DEMoOoN
๑ . . عضو مشارك . . ๑
من الحكايات اللي حصلت في الزمان السابق ... قصة زيد والعامريه.
زيد من قبيله... والعامرية من قبيلة أخرى...
زيد.. أحب العامرية .. وأحبّته..
وعمل ما يستطيع.. عمله .. حتى تزوجها... وعاش معها حياة سعيده
وحصل بين القبيلتين خلاف..
قبيلته... وقبيلة اهل زوجته..
وأدى الخلاف.. إلى ان اهل زوجته .. أخذوها منه.. وأصروا عليه انه يطلقها..
وهذا زيد.. يحاول بشتى الطرق .. انه يرد زوجته واهلها واقفين بينه وبينها..
وهو.. ما يقدر الصبر..
وما خلا حيله ما حاول يحتال فيها..
وما خلا جاه(واسطه).. ما ارسلها عليهم
محاول.. انه يذوّب الخلاف اللي بينه وبين اهل زوجته.. ويرجّعها
إلا انّهم أصروا على رأيهم
بأنه ما عاد ترجعله..
ما بقى معه.. إلا انه يلتقي بزوجته بالخفا.. بالليل..
وبالفعل..
تم له ما أراد..
وحددوا المكان والزمان..
وطلعتله زوجته بالليل..والتقى وياها..
وأخذ كل واحد منهم يبث شكواه للآخر..
وتكررت اللقاءات..
بين زيد
وبين زوجته
وأهلها ما يدرون..
(><| ولكن |><)
حصل ما حصل
وشافهم من شافهم
ووصلوا الخبر لأهل الزوجه
اللي أصرّوا على قتل زيد وقتلها..
لأنه
هو وياها
تحدّوا إرادتهم ..
وبالفعل.. قاموا أهلها..
واكمنولهم في مكان (كمبن)..
حتى اذا التقوا..
اخرجولهم
واقتلوا زيد..
وأثناء قتله
كانت الزوجة تكتب على الحجر الوصية
اللي تقول فيها:
زيد من قبيله... والعامرية من قبيلة أخرى...
زيد.. أحب العامرية .. وأحبّته..
وعمل ما يستطيع.. عمله .. حتى تزوجها... وعاش معها حياة سعيده
وحصل بين القبيلتين خلاف..
قبيلته... وقبيلة اهل زوجته..
وأدى الخلاف.. إلى ان اهل زوجته .. أخذوها منه.. وأصروا عليه انه يطلقها..
وهذا زيد.. يحاول بشتى الطرق .. انه يرد زوجته واهلها واقفين بينه وبينها..
وهو.. ما يقدر الصبر..
وما خلا حيله ما حاول يحتال فيها..
وما خلا جاه(واسطه).. ما ارسلها عليهم
محاول.. انه يذوّب الخلاف اللي بينه وبين اهل زوجته.. ويرجّعها
إلا انّهم أصروا على رأيهم
بأنه ما عاد ترجعله..
ما بقى معه.. إلا انه يلتقي بزوجته بالخفا.. بالليل..
وبالفعل..
تم له ما أراد..
وحددوا المكان والزمان..
وطلعتله زوجته بالليل..والتقى وياها..
وأخذ كل واحد منهم يبث شكواه للآخر..
وتكررت اللقاءات..
بين زيد
وبين زوجته
وأهلها ما يدرون..
(><| ولكن |><)
حصل ما حصل
وشافهم من شافهم
ووصلوا الخبر لأهل الزوجه
اللي أصرّوا على قتل زيد وقتلها..
لأنه
هو وياها
تحدّوا إرادتهم ..
وبالفعل.. قاموا أهلها..
واكمنولهم في مكان (كمبن)..
حتى اذا التقوا..
اخرجولهم
واقتلوا زيد..
وأثناء قتله
كانت الزوجة تكتب على الحجر الوصية
اللي تقول فيها:
أوصيك يا نقل الصفا لا تغرني *** لا جوا عريب واردين احزانيه
ولوا عريب فرق الله شملكم *** وش كاركم منا هويته وهوانية
يا مدوّرين زيد.. ترا زيد عندنا *** قتيلن العامر في هوا كل غانية
لا تاخذون قظاه بالابل والغنم *** اخذوا قظاه من اهل بيتي ثمانية
ابوي واخواني مع اولاد عمّي *** ذبحت اقرابي في عشيري تهنانية
لي اقطعوا رجلي أبمشي على العصا *** ولي اقطعوا لاخرى فلا وا عنانية
ولي اقطعوا راسي تدربيت بجثتي *** في قبر زيد قلت هذا مكانية
يا حافر القبرين قبره هو العلي *** لا من سقاه الوبل.. ريحه سقانية
ويفقد اهل زيد زيد
ويبحثون عنّه في كل مكان
ويسألون عنّه الناس
فيجيهم من يعلّمهم
انّه كان يلتقي مع زوجته بهذا المكان
ويجون ذا المكان..
ويفتشونه
ويقلّبون الحصا
حصاة حصاة
حتى اقلبوا حصاة كبيره
ووجدوا وصية البنت .. مكتوبه في الحصاة
فهجموا على قبيلتها
واخذوا الثأر..
مثل ما وصّتهم..
قصّه واقعية حدثت في الزمن الغابر في منطقة شبة الجزيرة العربية
منقول عن الراوي
التعديل الأخير: