messaoud28
๑ . . عضو ملكي . . ๑
- التسجيل
- 23 يوليو 2008
- رقم العضوية
- 9283
- المشاركات
- 2,517
- مستوى التفاعل
- 39
- الجنس
- الإقامة
- في عيون الامل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شهر رمضان الذي انزل فيه القرءان, وفيه ليلة خير من الف شهر ,وفيه تصفد مردة الشياطين والحسنات اضعاف مضاعفة هاته بعض فضائل وتمايزات رمضان عن سائر الشهور والعبادات واكثر من لك ان الله عزوجل يعتبر ان كل عمل بن ادم لابن ادم الاالصيام فانه لله وانه هو يجازي به فلماذا؟ ,وما السر في هذا؟؟؟
وتفصيل ذلك ان سائر العبات تكون جهارا نهارا وان الانسان العابد يستطيع ان يرائي في الصلاة, يستطيع ان يفاخر في الزكاة والحج وهكذا سائر العبادات وان في استاطعت البشر تمييز المصلي من تارك الصلاة من اعتياد المساجد والجمع والاعياد. بينما الصوم صلة بين العبد وربه وان الانسان يستطيع ان يختلي بنفسه وياكل ملء بطنه ويخرج للناس متظاهرا بالجوع والعطش, وما صبر الانسان عليهما الا استحضارا لرهبة الواحد الديان وامتثالا لاوامره ونواهيه وتوقاالى جناته وخوفا من سوء الدار هاته احدى الخصائص المميزة لعبادة الصوم عن سائر العبادات .والخاصية الاخرى ان تاريخ الميثولوجيا منذ بواكير الانسانية الاولى لم نجدالناس قد عبدوا الاها من الالهة بالصوم له ,اذ الشيء الذي وقفنا عليه هو انه سجدوا لها وقدموا لها القرابين والاضاحي استدرارا لرحماتها لكن الصوم خاصية من خصائص المسلمين الموحدين الذين فرض عليهم الله عزوجل هاته العبادة فكانوا لها وقاموا بها عن طيب خاطر .فعبدوه بالصوم له
وان الله عزوجل لايظلم مثقال ذرة و الجزاء من جنس العمل , وما جزاء الاحسان الا الاحسان فكافانا بهاته المكافاة بان جعل صيامنا له وحده وانه هو الذي يجازي به فسبحانك اللهم من رب واله لامعبود بحق الاانت لك الحمد حتى ترضى , ولك الحمد اذا رضيت فالللهم تقبل صيامنا واجعله خالصا لوجهك يارب ياذا الجلال والاكرام وصل الللهم وسلم وبارك على خير من وطات قدماه اديم الارض اميين اميين
شهر رمضان الذي انزل فيه القرءان, وفيه ليلة خير من الف شهر ,وفيه تصفد مردة الشياطين والحسنات اضعاف مضاعفة هاته بعض فضائل وتمايزات رمضان عن سائر الشهور والعبادات واكثر من لك ان الله عزوجل يعتبر ان كل عمل بن ادم لابن ادم الاالصيام فانه لله وانه هو يجازي به فلماذا؟ ,وما السر في هذا؟؟؟
وتفصيل ذلك ان سائر العبات تكون جهارا نهارا وان الانسان العابد يستطيع ان يرائي في الصلاة, يستطيع ان يفاخر في الزكاة والحج وهكذا سائر العبادات وان في استاطعت البشر تمييز المصلي من تارك الصلاة من اعتياد المساجد والجمع والاعياد. بينما الصوم صلة بين العبد وربه وان الانسان يستطيع ان يختلي بنفسه وياكل ملء بطنه ويخرج للناس متظاهرا بالجوع والعطش, وما صبر الانسان عليهما الا استحضارا لرهبة الواحد الديان وامتثالا لاوامره ونواهيه وتوقاالى جناته وخوفا من سوء الدار هاته احدى الخصائص المميزة لعبادة الصوم عن سائر العبادات .والخاصية الاخرى ان تاريخ الميثولوجيا منذ بواكير الانسانية الاولى لم نجدالناس قد عبدوا الاها من الالهة بالصوم له ,اذ الشيء الذي وقفنا عليه هو انه سجدوا لها وقدموا لها القرابين والاضاحي استدرارا لرحماتها لكن الصوم خاصية من خصائص المسلمين الموحدين الذين فرض عليهم الله عزوجل هاته العبادة فكانوا لها وقاموا بها عن طيب خاطر .فعبدوه بالصوم له
وان الله عزوجل لايظلم مثقال ذرة و الجزاء من جنس العمل , وما جزاء الاحسان الا الاحسان فكافانا بهاته المكافاة بان جعل صيامنا له وحده وانه هو الذي يجازي به فسبحانك اللهم من رب واله لامعبود بحق الاانت لك الحمد حتى ترضى , ولك الحمد اذا رضيت فالللهم تقبل صيامنا واجعله خالصا لوجهك يارب ياذا الجلال والاكرام وصل الللهم وسلم وبارك على خير من وطات قدماه اديم الارض اميين اميين