آل بهلـول
๑ . . عضو مخضرم . . ๑
- التسجيل
- 29 يونيو 2008
- رقم العضوية
- 9183
- المشاركات
- 7,351
- مستوى التفاعل
- 1,077
- العمر
- 41
- الجنس
- الإقامة
- ~** قلبي في المسجد **~
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من يطالع منحنيات المؤشرات العالمية الممتدة لعشرات السنين يجد قيعانا سحيقة وقمم شاهقة ... دائما يفسرون القاع ويفسرون القمة بأحداث وفترات معلومة . عندما أراقب سوق دبي بتأريخه الصغير نسبيا أجد قمة جاوزت ثمانية ألاف بعد قاع على 1000 ثم هبوطا لثلاثة ألاف وبعدهإرتفاعا الى 6000 ثم هبوطا الى 1427 في فبراير الماضي ثم بداية تعافي وصعود نشهده الآن ... لست بصدد تحليل تأريخي لسوق دبي ولكني أردت أن ألفت من خلال هذه المقدمة أن هذا هو حال الدنيا صعود وهبوط وكل هبوط يقابله صعود وبالعكس فالحقيقة هي أمواج البحار تتقاذف بمن يركبها .... لكنني أرى أننا قد أبحرنا مؤخرا من قاع سحيق نقصد بإبحارنا قمم في أعالي البحار، فكان هذا موضوعنا الجديد الذي يتمم موضوعنا الذي كتب بلغة التحدي للإنطلاق فكان يبشر بإنتهاء الأسوء وبداية التعافي فكان
((( الدخول على القادة الخمسة الكبار وبداية الإنتصار)))
وهو الموضوع الذي شاهده 80000 قاريء وتفاعلوا معه بأكثر من 1200 إضافة في فترة 40 يوما من هذه الفترة العصيبة من عمر السوق ولله الحمد . وهنا أشكر كل من تفاعل مع ذلك الموضوع من الأحوة الإداريين والمشرفين والمحللين والأعضاء والقراء .
اليوم وبعد أن أصبحنا بعيدا عن الساحل باتجاه أعالي البحار فإننا سنبدأ يسلسلة جديدة من التحليلات اليومية لاسواق الأمارات بإتجاه الأهداف الكبيرة في أعالي البحار .
مما يميز الخطوط الرئيسية لهذا التحليل والذي سيركز عليه هو أننا ممرنا بأسوء ما في الأزمة الإقتصادية العالميةا وأن ماتبقى من عام 2009 سيكون عام متواصل لصعود الأسواق ، وإقدرها بالوصول الى أسعار النصف الأول من سيبتمبر عام2008 أي بزيادة لاتقل عن 100% من الأسعار الحالية . بعد ذلك ستخرج الإمارات بإذن الله أقوى مما كانت وستبدأ الطفرة الحضارية والعمرانية بتحقيق أهدافها وسيستفيد الجميع من تجارب المرحلة الحالية القاسية وسنشهد بإذن الله قمما تفوق ال8000 خلال السنوات الثلاثة القادمة .
وسنقوم بإذن الله بمواصلة الخط الذي نهجنها في موضوع ( الدخول على القادة الكبار وبداية الإنتصار ) ببث روح التفاؤل والثقة وزرع الأمل في النفوس والنصح بالصبر والثبات على الأهداف ودائما بدون إفراط ولا تفريط فالإندفاع دون أسس متينة يعقبه الإنهيار والتصحيح بعد إرتفاع صحة وجني أرباح فلا داع للجزع ولا داع للياس فإنه أول أسباب الخسارة والضياع .
نقلته لكم من احد المحللين الثقات باذن الله
__________________
من يطالع منحنيات المؤشرات العالمية الممتدة لعشرات السنين يجد قيعانا سحيقة وقمم شاهقة ... دائما يفسرون القاع ويفسرون القمة بأحداث وفترات معلومة . عندما أراقب سوق دبي بتأريخه الصغير نسبيا أجد قمة جاوزت ثمانية ألاف بعد قاع على 1000 ثم هبوطا لثلاثة ألاف وبعدهإرتفاعا الى 6000 ثم هبوطا الى 1427 في فبراير الماضي ثم بداية تعافي وصعود نشهده الآن ... لست بصدد تحليل تأريخي لسوق دبي ولكني أردت أن ألفت من خلال هذه المقدمة أن هذا هو حال الدنيا صعود وهبوط وكل هبوط يقابله صعود وبالعكس فالحقيقة هي أمواج البحار تتقاذف بمن يركبها .... لكنني أرى أننا قد أبحرنا مؤخرا من قاع سحيق نقصد بإبحارنا قمم في أعالي البحار، فكان هذا موضوعنا الجديد الذي يتمم موضوعنا الذي كتب بلغة التحدي للإنطلاق فكان يبشر بإنتهاء الأسوء وبداية التعافي فكان
((( الدخول على القادة الخمسة الكبار وبداية الإنتصار)))
وهو الموضوع الذي شاهده 80000 قاريء وتفاعلوا معه بأكثر من 1200 إضافة في فترة 40 يوما من هذه الفترة العصيبة من عمر السوق ولله الحمد . وهنا أشكر كل من تفاعل مع ذلك الموضوع من الأحوة الإداريين والمشرفين والمحللين والأعضاء والقراء .
اليوم وبعد أن أصبحنا بعيدا عن الساحل باتجاه أعالي البحار فإننا سنبدأ يسلسلة جديدة من التحليلات اليومية لاسواق الأمارات بإتجاه الأهداف الكبيرة في أعالي البحار .
مما يميز الخطوط الرئيسية لهذا التحليل والذي سيركز عليه هو أننا ممرنا بأسوء ما في الأزمة الإقتصادية العالميةا وأن ماتبقى من عام 2009 سيكون عام متواصل لصعود الأسواق ، وإقدرها بالوصول الى أسعار النصف الأول من سيبتمبر عام2008 أي بزيادة لاتقل عن 100% من الأسعار الحالية . بعد ذلك ستخرج الإمارات بإذن الله أقوى مما كانت وستبدأ الطفرة الحضارية والعمرانية بتحقيق أهدافها وسيستفيد الجميع من تجارب المرحلة الحالية القاسية وسنشهد بإذن الله قمما تفوق ال8000 خلال السنوات الثلاثة القادمة .
وسنقوم بإذن الله بمواصلة الخط الذي نهجنها في موضوع ( الدخول على القادة الكبار وبداية الإنتصار ) ببث روح التفاؤل والثقة وزرع الأمل في النفوس والنصح بالصبر والثبات على الأهداف ودائما بدون إفراط ولا تفريط فالإندفاع دون أسس متينة يعقبه الإنهيار والتصحيح بعد إرتفاع صحة وجني أرباح فلا داع للجزع ولا داع للياس فإنه أول أسباب الخسارة والضياع .
نقلته لكم من احد المحللين الثقات باذن الله
__________________