السمائل
๑ . . عضو . . ๑
ها أنا وأنت وبعض الوان الطيف !!
داخل أرجوحة الزمن الملون بالتيه والعتمه .
ها نحن قد جئنا إلى هنا مدعوين بالرغبة !!
التي أنستنا مؤقتاً بعض إرهاصات الزمن المائل ,,
بعد ان حاولنا ان نتجاوز حدود التعب ..
وتجاوزنا بالرغبة نفسها المنحنى الصعب ,,
الذي يسير بنا نحو بوابة الرفض ووقفنا ؟؟
أنا وأنت نصفق ..للعبارة المجنحة حين أتت..
وتمايلنا طرباً لليسار ولليمين ..
مع الاغنية التي كانت كلماتها تقول ..
حبه تحت وحبه فوق.....
ونسينا في غمره الفرح أننا قد دخلنا عالم كنا ممنوعين في غرف التقاليد من دخوله .
كيف نسينا في لحظة فرح يشبه الحزن ..
أن الخوف الساكن فينا قد كبل البوح .
وفرض علينا أن نرى اللون الوردي عكس مايراه الاخرون ..
ها انا وأنت نقتل متعة أنتظرناها طويلاً.
وتعبنا اكثر في اسكات الرفض من أجلها .
ثم نخرج بالارادة من جوها ونذهب دون ان نشعر بالتعب .
نفتش في ردهات الزمن عن فرح .
نخاله قد يأتي ونسغي لسماع الثرثرة .
حتى ياتي التعب ليقول لنا تصبحون على خير ..!!
ونفيق في اليوم التالي أنا وأنتِ ..
مصحوبين بالتعب النفسي ونسارع معاً في إسترجاع شيء ..
من حوارات ليلة الامس التافهة .
بعد ان تجاهلنا إننا صحونا دون اراده على موعد جديد مع التعب !!
وننثني نفتش في دواخلنا عن مسببات موت الفرح ..!
ومقتل النشوة التي نلهث بحثاً عنها ..!
انا مثلما أنت اصفينا مجبرين لسماع الثرثرة .
ولم ندين أحد وتلونا مجبرين لعيون مسامرينا .
وها أنا وأنت نفيق للسؤال المر فلا نجيب عليه .
رغم الاجتهاد ويفرز السؤال اسئلة اصغرها بحجم تصورنا .
للزمن الأتي فيكفننا التساؤل في موت الأجابة .
لا اذكر إلا اننا كنا نريد أن نقول للمساء وللسهر .
نحن هُنا فطلمستنا الثرثرة وصخب العابثين بسكون الليل ..
وتمددنا بجوار البعثرة المرتبه هناك .
وقمنا نردد معاً والخجل ينطي ذواتنا .
ياعزاء الروح في الفرح هانحن المعزون لك.
قد نمنا فتوسدنا الصبر .
مجبرين والاحلام ترسم لنا شكل غداً .
سيأتي مختلفاً رغم تشابه ايام التعساء المحبطين مثلنا .
الحروف تجاور بعضها لتشكل كلمة وتتجاور الكلمات فوق سطور رؤانا .
فنعجز عن ترتيبها للتعبير بها عن المكنون في داخلنا .
عن الصور الجميلة رغم الاجتهادات المتكررة .
نتوقف مجبرين عند حدود الفكرة .
نتمتم ونكتب ونمسح ماكنا قد كتبناه عندما نشعر اننا لم نصل الى شيء.
مما كنا في شوق لقوله وتنزوي بالنسيان منا .
فكرة أتعبتنا كثيراً محاولة تجسيدها بالحروف على الورق .
نعود من سفرنا في الخيال إلى واقعنا المر لنأ خذ منه هم آخر وتعب جديد .
تسعفنا الذاكرة بلفه من المتاعب المارقه.
فنعيشها كما كانت قبل اعوام .
تجاوزتها مرحلة العمر ولن تعود لنا .
الامن خلال ماتمليه الذاكرة وحدها ,,
وكأننا قد عدنا دون ان ندري إلى دوامة التفكير .
وتسرقنا من الواقع خيالاتنا وتحملنا الفكره عبر التقاطعات دون ان نشعر بها .
لنصل للصور التي نركض خلف الخيال نحوها .
لقدمها لنا كثمن للتفكير السرمدي الطويل الذي يجلدنا صبح مساء .
وإلى الله المصير ..
وقل ربي زدني علما ..
ارجوا بان يشارك الجميع في القراءة وتفسير مايدور في الرواية .
