العنيد
๑ . . عضو فعال . . ๑
زائر كتب "في يوم من الايام وقع رجل في حب فتاة واغرم بها حتا الموت ولكن القدر لم يحتم بين حبهما وقان القدر اقسى عليهما من الحب الذي كان ما بينهما لانه لم يكتب لهما العيش بهذا الحبز لان الفتاة التي احبها الشاب اصيبت بمرض قد تسبب بوفاتها بعد السفر والعلاج حيث انها توفيت الفتاة على اذان الفجر
على حسب الاخبار التي كان ينتضرها الشاب بفارغ الصبر وحيث انه قد تحطم قلبه بهاذا الخبر. لم يلبث هاذا الشاب ان تتوفى حبيبت القلب من هنا وان يتغير حال هاذا الشاب من حال حيث انه كان لا يأكل ولا يشرب فقد تغيرت ملامح وججه واصبح الشاب المرح المتفائل الى شاب كئيب لا يعرف معتا الحياة فقد كان لا يأبه الى اي شي الموت الحياة الفقر الجوع او اي شيئ من ضروف الحياه ولكن بعد مرور الايام والسنين في نفس اليوم والذي كان فيه الشاب سهران في ليلة عيده وكان يتأملز
لم يلبث الشاب في حدود الساعه الرابعه من نصف الليل والا بالهاتف يرن واستغرب الشاب بحيث انه لم ينتضر احد على الحاتف بل كان لا يكلم احد على الهاتف000 المهم الشاب من الضيق الذي كان في صدره رد على الهاتف والا بواحده ترد عليه على اساس انها غلطانه بالرقم ولكن الشاب لم يستطع ان يتكلم فسالته البنت لماذا لا تتكلم ولكن لم تصتطع الشابه الا سماع البكاء من هاذا الشاب لانه كان قد قارب اذا الفجر هو الوقت الذي توفيت فيه حبيبته الغاليه التي كان يحبها ز المهم اقفلت الشابه الخط ولم تستطع الا ان تعرف ماذا بهاذا الرجل وما الذي يجعله يبكي بهاذا البكاء الغريب ولماذا لا يرد عليها ولا يتكلمز فقررت هاذه الشابه ان تعرف ما بهاذا الشاب وبالفعل مع مرور الايام وبكثر الاتصالات التي كانت من عندها جعلت من هاذا الشاب ان يبوح لها بما كان في صدره ولكن لحد الان في سر عند الشاب لم تستطع ان تعرفه الفتاة فكلما اتصلت في اول الكلام يجزع الولد في البكاء وبعدها لا يريد ان يقفل الهاتف المهم مع مرور الاشهر الشاب تعلق بالفتاه مع انا الفتاه احبته لدرجة الجنون قرر الشاب ان يتقابل مع الشابه فقرر الذهاب وكان الموعد في الساعه 4 عصرا في مركز من المراكز الراقيه في دبي المهم كانت الشابه تنتضره في هاذا المركز فجلس الشاب في مكان تتجمع فيه العائلات للاكل فأتصل هاتفين فيها ليكي تأتي اليه وبالفعل كانت تبحث عنه وهو يتكلم معها هاتفيا ويراها زلكن هي لا تراه ترك الفتا المكان وذهب واقفل الهاتف لم تصطع الفتاة معرفت ما جرى لات الفتاه كان غريب في تصرفاته بالفعل وفتح الهاتف بعدها بساعات واتصل بالفتاه واخذت تاتي بالكلام المجرح اليه وهو لا يتكلم فقط يبكي ويترجها بعدم مقابلته وعدم فراقه واستحلفها بسماع صوتها يومين اذا استطاعت المهم مرة الايام فقالت البنت لشاب عليك بمقابقابلتي والا سوف افترق عنك كان الشاب يزيدها بالعمر بـــ3 سنوات تقريبن المهم تواعدا مرتن اخرى لكن في هذه المرة قررت الفتاة ان لا يتقابلا في المركز او اي مكان قررت ان تركب معه السياره فوافق لانه لا حيلة عنده ولكن ليس برغبته لانه لا يريد ان تراه الفتاه اصتطاعت الفتا ان تركب مع الشاب معدما وقفت بعض عربات الشباب المتهورين الذين ينتضرون الفتيات ان تركب مع الشاب بعدما ملئ الغضب قلبه