بنت الفريج
๑ . . عضو نشيط . . ๑
[ALIGN=CENTER]شقيقتان قطريتان تعتصمان
في مطار القاهرة
الشقيقتان جيء بهما إلى مصر لإجراء عملية اجهاض
تقول المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، إنها قلقة
على مصير شقيقتين قطريتين كانت عائلتهما قد أتت بهما إلى مصر
لإجبارهما على إجراء عمليتي إجهاض.
وقد تمكنت الشقيقتان من إفشال محاولة لإجبارهما على الذهاب إلى قطر
جوا، ولا تزالان في مطار القاهرة
وقد حاول ممثلو المفوضية العليا لشؤون اللاجئين زيارة الشقيقتين أو الاتصال
بهما ولكن دون جدوى، وهما الآن في مطار القاهرة ترفضان العودة إلى قطر.
يذكر أن الشقيقتين الحاملين كانتا قد تزوجتا من هنديين دون موافقة عائلتهما، و
هما الآن في مطار القاهرة منذ يوم الأحد
ولم تسمح السلطات المصرية للشقيقتين بدخول مصر، وقررت تسفيرهما إلى قطر.
سجينتان
وكانت الشقيقتان قد ذهبتا إلى الهند الصيف الماضي وتزوجتا
بهنديين دون استشارة عائلتهما.
وقد تعرفت إحداهما على زوجها عن طريق الإنترنت. ويقول زوجاهما إن زوجتيهما
أُغريتا بالعودة إلى قطر الشهر الماضي على أمل أن تصفح العائلة عنهما.
لكنهما وجدتا نفسيهما سجينتين لدى عائلتهما في قطر، التي قررت إرسالهما
إلى مصر كي تجرى لهما عمليتا إجهاض للخلاص من طفليهما.
وتطالب المفوضية العليا للاجئين بإطلاق سراح البنتين كي تعودا إلى الهند، لكن
عائلتهما تريد إعادتهما إلى قطر، إلا أنها فشلت حتى الآن في هذا المسعى.
وتقول المفوضية إنها لا تزال تحاول الوصول إلى الشقيقتين
وصلني عبر الايميل|1|
بنت الفريج[/ALIGN]
في مطار القاهرة
الشقيقتان جيء بهما إلى مصر لإجراء عملية اجهاض
تقول المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، إنها قلقة
على مصير شقيقتين قطريتين كانت عائلتهما قد أتت بهما إلى مصر
لإجبارهما على إجراء عمليتي إجهاض.
وقد تمكنت الشقيقتان من إفشال محاولة لإجبارهما على الذهاب إلى قطر
جوا، ولا تزالان في مطار القاهرة
وقد حاول ممثلو المفوضية العليا لشؤون اللاجئين زيارة الشقيقتين أو الاتصال
بهما ولكن دون جدوى، وهما الآن في مطار القاهرة ترفضان العودة إلى قطر.
يذكر أن الشقيقتين الحاملين كانتا قد تزوجتا من هنديين دون موافقة عائلتهما، و
هما الآن في مطار القاهرة منذ يوم الأحد
ولم تسمح السلطات المصرية للشقيقتين بدخول مصر، وقررت تسفيرهما إلى قطر.
سجينتان
وكانت الشقيقتان قد ذهبتا إلى الهند الصيف الماضي وتزوجتا
بهنديين دون استشارة عائلتهما.
وقد تعرفت إحداهما على زوجها عن طريق الإنترنت. ويقول زوجاهما إن زوجتيهما
أُغريتا بالعودة إلى قطر الشهر الماضي على أمل أن تصفح العائلة عنهما.
لكنهما وجدتا نفسيهما سجينتين لدى عائلتهما في قطر، التي قررت إرسالهما
إلى مصر كي تجرى لهما عمليتا إجهاض للخلاص من طفليهما.
وتطالب المفوضية العليا للاجئين بإطلاق سراح البنتين كي تعودا إلى الهند، لكن
عائلتهما تريد إعادتهما إلى قطر، إلا أنها فشلت حتى الآن في هذا المسعى.
وتقول المفوضية إنها لا تزال تحاول الوصول إلى الشقيقتين
وصلني عبر الايميل|1|
بنت الفريج[/ALIGN]