قحاف بن الأصمع
๑ . . زائر . . ๑
- التسجيل
- 29 يناير 2009
- رقم العضوية
- 10081
- المشاركات
- 10
- مستوى التفاعل
- 3
- الجنس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في واحد سألني هالسؤال ، ليش الله سبحانه وتعالى اخفى وقت الساعه ولم يبدها لا لولي ولا لنبي ولا لملك ولا لأي أحد
الجواب وبكل اختصار
اذا انا قلت لك بعد عشر سنوات الساعه الفلانيه بتموت .
انت شو بتسوي
بتهيت وبتقدح وبتسكر وبتخمر وبترتكب كل الفواحش صغيرها وكبيرها وبتقتل وبتكفر بعد وبتسوي كل شي وقبل ساعة موتك باسبوع يمكن واسبوع وايد انا عطيتك المهم قول اسبوع ،، بتوب وبتستغفر وبتعتكف بالمسيد وانتهى الموضوع وبالأاخير الجنة
هذي اجابة 99 بالمئه من البشر
الواحد بالميه يمكن يقولون لا احنا بنعبد ربنا مثل ما احنا حتى لو عرفنا وقت مماتنا ،، ولكن مع السيل الجارف من الشعوب المتناحره الفاحشه الساقطه الهابطه لا أظن ان الواحد بالميه سيصمدون بل سينجرون وراءهم بكل تأكيد ومن عاشر قوما صار منهم
الخلاصه
الدنيا كلها بتستوي فحش وقتل وزنا واغتصاب وسرقه وربا وحرام في حرام ،،
هل جاء الإسلام ليراعي رغبتك دون النظر الى المصلحة العامة ،
القاعدة الفقهية تقول ،، المصلحة العامة مقدمه على المصلحة الخاصه
ربما ترى انت ان من مصلحتك الشخصيه ان تعلم متى تموت ولو حلفت مئة يمين ونذرت ألف نذر أنك ستستمر في عبادة الله ولكن المصلحة العامة هي الأولى وهي التي جاء الدين ليؤسس عليها الأحكام والمسائل
فإذا أخبرنا الله تعالى عن موعد قيام الساعه وساعة كل واحد منا لعطل الدين كله وضاعت البشريه ولعشنا حياة البهائم
والسلام مسك الختام
في واحد سألني هالسؤال ، ليش الله سبحانه وتعالى اخفى وقت الساعه ولم يبدها لا لولي ولا لنبي ولا لملك ولا لأي أحد
الجواب وبكل اختصار
اذا انا قلت لك بعد عشر سنوات الساعه الفلانيه بتموت .
انت شو بتسوي
بتهيت وبتقدح وبتسكر وبتخمر وبترتكب كل الفواحش صغيرها وكبيرها وبتقتل وبتكفر بعد وبتسوي كل شي وقبل ساعة موتك باسبوع يمكن واسبوع وايد انا عطيتك المهم قول اسبوع ،، بتوب وبتستغفر وبتعتكف بالمسيد وانتهى الموضوع وبالأاخير الجنة
هذي اجابة 99 بالمئه من البشر
الواحد بالميه يمكن يقولون لا احنا بنعبد ربنا مثل ما احنا حتى لو عرفنا وقت مماتنا ،، ولكن مع السيل الجارف من الشعوب المتناحره الفاحشه الساقطه الهابطه لا أظن ان الواحد بالميه سيصمدون بل سينجرون وراءهم بكل تأكيد ومن عاشر قوما صار منهم
الخلاصه
الدنيا كلها بتستوي فحش وقتل وزنا واغتصاب وسرقه وربا وحرام في حرام ،،
هل جاء الإسلام ليراعي رغبتك دون النظر الى المصلحة العامة ،
القاعدة الفقهية تقول ،، المصلحة العامة مقدمه على المصلحة الخاصه
ربما ترى انت ان من مصلحتك الشخصيه ان تعلم متى تموت ولو حلفت مئة يمين ونذرت ألف نذر أنك ستستمر في عبادة الله ولكن المصلحة العامة هي الأولى وهي التي جاء الدين ليؤسس عليها الأحكام والمسائل
فإذا أخبرنا الله تعالى عن موعد قيام الساعه وساعة كل واحد منا لعطل الدين كله وضاعت البشريه ولعشنا حياة البهائم
والسلام مسك الختام