لرؤية الشباب ينضرون الى فتاته المهم ركبت معه السياره كانت الساعـــــ7ــــــة مساء يوم الاربعاء.... خرج الرجل من الموقع او الذي هو بالاحرى المركز فوقف في مكان كان بقرب المركز الذي رأه فأخذ يتكلم مع الفتاه التي كانت بقربه والتي كانت خائفه بعض الشيئ ولكن اخذت الفتاة تصر الى ان ترى وجه الشاب فأراها وجه فقالة لا يجب ان تنير السياره من الداخل فأنارتها وضلت الفتاه تنضر بعين الرجل التي اعجبتها والرجل لا يستطيع ان يضع وجهه بوجها ولكن الفتاه اصرت ان ينضر الرجل بوجهها فامسكت بوجهه وضلت تنضر الى وجهه بعد ثواني اخذ الشاب يبكي فلم تستطع الفتاه ان تعرف ما السبب ولماذا يبكي ولكن هل تعرفون لماذا يبكي لان القتاه التي كانت معه كانت تشبه الفتاه التي كان يحبها بكل الملامح بالضبط سبحان الله الذي يخلق من الشبه اربـــــ04ــــين فأخبرها الشاب بكل القصه التي هي تجعله يبكي لان الصوت كان بنفس الصوت والشكل بنفس الشكل وهي اتت اليه بنفس اليوم التي ماتت فيه حبيبته فاندثرت الفتاة بالبكاء طلب الشاب بالزواج منها مع انه من عائله معروفه وهي كذالك ولكنها رفظت وقالت له انك تحب مالمحي ولا تحبني لذاتي بل انت تحب عشيقتك السابقه وتشبهني بها ونزلت من السياره واقلقة الحاتف اخذ الشاب يتصل بالفتاه ولكنها لا ترد عليه بعدها بنصف ساعه تدهور الشاب في حادث مميت على خط العين دبي وبالفعل القصه حقيقه لانه الرجل كان صديقي وانا الذي اعرف بقصته كلها المهم كان اخذت هاتف الرجل الملقى على الشارع بحيث انني وجدت اخر رقم واتصلت عليه فردت علي فتاة والتي كانت هيا وبالفعل كانت الرساله التي ارسلها اليها كان قد كتب (((( على امرك سأذهب عند التي كانت تحبني )))) وقد ذهب بالفعل للاسف وانه توفي وهو في عز شبابه 0000"
منقول
تحيااتي
العنيد
على حسب الاخبار التي كان ينتضرها الشاب بفارغ الصبر وحيث انه قد تحطم قلبه بهاذا الخبر. لم يلبث هاذا الشاب ان تتوفى حبيبت القلب من هنا وان يتغير حال هاذا الشاب من حال حيث انه كان لا يأكل ولا يشرب فقد تغيرت ملامح وججه واصبح الشاب المرح المتفائل الى شاب كئيب لا يعرف معتا الحياة فقد كان لا يأبه الى اي شي الموت الحياة الفقر الجوع او اي شيئ من ضروف الحياه ولكن بعد مرور الايام والسنين في نفس اليوم والذي كان فيه الشاب سهران في ليلة عيده وكان يتأملز
لم يلبث الشاب في حدود الساعه الرابعه من نصف الليل والا بالهاتف يرن واستغرب الشاب بحيث انه لم ينتضر احد على الحاتف بل كان لا يكلم احد على الهاتف000 المهم الشاب من الضيق الذي كان في صدره رد على الهاتف والا بواحده ترد عليه على اساس انها غلطانه بالرقم ولكن الشاب لم يستطع ان يتكلم فسالته البنت لماذا لا تتكلم ولكن لم تصتطع الشابه الا سماع البكاء من هاذا الشاب لانه كان قد قارب اذا الفجر هو الوقت الذي توفيت فيه حبيبته الغاليه التي كان يحبها ز المهم اقفلت الشابه الخط ولم تستطع الا ان تعرف ماذا بهاذا الرجل وما الذي يجعله يبكي بهاذا البكاء الغريب ولماذا لا يرد عليها ولا يتكلمز فقررت هاذه الشابه ان تعرف ما بهاذا الشاب وبالفعل مع مرور الايام وبكثر الاتصالات التي كانت من عندها جعلت من هاذا الشاب ان يبوح لها بما كان في صدره ولكن لحد