هميان
๑ . . عضو فضي . . ๑
- التسجيل
- 4 نوفمبر 2007
- رقم العضوية
- 7916
- المشاركات
- 970
- مستوى التفاعل
- 96
- الجنس
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حملة تعليمية في قطاع غزة بجهود إماراتية
أعلنت هيئة الأعمال الخيرية الإماراتية في قطاع غزة عن إطلاق حملة “العلم من وسط الركام” بتمويل إماراتي في المناطق التي تعرضت للتدمير خلال الحرب “الإسرائيلية” ضد القطاع.
ونقلت جريدة الخليج الإماراتية عن عماد الحداد مدير مكتب الهيئة قوله المشروع الإماراتي الجديد الذي تموله الهيئة سيعود بالنفع على أكثر من عشرة آلاف طالب وطالبة ستشملهم حملة التعليم من وسط الركام التي ستستمر، وتمتد لتصل إلى كافة مناطق القطاع وستغطي كافة الطلاب والطالبات الذين دمرت بيوتهم بالكامل، من خلال مدارسهم سواء كانت مدارس حكومية أو مدارس تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” أو مدارس خاصة وفي كافة المراحل والأعمار.
وأشار إلى أن انطلقت من أحد مراكز الإيواء والخيام الدائمة في بلدة بيت لاهيا شمال القطاع، وذلك لرمزية هذا المكان وخصوصية وقوعه بجوار إحدى المدارس والمراكز الطبية المدمرة، لافتاً إلى أنه تم توزيع الحقائب المدرسية والقرطاسية والزي المدرسي على الطلبة المدمرة بيوتهم والذين يقيمون داخل هذه الخيام.
وذكر أنه سبق هذه الحملة، حملات اغاثية متعددة ومتنوعة لمساعدة المتضررين وإغاثة المنكوبين خلال الحرب وبعدها حيث توفير الوجبات اليومية للمهجرين أثناء الحرب، وتوزيع آلاف السلال الغذائية والطرود، إضافة إلى استفادة آلاف الأسر يومياً من مشروع الرغيف الخيري، ويتم حالياً توزيع الدقيق في ظل الأزمة الحادة التي يعيشها سكان غزة بعد الحرب.
المصدر
إسلام تايم- وكالات 1/3/2009
الحمد لله
وجزاهم الله خيراً (كل من ساهم في نصرة إخوانه)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حملة تعليمية في قطاع غزة بجهود إماراتية
أعلنت هيئة الأعمال الخيرية الإماراتية في قطاع غزة عن إطلاق حملة “العلم من وسط الركام” بتمويل إماراتي في المناطق التي تعرضت للتدمير خلال الحرب “الإسرائيلية” ضد القطاع.
ونقلت جريدة الخليج الإماراتية عن عماد الحداد مدير مكتب الهيئة قوله المشروع الإماراتي الجديد الذي تموله الهيئة سيعود بالنفع على أكثر من عشرة آلاف طالب وطالبة ستشملهم حملة التعليم من وسط الركام التي ستستمر، وتمتد لتصل إلى كافة مناطق القطاع وستغطي كافة الطلاب والطالبات الذين دمرت بيوتهم بالكامل، من خلال مدارسهم سواء كانت مدارس حكومية أو مدارس تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” أو مدارس خاصة وفي كافة المراحل والأعمار.
وأشار إلى أن انطلقت من أحد مراكز الإيواء والخيام الدائمة في بلدة بيت لاهيا شمال القطاع، وذلك لرمزية هذا المكان وخصوصية وقوعه بجوار إحدى المدارس والمراكز الطبية المدمرة، لافتاً إلى أنه تم توزيع الحقائب المدرسية والقرطاسية والزي المدرسي على الطلبة المدمرة بيوتهم والذين يقيمون داخل هذه الخيام.
وذكر أنه سبق هذه الحملة، حملات اغاثية متعددة ومتنوعة لمساعدة المتضررين وإغاثة المنكوبين خلال الحرب وبعدها حيث توفير الوجبات اليومية للمهجرين أثناء الحرب، وتوزيع آلاف السلال الغذائية والطرود، إضافة إلى استفادة آلاف الأسر يومياً من مشروع الرغيف الخيري، ويتم حالياً توزيع الدقيق في ظل الأزمة الحادة التي يعيشها سكان غزة بعد الحرب.
المصدر
إسلام تايم- وكالات 1/3/2009
الحمد لله
وجزاهم الله خيراً (كل من ساهم في نصرة إخوانه)