تحياتي جم ...................................... مجنونها
داخل أرجوحة الزمن الملون بالتيه والعتمه .
ها نحن قد جئنا إلى هنا مدعوين بالرغبة !!
التي أنستنا مؤقتاً بعض إرهاصات الزمن المائل ,,
بعد ان حاولنا ان نتجاوز حدود التعب ..
وتجاوزنا بالرغبة نفسها المنحنى الصعب ,,
الذي يسير بنا نحو بوابة الرفض ووقفنا ؟؟
أنا وأنت نصفق ..للعبارة المجنحة حين أتت..
وتمايلنا طرباً لليسار ولليمين ..
مع الاغنية التي كانت كلماتها تقول ..
حبه تحت وحبه فوق.....
ونسينا في غمره الفرح أننا قد دخلنا عالم كنا ممنوعين في غرف التقاليد من دخوله .
كيف نسينا في لحظة فرح يشبه الحزن ..
أن الخوف الساكن فينا قد كبل البوح .
وفرض علينا أن نرى اللون الوردي عكس مايراه الاخرون ..
ها انا وأنت نقتل متعة أنتظرناها طويلاً.
وتعبنا اكثر في اسكات الرفض من أجلها .
ثم نخرج بالارادة من جوها ونذهب دون ان نشعر بالتعب .
نفتش في ردهات الزمن عن فرح .
نخاله قد يأتي ونسغي لسماع الثرثرة .
حتى ياتي التعب ليقول لنا تصبحون على خير ..!!
ونفيق في اليوم التالي أنا وأنتِ ..
مصحوبين بالتعب النفسي ونسارع معاً في إسترجاع شيء ..
من حوارات ليلة الامس التافهة .
بعد ان تجاهلنا إننا صحونا دون اراده على موعد جديد مع التعب !!
وننثني نفتش في دواخلنا عن مسببات موت الفرح ..!
ومقتل النشوة التي نلهث بحثاً عنها ..!
انا مثلما أنت اصفينا مجبرين لسماع الثرثرة .
ولم ندين أحد وتلونا مجبرين لعيون مسامرينا .
وها أنا وأنت نفيق للسؤال المر فلا نجيب عليه .
رغم الاجتهاد ويفرز السؤال اسئلة اصغرها بحجم تصورنا .
للزمن الأتي فيكفننا التساؤل في موت الأجابة .
لا اذكر إلا اننا كنا نريد أن نقول للمساء وللسهر .
نحن هُنا فطلمستنا الثرثرة وصخب العابثين بسكون الليل ..
وتمددنا بجوار البعثرة المرتبه هناك .
وقمنا نردد معاً والخجل ينطي ذواتنا .
ياعزاء الروح في الفرح هانحن المعزون لك.
قد نمنا فتوسدنا الصبر .
مجبرين والاحلام ترسم لنا شكل غداً .
سيأتي مختلفاً رغم تشابه ايام التعساء المحبطين مثلنا .
الحروف تجاور بعضها لتشكل كلمة وتتجاور الكلمات فوق سطور رؤانا .
فنعجز عن ترتيبها للتعبير بها عن المكنون في داخلنا .
عن الصور الجميلة رغم الاجتهادات المتكررة .
نتوقف مجبرين عند حدود الفكرة .
نتمتم ونكتب ونمسح ماكنا قد كتبناه عندما نشعر اننا لم نصل الى شيء.
مما كنا في شوق لقوله وتنزوي بالنسيان منا .
فكرة أتعبتنا كثيراً محاولة تجسيدها بالحروف على الورق .
نعود من سفرنا في الخيال إلى واقعنا المر لنأ خذ منه هم آخر وتعب جديد .
تسعفنا الذاكرة بلفه من المتاعب المارقه.
فنعيشها كما كانت قبل اعوام .
تجاوزتها مرحلة العمر ولن تعود لنا .
الامن خلال ماتمليه الذاكرة وحدها ,,
وكأننا قد عدنا دون ان ندري إلى دوامة التفكير .
وتسرقنا من الواقع خيالاتنا وتحملنا الفكره عبر التقاطعات دون ان نشعر بها .
لنصل للصور التي نركض خلف الخيال نحوها .
لقدمها لنا كثمن للتفكير السرمدي الطويل الذي يجلدنا صبح مساء .
وإلى الله المصير ..
وقل ربي زدني علما ..
ارجوا بان يشارك الجميع في القراءة وتفسير مايدور في الرواية .
تحياتي جم ...................................... مجنونها