الان في سر عند الشاب لم تستطع ان تعرفه الفتاة فكلما اتصلت في اول الكلام يجزع الولد في البكاء وبعدها لا يريد ان يقفل الهاتف المهم مع مرور الاشهر الشاب تعلق بالفتاه مع انا الفتاه احبته لدرجة الجنون قرر الشاب ان يتقابل مع الشابه فقرر الذهاب وكان الموعد في الساعه 4 عصرا في مركز من المراكز الراقيه في دبي المهم كانت الشابه تنتضره في هاذا المركز فجلس الشاب في مكان تتجمع فيه العائلات للاكل فأتصل هاتفين فيها ليكي تأتي اليه وبالفعل كانت تبحث عنه وهو يتكلم معها هاتفيا ويراها زلكن هي لا تراه ترك الفتا المكان وذهب واقفل الهاتف لم تصطع الفتاة معرفت ما جرى لات الفتاه كان غريب في تصرفاته بالفعل وفتح الهاتف بعدها بساعات واتصل بالفتاه واخذت تاتي بالكلام المجرح اليه وهو لا يتكلم فقط يبكي ويترجها بعدم مقابلته وعدم فراقه واستحلفها بسماع صوتها يومين اذا استطاعت المهم مرة الايام فقالت البنت لشاب عليك بمقابقابلتي والا سوف افترق عنك كان الشاب يزيدها بالعمر بـــ3 سنوات تقريبن المهم تواعدا مرتن اخرى لكن في هذه المرة قررت الفتاة ان لا يتقابلا في المركز او اي مكان قررت ان تركب معه السياره فوافق لانه لا حيلة عنده ولكن ليس برغبته لانه لا يريد ان تراه الفتاه اصتطاعت الفتا ان تركب مع الشاب معدما وقفت بعض عربات الشباب المتهورين الذين ينتضرون الفتيات ان تركب مع الشاب بعدما ملئ الغضب قلبه لرؤية الشباب ينضرون الى فتاته المهم ركبت معه السياره كانت الساعـــــ7ــــــة مساء يوم الاربعاء.... خرج الرجل من الموقع او الذي هو بالاحرى المركز فوقف في مكان كان بقرب المركز الذي رأه فأخذ يتكلم مع الفتاه التي كانت بقربه والتي كانت خائفه بعض الشيئ ولكن اخذت الفتاة تصر الى ان ترى وجه الشاب فأراها وجه فقالة لا يجب ان تنير السياره من الداخل فأنارتها وضلت الفتاه تنضر بعين الرجل التي اعجبتها والرجل لا يستطيع ان يضع وجهه بوجها ولكن الفتاه اصرت ان ينضر الرجل بوجهها فامسكت بوجهه وضلت تنضر الى وجهه بعد ثواني اخذ الشاب يبكي فلم تستطع الفتاه ان تعرف ما السبب ولماذا يبكي ولكن هل تعرفون لماذا يبكي لان القتاه التي كانت معه كانت تشبه الفتاه التي كان يحبها بكل الملامح بالضبط سبحان الله الذي يخلق من الشبه اربـــــ04ــــين فأخبرها الشاب بكل القصه التي هي تجعله يبكي لان الصوت كان بنفس الصوت والشكل بنفس الشكل وهي اتت اليه بنفس اليوم التي ماتت فيه حبيبته فاندثرت الفتاة بالبكاء طلب الشاب بالزواج منها مع انه من عائله معروفه وهي كذالك ولكنها رفظت وقالت له انك تحب مالمحي ولا تحبني لذاتي بل انت تحب عشيقتك السابقه وتشبهني بها ونزلت من السياره واقلقة الحاتف اخذ الشاب يتصل بالفتاه ولكنها لا ترد عليه بعدها بنصف ساعه تدهور الشاب في حادث مميت على خط العين دبي وبالفعل القصه حقيقه لانه الرجل كان صديقي وانا الذي اعرف بقصته كلها المهم كان اخذت هاتف الرجل الملقى على الشارع بحيث انني وجدت اخر رقم واتصلت عليه فردت علي فتاة والتي كانت هيا وبالفعل كانت الرساله التي ارسلها اليها كان قد كتب (((( على امرك سأذهب عند التي كانت تحبني )))) وقد ذهب بالفعل للاسف وانه توفي وهو في عز شبابه 0000"
منقول
تحيااتي
العنيد