رسائل مكلوم ...

[عالي المقام]

رد: رسائل مكلوم ...

.. بلى ..

و ياله من مشهد !

أخي بو حمده .. بارك الله خطاكم

 

[بو حمده]

رد: رسائل مكلوم ...

المشهد تتفطر منه قلوب المؤمنين شوقًا لنبيها ..

نحن مذنبون .. نعم ..

لكن في قلوبنا حبٌّ لا يعلمه إلا الذي يعلمُ السر وأخفى للبشير النذير.




المصون عالي المقام ..

دام طيب تواصلكِ وإشراقاتكِ في صفحة أخيكِ. ​

 

[غزالة الجبال]

رد: رسائل مكلوم ...

بوحمده

بارك الله فيك شيخي
وسدد خطاك ..

قلم رائع وابداع جميل منك
عسى ربي يخليك ...
ولايحرمنا منك



(`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´)
«´¨`.¸.* غزوووووووووووووولة *. ¸.´¨`»
(¸. •'´(¸.•'´ * `'•.¸)`'•.¸ )

 

[بو حمده]

رد: رسائل مكلوم ...

أخت الجميع .. الإدارية المؤقرة غزالة الجبال.

شكرًا جزيلًا لجميل حضوركِ.​

 

[بو حمده]

رد: رسائل مكلوم ...

تابوت موسى.

أمٌ رءوم خافت على فلذة كبدها من أطغى أهل الأرض..

صنعت له تابوتًا

فإذا جاء ما يُريبُ وضعتْ الابنَ في التابوت وتركته في اليمّ..

فإن اطمأنتْ .. رجعتَ لولدها وسقته من حنانها قبل أن تسقيه من صدرها..

ويشاء الله تعالى أن يُغادر التابوت مرفأ الأم يومًا..

شق الطريق وترك كل البساتين ورفض كل مرسى ..

وانتهى بساحة قصر الطاغية..

يا لله ..

حُمل الطفل إلى سيدة القصر ..

فأكرمها اللهُ بأن وقع حبُه في قلبها..

" وألقيتُ عليك محبةً مني "

كان الآمرُ للأم بأن تضع وليدها في التابوت وتلقيه في اليم هو من بيده ملكوت السمواتِ والأرض ..

" إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون ".

يا أيتها الأم ..

لا تخافي مما سيأتي.

لا تحزني مما مضى.

سيرجع ابنك لكِ.

سيُكرم ويُشرف بالنبوة والرسالة.

قد كان الخوفُ من بطش فرعون ..

فربتْ الطفلَ زوجتُه في قصره.

وكانت الأمُ تُرضع ولدها خائفةً وجلةً ..

فأصبحت تُرضعه في أمانٍ وبأجرٍ من أعلى سلطة في البلد.

هلاكُ فرعون – بتدبير الله – على يدِ هذا الذي تربى في قصره وبين عينيه.

الذي حمل التابوت هو اليمّ ..

وأنجى الله موسى ومن معه من الغرق في اليمّ..

وهلاك فرعون أيضًا في اليمّ.

نجاةٌ وهلاك..

فهل من مُدكر؟






بيتان قديمان.


أترجم لك أحاسيسي أمامك ** وأنته جاهلٍ باللي جرالي

أحاول جذب يا صاح اهتمامك ** ولكن – للأسف – خيبت فالي







استفسار

ألا زلت تردد القصيدة؟ ​

 

[عالي المقام]

رد: رسائل مكلوم ...

كلما قرأت ُ هذه القصة أو قرأت عنها .. اكتشفت شيئا جديدا !
..

بو حمده

شكرا لجميل نظرتك إلى قلب المعنى أخي

و للبيتان معنى ً عريق هناك في زاوية من الروح

 

[بو حمده]

رد: رسائل مكلوم ...

المصون عالي المقام

قصة الكليم موسى عليه السلام من أكثر قصص الإنبياء ذكرًا في الفرقان.

أحسن القصص وفيها العبر لكلِ مدكر ومستبصر.

