار ظهورها رهبة جدية لدى الأهالي البسطاء الذين يسكنون المنطقة ،
و أفضى إلى اطلاق سراح بعض السجناء القواسم الذين أسرهم الشحوح
في البحر فيما كانوا على ظهور قواربهم .
أما وضع البلد السياسي ، فقد كان الإنطباع ، الذي كونه انطلاقا من التفاعل مع الناس ،
ميلهم الى حكومة السيد في مسقط و كراهيتهم الشديدة للقواسم ، التي كانت تثير حميتهم .
و من الواضح أن النقيب جونز حصل خلال تلك الجولة ، و على نحو ما هو مذكور في التاريخ العام
لعُـــمان المتصالحة ، على استسلام أحد القراصنة ، فسلمه إلى السيد سعيد ، بوصفه من رعايا مسقط ،
كي يتولى اعدامه (( هذي القصة بذكرها في موضوع ثاني ان شاء الله ))
أحداث ثانوية في رؤوس الجبال 1859 – 1863
حدث اعتادءان على حالة الأمن في البحر عام 1859 او 1860 ،
ارتكبها بعض أهالي بخاء ،
فتولت السلطات البريطانية ، كما ورد في تاريخ عمان المتصالحة ،
تسويتهما مباشرة مع الشيخ المحلي .
و لكن في عام 1863 ، عندما تلقـى العقيد بيلي ، المقيم في الخليج ،
شكوى من شيخ خصب مفادها
نزاعات داخليه أحدثتها قوارب من كمزار في غصة .
أحال الفرقاء إلى الوكيل السياسي بمسقط ، في حين كتب تقريرا
إلى حكومة بومباي يفيد بأن خصب و كمزار كلتيهما تابعتان إلى سلطنة عمان .
انتهى
ان شاء الله الموضوع القادم
عن المرحلة المتوســطة 1864-1868
لنا لقاء
السلام عليكم
اخوكم :
الكمزاري