بن جديد
๑ . . عضو مجتهد . . ๑
سلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
ما منا من احد لم يسمع بقصة باي الجزائر الذي لطم قنصل فرنسا حين طالبة بدفع الديون التي علية ومن هذة اللطمة احتلت الجزائر بما يقارب 100 عام تقريبا من قبل الفرنسيين حتى كادت ان تصبح جزء من فرنسا لكن الارادة وجهاد المسلمين فيها وموت المليون شهيد لم تستطع فرنسا ان تبقى بالجزائر بسبب ارادة الشعب وعزيمتة على الاستقلال الموضوع ليس هو ان نتفلسف او اننا نخبركم بموضوع قد درسناة ولكن تحضرني قصة حصلت ما شيوخ الشحوح تشابة قصة باي الجزائر وهي
يقال ان الشيخ : محمد بن احمد بن سليمان آل مالك قد امر بمحلة أي بمركبة للتجهز للسفر الى دبي وعندما وصل محمل الشيخ الى الميناء استوقفوة رجال الجمارك هناك وقالوا لنوخذة المحمل ادفع قيمة الجمرك كي تدخل الى الميناء فاسرع النوخذة بابلاغ الشيخ بذلك الامر وغضب الشيخ لهذا الامر ونزل حاملا خيزرانة للرجال ولكن الرجال طلبوا منة السموحة وان ذلك الامر خارج عن طاقتهم لانة امر قد صدر من قنصل بريطانيا المقيم بدبي فاخبروة بان القنصل جالس بمجلس الشيخ واخذ الشيخ نفسة متوجها الى المجلس وحين دخل لم يلتفت الى الحاضرين وان اخذ يبحث عن القنصل وحين وقعت عيناة علية ذهب الية واشبعة من الضرب الى ان امسكة الحاضرون واجلسوة وقال الشيخ محمد بن احمد لقنصل بريطانيا بعد ما اشبع ضربا اتوقف محمل شيخ بخا وتوابعة الا تدري من انا والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم جالس معهم
وبعد هذة الواقعة اخذت بريطانيا مأخذ الكراهية لحكام الشحوح الا ان ارادت لهم التشتت وخلع الحكم عنهم وحدث هذا الامر بعد ان دبع الانقلاب واحتلت بريطانيا مناطق الشحوح
اخذت القصة من الرجال القدامى
ما منا من احد لم يسمع بقصة باي الجزائر الذي لطم قنصل فرنسا حين طالبة بدفع الديون التي علية ومن هذة اللطمة احتلت الجزائر بما يقارب 100 عام تقريبا من قبل الفرنسيين حتى كادت ان تصبح جزء من فرنسا لكن الارادة وجهاد المسلمين فيها وموت المليون شهيد لم تستطع فرنسا ان تبقى بالجزائر بسبب ارادة الشعب وعزيمتة على الاستقلال الموضوع ليس هو ان نتفلسف او اننا نخبركم بموضوع قد درسناة ولكن تحضرني قصة حصلت ما شيوخ الشحوح تشابة قصة باي الجزائر وهي
يقال ان الشيخ : محمد بن احمد بن سليمان آل مالك قد امر بمحلة أي بمركبة للتجهز للسفر الى دبي وعندما وصل محمل الشيخ الى الميناء استوقفوة رجال الجمارك هناك وقالوا لنوخذة المحمل ادفع قيمة الجمرك كي تدخل الى الميناء فاسرع النوخذة بابلاغ الشيخ بذلك الامر وغضب الشيخ لهذا الامر ونزل حاملا خيزرانة للرجال ولكن الرجال طلبوا منة السموحة وان ذلك الامر خارج عن طاقتهم لانة امر قد صدر من قنصل بريطانيا المقيم بدبي فاخبروة بان القنصل جالس بمجلس الشيخ واخذ الشيخ نفسة متوجها الى المجلس وحين دخل لم يلتفت الى الحاضرين وان اخذ يبحث عن القنصل وحين وقعت عيناة علية ذهب الية واشبعة من الضرب الى ان امسكة الحاضرون واجلسوة وقال الشيخ محمد بن احمد لقنصل بريطانيا بعد ما اشبع ضربا اتوقف محمل شيخ بخا وتوابعة الا تدري من انا والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم جالس معهم
وبعد هذة الواقعة اخذت بريطانيا مأخذ الكراهية لحكام الشحوح الا ان ارادت لهم التشتت وخلع الحكم عنهم وحدث هذا الامر بعد ان دبع الانقلاب واحتلت بريطانيا مناطق الشحوح
اخذت القصة من الرجال القدامى