والبيتان من تلاد ما خطه قلم أخيكم.


شكر الله لكِ أُخيّة.​

 

[بو حمده]

رد: رسائل مكلوم ...

استراحة خاطر.


- أفضل البكاء حينما يبكي المصلون في الصفوف تأثرًا بالقاري وأنتَ تبكي شوقًا للباري ... وفي كلٍ خير.

- في حاجةٍ لدرة كدرة عمر لتأديب صبيغ هذه الأزمنة، ولئن وجدنا الدرة فهل سنجد ساعد عمر؟

- يا أيها الأدعياء، بيننا وبينكم الجنائز.

- الساعة كلمح البصر أو هي أقرب، فماذا تنتظر؟

- ضع قدمك على أول الطريق، وستصل بإذن الله.

- لَمْ يخطبْ الحسناء إلا القليل، ولهثَ أكثرُ الناسِ وراء القبيحة.

- أفيضوا علينا من الماء ... تلك أقصى أمانيهم، ولن يجدوها.

- جهنم .. اسمها يقلع الأفئدة من الصدور، فكيف بمن سيراها؟ بله من هو خالدٌ فيها؟ بله من هو في قعر دركاتها؟

- أسماء تزوجها ثلاثةٌ، سيدٌ شهيدٌ، وصدّيقٌ مقرب، وخليفةٌ راشد، أفضلهم الثاني، والثالث أخو الأول، رضي الله تعالى عنهم.

- أيامٌ قلائل، وستقوّض الخيام، وسيُنادى بالرحيل، فيا حسرتى على من لم يتزود لقطع المفازة.

- اخترْ لنفسك، فإنما هما فريقان لا ثالث لهما، فريقٌ في الجنة وفريقٌ في السعير.

- الفضيحة أن تُفضحَ يوم تُبلى السرائر.

- هل سمعتَ عن عَرَقٍ اتُخذ طيبًا؟ قد قرأناه في الصحيح.

- لا تمتطِ إلا النجائب.

- أحمد بن حنبل .... ليت لي صبر يومٍ واحد من صبره أيام المحنة.

- لمّا صبروا وكانوا بالآيات يوقنون، شموا ريح الجنة، وسمُعتَ خشخشة أقدامهم فيها، ورُؤيتَ قصورهم وجواريهم.

- الشريعة سمحة، والعبادات ميسرة، والحرج مرفوع، فدعك من أقوال المتنطعين.

- كم يشغل همَّ الدين من حجم اهتمامك؟

- لمّا كبر أبو إسحاق السبيعي كان يقوم الليل بسورتي البقرة وآل عمران في ركعة ... لمّا كبر ..

- التوبة لا تحتاج إلى عالم دين ليرفعها لغافر الذنب، فقط أقبلْ ولا تخفْ.

- لا يجوز النظر في وجوه المردان، - للرجال وللنساء –، فافهم.

- ما أسرع تقلب القلب، وما أسرع تعلقه.

- لم شحّت عينك بالدمع؟

- هل جفّ المداد؟

- نحتاج إلى جامعةٍ تُدرّسُ .. حياء عثمان.

- لا تهتمَّ من بُعْد المقبرة، سيتولى أقربُ الناس إليك بإيصالك لها.

انتبه.​

لا تسرحْ ..

أنا هنا.

هنا أنا.

أنا .. فقط أنا.​

 

[بو حمده]

رد: رسائل مكلوم ...

شكرًا لك.


قد سررتُ بزيارتك لي ... منامًا.

فهل حللتُ عليك ضيفًا في لحظة نسيان ..

حينما أطبق الجفنان؟​

 

[عالي المقام]

رد: رسائل مكلوم ...

بو حمده ..

واصل العطاء أخي .. فهنا يشتاق إلى وجود الكلمات

..

في المنام .. هناك انجازات .. زيارات ..و رؤى ..و هناك مجرد أحلام !

و " الأحلام " ..ليست معنى ً مجردا ..!