• مرحبا ٬ في حال تعتذر تسجيل الدخول ، يرجى عمل استرجاع كلمه المرور هنا

إيران وخلافاتها مع أميركا-- مخاطر التحالف الصامت بين إيران والولايات المتحدة

سادة الجبال

๑ . . عضو نشيط . . ๑
التسجيل
18 أغسطس 2003
رقم العضوية
529
المشاركات
337
مستوى التفاعل
3
الجنس
الإقامة
دولة الامارات العربية المتحدة
الموقع الالكتروني
إيران وخلافاتها مع أميركا

http://www.aljazeera.net/mritems/streams/audio/2004/1/13/1_199185_1_13.asf

للتحميل : حفظ باسم

ستقرأ وتسمع أمور تعرفها لأول مرةٍ

دور إيران في العراق ظهر من خلال هذا البرنامج

مقدم الحلقة: فيصل القاسم

ضيوف الحلقة: محمد علي آذر شب: مدير مركز الدراسات الثقافية الإيرانية العربية
سمير عبيد: كاتب ومحلل سياسي

تاريخ الحلقة: 13/01/2004
_____________________________

مواضيع الحلقة :

- إيران اللاعب الثاني في العراق بعد أميركا
- خطة أميركية إسرائيلية لفصل إيران عن العالم العربي
- إيران والمؤامرات الطائفية في العراق
- دور علاقات الجوار بين إيران والعراق فيما يحدث
- لماذا اعترفت إيران بمجلس الحكم الانتقالي؟
- أزمات وصراعات داخلية تهدد إيران
- إيرانيون في مجلس الحكم الانتقالي
- هل اتفقت إيران وأميركا ضد العراق؟
- الإيرانيون يدسون السم للعراقيين في الماء
- مخاطر التحالف الصامت بين إيران والولايات المتحدة
- لماذا طوي الملف النووي الإيراني بسرعة البرق؟
_________________________________

المقدمة

فيصل القاسم: تحيةً طيبة مشاهدينا الكرام، "الموت لأميركا.. الموت لأميركا" عبارة نارية يرددها الإيرانيون في صلاة الجمعة، من يصدق هذه الشعارات المستهلكة؟ يتساءل أحد المعلقين: "كم من الدولة عاشت على شرعية العداء لأميركا والصهيونية ثم تبين أنها مستعدة للارتماء في أحضانها من أول نظرة؟" هل تبخرت فتوى الإمام خامنئي التي دعى فيها إلى جهاد الأميركان عام 1991 لو بقوا مدةً طويلةً في المنطقة؟ يقول أحد الأمثال الشعبية "عدو جدك ما بيودك"، هل عادت إيران إلى فارسيتها العدوانية؟ "صحي النوم يا عرب" يتساءل كاتب أميركي: "ألا ترون كيف ستصبح إيران القوة الإقليمية الأولى بعد سقوط العراق؟ ألا تغشون على الخليج العربي وشبه الجزيرة العربية؟".

إن أهم حدث عالمي بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر، هو التحالف الإيراني الأميركي كما يقول الكاتب الأميركي جورج فردمان لكنه تحالف، أو تحالف صامت لم يحظى بالاهتمام الإعلامي اللازم، ألم يتحالف النظام الإيراني مع الأميركان ضد أفغانستان ثم راح يناصرهم في غزوهم للعراق؟ يتساءل أحدهم: "وإلا لماذا طوي الملف النووي الإيراني بسرعة البرق دون أن يصل إلى مجلس الأمن؟" ألم تطرد أميركا مجاهدين خلق -معارضي النظام الإيراني- من العراق؟ ما هو سر هذا الصمت الشيعي الرهيب في بلاد الرافدين؟ هل طمأنت إيران الأميركان قبل الغزو بأنها ستضمن لهم عدم مقاومة الشيعة لهم من خلال فتاوى يصدره أزلامها في العراق؟ ألا يبدو ذلك جلي كعين الشمس؟ ألم يصبح الإيرانيون أصحاب النفوذ الأكبر في العراق؟ ألا تتغلغل أجهزة استخباراتهم في كل حدب وصوب خاصةً في الجنوب؟ يتساءل أحدهم: "ألا تعج القيادة العراقية الجديدة بالعديد من الشخصيات ذات الأصول والميول الإيرانية؟" ألم يطالب رئيس مجلس الحكم العراقي عبد العزيز الحكيم بمئة مليار دولار تعويضات من العراق لإيران، في الوقت التي تحاول أميركا فيه شطب ديون العراق لدى الدول الأخرى؟

لكن في المقابل كيف يستقيم هذا الكلام عن التواطؤ الإيراني مع أميركا وإيران موجودة ضمن دول محور الشر؟ لماذا ننسى أو ينسى البعض أن أميركا حركت قبل أشهر فقط المعارضة الإيرانية لديها لتأجيج الشارع الإيراني -وخاصةً الطلاب- ضد النظام؟ أليس ذلك مؤشرا على تجذر العداوة بين طهران وواشنطن؟ لماذا تعتبر الواقعية السياسية الإيرانية نوعاً من التآمر لدى بعض العرب؟ ما ذنب النظام الإيراني إذا كان السواد الأعظم من الشعب العراقي من الشيعة المتعاطفين مع أقرانهم في إيران؟ أليس من حق الإيرانيين أن يتصرفوا حسب مصالحهم في العراق والدول المجاورة؟ أليس حريّاً بنا أن نلوم الدول العربية المستسلمة لقدرها بدلاً من مواجهة التغلغل الإيراني في العراق وغيره؟ لماذا ينسى العرب أصدقائهم بسرعة؟ من الذي دعم حزب الله في جنوب لبنان وحركات المقاومة الفلسطينية التي أبلت بلاءً حسناً ضد إسرائيل؟ كيف يستقيم ذلك مع اتهام إيران بالتآمر مع الأميركان والصهاينة؟ أسئلة أطرحها على الهواء مباشرةً هنا في الأستوديو على الدكتور محمد علي آذر شب مدير مركز الدراسات الثقافية الإيرانية العربية والكاتب والمحلل السياسي سمير عبيد للمشاركة
________________________

و البقية في النقاش المسجل من موقع الجزيرة .....
 
عودة
أعلى